من علّمك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت هذه الأشياء إلى أذني شين مياو، كانت تشذيب أزهار البوغونيا في منتصف الفناء. في هذه الأيام في غوانغ وين تانغ، كان لدى الجميع شيء جديد ليتحدثوا عنه عن السيد سو الشاب الذي لم تعره الكثير من الإنتباه. كما أنها حظيت بأيام نادرة من الراحة.
حدثت أحداث كبرى في أوائل تشرين الأول/أكتوبر.
ابتسمت بعض الشيء.
سو مينغ فينغ، السيد الشاب الأكبر سو، وريث عائلة نان بينغ بو في عاصمة دينغ، أصيب فجأة بمرض خطير واضطر للشفاء في منزله. بينغ نان بو تألم بسبب ابنه الحبيب فبقي هو وفورين في المنزل للعناية بالسيد الشاب الأكبر سو ويتجاهل مؤقتا الأمور على الخيول العسكرية. وقد أعطى جلالته بعض الأشياء للإعراب عن تعاطفه، كما رتب للمسؤول الجديد أن يتولى المسائل الإدارية.
سو مينغ فينغ، السيد الشاب الأكبر سو، وريث عائلة نان بينغ بو في عاصمة دينغ، أصيب فجأة بمرض خطير واضطر للشفاء في منزله. بينغ نان بو تألم بسبب ابنه الحبيب فبقي هو وفورين في المنزل للعناية بالسيد الشاب الأكبر سو ويتجاهل مؤقتا الأمور على الخيول العسكرية. وقد أعطى جلالته بعض الأشياء للإعراب عن تعاطفه، كما رتب للمسؤول الجديد أن يتولى المسائل الإدارية.
الناس في عاصمة دينغ تنهدوا مع الأسف على هذه المسألة. السيد الشاب الأكبر سو كان شابا موهوبا وحصل على ميزة كبيرة بعد وقت قصير من توليه منصب الرسمي ولكن عندما نهض بشكل فلكي وعندما كان مستقبله غير محدود، استسلم فجأة لهذا المرض الخطير. حتى لو كان أحدهم عبقريا موهوبا، إذا مرت ثلاث إلى خمس سنوات قبل عودته، فلن يكون له أي موطئ قدم في المحكمة.
“القيام بهذا أمر جيد أيضا.” أومأ شيي جينغ تشينغ برأسه “لكن الآن عليك البقاء في المنزل لبضع سنوات دون جدوى”
رأى عامة الناس أن الأمر على هذا النحو ولكن زملاءهم في المحكمة كانوا غير متأكدين. قال بعض الحكماء، “هذا ليس أي مرض، من الواضح أنه يتجنب كارثة. في الأصل أعتقد أن عائلة سو هذه كانت تضيف الزيت إلى النار ورؤية أن النار ستحرقهم. من كان ليعتقد أنهم سيرون الوضع بوضوح واتخذوا مثل هذا التدبير الشديد لمعالجة الوضع”
سو مينغ فينغ، السيد الشاب الأكبر سو، وريث عائلة نان بينغ بو في عاصمة دينغ، أصيب فجأة بمرض خطير واضطر للشفاء في منزله. بينغ نان بو تألم بسبب ابنه الحبيب فبقي هو وفورين في المنزل للعناية بالسيد الشاب الأكبر سو ويتجاهل مؤقتا الأمور على الخيول العسكرية. وقد أعطى جلالته بعض الأشياء للإعراب عن تعاطفه، كما رتب للمسؤول الجديد أن يتولى المسائل الإدارية.
عندما وصلت هذه الأشياء إلى أذني شين مياو، كانت تشذيب أزهار البوغونيا في منتصف الفناء. في هذه الأيام في غوانغ وين تانغ، كان لدى الجميع شيء جديد ليتحدثوا عنه عن السيد سو الشاب الذي لم تعره الكثير من الإنتباه. كما أنها حظيت بأيام نادرة من الراحة.
سو مينغ لانغ كان زلابية غبية لم يكن أمراً غريباً، لكن كيف استطاع تذكير عائلة سو بهذه الأمور ما لم يكن قد تناول الدواء الخطأ؟
“السيدة الشابة الآن مثل كل هذه الزهور والخضرة.” غو يو ابتسمت كما قالت “زهرة البوغونيا هذه تتفتح بشكل جيد.”
ارتفع حاجبي شيي جينغ تشينغ، “ماذا يمكنه أن يفعل بي إذا لم أخدم كمسؤول؟ لا يوجد سوى ماركيز واحد لين آن في عائلة شيي، عليه أن يأخذ في الاعتبار كلمات الجميع”
بتلات زهرة البوغونيا الحمراء العميقة أضفت بعض الألوان على برودة الخريف. عندما كانت الإمبراطورة، كانت تتعلم إدارة القصر الداخلي، ومساعدة فو شيو يي على الفوز بالمسؤولين، وتكون الرهينة في بلد تشين والقتال مع مي فورين. معظم الاوقات التي كانت تعيش فيها وسط المناورات والنزاعات، كيف كان مزاجها لتقليم الأزهار بشكل اعتيادي؟
وقد فهمت عائلة سو هذا المبدأ. ماذا سيفعلون؟
“هل تعرفين لماذا زهرة البوغونيا براقة؟” سألت.
“السيدة الشابة الآن مثل كل هذه الزهور والخضرة.” غو يو ابتسمت كما قالت “زهرة البوغونيا هذه تتفتح بشكل جيد.”
رغم أن غو يو لم تفهم لماذا تسأل سيدتها الشابة هذا السؤال، أجابت بابتسامة “هذه هي البذور التي اشتراها الناظر من الخارج. وقيل إنها بذور غالية الثمن. كما مدحت فورين أن هذا النوع من البوغونيا تبدو جيدة جدا في الخريف”
“لديك خطط عميقة وأفكار بعيدة” سو مينغ فينغ لا يستطيع إلا الضحك.
شين مياو هزّت رأسها بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرح سو مينغ فينغ كل ما في الأمر قبل أن يقول “لو لم يكن الأخ الأصغر الثاني الذي يتصرف من دون تفكير، فربما كان ذلك ليؤدي إلى كارثة؟”.
كيف يمكن أن يكون هذا هو السبب؟
AhmedZirea
تماما مثل القصر، ارض البرد والظلام، حتى الازهار الموجودة خارج القصر البارد كانت كلها مملوءة بأزهار رائعة. لأنه تحت هذه الأزهار كان هناك العديد من العظام في هذا العالم، سيكون هناك دائما الأسباب الأبرد للأشياء الألمع.
“السيدة الشابة الآن مثل كل هذه الزهور والخضرة.” غو يو ابتسمت كما قالت “زهرة البوغونيا هذه تتفتح بشكل جيد.”
وقد فهمت عائلة سو هذا المبدأ. ماذا سيفعلون؟
بتلات زهرة البوغونيا الحمراء العميقة أضفت بعض الألوان على برودة الخريف. عندما كانت الإمبراطورة، كانت تتعلم إدارة القصر الداخلي، ومساعدة فو شيو يي على الفوز بالمسؤولين، وتكون الرهينة في بلد تشين والقتال مع مي فورين. معظم الاوقات التي كانت تعيش فيها وسط المناورات والنزاعات، كيف كان مزاجها لتقليم الأزهار بشكل اعتيادي؟
ابتسمت بعض الشيء.
17 – من علّمك
في منزل بينغ نان بو.
رغم أن غو يو لم تفهم لماذا تسأل سيدتها الشابة هذا السؤال، أجابت بابتسامة “هذه هي البذور التي اشتراها الناظر من الخارج. وقيل إنها بذور غالية الثمن. كما مدحت فورين أن هذا النوع من البوغونيا تبدو جيدة جدا في الخريف”
كانت باحة السيد الشاب الأكبر سو محمية بحراسة مشددة بحيث لا يستطيع أحد الدخول إلا الخدم المقربين والعائلة. ولا يمكن للمرء إلا أن يشم رائحة الدواء الثقيلة عندما أغلق السيد سو الأبواب أمام جميع الضيوف ولم ير أي غرباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شين مياو هزّت رأسها بلطف.
كصديق جيد لوريث سو، من الطبيعي أن يقوم ماركيز شيي الصغير بزيارة المريض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غلي الكلب حالما يمسك الأرنب” إبتسم شيي جينغ تشينغ بشراسة.
عربة عائلة شيي كانت متوقفة خارج مسكن سو والخدم كانوا ينقلون الأعشاب إلى الأسفل بصعوبة كبيرة. وقد وُضعت هذه في صناديق خشبية ويمكن ان يُرى ان الماركيز الصغير كانت لديه نوايا حسنة تجاه صديقه.
بواسطة :
في الدراسة، سو مينغ فينغ لبس رداء أخضر. وبصرف النظر عن فقدان بعض الوزن، كانت معنوياته نشيطة كالعادة، أين كانت آثار مرض خطير؟
“لم افعل ذلك لأحترس منه.” شيي جينغ تشينغ قال بكسل.
الشاب المطرز الذي كان يواجهه يشدّ حواجبه ويسأل بصوتٍ عالٍ “تجنب كارثة؟”
“لديك خطط عميقة وأفكار بعيدة” سو مينغ فينغ لا يستطيع إلا الضحك.
“بالضبط” سو مينغ فينغ ينظر إلى صديقه الحميم ويتنهد “الآن ترى أن الوضع يتحسن ويتحسن لعائلة سو وعائلة سو كانت بالفعل في سلسلة متواصلة لأجيال. لذلك فيما يتعلق بالمسائل المطروحة على الخيول العسكرية، ينبغي ألا تكون هناك المزيد من الترقيات. لكن جلالته لم يكبح عائلة سو بل أُطري عليها”
“السيدة الشابة الآن مثل كل هذه الزهور والخضرة.” غو يو ابتسمت كما قالت “زهرة البوغونيا هذه تتفتح بشكل جيد.”
“أنت أيضاً قدمت مساهمة” تذكّر شيي جينغ تشينغ.
الناس في عاصمة دينغ تنهدوا مع الأسف على هذه المسألة. السيد الشاب الأكبر سو كان شابا موهوبا وحصل على ميزة كبيرة بعد وقت قصير من توليه منصب الرسمي ولكن عندما نهض بشكل فلكي وعندما كان مستقبله غير محدود، استسلم فجأة لهذا المرض الخطير. حتى لو كان أحدهم عبقريا موهوبا، إذا مرت ثلاث إلى خمس سنوات قبل عودته، فلن يكون له أي موطئ قدم في المحكمة.
“بفضل المساهمة الجديرة بالتقدير، أصبحنا أنا وأبي راضين عن أنفسنا ونسينا الخطر الكامن وراءه. كلما كبرت الميزة، ستصبح لعنة. الأشياء التي قلتها، أنت تفهمها لكن لأن عائلة سو كانت في الموقف، عيون المرء ستحجبها ورقة واحدة. الآن بعد أن بات كل شيء واضحاً في آن واحد، بات لزاماً على المرء أن يكبح جماح الحصان عند حافة الهاوية لأنه بالغ الخطورة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شين مياو هزّت رأسها بلطف.
“القيام بهذا أمر جيد أيضا.” أومأ شيي جينغ تشينغ برأسه “لكن الآن عليك البقاء في المنزل لبضع سنوات دون جدوى”
كانت باحة السيد الشاب الأكبر سو محمية بحراسة مشددة بحيث لا يستطيع أحد الدخول إلا الخدم المقربين والعائلة. ولا يمكن للمرء إلا أن يشم رائحة الدواء الثقيلة عندما أغلق السيد سو الأبواب أمام جميع الضيوف ولم ير أي غرباء.
“أريد فقط أن تكون عائلة سو آمنة وسليمة” سو مينغ فينغ قال “كفى حديثاً عني، ماذا عن الحديث عنك؟ عائلة سو وشيي سيستمتعان معاً بفترات صعود وهبوط، بما أن عائلة سو قد تصرفت في اللحظة الأخيرة، عائلتك شيي …” لم يستمر في ذلك.
رغم أن غو يو لم تفهم لماذا تسأل سيدتها الشابة هذا السؤال، أجابت بابتسامة “هذه هي البذور التي اشتراها الناظر من الخارج. وقيل إنها بذور غالية الثمن. كما مدحت فورين أن هذا النوع من البوغونيا تبدو جيدة جدا في الخريف”
ارتفع حاجبي شيي جينغ تشينغ، “ماذا يمكنه أن يفعل بي إذا لم أخدم كمسؤول؟ لا يوجد سوى ماركيز واحد لين آن في عائلة شيي، عليه أن يأخذ في الاعتبار كلمات الجميع”
ارتفع حاجبي شيي جينغ تشينغ، “ماذا يمكنه أن يفعل بي إذا لم أخدم كمسؤول؟ لا يوجد سوى ماركيز واحد لين آن في عائلة شيي، عليه أن يأخذ في الاعتبار كلمات الجميع”
شيي جينغ تشينغ وسو مينغ فينغ مختلفان. بسبب عائلة سو شو كان سو يو قد جعل ابنه يعمل كمسؤول. لكن شيي جينغ تشينغ لم يفعل ذلك ولم يكن لديه سوى موقع ترفيهي لاسمه. العديد من الحملات التي قام بها مع شيي دينغ كانت باسم أحد أفراد العائلة. حتى لو أرادت العائلة الإمبراطورية قمع عائلة شيي، فلن يضربوا إبن لا يستولي على عشيرة العائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غلي الكلب حالما يمسك الأرنب” إبتسم شيي جينغ تشينغ بشراسة.
“لديك خطط عميقة وأفكار بعيدة” سو مينغ فينغ لا يستطيع إلا الضحك.
AhmedZirea
“لم افعل ذلك لأحترس منه.” شيي جينغ تشينغ قال بكسل.
17 – من علّمك
هو حقاً لم يحرس من العائلة الإمبراطورية بل فقط ليهاجم والده.
رغم أن غو يو لم تفهم لماذا تسأل سيدتها الشابة هذا السؤال، أجابت بابتسامة “هذه هي البذور التي اشتراها الناظر من الخارج. وقيل إنها بذور غالية الثمن. كما مدحت فورين أن هذا النوع من البوغونيا تبدو جيدة جدا في الخريف”
لكنه عبس وغيّر مجرى الحديث فجأة، قائلا “كيف اكتشفت هذه المسألة فجأة؟ في المرات السابقة التي ذكرتك فيها، لم تأخذ ذلك في الاعتبار”
في هذه الأيام، بسبب تذكيره غير المقصود، غيرت أسرة سو تكتيكاتها، حتى السيد سو، الذي كان أكثر رضاءً عنه أيضاً للمرة الأولى شعر بأن ابنه سيكون “شخصاً قوياً”، وكان “ذكياً” وأن “الذكاء العظيم قد يبدو غبياً”. سو فورين أيضاً أعدت الكثير من الطعام له ليأكله وفي أيام قليلة فقط، سو مينغ لانغ أصبح أكثر إستدارة.
حنى سو مينغ فينغ رأسه خجلاً، “ارتفعت المشاعر وأصبح المرء راضياً عن نفسه، لذا فكيف يمكن للمرء أن يفكر إلى هذا الحد. هذه المرة كان كل شيء بفضل أخي الأصغر الثاني”
“هل تعرفين لماذا زهرة البوغونيا براقة؟” سألت.
“أخوك الأصغر الثاني؟” شيي جينغ تشينغ الذي كان يميل على الكرسي بكسل، جلس مباشرة بعد الإستماع مع نظرة ومضة في عينيه “زلابية الأرز اللزجة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت هذه الأشياء إلى أذني شين مياو، كانت تشذيب أزهار البوغونيا في منتصف الفناء. في هذه الأيام في غوانغ وين تانغ، كان لدى الجميع شيء جديد ليتحدثوا عنه عن السيد سو الشاب الذي لم تعره الكثير من الإنتباه. كما أنها حظيت بأيام نادرة من الراحة.
سو مينغ لانغ كان زلابية غبية لم يكن أمراً غريباً، لكن كيف استطاع تذكير عائلة سو بهذه الأمور ما لم يكن قد تناول الدواء الخطأ؟
وضع سو مينغ لانغ الوجبات الخفيفة على الطاولة واستدار ليهرب بعد أن قال، “الأخ الأكبر، أنا راحل.” هو لم يعتقد ان احدا أمسك بطوق ياقته.
شرح سو مينغ فينغ كل ما في الأمر قبل أن يقول “لو لم يكن الأخ الأصغر الثاني الذي يتصرف من دون تفكير، فربما كان ذلك ليؤدي إلى كارثة؟”.
بتلات زهرة البوغونيا الحمراء العميقة أضفت بعض الألوان على برودة الخريف. عندما كانت الإمبراطورة، كانت تتعلم إدارة القصر الداخلي، ومساعدة فو شيو يي على الفوز بالمسؤولين، وتكون الرهينة في بلد تشين والقتال مع مي فورين. معظم الاوقات التي كانت تعيش فيها وسط المناورات والنزاعات، كيف كان مزاجها لتقليم الأزهار بشكل اعتيادي؟
“تصرف بدون تفكير؟” قال شيي جينغ تشينغ بهدوء لنفسه.
ارتفع حاجبي شيي جينغ تشينغ، “ماذا يمكنه أن يفعل بي إذا لم أخدم كمسؤول؟ لا يوجد سوى ماركيز واحد لين آن في عائلة شيي، عليه أن يأخذ في الاعتبار كلمات الجميع”
في الوقت نفسه، سمع صوت رقيق يقول “الأخ الأكبر، الام سمحت لي أن أحضر لك بعض الوجبات الخفيفة”
“لم افعل ذلك لأحترس منه.” شيي جينغ تشينغ قال بكسل.
سو مينغ لانغ كان يحمل معجنات على شكل زهرة بينما كان يدخل بساقيه الصغيرتين. كان مثل كرة شرهة دائرية وفمه كان مغطى بالكثير من الفتات. من الواضح أنه كان يأكل الكثير منه في طريقه إلى هنا.
كانت باحة السيد الشاب الأكبر سو محمية بحراسة مشددة بحيث لا يستطيع أحد الدخول إلا الخدم المقربين والعائلة. ولا يمكن للمرء إلا أن يشم رائحة الدواء الثقيلة عندما أغلق السيد سو الأبواب أمام جميع الضيوف ولم ير أي غرباء.
في هذه الأيام، بسبب تذكيره غير المقصود، غيرت أسرة سو تكتيكاتها، حتى السيد سو، الذي كان أكثر رضاءً عنه أيضاً للمرة الأولى شعر بأن ابنه سيكون “شخصاً قوياً”، وكان “ذكياً” وأن “الذكاء العظيم قد يبدو غبياً”. سو فورين أيضاً أعدت الكثير من الطعام له ليأكله وفي أيام قليلة فقط، سو مينغ لانغ أصبح أكثر إستدارة.
في الدراسة، سو مينغ فينغ لبس رداء أخضر. وبصرف النظر عن فقدان بعض الوزن، كانت معنوياته نشيطة كالعادة، أين كانت آثار مرض خطير؟
عندما رأى أن شيي جينغ تشينغ لا يزال موجوداً، لم يستطع سوى خفض صوته. لم يكن يعرف السبب، لكنه كان يخاف دائما الى حد ما من هذا الصديق الوسيم الحميم لأخيه الأكبر.
ابتسمت بعض الشيء.
وضع سو مينغ لانغ الوجبات الخفيفة على الطاولة واستدار ليهرب بعد أن قال، “الأخ الأكبر، أنا راحل.” هو لم يعتقد ان احدا أمسك بطوق ياقته.
“لديك خطط عميقة وأفكار بعيدة” سو مينغ فينغ لا يستطيع إلا الضحك.
عاد ورأى ان الشاب الذي يلبس ثيابا مزركشة يجلس برفق ويربت على رأسه بعينين فاتحتين ومبتسمتين، لكن تعابير عينيه كانت باردة جدا.
في الوقت نفسه، سمع صوت رقيق يقول “الأخ الأكبر، الام سمحت لي أن أحضر لك بعض الوجبات الخفيفة”
سأل “أنت من علّمك هذه الجملة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت هذه الأشياء إلى أذني شين مياو، كانت تشذيب أزهار البوغونيا في منتصف الفناء. في هذه الأيام في غوانغ وين تانغ، كان لدى الجميع شيء جديد ليتحدثوا عنه عن السيد سو الشاب الذي لم تعره الكثير من الإنتباه. كما أنها حظيت بأيام نادرة من الراحة.
سو مينغ لانغ حدّق بعينين واسعتين.
كانت باحة السيد الشاب الأكبر سو محمية بحراسة مشددة بحيث لا يستطيع أحد الدخول إلا الخدم المقربين والعائلة. ولا يمكن للمرء إلا أن يشم رائحة الدواء الثقيلة عندما أغلق السيد سو الأبواب أمام جميع الضيوف ولم ير أي غرباء.
“غلي الكلب حالما يمسك الأرنب” إبتسم شيي جينغ تشينغ بشراسة.
سو مينغ فينغ، السيد الشاب الأكبر سو، وريث عائلة نان بينغ بو في عاصمة دينغ، أصيب فجأة بمرض خطير واضطر للشفاء في منزله. بينغ نان بو تألم بسبب ابنه الحبيب فبقي هو وفورين في المنزل للعناية بالسيد الشاب الأكبر سو ويتجاهل مؤقتا الأمور على الخيول العسكرية. وقد أعطى جلالته بعض الأشياء للإعراب عن تعاطفه، كما رتب للمسؤول الجديد أن يتولى المسائل الإدارية.
بواسطة :
“القيام بهذا أمر جيد أيضا.” أومأ شيي جينغ تشينغ برأسه “لكن الآن عليك البقاء في المنزل لبضع سنوات دون جدوى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شين مياو هزّت رأسها بلطف.
“أنت أيضاً قدمت مساهمة” تذكّر شيي جينغ تشينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
