“نعم سيدي” ، قال السائق باحترام ثم هز الحبل.
AhmedZirea
مرت 10 دقائق منذ أن غادرت جيني عندما بدأ دوديان بالسير عبر الممر باتجاه الملكية. كان يقترب من قاعة المأدبة عندما سمع ضحكات من بعيد. يبدو أن الحفلة قد انتهت ، حيث رأى دوديان ان باب قاعة الحفلات مفتوح تمامًا. واحد تلو الآخر جاء النبلاء في مجموعات.
نظر دوديان مرة أخرى ، ولاحظ على الفور رؤيته قد أصبحت أوضح بكثير. كان يعلم أن قوته قد تحسنت كثيرا. كان يعتقد أن بإمكانه قتل نمر إذا كان ليواجهه الآن.
لم يكن دوديان يتوقع أن يكون توقيته متطابقا مع انتهاء المأدبة. في قلبه كان ممتنًا للبعوضة التي عضت معصمه. لم يدخل قاعة المأدبة بل مشى بدلاً من ذلك على طول الطريق الرئيسي المؤدي نحو مدخل القصر. استخدم طريقًا آخر للانضمام إلى الطريق الرئيسي للاقتراب من مدخل قاعة الحفلة. لم يكن هناك نبلاء ، لذا فقد عبر مباشرة ، متظاهرًا بالخروج من قاعة الولائم. كما لو كان على استعداد للعودة الى المنزل.
بعد ثلاث سنوات من تدريب الزبالين ، مرت على مظهر دوديان أيضًا تغيرات هائلة. كان تصميمه أقوى بكثير من الأصل ، ولم يكن لون بشرته شاحبا بل قمحيا صحي. ونتيجة لذلك لم تتعرف عليه جورا.
لقد رأى أنه لم يتبق سوى سبع أو ثماني عربات مقارنة بالأعداد الكبيرة منها التي كانت مصطفة بدقة بالقرب من بعضها البعض عندما وصل في البداية.
“بالأمس ، لقد تم نقلك للتو ولم يكن لديك متسع من الوقت لتستخدمه. أعتقد أنه ليست هناك حاجة لتقديم هوية هذا. دين ، ستحصل على” نعمتين “. الأولى هي على أساس التوزيع و الآخرى هي حصتك الشهرية الأولى ، وستصدر لك الأخرى هذا اليوم بالضبط من الشهر المقبل. “ضحك بيتر.
كان قلب دوديان مرتاحًا عندما رأى عربة بيتر تقف بالخارج.
فهم دوديان هذه النقطة بشكل طبيعي ، لذا كان عليه اختيار كلماته بلباقة في المستقبل. إذا لم يشكك مباشرة في الإله فلن يكون هناك أي مشاكل.
ذهب ولكن لم يكن هناك أحد في العربة. كان من الواضح أن بيتر لم يخرج بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك ما ينبغي أن يكون ، أليس كذلك؟” نظر دوديان إلى الصندوق الصغير في يده وقال “ما هذا؟”
جلس دوديان أولاً في داخل العربة منتظرا.
تجاوز العربة ، وفتح الباب خارج السياج الأبيض وكان على وشك الدخول إلى المنزل عندما سمع أصوات الشجار آتية من الداخل. تفاجئ ثم رفع يده وطرق الباب.
قبل مضي وقت طويل ، عاد بيتر في حالة سكر كبيرة. رأى دوديان داخل العربة: “أنت؟ … كيف؟ … أنت هنا؟ أنت … أنا … أعجبت … طويلا …” كان في حالة لم يستطع فيها التعبير عن نفسه . جسد بيتر كان يهتز. ساعده دوديان لركوب العربة.
“هل تسمح لي أن آخذه إلى المنزل وأستخدمه بنفسي؟” طلب دوديان.
دوديان كان مندهشا،و قال: “يجب ألا تكثر الشرب. تعال اجلس و استرح”.
أصبح وجه بيتر باردا: “سوف أنسى ما قلته للتو. لا تفكر في الحديث عن شيئ كهذا في مكان ما بالخارج. إنه نفس الشيئ كالتشكيك في الإله!”
وتحدث بيتر في جمل غامضة لم يفهم أي شيء من خطابه “الأعلى … أوامر … في القادم يجب أن تفعل…” ومع ذلك دخل بطاعة العربة وجلس متؤكا على جانبه الأيمن.
AhmedZirea
شاهد دوديان قهقهة بيتر التي لا تتوقف. تنهد ، ورفع الستار ثم قال للسائق ، “عد”.
“امضي قدما وأعلم الآخرين” ، ضحك بيتر.
“نعم سيدي” ، قال السائق باحترام ثم هز الحبل.
فهم دوديان هذه النقطة بشكل طبيعي ، لذا كان عليه اختيار كلماته بلباقة في المستقبل. إذا لم يشكك مباشرة في الإله فلن يكون هناك أي مشاكل.
…
لقد رأى أنه لم يتبق سوى سبع أو ثماني عربات مقارنة بالأعداد الكبيرة منها التي كانت مصطفة بدقة بالقرب من بعضها البعض عندما وصل في البداية.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك ما ينبغي أن يكون ، أليس كذلك؟” نظر دوديان إلى الصندوق الصغير في يده وقال “ما هذا؟”
أنزلوا بيتر أولاً ثم ذهبوا فيما بعد إلى قلعة الإقامة المؤقتة التي قدمها إتحاد ميلون حيث ترجل دوديان.
صرخ ميسون بشدة.
كان الوقت متؤخرا ليلا، حتى مايسون وآخرون كانوا في نوم عميق. باستثناء الحراس في الدوريات ، كان بقية الحاضرين ، الخدم والخادمات نائمون. عاد دوديان إلى غرفته واستلقى على السرير. ظهرت أشياء كثيرة في ذهنه واجهها في الحفلة. كان هناك كل من الإذلال والغضب. فكر في الفتاة الجميلة التي جلبت الفرح إلى ذهنه. تدريجيا سقط نائما.
مجرد زبالين و لديهم مثل هذه القوة الرهيبة. إذن أي نوع من الوجود هم الصيادون؟
في اليوم التالي ، استيقظ دوديان في الصباح الباكر حين جاء إلى القلعة حاملاً صندوقًا خشبيًا.
أصبح وجه بيتر باردا: “سوف أنسى ما قلته للتو. لا تفكر في الحديث عن شيئ كهذا في مكان ما بالخارج. إنه نفس الشيئ كالتشكيك في الإله!”
“صباح الخير سيد بيتر” ، قال دوديان في تحية له. فوجئ دوديان لأنه لم يكن يتوقع أن يكون بيتر الذي كان في حالة سكر في الليلة الماضية مستيقظًا ونشيطا في الصباح الباكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ دوديان رأسه قليلاً.
ابتسم بيتر وقال: “في الليلة الماضية كنت في حالة سكر حادة. قال لي السائق أنك قد أرسلتني إلى المنزل”
أحس قلب دوديان بالدفئ برؤية قلقها المبالغ فيه. ابتسم وقال: “في الأصل أردت أن أشتري لك شيئا من المنطقة التجارية. لم يكن لدي نقود لذا لم أشتري أي شيء”
“ذلك ما ينبغي أن يكون ، أليس كذلك؟” نظر دوديان إلى الصندوق الصغير في يده وقال “ما هذا؟”
كان الوقت متؤخرا ليلا، حتى مايسون وآخرون كانوا في نوم عميق. باستثناء الحراس في الدوريات ، كان بقية الحاضرين ، الخدم والخادمات نائمون. عاد دوديان إلى غرفته واستلقى على السرير. ظهرت أشياء كثيرة في ذهنه واجهها في الحفلة. كان هناك كل من الإذلال والغضب. فكر في الفتاة الجميلة التي جلبت الفرح إلى ذهنه. تدريجيا سقط نائما.
وضع بيتر الصندوق على الطاولة في غرفة المعيشة وفتح الصندوق. كان هناك حقنة سبق أن شاهدها دوديان. لقد فهم أن السبب الذي جعل بيتر يأتي هنا هو لمنحه “نعمة الإله”.
أحس قلب دوديان بالدفئ برؤية قلقها المبالغ فيه. ابتسم وقال: “في الأصل أردت أن أشتري لك شيئا من المنطقة التجارية. لم يكن لدي نقود لذا لم أشتري أي شيء”
“بالأمس ، لقد تم نقلك للتو ولم يكن لديك متسع من الوقت لتستخدمه. أعتقد أنه ليست هناك حاجة لتقديم هوية هذا. دين ، ستحصل على” نعمتين “. الأولى هي على أساس التوزيع و الآخرى هي حصتك الشهرية الأولى ، وستصدر لك الأخرى هذا اليوم بالضبط من الشهر المقبل. “ضحك بيتر.
“بالطبع لا ،” هز بيتر رأسه. “هذه قوة الكنيسة المقدسة والتي هي هبة من الإله. والقاعدة هي أنه يجب أن يحضر شهود عند استخدامها. أحضرت لك ذلك و أنا شاهدك.”
“هل تسمح لي أن آخذه إلى المنزل وأستخدمه بنفسي؟” طلب دوديان.
لم يقول دوديان شيئًا ولكن فوجئ. لقد كانت لحظة مثيرة للإعجاب من منظور العالم. كيف ابتكرت الكنيسة المقدسة عامل جينات مثالي؟ هل من الممكن إنتاج زبالين بكميات كبيرة؟
“بالطبع لا ،” هز بيتر رأسه. “هذه قوة الكنيسة المقدسة والتي هي هبة من الإله. والقاعدة هي أنه يجب أن يحضر شهود عند استخدامها. أحضرت لك ذلك و أنا شاهدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتحدث بيتر في جمل غامضة لم يفهم أي شيء من خطابه “الأعلى … أوامر … في القادم يجب أن تفعل…” ومع ذلك دخل بطاعة العربة وجلس متؤكا على جانبه الأيمن.
تأسف دوديان بسبب ضياع فرصة البحث عن محتويات الحقنة. ومع ذلك ، عند التفكير في الأمر ، لم يكن لديه معدات مناسبة للبحث ، لذا لم يكن هناك طريقة لدراسته.
“بالأمس ، لقد تم نقلك للتو ولم يكن لديك متسع من الوقت لتستخدمه. أعتقد أنه ليست هناك حاجة لتقديم هوية هذا. دين ، ستحصل على” نعمتين “. الأولى هي على أساس التوزيع و الآخرى هي حصتك الشهرية الأولى ، وستصدر لك الأخرى هذا اليوم بالضبط من الشهر المقبل. “ضحك بيتر.
“هيا ، أولاً.” قال بيتر وهو يأخذ محقنة من الصندوق.
شاهد دوديان قهقهة بيتر التي لا تتوقف. تنهد ، ورفع الستار ثم قال للسائق ، “عد”.
كان دوديان يفتقر إلى للثقة ، لذا سأل: “هذا … لا توجد مشاكل ، أليس كذلك؟”
قريبا ، تم فتح الباب من قبل جورا. وتطلعت في دوديان بغرابة ، وقالت: “أنت؟”
أصبح وجه بيتر باردا: “سوف أنسى ما قلته للتو. لا تفكر في الحديث عن شيئ كهذا في مكان ما بالخارج. إنه نفس الشيئ كالتشكيك في الإله!”
قبل مضي وقت طويل ، عاد بيتر في حالة سكر كبيرة. رأى دوديان داخل العربة: “أنت؟ … كيف؟ … أنت هنا؟ أنت … أنا … أعجبت … طويلا …” كان في حالة لم يستطع فيها التعبير عن نفسه . جسد بيتر كان يهتز. ساعده دوديان لركوب العربة.
فهم دوديان هذه النقطة بشكل طبيعي ، لذا كان عليه اختيار كلماته بلباقة في المستقبل. إذا لم يشكك مباشرة في الإله فلن يكون هناك أي مشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ دوديان رأسه قليلاً.
“لا تقلق. هذه هبة الإله. لم تكن هناك ردود أفعال سلبية منذ الزبال الأول الذي استخدمها”. أجاب بيتر.
بواسطة :
لم يقول دوديان شيئًا ولكن فوجئ. لقد كانت لحظة مثيرة للإعجاب من منظور العالم. كيف ابتكرت الكنيسة المقدسة عامل جينات مثالي؟ هل من الممكن إنتاج زبالين بكميات كبيرة؟
قبل فترة طويلة ، تم الانتهاء من جميع الحقن. لبعض الوقت كانت القلعة بأكملها صاخبة بشكل غير عادي ، كان الجميع يقفزون ، حيث تأثروا بالقوة الهائلة التي اكتسبوها.
حقن بيتر السائل داخل المحقنة في ذراع دوديان. هو لم يشعر بألم فقط شعرت ببعض الخدر. بعد فترة وجيزة ، تم دفع السائل الوردي داخل جسمه.
لقد رأى أنه لم يتبق سوى سبع أو ثماني عربات مقارنة بالأعداد الكبيرة منها التي كانت مصطفة بدقة بالقرب من بعضها البعض عندما وصل في البداية.
شعر دوديان بزيادة الحماس الذي كان ينتشر في جسده وأطرافه. طار حرارة عنيفة نحو دماغه. بدا الأمر وكأن الدم كله داخل جسده قد تم تفجيره نحو عقله في غضون ثوانٍ. صرخ بصوت عال وبدأت الحرارة تتدفق بشكل معاكس نحو جسمه وأطرافه. شعر بألم شديد كما لو أن شخصًا ما يحاول تمزيق أطرافه. عض على أسنانه لتحمل الألم.
قريبا ، تم فتح الباب من قبل جورا. وتطلعت في دوديان بغرابة ، وقالت: “أنت؟”
قريباً ، هذه الحرارة مثل موجة مياه تلاشت بعيدا. نظر دوديان للاعلى وشعر بالاختلاف. كانت رؤيته حساسة للغاية. كان بإمكانه رؤية تفاصيل صغيرة لوجه بيتر لم يكن يعرفها من قبل.
“لماذا أنت في عجلة من أمرك؟ هذه فرصة نادرة.”
الفكر دوديان في قوة لوريان ، وقفز على الفور في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأسف دوديان بسبب ضياع فرصة البحث عن محتويات الحقنة. ومع ذلك ، عند التفكير في الأمر ، لم يكن لديه معدات مناسبة للبحث ، لذا لم يكن هناك طريقة لدراسته.
شعر دوديان وكأنه يطير. مع قفزة واحدة كان قد وصل تقريبا إلى مستوى رأس بيتر. عاد إلى الأرض ،وأمسك بكرسي ثم رفعه. لقد كان خفيفا كالصفصاف.
فهم دوديان هذه النقطة بشكل طبيعي ، لذا كان عليه اختيار كلماته بلباقة في المستقبل. إذا لم يشكك مباشرة في الإله فلن يكون هناك أي مشاكل.
“حسنا ، انتظر للحظة ، وبعد ذلك يمكننا استخدام الثانية” ، ضحك بيتر.
“صباح الخير سيد بيتر” ، قال دوديان في تحية له. فوجئ دوديان لأنه لم يكن يتوقع أن يكون بيتر الذي كان في حالة سكر في الليلة الماضية مستيقظًا ونشيطا في الصباح الباكر.
نظر دوديان إلى المحقنة الثانية التي اختارها بيتر ، وسأل: “هل ستشعر بهذا في كل مرة؟”
ابتسم بيتر وقال: “في الليلة الماضية كنت في حالة سكر حادة. قال لي السائق أنك قد أرسلتني إلى المنزل”
ابتسم بيتر وقال: “بالطبع لا ، الحقنة الاولى سيكون لها تأثير كبير. ولكن جسمك سوف يعتاد عليه لذلك سيكون التأثير أضعف كلما حصلت على مزيد من الحقن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأسف دوديان بسبب ضياع فرصة البحث عن محتويات الحقنة. ومع ذلك ، عند التفكير في الأمر ، لم يكن لديه معدات مناسبة للبحث ، لذا لم يكن هناك طريقة لدراسته.
على الرغم من توقعه لهذا ، ولكن دوديان لم يستطع مقاومة الشعور بالأسف. إذا كان من الممكن مضاعفة التأثير مرتين أو ثلاثة مرات ، حينها ببساطة سيظهر وجود كالوحش نتيجة استخدام العوامل الوراثية للكنيسة المقدسة.
بواسطة :
مجرد زبالين و لديهم مثل هذه القوة الرهيبة. إذن أي نوع من الوجود هم الصيادون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنزلوا بيتر أولاً ثم ذهبوا فيما بعد إلى قلعة الإقامة المؤقتة التي قدمها إتحاد ميلون حيث ترجل دوديان.
قريباً ، حقن بيتر المحقنة الثانية في ذراع دوديان. تدفقت الحرارة مرة أخرى عبر جسده. هذه المرة لم تكن قوية كما كانت من قبل ، وشعر دوديان فقط بدموع خفيفة قبل تلاشي الحرارة.
AhmedZirea
نظر دوديان مرة أخرى ، ولاحظ على الفور رؤيته قد أصبحت أوضح بكثير. كان يعلم أن قوته قد تحسنت كثيرا. كان يعتقد أن بإمكانه قتل نمر إذا كان ليواجهه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت ، رأى دوديان فجأة عربة أخرى متوقفة عند بابهم. “هل هناك ضيوف؟” ، تساءل.
“امضي قدما وأعلم الآخرين” ، ضحك بيتر.
…
أومأ دوديان رأسه قليلاً.
جلس دوديان أولاً في داخل العربة منتظرا.
صرخ ميسون بشدة.
“عمتي ، هذا أنا.” قال دوديان.
قبل فترة طويلة ، تم الانتهاء من جميع الحقن. لبعض الوقت كانت القلعة بأكملها صاخبة بشكل غير عادي ، كان الجميع يقفزون ، حيث تأثروا بالقوة الهائلة التي اكتسبوها.
37 – نعمتين
بعد أن غادر بيتر ، عاد دوديان إلى غرفته لحزم أمتعته. كان مستعدًا للعودة إلى المنطقة السكنية.
توسعت عيون جورا فجأة. وضمت دوديان بين ذراعيها: “لقد عدت. لقد عدت أخيرًا! عمك وأنا كنا قلقين من أن تكون في مشكلة ما … من الجيد أنك بخير … …” دفعت جورا دوديان ، ونظرت اليه صعودا وهبوطا. شعرت بالارتياح لأنها رأت يديه وقدميه سليمتان.
“يمكننا العيش مجانا لمدة ثلاثة أيام. هل ستذهب اليوم؟
تجاوز العربة ، وفتح الباب خارج السياج الأبيض وكان على وشك الدخول إلى المنزل عندما سمع أصوات الشجار آتية من الداخل. تفاجئ ثم رفع يده وطرق الباب.
“نحن نعتزم الذهاب إلى سوق وسط المدينة المزدحم اليوم!”
مجرد زبالين و لديهم مثل هذه القوة الرهيبة. إذن أي نوع من الوجود هم الصيادون؟
“لماذا أنت في عجلة من أمرك؟ هذه فرصة نادرة.”
جلس دوديان أولاً في داخل العربة منتظرا.
حاول ميسون والاثنان الآخران إقناع دوديان.
مجرد زبالين و لديهم مثل هذه القوة الرهيبة. إذن أي نوع من الوجود هم الصيادون؟
ومع ذلك ، كان دوديان قد اتخذ قراره بالفعل. قام بتوديعهم ، ودعا عربة ثم عاد إلى المنطقة السكنية.
…
بمجرد أن وصلت عربة لين كانغ للشارع رقم 108 قفز دوديان مرتجلا منها. لقد دفع ستين عملة نحاسية. كان قلبه يتألم ، حيث أن العربة المستأجرة في المنطقة التجارية تكلف الضعف لنفس المسافة مقارنةً بالعربة المستأجرة في المنطقة السكنية أو في الأحياء الفقيرة.
وضع بيتر الصندوق على الطاولة في غرفة المعيشة وفتح الصندوق. كان هناك حقنة سبق أن شاهدها دوديان. لقد فهم أن السبب الذي جعل بيتر يأتي هنا هو لمنحه “نعمة الإله”.
في هذا الوقت ، رأى دوديان فجأة عربة أخرى متوقفة عند بابهم. “هل هناك ضيوف؟” ، تساءل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأسف دوديان بسبب ضياع فرصة البحث عن محتويات الحقنة. ومع ذلك ، عند التفكير في الأمر ، لم يكن لديه معدات مناسبة للبحث ، لذا لم يكن هناك طريقة لدراسته.
تجاوز العربة ، وفتح الباب خارج السياج الأبيض وكان على وشك الدخول إلى المنزل عندما سمع أصوات الشجار آتية من الداخل. تفاجئ ثم رفع يده وطرق الباب.
كان الوقت متؤخرا ليلا، حتى مايسون وآخرون كانوا في نوم عميق. باستثناء الحراس في الدوريات ، كان بقية الحاضرين ، الخدم والخادمات نائمون. عاد دوديان إلى غرفته واستلقى على السرير. ظهرت أشياء كثيرة في ذهنه واجهها في الحفلة. كان هناك كل من الإذلال والغضب. فكر في الفتاة الجميلة التي جلبت الفرح إلى ذهنه. تدريجيا سقط نائما.
قريبا ، تم فتح الباب من قبل جورا. وتطلعت في دوديان بغرابة ، وقالت: “أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تذهب بعيدا!” عند هذه النقطة ، جاء صوت غاضب من غرفة المعيشة. كان صوت غراي.
بعد ثلاث سنوات من تدريب الزبالين ، مرت على مظهر دوديان أيضًا تغيرات هائلة. كان تصميمه أقوى بكثير من الأصل ، ولم يكن لون بشرته شاحبا بل قمحيا صحي. ونتيجة لذلك لم تتعرف عليه جورا.
دوديان كان مندهشا،و قال: “يجب ألا تكثر الشرب. تعال اجلس و استرح”.
“عمتي ، هذا أنا.” قال دوديان.
وضع بيتر الصندوق على الطاولة في غرفة المعيشة وفتح الصندوق. كان هناك حقنة سبق أن شاهدها دوديان. لقد فهم أن السبب الذي جعل بيتر يأتي هنا هو لمنحه “نعمة الإله”.
سمعت جورا صوته الذي تغير قليلاً: “أنت دين!”
أحس قلب دوديان بالدفئ برؤية قلقها المبالغ فيه. ابتسم وقال: “في الأصل أردت أن أشتري لك شيئا من المنطقة التجارية. لم يكن لدي نقود لذا لم أشتري أي شيء”
ضحك دوديان بخفة: “التدريب انتهى ، لقد عدت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفكر دوديان في قوة لوريان ، وقفز على الفور في مكانه.
توسعت عيون جورا فجأة. وضمت دوديان بين ذراعيها: “لقد عدت. لقد عدت أخيرًا! عمك وأنا كنا قلقين من أن تكون في مشكلة ما … من الجيد أنك بخير … …” دفعت جورا دوديان ، ونظرت اليه صعودا وهبوطا. شعرت بالارتياح لأنها رأت يديه وقدميه سليمتان.
أصبح وجه بيتر باردا: “سوف أنسى ما قلته للتو. لا تفكر في الحديث عن شيئ كهذا في مكان ما بالخارج. إنه نفس الشيئ كالتشكيك في الإله!”
أحس قلب دوديان بالدفئ برؤية قلقها المبالغ فيه. ابتسم وقال: “في الأصل أردت أن أشتري لك شيئا من المنطقة التجارية. لم يكن لدي نقود لذا لم أشتري أي شيء”
دوديان كان مندهشا،و قال: “يجب ألا تكثر الشرب. تعال اجلس و استرح”.
“طفل سخيف. عودتك حيًا وبصحة جيدة هي هدية”. ابتسمت جورا ولمست شعر دوديان: “الثلاث سنوات قد مرت. أنت مرتفع جدًا ، وهناك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من توقعه لهذا ، ولكن دوديان لم يستطع مقاومة الشعور بالأسف. إذا كان من الممكن مضاعفة التأثير مرتين أو ثلاثة مرات ، حينها ببساطة سيظهر وجود كالوحش نتيجة استخدام العوامل الوراثية للكنيسة المقدسة.
“لا تذهب بعيدا!” عند هذه النقطة ، جاء صوت غاضب من غرفة المعيشة. كان صوت غراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلب دوديان مرتاحًا عندما رأى عربة بيتر تقف بالخارج.
تغير وجه جورا ، وسرعان ما عادت إلى غرفة المعيشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلب دوديان مرتاحًا عندما رأى عربة بيتر تقف بالخارج.
بواسطة :
قريبا ، تم فتح الباب من قبل جورا. وتطلعت في دوديان بغرابة ، وقالت: “أنت؟”
![]()
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأسف دوديان بسبب ضياع فرصة البحث عن محتويات الحقنة. ومع ذلك ، عند التفكير في الأمر ، لم يكن لديه معدات مناسبة للبحث ، لذا لم يكن هناك طريقة لدراسته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات