*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفيف ~
في هذا الوقت ، قدم النبلاء الآخرون الهدايا على التوالي بكلمات تهنئة.
راتب الفارس الشهري لم يكن منخفضا. وفقا لتقديرات دوديان كان الراتب الشهري للفارس أكثر من مجموع راتب الزوجين جورا. علاوة على ذلك ، فإن الانتماء إلى عائلة ريان سيمنحه هوية تتطلع إليها الغالبية العظمى من المدنيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوديان قلقا.استفسر من قبل عن إتحاد ميلون. كانت هناك أكثر من عشرة أسر نبيلة من مختلف الأحجام مدرجة في الإتحاد. ومع ذلك كانت عائلة ميل و بورونج من المؤسسين والأكثر نفوذاً. تنتمي الفتاة لعائلة ميل التي سمعها عنها من قبل عندما كان في دار الأيتام ميشان.
ومع ذلك ، لم يوافق على الفور. لقد فهم أنه كلما كان الراتب أعلى ، فإن ذلك يعني أن التنظيف خارج الجدار العملاق كان أكثر خطورة. على الرغم من أنه سمع أن الزبالين يتجولون فقط في المناطق الآمنة ، لكن ليس هناك ما يضمن أنه لن يكون هناك خطر آخر. وإلا ، فلماذا يتم تعويضهم بعائد مرتفع؟
لقد كان نبيلا في الأربعينيات يصفق. عندما رأى أن كل العيون تجمعت عليه ، مع ابتسامة خفيفة على وجهه ، تحدث: “مرحبًا بكم في الحفلة الثامنة المقامة من قبل إتحاد ميلون. آمل أن تستمتعو جميعًا بوقتكم هنا.لقد حدث فقط أن يكون اليوم عيد ميلاد ابنتي سارة ميل ، أتمنى أن يعطي جميع الحاضرين بركاتهم لإبنتي ، شكرًا لكم! ”
“سافكر في الامر.” تمتم دوديان.
ومع ذلك ، لم يوافق على الفور. لقد فهم أنه كلما كان الراتب أعلى ، فإن ذلك يعني أن التنظيف خارج الجدار العملاق كان أكثر خطورة. على الرغم من أنه سمع أن الزبالين يتجولون فقط في المناطق الآمنة ، لكن ليس هناك ما يضمن أنه لن يكون هناك خطر آخر. وإلا ، فلماذا يتم تعويضهم بعائد مرتفع؟
ابتسم فولين ريان وقال: “إذا توصلت إلى قرار ، فاعرف أن عائلتنا ستكون سعيدة بإنضمامك إلينا. بالإضافة إلى ذلك ، إذا لم تتمكن من العثور على مكان للعيش فيه ، فليست هناك مشكلة. في عائلة ريان لدينا هناك عدة مجموعات من المنازل الشاغرة التي يمكن تقديمها لك مجانًا. ”
أجاب دوديان: “دين”.
رفض دوديان بطريقة مهذبة: “أشكرك على لطفك. سأظل هنا لمدة سبعة أيام ولكن بعد ذلك سيتعين عليَّ الذهاب إلى المنزل وزيارة والديّ. في الوقت الحالي ، لا أخطط للعيش في الحي التجاري. ”
“حسنًا ، انت مرحب بك لإزعاجي إذا إحتجت لأي شيء.”
“حسنًا ، انت مرحب بك لإزعاجي إذا إحتجت لأي شيء.”
…
“سأفعل.”
لقد كان نبيلا في الأربعينيات يصفق. عندما رأى أن كل العيون تجمعت عليه ، مع ابتسامة خفيفة على وجهه ، تحدث: “مرحبًا بكم في الحفلة الثامنة المقامة من قبل إتحاد ميلون. آمل أن تستمتعو جميعًا بوقتكم هنا.لقد حدث فقط أن يكون اليوم عيد ميلاد ابنتي سارة ميل ، أتمنى أن يعطي جميع الحاضرين بركاتهم لإبنتي ، شكرًا لكم! ”
بعد المحادثة ، غادر فولين ريان إلى المأدبة المركزية للتحدث مع النبلاء الآخرين.
عرف دوديان أنه أسيء فهمه، لذا هز كتفيه: “بالطبع لا ، أنا لا أعرفك”.
بعدما غادر فولين ريان جاء العديد من النبلاء للعثور على دوديان للتحدث معه. لم تكن الشروط المقترحة من قبلهم مختلفة تمامًا عن تلك التي قدمها فولين ريان وتم رفضها من قِبل دوديان واحداً تلو الآخر.
35 – جيني
فجأة توقفت الموسيقى. تردد صوت تصفيق وتوقف الناس في المأدبة عن الدردشة أو تناول الطعام أو الشرب للنظر الى مصدر الصوت.
نظرت إليه الفتاة بطريقة مريحة: “لقد أخفتني. قلت إنك تختبئ ، من ماذا؟
لقد كان نبيلا في الأربعينيات يصفق. عندما رأى أن كل العيون تجمعت عليه ، مع ابتسامة خفيفة على وجهه ، تحدث: “مرحبًا بكم في الحفلة الثامنة المقامة من قبل إتحاد ميلون. آمل أن تستمتعو جميعًا بوقتكم هنا.لقد حدث فقط أن يكون اليوم عيد ميلاد ابنتي سارة ميل ، أتمنى أن يعطي جميع الحاضرين بركاتهم لإبنتي ، شكرًا لكم! ”
بدأ النبلاء الحاضرون بالتصفيق بحرارة.
عندما انتهى من الحديث ،فتاة ترتدي تنورة حمراء بدأت تنزل ببطء من الطابق الثاني. كانت في الثانية عشرة أو الثالثة عشرة من عمرها مع خدين حساسين. وقفت بأناقة وانحنت قليلا.
ضحك شاب يرتدي بذلة محترمة قائلاً: “لقد سمعت دائمًا أنك تحب الشعر ، لذلك طلبت من الأستاذ تايزا أن يكتب قصيدة. أتمنى أن تستمتعي بها.
بدأ النبلاء الحاضرون بالتصفيق بحرارة.
“أعدت عائلة برين هدية راقية للسيدة سارة …” في هذا الوقت ، جاء شاب يحمل صندوق هدايا أحمر دقيق إلى سارة ميل.فتح الصندوق برفق حيث وضعت قفازات من الحرير الأبيض في الداخل.
كان دوديان قلقا.استفسر من قبل عن إتحاد ميلون. كانت هناك أكثر من عشرة أسر نبيلة من مختلف الأحجام مدرجة في الإتحاد. ومع ذلك كانت عائلة ميل و بورونج من المؤسسين والأكثر نفوذاً. تنتمي الفتاة لعائلة ميل التي سمعها عنها من قبل عندما كان في دار الأيتام ميشان.
“ماذا؟” يبدو أن الفتاة تشك في أنها سمعت بشكل الخطأ. بالتفكير في كلمات دوديان ضحكت (بففف ~): “أوه ، ألم تعلم أن اليوم هو عيد ميلاد الآنسة سارة ميل؟”
علاوة على ذلك ، فإن فارس النور ميلك الذي قطع رأس الخيميائي قبل ثلاث سنوات كان على ما يبدو عضوًا في عائلة ميل.
عرف دوديان أنه أسيء فهمه، لذا هز كتفيه: “بالطبع لا ، أنا لا أعرفك”.
كان هذا دليلًا على مدى العمق الذي وصلت إليه جذور عائلة ميل.
نظر إلى النبلاء الذين كان اهتمامهم في الوقت الراهن على سارة. مستغلاً هذه الفرصة النادرة ، نظر إلى خارج النافذة ولاحظ أن الارتفاع كان على حوالي مترين. لم يتردد و قفز من النافذة في قفزة واحدة كما لو كان قطة مرنة.
“أعدت عائلة برين هدية راقية للسيدة سارة …” في هذا الوقت ، جاء شاب يحمل صندوق هدايا أحمر دقيق إلى سارة ميل.فتح الصندوق برفق حيث وضعت قفازات من الحرير الأبيض في الداخل.
“سافكر في الامر.” تمتم دوديان.
اتخذت سارة خطوات قليلة إلى الأمام وقالت: “يجب أن تكون هذه مهارة حرفية السيد سيدني. أحبها. شكرًا لك”
“ماذا؟” يبدو أن الفتاة تشك في أنها سمعت بشكل الخطأ. بالتفكير في كلمات دوديان ضحكت (بففف ~): “أوه ، ألم تعلم أن اليوم هو عيد ميلاد الآنسة سارة ميل؟”
الشاب يبتسم ، جاء إليه خادم وأخذ صندوق الهدايا.
“شعر؟” عيون سارة أضاءت بالفرحة.
في هذا الوقت ، قدم النبلاء الآخرون الهدايا على التوالي بكلمات تهنئة.
كانت الفتاة متوترة في البداية ولكن عندما سمعت حديث دوديان ، فوجئت بالقول: “ألم يرسلك والدي لإحضاري مرة أخرى؟”
ضحك شاب يرتدي بذلة محترمة قائلاً: “لقد سمعت دائمًا أنك تحب الشعر ، لذلك طلبت من الأستاذ تايزا أن يكتب قصيدة. أتمنى أن تستمتعي بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أفعل”. ابتسمت الفتاة وقالت: “اسمي جيني ، ما اسمك؟
“شعر؟” عيون سارة أضاءت بالفرحة.
ابتسمت سارة ابتسامة سعيدة على وجهها: “إنها في الواقع قصيدة سيد تايزا. مؤثرة جدا وتحرك القلب. أحببتها. شكرا لك!”
ابتسم الشاب وتابع بصوت لطيف: “هذه دموع أسقطتها على الحجر. تلك العيون المترددة المليئة بهذا المساء. الذين تسربوا من الحزن الداخلي … …”
علاوة على ذلك ، فإن فارس النور ميلك الذي قطع رأس الخيميائي قبل ثلاث سنوات كان على ما يبدو عضوًا في عائلة ميل.
بعد فترة ، انتهت القصيدة: “هذه القصيدة تحمل اسم” حزن الفتاة “وكانت مكتوبة حصرياً للسيدة سارة.”
فجأة ، هتزت الأوراق.
صفق الجمهور فجأة بحماسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد دوديان: “لم أحضر هدية لذلك أنا هنا لتجنب الإحراج”.
ابتسمت سارة ابتسامة سعيدة على وجهها: “إنها في الواقع قصيدة سيد تايزا. مؤثرة جدا وتحرك القلب. أحببتها. شكرا لك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم فولين ريان وقال: “إذا توصلت إلى قرار ، فاعرف أن عائلتنا ستكون سعيدة بإنضمامك إلينا. بالإضافة إلى ذلك ، إذا لم تتمكن من العثور على مكان للعيش فيه ، فليست هناك مشكلة. في عائلة ريان لدينا هناك عدة مجموعات من المنازل الشاغرة التي يمكن تقديمها لك مجانًا. ”
…
صفق الجمهور فجأة بحماسة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوديان قلقا.استفسر من قبل عن إتحاد ميلون. كانت هناك أكثر من عشرة أسر نبيلة من مختلف الأحجام مدرجة في الإتحاد. ومع ذلك كانت عائلة ميل و بورونج من المؤسسين والأكثر نفوذاً. تنتمي الفتاة لعائلة ميل التي سمعها عنها من قبل عندما كان في دار الأيتام ميشان.
كان دوديان يستمع إلى هؤلاء الهتافات بينما يميل إلى حافة النافذة. كان قلبه محبطًا لأنه لم يجلب معه شيئًا. كان يأمل ألا يهتم به هؤلاء الأشخاص حتى لا يثير أي مشكلة لا داعي لها.
“حسنًا ، انت مرحب بك لإزعاجي إذا إحتجت لأي شيء.”
فجأة ، رأى شخصا يخرج النافذة. لعن دوديان نفسه لكونه غبي. إذا لم يكن لديك أي شيء لتهديه فلماذا لا تتسلل مثل ما فعل ذاك الشخص؟
“أخرج ، أعرف أنك هناك!” قال دوديان.
نظر إلى النبلاء الذين كان اهتمامهم في الوقت الراهن على سارة. مستغلاً هذه الفرصة النادرة ، نظر إلى خارج النافذة ولاحظ أن الارتفاع كان على حوالي مترين. لم يتردد و قفز من النافذة في قفزة واحدة كما لو كان قطة مرنة.
35 – جيني
مشى في الطريق للمغادرة بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم فولين ريان وقال: “إذا توصلت إلى قرار ، فاعرف أن عائلتنا ستكون سعيدة بإنضمامك إلينا. بالإضافة إلى ذلك ، إذا لم تتمكن من العثور على مكان للعيش فيه ، فليست هناك مشكلة. في عائلة ريان لدينا هناك عدة مجموعات من المنازل الشاغرة التي يمكن تقديمها لك مجانًا. ”
من أجل تجنب مواجهة الخدم ، تجول دوديان حول المناطق النائية حيث لم تكن هناك أضواء. في الوقت الحالي ، كان المكان منارا بإضاءت القمر والنجوم. مشى على الطريق الحجري المحاط بأشجار الزينة المشذبة. لم يمر وقت طويل قبل أن يصل إلى جناح صغير. جلس هناك لانتظار نهاية المأدبة ثم كان سيعود بعد ذلك. لم يكن شخصًا من مواليد سامية ، لذا فإن اختفائه لن يكون ملحوظًا.
“شعر؟” عيون سارة أضاءت بالفرحة.
حفيف ~
تغير وجه دوديان قليلاً عندما صرخ بصوت منخفض: “من هناك؟”
فجأة ، هتزت الأوراق.
كان هذا دليلًا على مدى العمق الذي وصلت إليه جذور عائلة ميل.
تغير وجه دوديان قليلاً عندما صرخ بصوت منخفض: “من هناك؟”
“أخرج ، أعرف أنك هناك!” قال دوديان.
لم يكن هناك المزيد من الحركة لكن دوديان كان يعلم من صوت الريح أن هناك شخصًا. بعد كل شيء ، امضى ثلاث سنوات في تدريب الزبالين وقد مر بالعديد من التجارب ويمكنه بسهولة تحديد ما كان في محيطه من خلال الأصوات.
35 – جيني
“أخرج ، أعرف أنك هناك!” قال دوديان.
لم يكن هناك المزيد من الحركة لكن دوديان كان يعلم من صوت الريح أن هناك شخصًا. بعد كل شيء ، امضى ثلاث سنوات في تدريب الزبالين وقد مر بالعديد من التجارب ويمكنه بسهولة تحديد ما كان في محيطه من خلال الأصوات.
قبل فترة طويلة ، انتقلت شخصية نحيلة من وراء شجرة مشذبة مثل الكرة. تحت إضاءة القمر ، رأى دوديان فتاة بنفس كبره تقريبا. يبدو أنه رآها من قبل لكنه لم يستطع تذكر أين.
نظر إلى النبلاء الذين كان اهتمامهم في الوقت الراهن على سارة. مستغلاً هذه الفرصة النادرة ، نظر إلى خارج النافذة ولاحظ أن الارتفاع كان على حوالي مترين. لم يتردد و قفز من النافذة في قفزة واحدة كما لو كان قطة مرنة.
شعر دوديان بالارتياح: “أخرجي. ليست لدي أي أفكار ضارة. أنا أختبئ من دائرة الضوء. لن أبلغ عنكي و من الأفضل ألا تبلغي عني. وإلا فسيكون ذلك سيئًا لكلينا”.
35 – جيني
كانت الفتاة متوترة في البداية ولكن عندما سمعت حديث دوديان ، فوجئت بالقول: “ألم يرسلك والدي لإحضاري مرة أخرى؟”
“سأفعل.”
عرف دوديان أنه أسيء فهمه، لذا هز كتفيه: “بالطبع لا ، أنا لا أعرفك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشاب يبتسم ، جاء إليه خادم وأخذ صندوق الهدايا.
نظرت إليه الفتاة بطريقة مريحة: “لقد أخفتني. قلت إنك تختبئ ، من ماذا؟
“ماذا؟” يبدو أن الفتاة تشك في أنها سمعت بشكل الخطأ. بالتفكير في كلمات دوديان ضحكت (بففف ~): “أوه ، ألم تعلم أن اليوم هو عيد ميلاد الآنسة سارة ميل؟”
رد دوديان: “لم أحضر هدية لذلك أنا هنا لتجنب الإحراج”.
قال دوديان: “لم أكن أعرف”.
“ماذا؟” يبدو أن الفتاة تشك في أنها سمعت بشكل الخطأ. بالتفكير في كلمات دوديان ضحكت (بففف ~): “أوه ، ألم تعلم أن اليوم هو عيد ميلاد الآنسة سارة ميل؟”
“سأفعل.”
قال دوديان: “لم أكن أعرف”.
بواسطة :
مشيت الفتاة على طول الطريق إلى حافة الجناح. رأت زي دوديان وسألته: “هذا الزي. هل أنت زبال؟”
لقد كان نبيلا في الأربعينيات يصفق. عندما رأى أن كل العيون تجمعت عليه ، مع ابتسامة خفيفة على وجهه ، تحدث: “مرحبًا بكم في الحفلة الثامنة المقامة من قبل إتحاد ميلون. آمل أن تستمتعو جميعًا بوقتكم هنا.لقد حدث فقط أن يكون اليوم عيد ميلاد ابنتي سارة ميل ، أتمنى أن يعطي جميع الحاضرين بركاتهم لإبنتي ، شكرًا لكم! ”
بدا دوديان مسودا: “نعم ، لكن من الأفضل ألا تتحدثي عن رؤيتي هنا. وإلا سأخبر عنك أيضًا.”
مشيت الفتاة على طول الطريق إلى حافة الجناح. رأت زي دوديان وسألته: “هذا الزي. هل أنت زبال؟”
“لن أفعل”. ابتسمت الفتاة وقالت: “اسمي جيني ، ما اسمك؟
من أجل تجنب مواجهة الخدم ، تجول دوديان حول المناطق النائية حيث لم تكن هناك أضواء. في الوقت الحالي ، كان المكان منارا بإضاءت القمر والنجوم. مشى على الطريق الحجري المحاط بأشجار الزينة المشذبة. لم يمر وقت طويل قبل أن يصل إلى جناح صغير. جلس هناك لانتظار نهاية المأدبة ثم كان سيعود بعد ذلك. لم يكن شخصًا من مواليد سامية ، لذا فإن اختفائه لن يكون ملحوظًا.
أجاب دوديان: “دين”.
ضحك شاب يرتدي بذلة محترمة قائلاً: “لقد سمعت دائمًا أنك تحب الشعر ، لذلك طلبت من الأستاذ تايزا أن يكتب قصيدة. أتمنى أن تستمتعي بها.
بواسطة :
…
فجأة توقفت الموسيقى. تردد صوت تصفيق وتوقف الناس في المأدبة عن الدردشة أو تناول الطعام أو الشرب للنظر الى مصدر الصوت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
