You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 24

1111111111

24 – العزلة

ظل طار فجأة من على الطاولة.

“الشيطان الصغير ، دعنا نرى كم من الوقت يمكنك الاستمرار!” كان الرجل العجوز مرتديا قناعًا أخضر داكن ،يكشف عن زوج من العيون الباردة. محدقا  في الطاولة. كانت أصابعه على القوس ، وعلى استعداد لاطلاق النار على دوديان في أي وقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لم أفكر في مصباح الزيت من قبل؟” ، كان دوديان في بهجة.

سو!

كان عقل دوديان في حالة يأس. وبينما كان يائسًا يفكر في مخرج ، ركزت عيناه على الحائط الخشبي حيث انعكست الظلال. “مصباح الزيت” ، همس لنفسه.

ظل طار فجأة من على الطاولة.

في تلك اللحظة ، سقطت زجاجة من البودرة أمام قدم الرجل العجوز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سحب إصبع الرجل العجوز غريزيا الزناد. أطلق سهم قصير ومض بسرعة لكنه لم يصل إلى الظل. بل تسمر مباشرة في الجزء الخلفي من خزانة خشبية.

“أود أن أرى كم من الوقت يمكن أن تقاوم!” فحص الرجل العجوز الضباب الأخضر الذي كان يملأ الغرفة ببطء.

في تلك اللحظة ، سقطت زجاجة من البودرة أمام قدم الرجل العجوز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشيطان الصغير الملعون!”عيون الرجل العجوز بصق النار تقريبا من الغضب. لقد ضاعت فرصة إطلاق النار على دوديان للمرة الثانية. إذا سأله أحدهم قبل ذلك عما إذا كان سيشعر بالتهديد من قبل طفل صغير ، لكان قد ضحك على الفكرة. لكن ليس الآن.

تغير وجهه ونظر بسرعة نحو دوديان ليراه يقفز من الأرض. لم يقفز عبر طاولة العمل نحوه بل إلى الخزانة. أمسك دوديان بالزجاجات والجرار ورماها نحو الرجل العجوز.

نتيجة للانفجار السابق ، تم تدمير مصباح الزيت. في هذه اللحظة ، كانت الغرفة مغطاة بالظلام.

غضب الرجل العجوز انفجر نحو السماء. كان من الصعب للغاية جمع كل هذه المواد التجريبية. لرؤيتهم تضرب عرضا على الأرض جعلته يجن. قام بتحميل سهم قصير آخر في القوس و وجهه إلى دوديان.

بدأ دوديان في التحرك نحو اتجاه الرجل العجوز رغم أنه لم يستطع رؤية ما كان أمامه. اعتمد على المشهد السابق لتذكر المسافة بينه وبين الرجل العجوز. لم يمض وقت طويل قبل أن تلمس يده جسمًا رطبًا ولزجًا ولكن قاس أيضا. أصبح وجهه قبيحا.

ومع ذلك ، في الوقت القصير لإعادة تحميل القوس والنشاب ، تراجع دوديان بالفعل مرة أخرى إلى الطاولة.

على الرغم من أن المكان مظلم ، فقد عرف دوديان أن ما لمسه هي أجزاء الجسم التي بقيت بعد الانفجار. لم يكن يتوقع أن تكون قوة انفجار الكبريت مروعة هكذا. لم يتم تحويله إلى مسحوق بندقية بعد لذا يجب أن يكون سبب كونه فعالاً للغاية بسبب مبدأ “انفجار الغبار”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الشيطان الصغير الملعون!”عيون الرجل العجوز بصق النار تقريبا من الغضب. لقد ضاعت فرصة إطلاق النار على دوديان للمرة الثانية. إذا سأله أحدهم قبل ذلك عما إذا كان سيشعر بالتهديد من قبل طفل صغير ، لكان قد ضحك على الفكرة. لكن ليس الآن.

رأى دوديان أن النسيج يحترق ، لذا استلقى بسرعة.

“أود أن أرى كم من الوقت يمكن أن تقاوم!” فحص الرجل العجوز الضباب الأخضر الذي كان يملأ الغرفة ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب إصبع الرجل العجوز غريزيا الزناد. أطلق سهم قصير ومض بسرعة لكنه لم يصل إلى الظل. بل تسمر مباشرة في الجزء الخلفي من خزانة خشبية.

“فهمت!” عقد دوديان قارورة زجاجية كبيرة. كانت الزجاجة مليئة بالكبريت التي رصدها من قبل. في هذه اللحظة ، شعر بالاختناق نظرًا لوجود كمية أقل من الأكسجين بسبب الضباب الأخضر. لسوء الحظ لم يكن هناك شيء لاشعاله.

ومع ذلك ، في الوقت القصير لإعادة تحميل القوس والنشاب ، تراجع دوديان بالفعل مرة أخرى إلى الطاولة.

“اللعنة! لا نار ،لا نار!”

“اللعنة! لا نار ،لا نار!”

كان عقل دوديان في حالة يأس. وبينما كان يائسًا يفكر في مخرج ، ركزت عيناه على الحائط الخشبي حيث انعكست الظلال. “مصباح الزيت” ، همس لنفسه.

بواسطة :

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف لم أفكر في مصباح الزيت من قبل؟” ، كان دوديان في بهجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لم أفكر في مصباح الزيت من قبل؟” ، كان دوديان في بهجة.

اختفى اليأس من قلبه. سرعان ما استخدم قماشا ممزّقا من قميصه لتغليف زجاجة الكبريت. صر على أسنانه. ستكون حياته أوموته نتيجة نجاح هذه الخطوة  أو فشلها.سوو!

AhmedZirea

رأى الرجل العجوز مجموعة كبيرة من الظلال الطائرة. بطبيعة الحفاظ على الذات أطلق السهم. اخترق السهم القصير إحدى الزجاجات. لكن زجاجة أخرى كانت تستهدفه لم تتأثر. في عجلة من أمره رفع ذراعه اليسرى لمنع الظل القادم.

فجأة دوى صوت انفجار يشبه الرعد في الغرفة. بضع قطع من الخشب أعلى الغرفة تصدعت وسقطت. ثم شغل غبار الغرفة.

222222222

لسوء حظه ، قام بمنع زجاجة مغطاة بالقماش. تشققت وطخت بعض الكبريت على ذراعه وملابسه. هز ذراعه حتى اصطدمت بالطاولة عندما ضربت زجاجة أخرى مصباح الزيت و قلبته.

تغير وجهه ونظر بسرعة نحو دوديان ليراه يقفز من الأرض. لم يقفز عبر طاولة العمل نحوه بل إلى الخزانة. أمسك دوديان بالزجاجات والجرار ورماها نحو الرجل العجوز.

رأى دوديان أن النسيج يحترق ، لذا استلقى بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب إصبع الرجل العجوز غريزيا الزناد. أطلق سهم قصير ومض بسرعة لكنه لم يصل إلى الظل. بل تسمر مباشرة في الجزء الخلفي من خزانة خشبية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بوم!

غضب الرجل العجوز انفجر نحو السماء. كان من الصعب للغاية جمع كل هذه المواد التجريبية. لرؤيتهم تضرب عرضا على الأرض جعلته يجن. قام بتحميل سهم قصير آخر في القوس و وجهه إلى دوديان.

فجأة دوى صوت انفجار يشبه الرعد في الغرفة. بضع قطع من الخشب أعلى الغرفة تصدعت وسقطت. ثم شغل غبار الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ دوديان على الفور في الزحف لأنه كان هناك انفجار كبير في الغرفة ولم يعلم أحد متى سينهار تمامًا. لم يكن يريد أن يدفن على قيد الحياة.

شعر دوديان بقوة هائلة مدمرة تضرب الطاولة حيث ارتدت على جسده. شعر كما لو أن أضلاعه كانت ستكسر. تدفقت الدموع من عينيه بسبب الألم.

كان عقل دوديان في حالة يأس. وبينما كان يائسًا يفكر في مخرج ، ركزت عيناه على الحائط الخشبي حيث انعكست الظلال. “مصباح الزيت” ، همس لنفسه.

في هذا الوقت لم يستطع التحكم في أنفاسه البطيئة والمضبوط.  فاستنشق كميات كبيرة من الهواء. كانت هناك نكهة الكبريت المحروق. علاوة على ذلك ، استنشق بقايا الضباب الأخضر السابق. شعر أطرافه تلين.

رأى الرجل العجوز مجموعة كبيرة من الظلال الطائرة. بطبيعة الحفاظ على الذات أطلق السهم. اخترق السهم القصير إحدى الزجاجات. لكن زجاجة أخرى كانت تستهدفه لم تتأثر. في عجلة من أمره رفع ذراعه اليسرى لمنع الظل القادم.

انهار الجزء العلوي من الغرفة في بعض الأجزاء. تدفقت الرياح الباردة إلى الغرفة التي دفعت الهواء المليء برائحة الكبريت والضباب الأخضر الى الخارج. بدأ ببطء يستنشق الهواء النقي.

غضب الرجل العجوز انفجر نحو السماء. كان من الصعب للغاية جمع كل هذه المواد التجريبية. لرؤيتهم تضرب عرضا على الأرض جعلته يجن. قام بتحميل سهم قصير آخر في القوس و وجهه إلى دوديان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ دوديان على الفور في الزحف لأنه كان هناك انفجار كبير في الغرفة ولم يعلم أحد متى سينهار تمامًا. لم يكن يريد أن يدفن على قيد الحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب إصبع الرجل العجوز غريزيا الزناد. أطلق سهم قصير ومض بسرعة لكنه لم يصل إلى الظل. بل تسمر مباشرة في الجزء الخلفي من خزانة خشبية.

نتيجة للانفجار السابق ، تم تدمير مصباح الزيت. في هذه اللحظة ، كانت الغرفة مغطاة بالظلام.

غضب الرجل العجوز انفجر نحو السماء. كان من الصعب للغاية جمع كل هذه المواد التجريبية. لرؤيتهم تضرب عرضا على الأرض جعلته يجن. قام بتحميل سهم قصير آخر في القوس و وجهه إلى دوديان.

بدأ دوديان في التحرك نحو اتجاه الرجل العجوز رغم أنه لم يستطع رؤية ما كان أمامه. اعتمد على المشهد السابق لتذكر المسافة بينه وبين الرجل العجوز. لم يمض وقت طويل قبل أن تلمس يده جسمًا رطبًا ولزجًا ولكن قاس أيضا. أصبح وجهه قبيحا.

“أود أن أرى كم من الوقت يمكن أن تقاوم!” فحص الرجل العجوز الضباب الأخضر الذي كان يملأ الغرفة ببطء.

كانت عظام الرجل العجوز.

في هذا الوقت لم يستطع التحكم في أنفاسه البطيئة والمضبوط.  فاستنشق كميات كبيرة من الهواء. كانت هناك نكهة الكبريت المحروق. علاوة على ذلك ، استنشق بقايا الضباب الأخضر السابق. شعر أطرافه تلين.

على الرغم من أن المكان مظلم ، فقد عرف دوديان أن ما لمسه هي أجزاء الجسم التي بقيت بعد الانفجار. لم يكن يتوقع أن تكون قوة انفجار الكبريت مروعة هكذا. لم يتم تحويله إلى مسحوق بندقية بعد لذا يجب أن يكون سبب كونه فعالاً للغاية بسبب مبدأ “انفجار الغبار”.

بواسطة :

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد قتلت إنسانا … …”. اهتز عقل دوديان. قتل إنسان حي. لقد رأى وضع الفقراء في هذا العالم ، وفي وقت ما واجه تشويه القانون. ولكن لقتل شخص ما. لم يجرؤ على التفكير في مثل هذه الأشياء من قبل.

24 – العزلة

لقد اهتز قليلا ، لذلك همس سرا في قلبه: “لقد كان مجرد دفاع عن النفس. أردت حماية نفسي ، لذلك فتلك ليست جريمة … ليست جريمة …” كان قلبه ممتلئًا بالحزن.اختفت القوانين المناسبة منذ زمن بعيد من هذا العالم ، حتى لو كانت جريمة ،من يستطيع إدانته؟

24 – العزلة

في هذه الحفرة المظلمة  المضاءة تحت ضوء النجوم ، شعر فجأة بالوحدة والعزلة. تدريجيا استرخى جسده. الخوف في قلبه اختفى. بدلا من ذلك ، ولد نوع باهت من اللامبالاة. نظر بصمت إلى الجزء المكشوف من جثة الرجل العجوز. تحرك جسده ببطء،ليس للمغادرة بل لاستكشاف.
وفحص القوس.

“أود أن أرى كم من الوقت يمكن أن تقاوم!” فحص الرجل العجوز الضباب الأخضر الذي كان يملأ الغرفة ببطء.

بواسطة :

كانت عظام الرجل العجوز.

AhmedZirea


رأى الرجل العجوز مجموعة كبيرة من الظلال الطائرة. بطبيعة الحفاظ على الذات أطلق السهم. اخترق السهم القصير إحدى الزجاجات. لكن زجاجة أخرى كانت تستهدفه لم تتأثر. في عجلة من أمره رفع ذراعه اليسرى لمنع الظل القادم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط