You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 8

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا معلم، قالت والدتي إن الأمر خطير للغاية خارج الجدار العملاق. إذا خرجنا سنموت ، هل هذا حقيقي حقًا؟ “طفل صغير سمين رأى دوديان يطرح أسئلة ، وصنع شجاعته ورفع يده.

8 – جدار سيلفا العملاق

“لوك!” قال الضابط الشاب بصوت عالٍ.

الشخص بالقرب من المكتب لم ينهض. الظل الراكع على الأرض الذي جلب الرسالة ، ضرب على صدره باحترام. في اللحظة التالية اختفى تاركًا الرسالة البيضاء فقط على المنضدة.

8 – جدار سيلفا العملاق

سقطت عيون الرجل القوي على الورقة البيضاء. ارتفعت حواجبه الكثيفة التي تشبه الشفرة قليلاً. فتح عينيه ، حدق في الوثيقة باختصار. فجأة ركزت عيناه على قيمة الكشف في الركن السفلي من الورقة.

محدقا في هذا الرقم ، تطلع لفترة من الوقت. بعد ذلك نهض، واضعا معطفه و فتح الباب. في القاعة ، نظرت مدبرة المنزل في منتصف العمر إلى السيد ، وفوجئت: “سيدي ، الوقت متؤخر ، هل عليك الخروج؟

محدقا في هذا الرقم ، تطلع لفترة من الوقت. بعد ذلك نهض، واضعا معطفه و فتح الباب.
في القاعة ، نظرت مدبرة المنزل في منتصف العمر إلى السيد ، وفوجئت: “سيدي ، الوقت متؤخر ، هل عليك الخروج؟

“حان الوقت لإنهاء الفصل”. نظر الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء إلى الساعة الرملية وقال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه” ، قال شخصية قوية ، “حضري العربة”.

“قف!” صاح الضابط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك الكثير من الكوارث الطبيعية”. أجاب بابتسامة على شفتيه: “الانفجارات البركانية والفيضانات و الزلازل وما إلى ذلك”.

في هذا الوقت ، فتح الباب وفجأة دخل شابان يرتديان دروع جلدية سوداء إلى الفصول الدراسية. كان الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء على وشك الاستجواب ، ولكن بمجرد أن لاحظ الميدالية السوداء على أكتاف هذين الشخصين ، تراكمت في وجهه فجأة ابتسامة ، “هل أنتم هنا لأخذ أطفال؟”

“منذ ثلاثمائة سنة ، وصلت آفة كبيرة إلى الأرض. قاتل أسلافنا بقوة ، ونجوا من الشدائد بقوة وشيدوا جدار سيلفي العملاق لعزل الكارثة وإبقائها خارج الجدار العملاق. لا يمكن تدنيس الجدار العملاق من قبل المخلوقات الدنيئة ، هذا واضح؟” قائلا الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء بصوت مهيب.

“لامير!”

على الرغم من أن لحيته كانت بيضاء ، إلا أنه في أوائل الستينيات من عمره. ولكن هنا تم اعتباره طاعنا في السن.

على الرغم من أن لحيته كانت بيضاء ، إلا أنه في أوائل الستينيات من عمره. ولكن هنا تم اعتباره طاعنا في السن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استمع دوديان بانتباه. لقد مرت ثلاثة أيام بعد التسجيل. هذه هي فصوله الرسمية الأولى اليوم. هذا الرجل العجوز لم يأت لشرح معرفة القانون. لكن مقدمة موجزة من بعض الأشياء المعروفة. يبدو أن الغرض هو فقط التحدث عن الأشياء التي يعرفها الأطفال لتوطيد قلوبهم تحت الإيمان. قصة جدار سيلفا العملاق معروفة لكل طفل تقريبًا. لقد استمعوا لآباءهم يتحدثون عن ذلك مرة واحدة في حين. الأيتام وحدهم لم يعرفوا تاريخ سيلفا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هتف جميع الأطفال بمرة واحدة.

الأطفال الآخرون الذين يسمعون القصة شعروا بالملل. ولكن نظرًا لكونها المرة الاولى لرؤيتهم لهذا العجوز  ، فإن معظمهم يخشون ويتجنبون القرارات المتهورة.

محدقا في هذا الرقم ، تطلع لفترة من الوقت. بعد ذلك نهض، واضعا معطفه و فتح الباب. في القاعة ، نظرت مدبرة المنزل في منتصف العمر إلى السيد ، وفوجئت: “سيدي ، الوقت متؤخر ، هل عليك الخروج؟

كان دوديان يستمتع بسماع حديث الرجل ذو اللحية البيضاء. هذه هي اكثر المعلومات التي أراد أن يعرفها في الوقت الحالي. رؤية ان الرجل العجوز لم يخض في تفسير متعمق، لم يستطع سوى رفع يديه لطرح سؤال: “معلم ، هل يمكنك أن تذكر ما هذه الكارثة الطبيعية؟”

فوجئ العجوز ذو اللحية البيضاء وغيره من الأطفال للحظة. لا أحد توقع أن يكون دوديان جريئا للغاية. أن يجرؤ على أخذ زمام المبادرة لطرح السؤال ، علاوة على ذلك،أن يكون لذاك الشيء المعروف. في الواقع كان البعض منهم في حيرة ولم يستطع فهم سبب طرح هذا السؤال.

الشخص بالقرب من المكتب لم ينهض. الظل الراكع على الأرض الذي جلب الرسالة ، ضرب على صدره باحترام. في اللحظة التالية اختفى تاركًا الرسالة البيضاء فقط على المنضدة.

رأى الرجل العجوز نظرة دوديان الجادة والأمل. لم يتحمل قتال حماسة الطفل ، لكن فكرة مرت في ذهنه “ألم يخبره والداه؟”

سقطت عيون الرجل القوي على الورقة البيضاء. ارتفعت حواجبه الكثيفة التي تشبه الشفرة قليلاً. فتح عينيه ، حدق في الوثيقة باختصار. فجأة ركزت عيناه على قيمة الكشف في الركن السفلي من الورقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هناك الكثير من الكوارث الطبيعية”. أجاب بابتسامة على شفتيه: “الانفجارات البركانية والفيضانات و الزلازل وما إلى ذلك”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك اثر من الفضول في قلب دوديان. إنه بطبيعة الحال لا يؤمن بوجود ما يسمى “الشياطين”.

لم يستسلم دوديان واستمر في السؤال: “فقط هذه؟”

على الرغم من أن لحيته كانت بيضاء ، إلا أنه في أوائل الستينيات من عمره. ولكن هنا تم اعتباره طاعنا في السن.

كان الرجل العجوز صامتًا للحظة ولكنه تابع مع ذلك: “هذه الكوارث فظيعة. ألم تستمع إلى حديث والديك؟ الاندفاع البركاني وحده يكفي لقتل عدد لا يحصى من الناس. الغيوم الداكنة في السماء هي سبب هذه الانفجارات البركانية. “

“لامير!”

عبس دوديان قليلا. لم يقل شيئا. على الرغم من أن قلبه كان تأمل. لأنه علم بتفاصيل الكارثة التي حدثت قبل ثلاثمائة سنة. انها ليست مجرد كارثة طبيعية. على الرغم من أن الرجل العجوز قال إن الكوارث المختلفة قد حدثت ، لكن جميعها سببها انفجارات نووية. من الواضح أن هؤلاء الأطفال لم يعرفوا السبب الحقيقي للكارثة وقام شخص ما بحظر المعلومات من الداخل.

في هذا الوقت ، فتح الباب وفجأة دخل شابان يرتديان دروع جلدية سوداء إلى الفصول الدراسية. كان الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء على وشك الاستجواب ، ولكن بمجرد أن لاحظ الميدالية السوداء على أكتاف هذين الشخصين ، تراكمت في وجهه فجأة ابتسامة ، “هل أنتم هنا لأخذ أطفال؟”

ربما يكون حاظوا المعلومات من الداخل اشخاصا مؤثرين للغاية لدرجة انم ربما يحكمون حقبة ما بعد الكارثة هذه.

“حان الوقت لإنهاء الفصل”. نظر الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء إلى الساعة الرملية وقال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا معلم، قالت والدتي إن الأمر خطير للغاية خارج الجدار العملاق. إذا خرجنا سنموت ، هل هذا حقيقي حقًا؟ “طفل صغير سمين رأى دوديان يطرح أسئلة ، وصنع شجاعته ورفع يده.

ومع ذلك ، لاحظ دوديان الميدالية على أكتاف رجلين. بعد أن دخل الحي من الأحياء الفقيرة ، لم يجتمع بعد مع حارس بهذه الميداليات. الدروع الجلدية القياسية هي أيضا مختلفة. كما رأى ان عضو هيئة التدريس في رهبة من الضباط ، وظهر أثر من الشك في قلبه.

نظر الرجل العجوز إلى الأطفال وتحدث بلهجة خطيرة: “نعم ، خارج السور  الشياطين العملاقة تجوب المكان و الطاعون في كل مكان. ما إن يخرج ، لا أحد يأتي مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه” ، قال شخصية قوية ، “حضري العربة”.

“بفضل الجدار العملاق ، يمكننا الجلوس هنا للدراسة وتناول الأرز والخضروات. علينا أن نقدر ونحترم الجدار العملاق! “

الشخص بالقرب من المكتب لم ينهض. الظل الراكع على الأرض الذي جلب الرسالة ، ضرب على صدره باحترام. في اللحظة التالية اختفى تاركًا الرسالة البيضاء فقط على المنضدة.

يشير “رئيس الدير” إلى الشخص الذي يدرس القانون. مثل دوديان هؤلاء الأطفال بدأوا في تعلم القانون. ويشار إليهم كمتعلمين. إذا تخرجت ، من خلال تقييم التجربة ، ستكون قادرًا على أن تصبح كاهنًا أو رئيسًا للدير. إنه منصب مقدس للغاية. يعادل منصب النبلاء. لن تكون فقط قادرًا على الوصول بحرية إلى المناطق التجارية والسكنية ، ولكن للدخول أيضًا إلى منطقة الجدار!

الشخص بالقرب من المكتب لم ينهض. الظل الراكع على الأرض الذي جلب الرسالة ، ضرب على صدره باحترام. في اللحظة التالية اختفى تاركًا الرسالة البيضاء فقط على المنضدة.

“الشيطان والطاعون … …” جميع الأطفال خائفون. حتى لو كانوا صغار ، فهم يعرفون أيضًا مدى فظاعة هذين الامرين.

كان دوديان يستمتع بسماع حديث الرجل ذو اللحية البيضاء. هذه هي اكثر المعلومات التي أراد أن يعرفها في الوقت الحالي. رؤية ان الرجل العجوز لم يخض في تفسير متعمق، لم يستطع سوى رفع يديه لطرح سؤال: “معلم ، هل يمكنك أن تذكر ما هذه الكارثة الطبيعية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك اثر من الفضول في قلب دوديان. إنه بطبيعة الحال لا يؤمن بوجود ما يسمى “الشياطين”.

“نعم!” وقفت فتاة بسرعة.

انفجارات القنابل النووية “عمدت” العالم. على الأرجح قد انقرضت بعض المتغيرات البيولوجية أو تطورت. تكون هذا التفسير فقط لتخويف الأطفال.

“بفضل الجدار العملاق ، يمكننا الجلوس هنا للدراسة وتناول الأرز والخضروات. علينا أن نقدر ونحترم الجدار العملاق! “

 بالطبع ، ليس موضوع التخويف مجرد أطفال بل بالغين أيضًا.

كان دوديان يستمتع بسماع حديث الرجل ذو اللحية البيضاء. هذه هي اكثر المعلومات التي أراد أن يعرفها في الوقت الحالي. رؤية ان الرجل العجوز لم يخض في تفسير متعمق، لم يستطع سوى رفع يديه لطرح سؤال: “معلم ، هل يمكنك أن تذكر ما هذه الكارثة الطبيعية؟”

هذا جعله أكثر فضولاً. كيف هو العالم خارج الجدار العملاق؟ كيف هو المشهد بعد تفجيرات القنابل النووية؟ هل أصبحت مجرد غابة عذراء لأنه لا يوجد أحد لتطويرها؟

فوجئ العجوز ذو اللحية البيضاء وغيره من الأطفال للحظة. لا أحد توقع أن يكون دوديان جريئا للغاية. أن يجرؤ على أخذ زمام المبادرة لطرح السؤال ، علاوة على ذلك،أن يكون لذاك الشيء المعروف. في الواقع كان البعض منهم في حيرة ولم يستطع فهم سبب طرح هذا السؤال.

“حان الوقت لإنهاء الفصل”. نظر الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء إلى الساعة الرملية وقال.

يشير “رئيس الدير” إلى الشخص الذي يدرس القانون. مثل دوديان هؤلاء الأطفال بدأوا في تعلم القانون. ويشار إليهم كمتعلمين. إذا تخرجت ، من خلال تقييم التجربة ، ستكون قادرًا على أن تصبح كاهنًا أو رئيسًا للدير. إنه منصب مقدس للغاية. يعادل منصب النبلاء. لن تكون فقط قادرًا على الوصول بحرية إلى المناطق التجارية والسكنية ، ولكن للدخول أيضًا إلى منطقة الجدار!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هتف جميع الأطفال بمرة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك الكثير من الكوارث الطبيعية”. أجاب بابتسامة على شفتيه: “الانفجارات البركانية والفيضانات و الزلازل وما إلى ذلك”.

في هذا الوقت ، فتح الباب وفجأة دخل شابان يرتديان دروع جلدية سوداء إلى الفصول الدراسية. كان الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء على وشك الاستجواب ، ولكن بمجرد أن لاحظ الميدالية السوداء على أكتاف هذين الشخصين ، تراكمت في وجهه فجأة ابتسامة ، “هل أنتم هنا لأخذ أطفال؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمع دوديان بانتباه. لقد مرت ثلاثة أيام بعد التسجيل. هذه هي فصوله الرسمية الأولى اليوم. هذا الرجل العجوز لم يأت لشرح معرفة القانون. لكن مقدمة موجزة من بعض الأشياء المعروفة. يبدو أن الغرض هو فقط التحدث عن الأشياء التي يعرفها الأطفال لتوطيد قلوبهم تحت الإيمان. قصة جدار سيلفا العملاق معروفة لكل طفل تقريبًا. لقد استمعوا لآباءهم يتحدثون عن ذلك مرة واحدة في حين. الأيتام وحدهم لم يعرفوا تاريخ سيلفا.

كان دوديان مرتبكًا وهو يسمع حديث الرجل ذو اللحية البيضاء. لقد كان متيقظا ومتشككا في مظر هذين الشخصين.

“لوك!” قال الضابط الشاب بصوت عالٍ.

أومأ أحد الشباب النحيف. لقد بدا غير مبال ويتحدث: “الآن سأقول الأسماء. أولئك الذين ذكرتهم ، ستقفون. هل تفهمون جميعا؟ “اجتاحت عينيه الجمهور.

انفجارات القنابل النووية “عمدت” العالم. على الأرجح قد انقرضت بعض المتغيرات البيولوجية أو تطورت. تكون هذا التفسير فقط لتخويف الأطفال.

جميع الأطفال كانوا متوترين على الفور. تحدث الرجل العجوز ذو الللحية البيضاء لراحة الأطفال: “لا تقلقوا. هذان الشخصان هما حراس. أولئك الذين ذكرهم سيكون لديهم أمل في الانضمام إلى الخدمة العامة. هذا حدث هائل “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا معلم، قالت والدتي إن الأمر خطير للغاية خارج الجدار العملاق. إذا خرجنا سنموت ، هل هذا حقيقي حقًا؟ “طفل صغير سمين رأى دوديان يطرح أسئلة ، وصنع شجاعته ورفع يده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مكتب عام؟ سمع دوديان جورا يتحدث عن ذلك. باختصار ، هو ما يعادل موظفي الخدمة المدنية في العصر القديم. لمدى الحياة لا داعي للقلق بشأن رزقهم. في هذا العالم هو حلم العديد من المدنيين.

AhmedZirea

ومع ذلك ، لاحظ دوديان الميدالية على أكتاف رجلين. بعد أن دخل الحي من الأحياء الفقيرة ، لم يجتمع بعد مع حارس بهذه الميداليات. الدروع الجلدية القياسية هي أيضا مختلفة. كما رأى ان عضو هيئة التدريس في رهبة من الضباط ، وظهر أثر من الشك في قلبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك الكثير من الكوارث الطبيعية”. أجاب بابتسامة على شفتيه: “الانفجارات البركانية والفيضانات و الزلازل وما إلى ذلك”.

“لوك!” قال الضابط الشاب بصوت عالٍ.

AhmedZirea

قال طفل ضعيف يجلس على الطاولة أمام دوديان بنبرة ضعيفة: “هنا … …”

 بالطبع ، ليس موضوع التخويف مجرد أطفال بل بالغين أيضًا.

“قف!” صاح الضابط.

عبس دوديان قليلا. لم يقل شيئا. على الرغم من أن قلبه كان تأمل. لأنه علم بتفاصيل الكارثة التي حدثت قبل ثلاثمائة سنة. انها ليست مجرد كارثة طبيعية. على الرغم من أن الرجل العجوز قال إن الكوارث المختلفة قد حدثت ، لكن جميعها سببها انفجارات نووية. من الواضح أن هؤلاء الأطفال لم يعرفوا السبب الحقيقي للكارثة وقام شخص ما بحظر المعلومات من الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قفز الطفل الضعيف بمرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمع دوديان بانتباه. لقد مرت ثلاثة أيام بعد التسجيل. هذه هي فصوله الرسمية الأولى اليوم. هذا الرجل العجوز لم يأت لشرح معرفة القانون. لكن مقدمة موجزة من بعض الأشياء المعروفة. يبدو أن الغرض هو فقط التحدث عن الأشياء التي يعرفها الأطفال لتوطيد قلوبهم تحت الإيمان. قصة جدار سيلفا العملاق معروفة لكل طفل تقريبًا. لقد استمعوا لآباءهم يتحدثون عن ذلك مرة واحدة في حين. الأيتام وحدهم لم يعرفوا تاريخ سيلفا.

“مارتا”!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كارلي الذي كان اسمه وقف. صاح الضابط: “دوديان!

“نعم!” وقفت فتاة بسرعة.

رأى الرجل العجوز نظرة دوديان الجادة والأمل. لم يتحمل قتال حماسة الطفل ، لكن فكرة مرت في ذهنه “ألم يخبره والداه؟”

“لامير!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كارلي الذي كان اسمه وقف. صاح الضابط: “دوديان!

“كارلي!”

سقطت عيون الرجل القوي على الورقة البيضاء. ارتفعت حواجبه الكثيفة التي تشبه الشفرة قليلاً. فتح عينيه ، حدق في الوثيقة باختصار. فجأة ركزت عيناه على قيمة الكشف في الركن السفلي من الورقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كارلي الذي كان اسمه وقف. صاح الضابط: “دوديان!

ومع ذلك ، لاحظ دوديان الميدالية على أكتاف رجلين. بعد أن دخل الحي من الأحياء الفقيرة ، لم يجتمع بعد مع حارس بهذه الميداليات. الدروع الجلدية القياسية هي أيضا مختلفة. كما رأى ان عضو هيئة التدريس في رهبة من الضباط ، وظهر أثر من الشك في قلبه.

عيون دوديان تقلصت ، ووقف ببطء.

جميع الأطفال كانوا متوترين على الفور. تحدث الرجل العجوز ذو الللحية البيضاء لراحة الأطفال: “لا تقلقوا. هذان الشخصان هما حراس. أولئك الذين ذكرهم سيكون لديهم أمل في الانضمام إلى الخدمة العامة. هذا حدث هائل “.

حتى هذه النقطة بما في ذلك هو، هناك ثمانية أطفال مختارون.

“لوك!” قال الضابط الشاب بصوت عالٍ.

بواسطة :

“لوك!” قال الضابط الشاب بصوت عالٍ.

AhmedZirea


 بالطبع ، ليس موضوع التخويف مجرد أطفال بل بالغين أيضًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط