الأميرة الثالثة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنكِ أن تتنبأي بكل هذا، حتى قبل أن يعلن الملك أمر العرش؟” كان يعتقد أيضا أنه سيكون من المستحيل أن والدها ويمبلدون الثالث ذكر لها هذا الامر مقدما، ولكن حتى بعد أن فكر بعناية في هذه المسألة ما زال لم يتوصل إلى نتيجة. كان الجميع يعلمون أن الأمير الثاني هو الوريث الذي يقدره الملك أكثر من غيره، وقد تم إنشاء أمر الملك بالنسبة له. هذه النقطة يمكن أن ينظر إليها من قبل الجميع، منذ الأمير الثاني قد حصل فالنسيا كإقطاعيته.
“أصبح نسيم البحر باردا جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان من المقرر إعادة استثمار جميع الدخل التجاري لميناء المياه النقية في بناء الأسطول، ولم يكن من الممكن ترك عمله في خزانتهم، فإن ضوء البخيل لن يلمع كثيرا.
في حين تحدق غارسيا ويمبلدون على سطح المحيط الذي لا حدود له، تحدثت في حين تمسح شعرها المتناثر بالرياح مع شعور بالأسف في صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن وصلوا إلى هنا، اكتشف ريان، أن الأميرة الثالثة كانت أكثر بكثير من فلسفتها – لم تكن فقط شخص فلسفة، علاوة على ذلك كانت أيضا شخص فعل. في قلب خطتها كان أسطولها بلاكسيل، وعلى طريق طموحاتها، لم يكن هناك أي عائق تم السماح به. منذ خمس سنوات مضت، قوات غارسيا تسللوا إلى ميناء المياه النقية، نظمت وأعدت أسطول بلاكسيل – وبعد ذلك، والدها، ويمبلدون الثالث بدأ السعي من أجل موقف الملك. وبعبارة أخرى، حتى من البداية، كانت قد مشت بالفعل متقدمة على جميع الورثة الآخرين.
“لأن الشتاء قادم” هي تحدثت ونظرت إلى الوراء في الرجل الوسيم الذي يقف وراءها و تقول “على الرغم من أن هذا هو الجنوب، فإنه ليس اقصى الجنوب. هناك، الناس لا يفهمون ما يعني الشتاء “.
“هذا، خلافا لما يمكن أن يعتقد المرء كان غير متوقع، صفقة لزيادة قيمة العمل من هذا المكان،” غارسيا غاضبة “في الأصل كان رد دين للكنيسة الذين حاولوا خداعي…”
“خلال فصل الشتاء أسطولنا لا يمكن أن يكون في الميناء، فإن المحيط الحالي سيثبطهم ويحاصرهم، ونحن لن نكون قادرين على التحرك خطوة واحدة. في هذا الوقت، يجب أن يكونوا في الرحلة الأخيرة “. استدارت المرأة “ريان، كم من الوقت قد مر منذ أبحر أسطول بلاكسيل ؟ “
ضحكت “آمل أن يعطوني مفاجأة كافية”.
“شهرين وأربعة أيام” أجاب الرجل دون تردد “إذا لم يحدث شيء آخر، في غضون ثلاثة أيام سيصلون إلى ميناء المياه النقية”.
ريان أومأ.
ضحكت “آمل أن يعطوني مفاجأة كافية”.
“إخفاء الذهب الملكي في خزانة سيكون دون أي معنى، عندما لا تستخدمه، سوف يكون مثل الحجر. فقط عندما تخرجه، يمكن أن تعكس قيمته الخاصة. والنقطة هي أن الإنفاق لا يساوي الخسارة، طالما أن الاستثمار في المكان الصحيح، المكافأة التي تكسبها، سوف تذهب بالاستثمار أبعد من ذلك”
نظر ريان إلى المرأة أمامه، كان قلبه مليئا بالعاطفة. عندما تنعكس عليها أشعة شمس الخريف، كان لشعرها الرمادي آثار الفضة فيه، طولها واعينها الضيقة الخضراء. أثناء النظر إليها، تشعر بشعور لا يوصف من القمع. بسبب البقاء في الساحل لفترة طويلة، جلدها قد حصل على بعض الخشونة، لم يعد ابيض ناعما كما كانت جميع النساء الأخريات من العائلة المالكة، ولكن ريان لم يشكو. في عينيه، كانت غارسيا تلقي أي جمال آخر في الظل.
وهذه التدابير ليست فقط من أجل المال. لم تأخذ الثروة المنهوبة لبناء المدن أو توسيع تجارة الأراضي، هي فقط استثمرتها مرة أخرى في الساحة واستمرت في بناء المزيد من السفن.
وبالمقارنة مع تلك الحمقاوات بالفطره من قطيع جرايكاستل بدت مختلفة، بدلا من ذلك كانت ابنة الملك ويمبلدون الثالث عبقرية حقيقية. كانت تمتلك حكمة وفخر سيدة نبيلة، ولكن على النقيض من النبلاء الآخرين، الذين سوف يلتزمون بدقة بالمعنى السليم، حول هذه النقطة، كانت حتى قليلا مثل المدنيين – بعيدا عن المالوف، مليئة بالتوقعات، مع روح غنية للغاية للمغامرة.
“أن الفشل لا يزال فشلا، ولا اريد سماع اية اعذار” قالت غارسيا “انه سيكون قريبا وقت اشهر الشياطين. سيكون على شقيقي الجميل الذهاب للبحث عن ملجأ في معقل لونغسونغ، أليس كذلك؟ عندما تصل لحظة غزو الوحوش الشيطانية، أخشى أنه سوف يحتاج إلى البقاء لفترة طويلة داخل الحصن. اكتب لها، وأخبرها أن تنتهز هذه الفرصة. أود أن أرى ما إذا كانت الهة الحظ ستبقى بجانب الأخ الرابع مرة أخرى. “
وبطبيعة الحال، لا مدني سيكون له هذا النوع من القدرة والرؤية، للانضمام إلى رتبة دوق على الفور، مقارنة معها حتى الأرستقراطية الأخرى يبدو أنهم يفتقرون إلى البصيرة.
وهذا هو سبب، غمغمة ريان، أسطولها ليس فقط لمعركة العرش. هذا الأسطول المملوك للاميرة الثالثة يمكن أن يغير الأشرعة بعد مغادرته الميناء، ويسرق السفن من المدن والبلدان الأخرى. وبالمثل، شجعت الأميرة الثالثة الناس على الخروج إلى البحر، للمشاركة في أسطول بلاكسيل. ووعدت، إن كل نهب يصبح ملكا لقبطان السفينة، وميناء المياه النقية لن يجمع أي ضريبة على هذا الربح.
وكان من المقرر إعادة استثمار جميع الدخل التجاري لميناء المياه النقية في بناء الأسطول، ولم يكن من الممكن ترك عمله في خزانتهم، فإن ضوء البخيل لن يلمع كثيرا.
“هذا، خلافا لما يمكن أن يعتقد المرء كان غير متوقع، صفقة لزيادة قيمة العمل من هذا المكان،” غارسيا غاضبة “في الأصل كان رد دين للكنيسة الذين حاولوا خداعي…”
“إخفاء الذهب الملكي في خزانة سيكون دون أي معنى، عندما لا تستخدمه، سوف يكون مثل الحجر. فقط عندما تخرجه، يمكن أن تعكس قيمته الخاصة. والنقطة هي أن الإنفاق لا يساوي الخسارة، طالما أن الاستثمار في المكان الصحيح، المكافأة التي تكسبها، سوف تذهب بالاستثمار أبعد من ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن وصلوا إلى هنا، اكتشف ريان، أن الأميرة الثالثة كانت أكثر بكثير من فلسفتها – لم تكن فقط شخص فلسفة، علاوة على ذلك كانت أيضا شخص فعل. في قلب خطتها كان أسطولها بلاكسيل، وعلى طريق طموحاتها، لم يكن هناك أي عائق تم السماح به. منذ خمس سنوات مضت، قوات غارسيا تسللوا إلى ميناء المياه النقية، نظمت وأعدت أسطول بلاكسيل – وبعد ذلك، والدها، ويمبلدون الثالث بدأ السعي من أجل موقف الملك. وبعبارة أخرى، حتى من البداية، كانت قد مشت بالفعل متقدمة على جميع الورثة الآخرين.
هذه الطريقة المباشرة، ريان لا يزال يمكنه أن يتذكرها بعمق وهي تقول ذلك له، كان تقريبا مثل مسحة رأسه مع أنقى بلسم، فإنه كسر بسهولة من خلال كل مفهوم ورثة من تعاليمه السابقة.
وبطبيعة الحال، لا مدني سيكون له هذا النوع من القدرة والرؤية، للانضمام إلى رتبة دوق على الفور، مقارنة معها حتى الأرستقراطية الأخرى يبدو أنهم يفتقرون إلى البصيرة.
وبالمقارنة مع هؤلاء النبلاء الذين أمضوا يومهم في الادخار ومحاولة زيادة كمية الذهب، كان لريان شعور بأن هذه هي الطريقة الحقيقية للحاكم.
غارسيا تثاءبت “اشنقوه”.
حتى أنه وضع بجرأة حياته تحت قيادة غارسيا، وتعهد باتباعها إلى ميناء المياه النقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
بعد أن وصلوا إلى هنا، اكتشف ريان، أن الأميرة الثالثة كانت أكثر بكثير من فلسفتها – لم تكن فقط شخص فلسفة، علاوة على ذلك كانت أيضا شخص فعل. في قلب خطتها كان أسطولها بلاكسيل، وعلى طريق طموحاتها، لم يكن هناك أي عائق تم السماح به. منذ خمس سنوات مضت، قوات غارسيا تسللوا إلى ميناء المياه النقية، نظمت وأعدت أسطول بلاكسيل – وبعد ذلك، والدها، ويمبلدون الثالث بدأ السعي من أجل موقف الملك. وبعبارة أخرى، حتى من البداية، كانت قد مشت بالفعل متقدمة على جميع الورثة الآخرين.
“أفضل من يحكم إقليمه سوف ينتهي على عرش جرايكاستل؟” لا، ريان الآن يعرف، لتكون قادرة على الجلوس على العرش، هي ستحتاج إلى امتلاك العديد من السفن الحربية والجنود، ثم هي يمكن أن تتبع نهر سانوان، حتى الوصول إلى الضغط على مدينة الحصاد الذهبي.
قالت غارسيا “دعنا نعد الى داخل الغرفة، الرياح أصبحت أكثر قوة”. يقع قصرها في ميناء المياه الزرقاء، فوق الميناء الطبيعي. ويبدو أن المبنى الذي يشبه البرج مثل الحامية المتمركزة فوق الشاطئ. في الجزء العلوي من البرج كانت هناك شرفة دائرية، مع مجال دون عائق للنظر، كان من الممكن النظر على الميناء بأكمله، ورؤية القادمة والذاهبة من السفن التجارية.
في حين تحدق غارسيا ويمبلدون على سطح المحيط الذي لا حدود له، تحدثت في حين تمسح شعرها المتناثر بالرياح مع شعور بالأسف في صوتها.
واليوم، وبعد العملية التي استغرقت خمس سنوات، بدأت خطة الأعمال في ميناء المياه النقية في التشكل، وكل ستة أشهر قارب سيبدأ العمل. وعلاوة على ذلك، فقد حصلت بالفعل على ثقة الشعب. في حين يبدو أن الأميرة الثالثة في حالة مزاجية جيدة، ريان أثار بتردد أكبر شك له، الذي سكنه عدة أشهر.
ريان أومأ.
“يا صاحبة السمو، هناك شيء واحد أنا لا أفهمه…” هو أغلق الباب، وترك هدير نسيم البحر خارجا.
“إرم، ولكن……”
“لتتكلم”، هي أومأت في حين يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
“كيف يمكنكِ أن تتنبأي بكل هذا، حتى قبل أن يعلن الملك أمر العرش؟” كان يعتقد أيضا أنه سيكون من المستحيل أن والدها ويمبلدون الثالث ذكر لها هذا الامر مقدما، ولكن حتى بعد أن فكر بعناية في هذه المسألة ما زال لم يتوصل إلى نتيجة. كان الجميع يعلمون أن الأمير الثاني هو الوريث الذي يقدره الملك أكثر من غيره، وقد تم إنشاء أمر الملك بالنسبة له. هذه النقطة يمكن أن ينظر إليها من قبل الجميع، منذ الأمير الثاني قد حصل فالنسيا كإقطاعيته.
هذه الطريقة المباشرة، ريان لا يزال يمكنه أن يتذكرها بعمق وهي تقول ذلك له، كان تقريبا مثل مسحة رأسه مع أنقى بلسم، فإنه كسر بسهولة من خلال كل مفهوم ورثة من تعاليمه السابقة.
هل يمكن أنها خمنت كل هذا من تلقاء نفسها، بالإضافة إلى ذلك لقد بدأت بالفعل قبل خمس سنوات في وضع خطتها؟ يا الهي، لقد كانت فقط في عمر الثمانية عشر!
“ماذا قال في ذلك الوقت؟ الحبوب سوف تكون عديمة اللون، ولا طعم لها، وسوف تذوب داخل الماء، وإذا دخلت الفم فلن يكون لها علاج، والوفاة مضمونة، وكانت هذه أحدث إنجازاته الخيميائية، أليس كذلك؟ “
“تنبأت؟” هي أظهرت نظرة مضحكة، “هل تظنني ساحرة؟ ليس لدي هذا النوع من القدرة “.
“إخفاء الذهب الملكي في خزانة سيكون دون أي معنى، عندما لا تستخدمه، سوف يكون مثل الحجر. فقط عندما تخرجه، يمكن أن تعكس قيمته الخاصة. والنقطة هي أن الإنفاق لا يساوي الخسارة، طالما أن الاستثمار في المكان الصحيح، المكافأة التي تكسبها، سوف تذهب بالاستثمار أبعد من ذلك”
“إرم، ولكن……”
“عدم وجود اخبار يعني أنهم قتلوا من قبل اخوتي، لا شيء مفاجئ. في الأصل كانوا قطع الشطرنج التي تم ترتيبها بسهولة، لتستخدم في الوقت نفسه. ومع ذلك… ” غيرت الموضوع، ” للقطع الأخرى الفشل أمر طبيعي، ولكني لن أفكر حتى أن أخي الرابع لا يزال آمنا وسليما. لأقول الحقيقة، أنا أشعر قليلا بخيبة الأمل. “
“وعلاوة على ذلك لم أكن أعرف أن والدي سيعلن نظام السعي إلى الملك، مما يمهد الطريق لابنه الثاني الثمين. في الواقع، لا يوجد أي صلة بين السعي إلى الملك وخطتي “
هذه الخطوة من شأنها أن تجلب لها ثروات هائلة، لذلك هذه المرة هي قد أمرت ببساطة أسطول بلاكسيل للابحار الى الجنوب على التوالي، لنهب أي سفينة مرت، فضلا عن شعب جنوب شامين.
لم تكن هناك علاقة؟ عندما فجأة اصبح ريان على بينة من هذا الجانب، أصبح فمه أوسع وأوسع.
“لتتكلم”، هي أومأت في حين يبتسم.
رأت غارسيا التعبير عن الذي يكسو وجه ريان. “لا تخبرني أنه كان يجب علي ان انتظر والدي، ليقول لي أولا أنه يجب أن اكافح من أجل العرش، هل تعتقد أنه سيكون لي في ذلك الوقت القدرة على الكفاح من أجل العرش؟ وبالمثل، هل حقا في النهاية الشخص الذي يحكم مدينته أفضل هو من سيتمكن من الجلوس على عرش جراي كاسل؟ اعتقدت أنك فهمت خطتي عندما رأيت أسطول بلاكسيل “.
“أصبح نسيم البحر باردا جدا.”
وهذا هو سبب، غمغمة ريان، أسطولها ليس فقط لمعركة العرش. هذا الأسطول المملوك للاميرة الثالثة يمكن أن يغير الأشرعة بعد مغادرته الميناء، ويسرق السفن من المدن والبلدان الأخرى. وبالمثل، شجعت الأميرة الثالثة الناس على الخروج إلى البحر، للمشاركة في أسطول بلاكسيل. ووعدت، إن كل نهب يصبح ملكا لقبطان السفينة، وميناء المياه النقية لن يجمع أي ضريبة على هذا الربح.
“أفضل من يحكم إقليمه سوف ينتهي على عرش جرايكاستل؟” لا، ريان الآن يعرف، لتكون قادرة على الجلوس على العرش، هي ستحتاج إلى امتلاك العديد من السفن الحربية والجنود، ثم هي يمكن أن تتبع نهر سانوان، حتى الوصول إلى الضغط على مدينة الحصاد الذهبي.
هذه الخطوة من شأنها أن تجلب لها ثروات هائلة، لذلك هذه المرة هي قد أمرت ببساطة أسطول بلاكسيل للابحار الى الجنوب على التوالي، لنهب أي سفينة مرت، فضلا عن شعب جنوب شامين.
11 – الاميرة الثالثة
وهذه التدابير ليست فقط من أجل المال. لم تأخذ الثروة المنهوبة لبناء المدن أو توسيع تجارة الأراضي، هي فقط استثمرتها مرة أخرى في الساحة واستمرت في بناء المزيد من السفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن وصلوا إلى هنا، اكتشف ريان، أن الأميرة الثالثة كانت أكثر بكثير من فلسفتها – لم تكن فقط شخص فلسفة، علاوة على ذلك كانت أيضا شخص فعل. في قلب خطتها كان أسطولها بلاكسيل، وعلى طريق طموحاتها، لم يكن هناك أي عائق تم السماح به. منذ خمس سنوات مضت، قوات غارسيا تسللوا إلى ميناء المياه النقية، نظمت وأعدت أسطول بلاكسيل – وبعد ذلك، والدها، ويمبلدون الثالث بدأ السعي من أجل موقف الملك. وبعبارة أخرى، حتى من البداية، كانت قد مشت بالفعل متقدمة على جميع الورثة الآخرين.
في السنوات القليلة الماضية، كانت قد اكتسبت عددا كبيرا من البحارة ذوي الخبرة والمحاربين الشرسين، وتملكت أيضا قلوب الناس وعقولهم – إذا لم تتمكن من الاستمرار في الحكم، جميع أولئك الذين شاركوا في نهب السفن والقرى سيتم إرسالهم إلى المشنقة.
AhmedZirea
“أفضل من يحكم إقليمه سوف ينتهي على عرش جرايكاستل؟” لا، ريان الآن يعرف، لتكون قادرة على الجلوس على العرش، هي ستحتاج إلى امتلاك العديد من السفن الحربية والجنود، ثم هي يمكن أن تتبع نهر سانوان، حتى الوصول إلى الضغط على مدينة الحصاد الذهبي.
“عدم وجود اخبار يعني أنهم قتلوا من قبل اخوتي، لا شيء مفاجئ. في الأصل كانوا قطع الشطرنج التي تم ترتيبها بسهولة، لتستخدم في الوقت نفسه. ومع ذلك… ” غيرت الموضوع، ” للقطع الأخرى الفشل أمر طبيعي، ولكني لن أفكر حتى أن أخي الرابع لا يزال آمنا وسليما. لأقول الحقيقة، أنا أشعر قليلا بخيبة الأمل. “
“هل تعلم أنه سيتم تعيينك بميناء المياه النقية؟”
“لأن الشتاء قادم” هي تحدثت ونظرت إلى الوراء في الرجل الوسيم الذي يقف وراءها و تقول “على الرغم من أن هذا هو الجنوب، فإنه ليس اقصى الجنوب. هناك، الناس لا يفهمون ما يعني الشتاء “.
“هذا، خلافا لما يمكن أن يعتقد المرء كان غير متوقع، صفقة لزيادة قيمة العمل من هذا المكان،” غارسيا غاضبة “في الأصل كان رد دين للكنيسة الذين حاولوا خداعي…”
“لتتكلم”، هي أومأت في حين يبتسم.
الكنيسة؟ برؤية انها لم تقل أي شيء آخر، لم يجرؤ ريان على السؤال اكثر. لكنه كان يعلم، حتى لو لم تأتي غارسيا إلى ميناء المياه النقية، هذا المكان لا يزال سيتبع إرادتها، ويتحرك وفقا للاتجاه المطلوب منه.
غارسيا تثاءبت “اشنقوه”.
“ضع هذه المسائل جانبا” هي سكبت لنفسها كوب من الشاي الأسود. “يبدو أن الخدعة الصغيرة من قبل قد فشلت”.
رأت غارسيا التعبير عن الذي يكسو وجه ريان. “لا تخبرني أنه كان يجب علي ان انتظر والدي، ليقول لي أولا أنه يجب أن اكافح من أجل العرش، هل تعتقد أنه سيكون لي في ذلك الوقت القدرة على الكفاح من أجل العرش؟ وبالمثل، هل حقا في النهاية الشخص الذي يحكم مدينته أفضل هو من سيتمكن من الجلوس على عرش جراي كاسل؟ اعتقدت أنك فهمت خطتي عندما رأيت أسطول بلاكسيل “.
“آه، نعم”، ريان الذي استعاد بسرعة أفكاره، أجاب، “هناك فقط الأخبار القادمة من البلدة الحدودية، وأفادوا أن حبوب قد فشلت. لا توجد اخبار من الاماكن الاخرى “.
“عدم وجود اخبار يعني أنهم قتلوا من قبل اخوتي، لا شيء مفاجئ. في الأصل كانوا قطع الشطرنج التي تم ترتيبها بسهولة، لتستخدم في الوقت نفسه. ومع ذلك… ” غيرت الموضوع، ” للقطع الأخرى الفشل أمر طبيعي، ولكني لن أفكر حتى أن أخي الرابع لا يزال آمنا وسليما. لأقول الحقيقة، أنا أشعر قليلا بخيبة الأمل. “
“عدم وجود اخبار يعني أنهم قتلوا من قبل اخوتي، لا شيء مفاجئ. في الأصل كانوا قطع الشطرنج التي تم ترتيبها بسهولة، لتستخدم في الوقت نفسه. ومع ذلك… ” غيرت الموضوع، ” للقطع الأخرى الفشل أمر طبيعي، ولكني لن أفكر حتى أن أخي الرابع لا يزال آمنا وسليما. لأقول الحقيقة، أنا أشعر قليلا بخيبة الأمل. “
وبالمقارنة مع تلك الحمقاوات بالفطره من قطيع جرايكاستل بدت مختلفة، بدلا من ذلك كانت ابنة الملك ويمبلدون الثالث عبقرية حقيقية. كانت تمتلك حكمة وفخر سيدة نبيلة، ولكن على النقيض من النبلاء الآخرين، الذين سوف يلتزمون بدقة بالمعنى السليم، حول هذه النقطة، كانت حتى قليلا مثل المدنيين – بعيدا عن المالوف، مليئة بالتوقعات، مع روح غنية للغاية للمغامرة.
“وقال القارب في رسالة سرية، أن الأمير أكل الحبوب بالتأكيد، ولكن…”
“إرم، ولكن……”
“أن الفشل لا يزال فشلا، ولا اريد سماع اية اعذار” قالت غارسيا “انه سيكون قريبا وقت اشهر الشياطين. سيكون على شقيقي الجميل الذهاب للبحث عن ملجأ في معقل لونغسونغ، أليس كذلك؟ عندما تصل لحظة غزو الوحوش الشيطانية، أخشى أنه سوف يحتاج إلى البقاء لفترة طويلة داخل الحصن. اكتب لها، وأخبرها أن تنتهز هذه الفرصة. أود أن أرى ما إذا كانت الهة الحظ ستبقى بجانب الأخ الرابع مرة أخرى. “
حتى أنه وضع بجرأة حياته تحت قيادة غارسيا، وتعهد باتباعها إلى ميناء المياه النقية.
“نعم سموك.”
“يا صاحبة السمو، هناك شيء واحد أنا لا أفهمه…” هو أغلق الباب، وترك هدير نسيم البحر خارجا.
“اذهب مباشرة” غارسيا لوحت بيديها، عندما كان ريان على وشك المغادرة، دعته الأميرة مرة أخرى. “أه نعم. أذكر أن الحبوب قد تم شراؤها من سيد خيميائي، أليس كذلك؟ “
“تنبأت؟” هي أظهرت نظرة مضحكة، “هل تظنني ساحرة؟ ليس لدي هذا النوع من القدرة “.
ريان أومأ.
“إخفاء الذهب الملكي في خزانة سيكون دون أي معنى، عندما لا تستخدمه، سوف يكون مثل الحجر. فقط عندما تخرجه، يمكن أن تعكس قيمته الخاصة. والنقطة هي أن الإنفاق لا يساوي الخسارة، طالما أن الاستثمار في المكان الصحيح، المكافأة التي تكسبها، سوف تذهب بالاستثمار أبعد من ذلك”
“ماذا قال في ذلك الوقت؟ الحبوب سوف تكون عديمة اللون، ولا طعم لها، وسوف تذوب داخل الماء، وإذا دخلت الفم فلن يكون لها علاج، والوفاة مضمونة، وكانت هذه أحدث إنجازاته الخيميائية، أليس كذلك؟ “
“تنبأت؟” هي أظهرت نظرة مضحكة، “هل تظنني ساحرة؟ ليس لدي هذا النوع من القدرة “.
غارسيا تثاءبت “اشنقوه”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “وعلاوة على ذلك لم أكن أعرف أن والدي سيعلن نظام السعي إلى الملك، مما يمهد الطريق لابنه الثاني الثمين. في الواقع، لا يوجد أي صلة بين السعي إلى الملك وخطتي “
بواسطة :
ضحكت “آمل أن يعطوني مفاجأة كافية”.
![]()
![]()
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن وصلوا إلى هنا، اكتشف ريان، أن الأميرة الثالثة كانت أكثر بكثير من فلسفتها – لم تكن فقط شخص فلسفة، علاوة على ذلك كانت أيضا شخص فعل. في قلب خطتها كان أسطولها بلاكسيل، وعلى طريق طموحاتها، لم يكن هناك أي عائق تم السماح به. منذ خمس سنوات مضت، قوات غارسيا تسللوا إلى ميناء المياه النقية، نظمت وأعدت أسطول بلاكسيل – وبعد ذلك، والدها، ويمبلدون الثالث بدأ السعي من أجل موقف الملك. وبعبارة أخرى، حتى من البداية، كانت قد مشت بالفعل متقدمة على جميع الورثة الآخرين.
ضحكت “آمل أن يعطوني مفاجأة كافية”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات