أشهر الشياطين 2
“شكرا جزيلا على المكافأة، سموك”، قال الثلاثة في انسجام تام.
“ليس كثيرا، صاحب السمو” أجاب الصياد. “خلال كل أشهر الشياطين سوف تظهر فقط 2-3 من شياطين النوع المختلط، وإلا سيكون حصن لونغسونغ في مشكلة كبيرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت، انظر هنا.”
“حسنا، يبدو أنك يقظ جدا”، أمر رولاند الرجل أن يقف وسأل: “ما اسمك؟ أنت لا تبدو وكأنك رجل من مملكتي جرايكاستل. “
“أنتِ فعلت ذلك.”
“نصف سلالتي يشيد من عشيرة موجين، سكان البلدة يدعونني الفأس الحديدي”.
وهذا الحصى الملقى كان رمادي كالرماد، الذي يحتوي على الكثير من كربونات الكالسيوم، والتي يمكن أن تستخدم كحجر جيري بعد الطحن. مع الحجر الجيري كان لديه الحل، لأنه سيكون مساويا للاسمنت.
عشيرة موجين، اناس من مملكة شامين، وتقع جنوب غرب الأراضي الجرداء، قيل أنهم كانوا أحفاد العمالقة. بحث رولاند داخل دماغه عن أي ذكريات تتعلق بعشيرة موجين وأدرك أن الفأس الحديدي لم يستخدم اسم عشيرته التي يسمى به، بل استخدم الاسم الذي قدمه شعب بلدة الحدود، وعلى ما يبدو أنه لا يريد أن يكون له علاقة مع مملكة شامين. أما لماذا، لأنه كان واضحا أنه من الحدود الجنوبية الغربية للأراضي المهجورة، وقَدْر، أن هناك سلسلة من القصص المحزنة المعنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أنها كانت تحدق باهتمام في متناول يديها، أعين كمياه البحيرة الشفافة كانت تعكس الشعلة النابضة بالحياة، كما لو أن جنية مختومة داخل ياقوته. وكانت الآثار المتبقية من التعذيب في السجن قد تلاشت بالفعل، على الرغم من أنها نادرا ما تبتسم، ولكن وجهها لم يعد له بلا حياة. على طرف أنف سيدة صغيرة كانت بقعة من العرق، وردية اللون على علامات بيضاء تبعث الحيوية، حتى نظرة منها يمكنها أيضا أن تدع الشخص يشعر بالبهجة.
ولكن في الوقت الراهن لم تكن تلك القصص مهمة؛ كان الجميع موضع ترحيب في البلدة الحدودية، بغض النظر عن خلفيته.
في الأيام القليلة الماضية، باستثناء الأكل والنوم، هي كررت دائما تدريبها، أمام العمل المتحمس المجتهد، رولاند يمكنه فقط الخجل بلا نهاية في العار – حتى في مواجهة امتحان دخول الجامعات هو لم يعمل بجد.
رولاند صفق بيديه، “هذا ليس سبب طلبي منك القدوم هنا، كارتر، امنح كل واحد منهم عشرة من الفضة الملكية، ثم يمكنهم مغادرة”.
مع هذا تم تحديد الاتجاه الكبير، ولكن التنفيذ الفعلي، هو كان يخشى أنه سيكون عليه أن يفعل ذلك بنفسه، فكر رولاند. وبغض النظر عما إذا كان الاسمنت المكلس أو جدار فيلدستون، كان كلاهما أشياء جديدة. وباستثنائه هو، لم يكن أحد قد رأى هذه الأشياء، وأيضا لا أحد يعرف كيفية صنعها. كان يخشى أنه سيكون مشغولا جدا خلال الأشهر الثلاثة المقبلة.
“شكرا جزيلا على المكافأة، سموك”، قال الثلاثة في انسجام تام.
عشيرة موجين، اناس من مملكة شامين، وتقع جنوب غرب الأراضي الجرداء، قيل أنهم كانوا أحفاد العمالقة. بحث رولاند داخل دماغه عن أي ذكريات تتعلق بعشيرة موجين وأدرك أن الفأس الحديدي لم يستخدم اسم عشيرته التي يسمى به، بل استخدم الاسم الذي قدمه شعب بلدة الحدود، وعلى ما يبدو أنه لا يريد أن يكون له علاقة مع مملكة شامين. أما لماذا، لأنه كان واضحا أنه من الحدود الجنوبية الغربية للأراضي المهجورة، وقَدْر، أن هناك سلسلة من القصص المحزنة المعنية.
بعد ذلك أخذهم كارتر بعيدا. عندما انتهى من مهمته، عاد كارتر مرة أخرى وسأل: “سموكم، لماذا سألتهم هذه الأسئلة؟ هل تريد البقاء هنا؟ “
لم يعبر رولاند عن أي رأي، وسأل بدلا من ذلك، “ما رأيك؟”
لم يعبر رولاند عن أي رأي، وسأل بدلا من ذلك، “ما رأيك؟”
“سيدي، هل تعرف ما تقوله؟” لم يكن الفارس يعرف ما إذا كان يجب أن يغضب أو يضحك، “حتى هرائك يجب أن يكون له حد، إذا لم تتوقف، سيكون عليك أن تعذر افتقاري للأخلاق.”
“هذه المسألة غير قابلة للنقاش، يا صاحب السمو!” قال الفارس بصوت عال، “وفقا لبيان الصياد، حتى الدب البري الشيطاني سيكون من الصعب التعامل معه. خارج نطاق الخمسين ياردة طلقة من القوس والنشاب لن يكون لها أي تأثير؛ سيكون علينا أن ننتظر حتى نقترب إلى الأربعين ياردة، أو حتى الثلاثين ياردة قبل أن نطلق النار، فقط جنودنا النخبة يمكنهم تحقيق ذلك. بالإضافة إلى أن الشياطين كثيرة جدا، ونحن لا يمكن الاعتماد على جدران قوية، يقف فقط جنبا إلى جنب مع الحراس المحليين لوقفها. وأخشى أن عدد الضحايا سيتجاوز عدد الإنجازات وأن هزيمتنا ستكون مؤكدة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت، انظر هنا.”
“لقد رأيت بالفعل الساحرة وما هي قادرة على القيام به، فلماذا لا يمكنك التفكير بشكل إيجابي؟” تنهد رولاند.
وأشار رولاند إلى أنه سمع ما يكفي، “أرى ذلك. أنت لا تحتاج أن تكون مستاءا جدا، إذا لم يكن هناك جدار موثوق بها في مكان، سوف نذهب إلى معقل لونغسونغ. أنا لن أتخلى عن حياتي في هذا المكان “.
“هذا… السحرة هم الشر، ولكن آنا… الانسة آنا لا تبدو كذلك، كقائد فرسانك، لا بد لي من البحث عن الحقيقة من خلال البحث عن الحقائق”.
“لقد رأيت بالفعل الساحرة وما هي قادرة على القيام به، فلماذا لا يمكنك التفكير بشكل إيجابي؟” تنهد رولاند.
“إذا أعطيتك جدار المدينة، هل تعتقد أنه سيكون من الممكن؟”
“حسنا، يبدو أنك يقظ جدا”، أمر رولاند الرجل أن يقف وسأل: “ما اسمك؟ أنت لا تبدو وكأنك رجل من مملكتي جرايكاستل. “
“ماذا؟” للحظة كارتر أعتقد أنه سمع خطأ.
في الأيام القليلة الماضية، باستثناء الأكل والنوم، هي كررت دائما تدريبها، أمام العمل المتحمس المجتهد، رولاند يمكنه فقط الخجل بلا نهاية في العار – حتى في مواجهة امتحان دخول الجامعات هو لم يعمل بجد.
“إذا أعطيتك الجدار بين المنحدر الشمالي للجبل ونهر شيشوي”، أكد رولاند كل كلمة قالها: “على الرغم من أنها لن تكون مثل الجدران الضخمة للقلعة الرمادية، ولكن لوقف الحيوانات، ينبغي أن تكون لا تزال قادرة على ذلك.”
“هذا… السحرة هم الشر، ولكن آنا… الانسة آنا لا تبدو كذلك، كقائد فرسانك، لا بد لي من البحث عن الحقيقة من خلال البحث عن الحقائق”.
“سيدي، هل تعرف ما تقوله؟” لم يكن الفارس يعرف ما إذا كان يجب أن يغضب أو يضحك، “حتى هرائك يجب أن يكون له حد، إذا لم تتوقف، سيكون عليك أن تعذر افتقاري للأخلاق.”
“إذا أعطيتك جدار المدينة، هل تعتقد أنه سيكون من الممكن؟”
“لا يزال لدينا ثلاثة اشهر، أليس كذلك؟ نظرت إلى السجلات السابقة، أول تساقط الثلوج عادة ما تقع هنا في نهاية الشهر الثاني من الآن. “
صوت آنا الواضح جاء من ورائه.
“حتى لو كان لدينا ثلاث سنوات لن تكون كافية! بناء الجدار يتطلب العديد من العمال، لوضع الأساس يجب عليهم ضغط الأرض وكل قدم أو قدمين يجب أن يتم تعزيزها؛ وإلا فإنه سيكون عرضة لخطر الانهيار. هذا سيكون أبسط الجدران الارضية” هز كارتر رأسه مرارا وتكرارا، “الطوب والجدران الحجرية هي أكثر صعوبة لبناء وسوف تحتاج مئات من البنائين الذين عليهم أولا قطع الحجارة أو تحويل الطين إلى طوب. بعد ذلك سوف تحتاج إلى بناء كتلة على كتلة. سموك، قد بنيت جميع الجدران بهذه الطريقة، من دون استثناء. مدينة يجري بناؤها في يوم وليلة، هذه الأشياء فقط في الأساطير. “
يقدر رولاند الوقت اللازم، حتى لو كان سيطبق تكنولوجيا جديدة، حتى مع الاسمنت لم يكن متأكدا مما إذا كان ذلك ممكنا، كمية الأسمنت التي كانت في حاجة إليها كانت كبيرة جدا، وهو ليس متأكدا ما إذا كان يمكن أن يجلس الكثير من الاسمنت المسحوق في غضون ثلاثة أشهر. والصلابة الاسمنتية ستكون أقل شأنا، وفي النهاية سوف يحتاج إلى تعزيزه مع الصلب، وبالتالي فإن احتمال النجاح في بناء جدار المدينة المحدد لم يكن كبيرا.
وأشار رولاند إلى أنه سمع ما يكفي، “أرى ذلك. أنت لا تحتاج أن تكون مستاءا جدا، إذا لم يكن هناك جدار موثوق بها في مكان، سوف نذهب إلى معقل لونغسونغ. أنا لن أتخلى عن حياتي في هذا المكان “.
“حتى لو كان لدينا ثلاث سنوات لن تكون كافية! بناء الجدار يتطلب العديد من العمال، لوضع الأساس يجب عليهم ضغط الأرض وكل قدم أو قدمين يجب أن يتم تعزيزها؛ وإلا فإنه سيكون عرضة لخطر الانهيار. هذا سيكون أبسط الجدران الارضية” هز كارتر رأسه مرارا وتكرارا، “الطوب والجدران الحجرية هي أكثر صعوبة لبناء وسوف تحتاج مئات من البنائين الذين عليهم أولا قطع الحجارة أو تحويل الطين إلى طوب. بعد ذلك سوف تحتاج إلى بناء كتلة على كتلة. سموك، قد بنيت جميع الجدران بهذه الطريقة، من دون استثناء. مدينة يجري بناؤها في يوم وليلة، هذه الأشياء فقط في الأساطير. “
ركع الفارس، “أنا سوف أحميك!”
“شكرا جزيلا على المكافأة، سموك”، قال الثلاثة في انسجام تام.
بعد ذلك في حدائق القلعة الجميلة، قلل رولاند في جعبته المرة. حدق في آنا التي كانت تأكل كعك الكريمة بلطف، مزاجه تعافى كثيرا.
“ماذا؟” للحظة كارتر أعتقد أنه سمع خطأ.
وقرر وقف الوحوش الشيطانية في بلدة الحدود – وضم جنود النخبة مع حراس المدينة، و سيكثف أيضا الزراعة عن طريق توسيع منطقة دوريات الحراس. إذا أراد بناء الجدار، وربط المنحدر الشمالي للجبل ونهر شيشوي في غضون ثلاثة أشهر، يجب عليه استخدام التكنولوجيا المناسبة من العصر الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت، انظر هنا.”
لم يكن الحال هو أن رولاند فكر فجأة في ذلك، قبل أن يفحص حواف البلدة الحدودية (على الرغم من أنه لم يذهب شخصيا)، في ذاكرته ظلت صورة واضحة – المنحدر الشمالي من الجبل ونهر شيشوي تم فصلهم عن طريق 600 يارد فقط في أقرب نقطة، كان عنق زجاجةٍ طبيعي. وبسبب التعدين على مدار السنة في منجم الشمال، كان محاطا بالحصى الصخرية المستخرجة من الكهف.
لم يعبر رولاند عن أي رأي، وسأل بدلا من ذلك، “ما رأيك؟”
وهذا الحصى الملقى كان رمادي كالرماد، الذي يحتوي على الكثير من كربونات الكالسيوم، والتي يمكن أن تستخدم كحجر جيري بعد الطحن. مع الحجر الجيري كان لديه الحل، لأنه سيكون مساويا للاسمنت.
“إذا أعطيتك جدار المدينة، هل تعتقد أنه سيكون من الممكن؟”
نعم، وهذا من شأنه أن يغير تاريخ البشرية، لتكون قادرة على البناء مع مادة تصلب المياه، مع المواد الخام التي كان من السهل الحصول عليها، والتي كانت بسيطة لإعداد، انها حقا معدة ضمن واحدة من أكثر الأدوات كفاءة حراثة الحقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، وهذا من شأنه أن يغير تاريخ البشرية، لتكون قادرة على البناء مع مادة تصلب المياه، مع المواد الخام التي كان من السهل الحصول عليها، والتي كانت بسيطة لإعداد، انها حقا معدة ضمن واحدة من أكثر الأدوات كفاءة حراثة الحقول.
يقدر رولاند الوقت اللازم، حتى لو كان سيطبق تكنولوجيا جديدة، حتى مع الاسمنت لم يكن متأكدا مما إذا كان ذلك ممكنا، كمية الأسمنت التي كانت في حاجة إليها كانت كبيرة جدا، وهو ليس متأكدا ما إذا كان يمكن أن يجلس الكثير من الاسمنت المسحوق في غضون ثلاثة أشهر. والصلابة الاسمنتية ستكون أقل شأنا، وفي النهاية سوف يحتاج إلى تعزيزه مع الصلب، وبالتالي فإن احتمال النجاح في بناء جدار المدينة المحدد لم يكن كبيرا.
بعد ذلك أخذهم كارتر بعيدا. عندما انتهى من مهمته، عاد كارتر مرة أخرى وسأل: “سموكم، لماذا سألتهم هذه الأسئلة؟ هل تريد البقاء هنا؟ “
وكان عليهم تحقيق الاستفادة القصوى من استخدام المواد الموجودة وحفظ الأسمنت، لذلك فإن بناء جدار فيلدستون سيكون الخيار الأنسب.
بعد ذلك أخذهم كارتر بعيدا. عندما انتهى من مهمته، عاد كارتر مرة أخرى وسأل: “سموكم، لماذا سألتهم هذه الأسئلة؟ هل تريد البقاء هنا؟ “
كان ما يسمى فيلدستون، الحجر الذي لم يخضع لأي طحن، كان مجرد ناتج ثانوي طبيعي للتعدين “التنقيب”. هذا الحجر، بسبب شكله غير المنتظم من حواف وزوايا، لم يكن هناك أي وسيلة لاستخدامه مباشرة لبناء، بدلا من ذلك يحتاج أولا إلى أن يتم معالجته من قبل الحجارة إلى طوب صالح للاستعمال. لكن بناء جدار فيلدستون أثناء استخدام الإسمنت كمعزز كان ممكنا، بغض النظر عن الطريقة التي كان يمكن بها استخدام الحجر بشكل غريب، كانت الفجوة بين الحجارة مملوءة بالاسمنت، مما يؤدي إلى حفظ الأسمنت واستخدام المواد المتبقية.
صوت آنا الواضح جاء من ورائه.
مع هذا تم تحديد الاتجاه الكبير، ولكن التنفيذ الفعلي، هو كان يخشى أنه سيكون عليه أن يفعل ذلك بنفسه، فكر رولاند. وبغض النظر عما إذا كان الاسمنت المكلس أو جدار فيلدستون، كان كلاهما أشياء جديدة. وباستثنائه هو، لم يكن أحد قد رأى هذه الأشياء، وأيضا لا أحد يعرف كيفية صنعها. كان يخشى أنه سيكون مشغولا جدا خلال الأشهر الثلاثة المقبلة.
كان ما يسمى فيلدستون، الحجر الذي لم يخضع لأي طحن، كان مجرد ناتج ثانوي طبيعي للتعدين “التنقيب”. هذا الحجر، بسبب شكله غير المنتظم من حواف وزوايا، لم يكن هناك أي وسيلة لاستخدامه مباشرة لبناء، بدلا من ذلك يحتاج أولا إلى أن يتم معالجته من قبل الحجارة إلى طوب صالح للاستعمال. لكن بناء جدار فيلدستون أثناء استخدام الإسمنت كمعزز كان ممكنا، بغض النظر عن الطريقة التي كان يمكن بها استخدام الحجر بشكل غريب، كانت الفجوة بين الحجارة مملوءة بالاسمنت، مما يؤدي إلى حفظ الأسمنت واستخدام المواد المتبقية.
“أنت، انظر هنا.”
“ليس كثيرا، صاحب السمو” أجاب الصياد. “خلال كل أشهر الشياطين سوف تظهر فقط 2-3 من شياطين النوع المختلط، وإلا سيكون حصن لونغسونغ في مشكلة كبيرة”.
صوت آنا الواضح جاء من ورائه.
“حسنا، يبدو أنك يقظ جدا”، أمر رولاند الرجل أن يقف وسأل: “ما اسمك؟ أنت لا تبدو وكأنك رجل من مملكتي جرايكاستل. “
حين استدار رولاند، رأى مجموعة صغيرة من اللهب في راحة يدها بوضوح، كان من الواضح أنه لا توجد رياح، ولكن قمة اللهب كانت ترتفع صعودا وهبوطا، كما لو أنها سوف تنحني لها. هزت اصبعها، وكانت النار مثل طفل صغير، تتحرك ببطء نحو طرف الاصبع. في النهاية، وقف في الجزء العلوي من السبابة، وهدأ تأجيجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، وهذا من شأنه أن يغير تاريخ البشرية، لتكون قادرة على البناء مع مادة تصلب المياه، مع المواد الخام التي كان من السهل الحصول عليها، والتي كانت بسيطة لإعداد، انها حقا معدة ضمن واحدة من أكثر الأدوات كفاءة حراثة الحقول.
“أنتِ فعلت ذلك.”
“ماذا؟” للحظة كارتر أعتقد أنه سمع خطأ.
كان مشهدا لا يصدق، رأى رولاند الإعجاب من الجزء السفلي من قلبه. لم يكن هذا السحر وهما، ولا خدعة كيميائية، لكنه كان حقا قوة خارقة للطبيعة. ولكن هذا لم يكن الشيء الأكثر الجاذبية لرولان – اكثر ابهارا عدة مرات من اللهب، كانت نظرة آنا.
“آه… لا شيء”، لاحظ رولاند أنه نظر إليها لفترة طويلة جدا، وأزال نظرته وسعل “حسنا، اذا حاولي استخدامه لإذابة الحديد”.
في حين أنها كانت تحدق باهتمام في متناول يديها، أعين كمياه البحيرة الشفافة كانت تعكس الشعلة النابضة بالحياة، كما لو أن جنية مختومة داخل ياقوته. وكانت الآثار المتبقية من التعذيب في السجن قد تلاشت بالفعل، على الرغم من أنها نادرا ما تبتسم، ولكن وجهها لم يعد له بلا حياة. على طرف أنف سيدة صغيرة كانت بقعة من العرق، وردية اللون على علامات بيضاء تبعث الحيوية، حتى نظرة منها يمكنها أيضا أن تدع الشخص يشعر بالبهجة.
حين استدار رولاند، رأى مجموعة صغيرة من اللهب في راحة يدها بوضوح، كان من الواضح أنه لا توجد رياح، ولكن قمة اللهب كانت ترتفع صعودا وهبوطا، كما لو أنها سوف تنحني لها. هزت اصبعها، وكانت النار مثل طفل صغير، تتحرك ببطء نحو طرف الاصبع. في النهاية، وقف في الجزء العلوي من السبابة، وهدأ تأجيجها.
“ماذا حدث لك؟”
“إذا أعطيتك جدار المدينة، هل تعتقد أنه سيكون من الممكن؟”
“آه… لا شيء”، لاحظ رولاند أنه نظر إليها لفترة طويلة جدا، وأزال نظرته وسعل “حسنا، اذا حاولي استخدامه لإذابة الحديد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت، انظر هنا.”
في الأيام القليلة الماضية، باستثناء الأكل والنوم، هي كررت دائما تدريبها، أمام العمل المتحمس المجتهد، رولاند يمكنه فقط الخجل بلا نهاية في العار – حتى في مواجهة امتحان دخول الجامعات هو لم يعمل بجد.
وهذا الحصى الملقى كان رمادي كالرماد، الذي يحتوي على الكثير من كربونات الكالسيوم، والتي يمكن أن تستخدم كحجر جيري بعد الطحن. مع الحجر الجيري كان لديه الحل، لأنه سيكون مساويا للاسمنت.
“يبدو أنها لن تحتاج وقتا طويلا، حتى تستوعب تماما هذه القوة،” فكر رولاند. بعد ذلك، يمكن وضع أفكار لمشاريع جديدة على جدول الأعمال.
يقدر رولاند الوقت اللازم، حتى لو كان سيطبق تكنولوجيا جديدة، حتى مع الاسمنت لم يكن متأكدا مما إذا كان ذلك ممكنا، كمية الأسمنت التي كانت في حاجة إليها كانت كبيرة جدا، وهو ليس متأكدا ما إذا كان يمكن أن يجلس الكثير من الاسمنت المسحوق في غضون ثلاثة أشهر. والصلابة الاسمنتية ستكون أقل شأنا، وفي النهاية سوف يحتاج إلى تعزيزه مع الصلب، وبالتالي فإن احتمال النجاح في بناء جدار المدينة المحدد لم يكن كبيرا.
بواسطة :
“هذا… السحرة هم الشر، ولكن آنا… الانسة آنا لا تبدو كذلك، كقائد فرسانك، لا بد لي من البحث عن الحقيقة من خلال البحث عن الحقائق”.
![]()
![]()
كان ما يسمى فيلدستون، الحجر الذي لم يخضع لأي طحن، كان مجرد ناتج ثانوي طبيعي للتعدين “التنقيب”. هذا الحجر، بسبب شكله غير المنتظم من حواف وزوايا، لم يكن هناك أي وسيلة لاستخدامه مباشرة لبناء، بدلا من ذلك يحتاج أولا إلى أن يتم معالجته من قبل الحجارة إلى طوب صالح للاستعمال. لكن بناء جدار فيلدستون أثناء استخدام الإسمنت كمعزز كان ممكنا، بغض النظر عن الطريقة التي كان يمكن بها استخدام الحجر بشكل غريب، كانت الفجوة بين الحجارة مملوءة بالاسمنت، مما يؤدي إلى حفظ الأسمنت واستخدام المواد المتبقية.
“يبدو أنها لن تحتاج وقتا طويلا، حتى تستوعب تماما هذه القوة،” فكر رولاند. بعد ذلك، يمكن وضع أفكار لمشاريع جديدة على جدول الأعمال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات