*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، كان أيضا مصابا بالصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم أكن مخطئا، فإن الرسم فوق ورق شوان هو مجرد خداع. الرسم الحقيقي مطبوع تحت ورق شوان، على جلد الماعز. هذا هو السر الحقيقي وراء رسم المعلم! ” بعد تمزيق ورقة شوان بعناية، ابتسم تشانغ شوان.
“مع ذلك ماذا؟”
في الماضي، كان المعلم لو تشن يجلب لوحات لهم لتقييمها، وكذلك لاختبارهم. ومع ذلك… لم يخرج أبداً اي من أعماله الخاصة! هذه المرة، لماذا… إذا كان هذا الشخص قد أشاد بالعمل الذي رسمه المعلم، ربما، فإن المعلم سيكون سعيدًا بتقييمه ويسمح له بالمرور. ومع ذلك… ماذا قال بصراحة لا معنى لها!! ما هذا بحق الجحيم؟ هل هذا شيء يجب على الإنسان قوله؟ لتقييم رسم المعلم لو تشن ”
هذه اللوحة كانت واحدة من أعماله الفخرية. كان هذا هو السبب أيضا في تعليقها في الموقع الأوسط بالصالة. شاهدها العديد من اسياد اللوحات وكانوا مليئين بالثناء عليها. وجدوا جميعا اللوحة مهيبة ونابضة بالحياة. لكن لماذا يقول الشاب أنها تفتقر إلى المزاج؟
شعرت هوانغ يو كأنها ستتقيأ الدم.
“هذه اللوحة ليست بهذه الهيبة. أي فنان من الشارع سيكون قادرًا على رسمها. انه من المبالغة وصفها بأنها لوحة! ومع ذلك، إذا كان المرء قادرًا على رؤية ما وراء سطحها، فمن المؤكد أن هذا العمل المذهل سيترك مشاهديه غير مصدقين! ” قال تشانغ شوان.
ألم تقل أنك لن تضعني في موقف محرج؟ ما… ما الذي يحدث؟
هذا الشخص تجرأ في الواقع على وصف عمل المعلم لو تشن بهذه الكلمات الوقحة. لا داعي للتفكير، لا بد أنه أزعج السيد تماما بكلماته. حتى لو لم يتحرك، ربما سيعلم هذا الفتى الجاهل درسا!
لو علمت أن تشانغ شوان قد قرر عدم وضعها بهذا الموقف باعتباره معلما… فربما تتقيأ الكثير من الدماء!
خصوصا هوانغ يو، عينها لا يمكن أن تتوقف عن الوميض. ضربت الصدمة عقلها مثل الأمواج المتصاعدة.
هل هذا ما تسميه عدم وضعي في موقف محرج؟ من الواضح أنك تدفعني إلى أسفل الجرف…
“ليس سيئا، ليس سيئا!” عند رؤية هذا الشاب يفضح السر وراء اللوحة، أضاءت عيون المعلم لو تشن. هذه المرة، كانت نظرته نحو الشاب مليئة بالثناء.
أعربت عن أسفها لجلب هذا الشخص!
استدار المعلم لو تشين حوله وأشار إلى لوحة معلقة على الحائط.
يفضل المعلم لو تشين الصغار الذين يتصرفون بتواضع .
قد يرتبك الاخرين بما قاله تشانغ شوان، لكنه فهم ما الذي كان يعنيه الطرف الآخر.
شعرت هوانغ يو بأن هذا الشخص رجل متعلم لذلك احضرته لكي تكسب احترام المعلم لو تشن .
هذا الشخص… كيف فعل ذلك؟
شعرت هوانغ يو أن أحشاءها ستتفجر من شدة الأسف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف تشانغ شوان إلى الأمام ولمسها برفق. ثم ابتسم: “هذه اللوحة ليست سيئة، لكنها تفتقر إلى المزاج. إذا لم أكن مخطئا، رسام هذه اللوحة لم يسبق له ان شاهد وصف هذا الوحش البري باللوحة! اعتمد هذا الرسام فقط على خياله الشخصي! “
لو علمت فقط أن هذا سيحدث، لكانت رفضت على الفور. لما كان عليها ان تحضره الى هنا !
ورقة شوان الممزقة كشفت جلد الماعز. كان هناك أيضا لوحة على جلد الماعز، كانت مماثلة لما كان على ورقة شوان. ومع ذلك، كان هناك المزيد من الروح لهذه الرسمة وكانت الرسوم أكثر وضوحا. كان الأمر كما لو أن الصخور الجبلية والأشجار والقرية والأطفال سوف يخرجون من اللوحة في أي لحظة.
بينما كانت على وشك الهيجان، كان باي شون على وشك الضحك.
“هذه اللوحة ليست بهذه الهيبة. أي فنان من الشارع سيكون قادرًا على رسمها. انه من المبالغة وصفها بأنها لوحة! ومع ذلك، إذا كان المرء قادرًا على رؤية ما وراء سطحها، فمن المؤكد أن هذا العمل المذهل سيترك مشاهديه غير مصدقين! ” قال تشانغ شوان.
هذا الشخص تجرأ في الواقع على وصف عمل المعلم لو تشن بهذه الكلمات الوقحة. لا داعي للتفكير، لا بد أنه أزعج السيد تماما بكلماته. حتى لو لم يتحرك، ربما سيعلم هذا الفتى الجاهل درسا!
“حسنا!” بعد إلقاء نظرة على المعلم لو تشن وملاحظة عدم وجود الرفض، استدار وخرج. بعد لحظة قصيرة، عاد مع خنجر واعطاه إلى تشانغ شوان.
“هل هذه هي المعرفة والموهبة التي تتحدثين عنها؟ ماهر في ألالات والشطرنج، والأدب والرسم؟ “
في الماضي، كان المعلم لو تشن يجلب لوحات لهم لتقييمها، وكذلك لاختبارهم. ومع ذلك… لم يخرج أبداً اي من أعماله الخاصة! هذه المرة، لماذا… إذا كان هذا الشخص قد أشاد بالعمل الذي رسمه المعلم، ربما، فإن المعلم سيكون سعيدًا بتقييمه ويسمح له بالمرور. ومع ذلك… ماذا قال بصراحة لا معنى لها!! ما هذا بحق الجحيم؟ هل هذا شيء يجب على الإنسان قوله؟ لتقييم رسم المعلم لو تشن ”
ضحك بهدوء، بينما حدق في هوانغ يو.
تم تكديس هاتين اللوحتين فوق بعضها البعض بشكل لا تشوبه شائبة… كيف كان قادرا على إخباره؟
كانت هوانغ يو قد مدحت تشانغ شوان منذ لحظة، هل سبق لك أن رأيت شخص على معرفة ذو موهبة يتصرف هكذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أعلم أنه كان عمل المعلم. أنا اترجى مغفرتك بسبب كلامي! ” تظاهر تشانغ شوان بصدمة وسارع بالانحناء.
“اصمت!”
لو علمت أن تشانغ شوان قد قرر عدم وضعها بهذا الموقف باعتباره معلما… فربما تتقيأ الكثير من الدماء!
على النقيض من قلق كبير الخدام ، وندم هوانغ يو وابتهاج باي شون، المعلم لو تشن لم يغضب بسبب كلماته ونظر اليه المعلم لو تشن بهدوء: ” ايها الصغير، لماذا قمت بتقييمها هكذا؟ هل هناك مشكلة في الرسم الخاص بي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~murilo
“لم أكن أعلم أنه كان عمل المعلم. أنا اترجى مغفرتك بسبب كلامي! ” تظاهر تشانغ شوان بصدمة وسارع بالانحناء.
هذه اللوحة كانت واحدة من أعماله الفخرية. كان هذا هو السبب أيضا في تعليقها في الموقع الأوسط بالصالة. شاهدها العديد من اسياد اللوحات وكانوا مليئين بالثناء عليها. وجدوا جميعا اللوحة مهيبة ونابضة بالحياة. لكن لماذا يقول الشاب أنها تفتقر إلى المزاج؟
الكتاب الذي جمعته مكتبة مسار السماء سمح له بالنظر في عيوب اللوحة، كما تم وضع اسم الفنان بها. وبطبيعة الحال، كان يعرف أن اللوحة التي كانت أمامه كانت للمعلم لو تشن، فقط كان يتعمد التظاهر بالجهل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم تقل أنك لن تضعني في موقف محرج؟ ما… ما الذي يحدث؟
“لا تقلق بشأن هذا. هذه مجرد لوحة. أطلب منك فقط تقييم نقاط القوة والضعف في هذه اللوحة، وليس رسامها! “
“ومع ذلك…”توقف تشانغ شوان للحظة.
“أنا مطمئن الان!” ابتسم تشانغ شوان. وفي مواجهة اللوحة مرة أخرى، قام بلمسها وقال: “إذا كنا نتحدث فقط عن هذه اللوحة، حتى لو تم رسمها من قبل المعلم… يمكنني فقط استخدام الكلمات التسعة التي قلتها فقط! “
“هذه اللوحة ليست بهذه الهيبة. أي فنان من الشارع سيكون قادرًا على رسمها. انه من المبالغة وصفها بأنها لوحة! ومع ذلك، إذا كان المرء قادرًا على رؤية ما وراء سطحها، فمن المؤكد أن هذا العمل المذهل سيترك مشاهديه غير مصدقين! ” قال تشانغ شوان.
نظرت هوانغ يو والخادم بهدوء لكنهما أصابهما الذعر من الداخل.
49 – كيف فعل ذلك !
قول مثل هذه الكلمات بعد معرفة أن هذا هو عمل المعلم. هل أنت مجنون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه هي المعرفة والموهبة التي تتحدثين عنها؟ ماهر في ألالات والشطرنج، والأدب والرسم؟ “
“ومع ذلك…”توقف تشانغ شوان للحظة.
“لا تقلق بشأن هذا. هذه مجرد لوحة. أطلب منك فقط تقييم نقاط القوة والضعف في هذه اللوحة، وليس رسامها! “
“مع ذلك ماذا؟”
خششش، صدى صوت قطع الورق يتردد في الهواء. فصل الجزء العلوي من الرسم عن الجزء السفلي. كان هذا مشابها لكيفية وجود مستويات مختلفة بالمباني. كان هناك طبقة من ورق شوان بأعلى اللوحة، في حين أن الطبقة السفلية تتكون من جلد الماعز.
“هذه اللوحة ليست بهذه الهيبة. أي فنان من الشارع سيكون قادرًا على رسمها. انه من المبالغة وصفها بأنها لوحة! ومع ذلك، إذا كان المرء قادرًا على رؤية ما وراء سطحها، فمن المؤكد أن هذا العمل المذهل سيترك مشاهديه غير مصدقين! ” قال تشانغ شوان.
كانت قدرته على الرسم على جلد الماعز من خلال طبقة من الورق عن طريق القوة هو شيء فهمه للتو. لم يعرضه أبدًا أمام أي شخص آخر. ومع ذلك، كان هذا الشاب قادرا على رؤية ذلك في لحظة.
“النظر إلى ما وراء السطح؟ كيف ينبغي لنا أن ننظر؟” ابتسم المعلم لو تشن بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أعلم أنه كان عمل المعلم. أنا اترجى مغفرتك بسبب كلامي! ” تظاهر تشانغ شوان بصدمة وسارع بالانحناء.
“بسيطة!” نظر تشانغ شوان الى الخادم: “هل يمكن أن أزعجك لتحضر خنجر!”
“مع ذلك ماذا؟”
“حسنا!” بعد إلقاء نظرة على المعلم لو تشن وملاحظة عدم وجود الرفض، استدار وخرج. بعد لحظة قصيرة، عاد مع خنجر واعطاه إلى تشانغ شوان.
يفضل المعلم لو تشين الصغار الذين يتصرفون بتواضع .
امسك تشانغ شوان الخنجر، وسار إلى اللوحة وطعن اللوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه هي المعرفة والموهبة التي تتحدثين عنها؟ ماهر في ألالات والشطرنج، والأدب والرسم؟ “
“ماذا تفعل؟” برؤية تصرفه، تقدم باي شون إلى الأمام: “هذا هو عمل المعلم، كل لوحة واحدة لها قيمة لا تضاهى حتى أن البعض يصنفها على أنها كنوز لا تقدر بثمن. هل أنت متأكد من أنك تستطيع تعويضه إذا ألحقت الضرر بها؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسيطة!” نظر تشانغ شوان الى الخادم: “هل يمكن أن أزعجك لتحضر خنجر!”
نظرت هوانغ يو أيضا في أفعاله في حيرة.
“أنا مطمئن الان!” ابتسم تشانغ شوان. وفي مواجهة اللوحة مرة أخرى، قام بلمسها وقال: “إذا كنا نتحدث فقط عن هذه اللوحة، حتى لو تم رسمها من قبل المعلم… يمكنني فقط استخدام الكلمات التسعة التي قلتها فقط! “
لماذا تحتاج إلى خنجر لتقييم اللوحة؟
“هذا…” ارتعدت هيئة المعلم لو تشن بينما اتسعت عيناه.
تشانغ شوان تجاهل توبيخ باي شون، وقطع اللوحة التي لا تشوبها شائبة بالخنجر.
في الأصل اللوحة تحتوي على طبقتين من الرسم الأولى بالاعلى بينما الثانية بأسفل الرسم الاول.
خششش، صدى صوت قطع الورق يتردد في الهواء. فصل الجزء العلوي من الرسم عن الجزء السفلي. كان هذا مشابها لكيفية وجود مستويات مختلفة بالمباني. كان هناك طبقة من ورق شوان بأعلى اللوحة، في حين أن الطبقة السفلية تتكون من جلد الماعز.
بغض النظر عما إذا كانت هوانغ يو، او الخادم أو باي شون، اتسعت أعينهم من الصدمة.
في الأصل اللوحة تحتوي على طبقتين من الرسم الأولى بالاعلى بينما الثانية بأسفل الرسم الاول.
قد يرتبك الاخرين بما قاله تشانغ شوان، لكنه فهم ما الذي كان يعنيه الطرف الآخر.
ورقة شوان الممزقة كشفت جلد الماعز. كان هناك أيضا لوحة على جلد الماعز، كانت مماثلة لما كان على ورقة شوان. ومع ذلك، كان هناك المزيد من الروح لهذه الرسمة وكانت الرسوم أكثر وضوحا. كان الأمر كما لو أن الصخور الجبلية والأشجار والقرية والأطفال سوف يخرجون من اللوحة في أي لحظة.
كانت قدرته على الرسم على جلد الماعز من خلال طبقة من الورق عن طريق القوة هو شيء فهمه للتو. لم يعرضه أبدًا أمام أي شخص آخر. ومع ذلك، كان هذا الشاب قادرا على رؤية ذلك في لحظة.
“إذا لم أكن مخطئا، فإن الرسم فوق ورق شوان هو مجرد خداع. الرسم الحقيقي مطبوع تحت ورق شوان، على جلد الماعز. هذا هو السر الحقيقي وراء رسم المعلم! ” بعد تمزيق ورقة شوان بعناية، ابتسم تشانغ شوان.
شعرت هوانغ يو كأنها ستتقيأ الدم.
“هذا…”
كان الوحش البري على اللوحة معروفا باسم شي شيونغ وامتلك شكلا نادرا. قيل إنه يمتلك قوة لا حدود لها ودفاع لا يقهر، لدرجة أنه لم يكن هناك سلاح قادر على إلحاق الضرر به.
بغض النظر عما إذا كانت هوانغ يو، او الخادم أو باي شون، اتسعت أعينهم من الصدمة.
كان هناك وحش هائج عملاق مرسوم عليها. على غرار النمور الوحشية المنحدرة من الجبل الهالة الشرسة تركت المشاهدين مندهشين. إذا كان هنالك شخص جبان يراقب هذه اللوحة، فقد يسقط على الأرض بشكل هزيل، خوفا منها .
تم تكديس هاتين اللوحتين فوق بعضها البعض بشكل لا تشوبه شائبة… كيف كان قادرا على إخباره؟
قد يرتبك الاخرين بما قاله تشانغ شوان، لكنه فهم ما الذي كان يعنيه الطرف الآخر.
“ليس سيئا، ليس سيئا!” عند رؤية هذا الشاب يفضح السر وراء اللوحة، أضاءت عيون المعلم لو تشن. هذه المرة، كانت نظرته نحو الشاب مليئة بالثناء.
لو علمت فقط أن هذا سيحدث، لكانت رفضت على الفور. لما كان عليها ان تحضره الى هنا !
في الوقت نفسه، كان أيضا مصابا بالصدمة.
خصوصا هوانغ يو، عينها لا يمكن أن تتوقف عن الوميض. ضربت الصدمة عقلها مثل الأمواج المتصاعدة.
كانت قدرته على الرسم على جلد الماعز من خلال طبقة من الورق عن طريق القوة هو شيء فهمه للتو. لم يعرضه أبدًا أمام أي شخص آخر. ومع ذلك، كان هذا الشاب قادرا على رؤية ذلك في لحظة.
هذا الشخص… كيف فعل ذلك؟
“إذن ماذا عن هذه اللوحة؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نظرت هوانغ يو أيضا في أفعاله في حيرة.
استدار المعلم لو تشين حوله وأشار إلى لوحة معلقة على الحائط.
تم تكديس هاتين اللوحتين فوق بعضها البعض بشكل لا تشوبه شائبة… كيف كان قادرا على إخباره؟
كان هناك وحش هائج عملاق مرسوم عليها. على غرار النمور الوحشية المنحدرة من الجبل الهالة الشرسة تركت المشاهدين مندهشين. إذا كان هنالك شخص جبان يراقب هذه اللوحة، فقد يسقط على الأرض بشكل هزيل، خوفا منها .
على النقيض من قلق كبير الخدام ، وندم هوانغ يو وابتهاج باي شون، المعلم لو تشن لم يغضب بسبب كلماته ونظر اليه المعلم لو تشن بهدوء: ” ايها الصغير، لماذا قمت بتقييمها هكذا؟ هل هناك مشكلة في الرسم الخاص بي؟”
وقف تشانغ شوان إلى الأمام ولمسها برفق. ثم ابتسم: “هذه اللوحة ليست سيئة، لكنها تفتقر إلى المزاج. إذا لم أكن مخطئا، رسام هذه اللوحة لم يسبق له ان شاهد وصف هذا الوحش البري باللوحة! اعتمد هذا الرسام فقط على خياله الشخصي! “
لو علمت فقط أن هذا سيحدث، لكانت رفضت على الفور. لما كان عليها ان تحضره الى هنا !
“هذا…” ارتعدت هيئة المعلم لو تشن بينما اتسعت عيناه.
هذا الشخص… كيف فعل ذلك؟
قد يرتبك الاخرين بما قاله تشانغ شوان، لكنه فهم ما الذي كان يعنيه الطرف الآخر.
بعد رؤية معلم الإمبراطور الذي استمر في اختبارهم، مما جعلهم يحرجون انفسهم مرات لا تحصى، سأل عن التوجيه بتواضع من شاب لم يكن حتى بالعشرينيات من عمره، كان باي شون وهوانغ يو يحدقان في بعضهما البعض وشعرا بالإغماء.
ذلك لأن هذه اللوحة كانت عمله كذلك.
ذلك لأن هذه اللوحة كانت عمله كذلك.
كان الوحش البري على اللوحة معروفا باسم شي شيونغ وامتلك شكلا نادرا. قيل إنه يمتلك قوة لا حدود لها ودفاع لا يقهر، لدرجة أنه لم يكن هناك سلاح قادر على إلحاق الضرر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
تماما مثل ما قاله تشانغ شوان، صحيح أنه لم يقابل هذا الكائن من قبل. كان السبب في قدرته على رسم هذه اللوحة هو أنه قد تصفح العديد من الكتب، لإغناء خياله.
“ليس سيئا، ليس سيئا!” عند رؤية هذا الشاب يفضح السر وراء اللوحة، أضاءت عيون المعلم لو تشن. هذه المرة، كانت نظرته نحو الشاب مليئة بالثناء.
هذه اللوحة كانت واحدة من أعماله الفخرية. كان هذا هو السبب أيضا في تعليقها في الموقع الأوسط بالصالة. شاهدها العديد من اسياد اللوحات وكانوا مليئين بالثناء عليها. وجدوا جميعا اللوحة مهيبة ونابضة بالحياة. لكن لماذا يقول الشاب أنها تفتقر إلى المزاج؟
“إذن ماذا عن هذه اللوحة؟”
بما أن الطرف الآخر تمكن من رؤية الخدعة خلف اللوحة الأخرى في لحظة، فإن عينه يجب أن تكون من الدرجة الأولى. علاوة على ذلك، كان قادراً على معرفة أنه لم يرى وحش شي شيونغ فقط من خلال النظر إلى اللوحة، لذا كان من المحتمل جدا أن يكون لديه أسبابه الخاصة لقول ذلك!
في هذه المرحلة، لم يعد المعلم لو تشن لديه موقف التفوق من قبل كما سأل على عجل.
“أي جزء منه يفتقر إلى المزاج، هل من الممكن ان تنورني؟”
كانت قدرته على الرسم على جلد الماعز من خلال طبقة من الورق عن طريق القوة هو شيء فهمه للتو. لم يعرضه أبدًا أمام أي شخص آخر. ومع ذلك، كان هذا الشاب قادرا على رؤية ذلك في لحظة.
في هذه المرحلة، لم يعد المعلم لو تشن لديه موقف التفوق من قبل كما سأل على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
“آه؟”
“أنا مطمئن الان!” ابتسم تشانغ شوان. وفي مواجهة اللوحة مرة أخرى، قام بلمسها وقال: “إذا كنا نتحدث فقط عن هذه اللوحة، حتى لو تم رسمها من قبل المعلم… يمكنني فقط استخدام الكلمات التسعة التي قلتها فقط! “
بعد رؤية معلم الإمبراطور الذي استمر في اختبارهم، مما جعلهم يحرجون انفسهم مرات لا تحصى، سأل عن التوجيه بتواضع من شاب لم يكن حتى بالعشرينيات من عمره، كان باي شون وهوانغ يو يحدقان في بعضهما البعض وشعرا بالإغماء.
“ماذا تفعل؟” برؤية تصرفه، تقدم باي شون إلى الأمام: “هذا هو عمل المعلم، كل لوحة واحدة لها قيمة لا تضاهى حتى أن البعض يصنفها على أنها كنوز لا تقدر بثمن. هل أنت متأكد من أنك تستطيع تعويضه إذا ألحقت الضرر بها؟ “
خصوصا هوانغ يو، عينها لا يمكن أن تتوقف عن الوميض. ضربت الصدمة عقلها مثل الأمواج المتصاعدة.
“إذن ماذا عن هذه اللوحة؟”
هذا الشخص… كيف فعل ذلك؟
في الماضي، كان المعلم لو تشن يجلب لوحات لهم لتقييمها، وكذلك لاختبارهم. ومع ذلك… لم يخرج أبداً اي من أعماله الخاصة! هذه المرة، لماذا… إذا كان هذا الشخص قد أشاد بالعمل الذي رسمه المعلم، ربما، فإن المعلم سيكون سعيدًا بتقييمه ويسمح له بالمرور. ومع ذلك… ماذا قال بصراحة لا معنى لها!! ما هذا بحق الجحيم؟ هل هذا شيء يجب على الإنسان قوله؟ لتقييم رسم المعلم لو تشن ”
.،.،.،.،..،.،.،.،..،،.،..،.،…،.،…،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.،..،.،.،،..،.،.،.،.،.،.
بينما كانت على وشك الهيجان، كان باي شون على وشك الضحك.
~murilo
لو علمت أن تشانغ شوان قد قرر عدم وضعها بهذا الموقف باعتباره معلما… فربما تتقيأ الكثير من الدماء!
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسيطة!” نظر تشانغ شوان الى الخادم: “هل يمكن أن أزعجك لتحضر خنجر!”
![]()
ورقة شوان الممزقة كشفت جلد الماعز. كان هناك أيضا لوحة على جلد الماعز، كانت مماثلة لما كان على ورقة شوان. ومع ذلك، كان هناك المزيد من الروح لهذه الرسمة وكانت الرسوم أكثر وضوحا. كان الأمر كما لو أن الصخور الجبلية والأشجار والقرية والأطفال سوف يخرجون من اللوحة في أي لحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات