إذا لم تكن لهذه القدرة على تمييز الأطباق الشهية، فسيكون الأمر محرجًا لها اليوم.
في الواقع، سمع الأسد وعوده، أضيئت عيونه.
فقط عندما كانت لا تزال مرتبكة، هدر الاسد وانطلق. قبل أن يتلامس معه، خلق هالة قوية أجبرت العشب والأوراق المحيطة به لتنحني.
قد لا يكون المتدربين عاليين بالضرورة، لكن توجد بعض الفنادق أو الحانات التي ستوظفهم بمراتب عالية للتأكد من طعامهم وتأثيراتها.
عند النظر إلى رأي شين باى رو، نظرًا إلى قدرة الشاب على الإشارة إلى العيوب الموجودة في تلك الأطباق والنبيذ، كان عليه أن يكون خبيرًا في التذوق.
ومع ذلك، كان هذا المجال أقل احترامًا، كان يمكن اعتباره فقط أحد المسارات التسعة الأدنى.
مخجل جدا!
كان هناك أكثر من عدة آلاف من المهن في العالم. لتصنيفها بشكل أفضل، تم تقسيمها إلى المسارات التسعة العليا، المسارات التسعة الوسطى والمسارات التسعة الادنى.
“لقد حلت المشكلة منذ قليل، لذا لا يمكن اعتباره من جهتي. سأعزمك مرة أخرى في المرة القادمة! ” قالت شين باى رو.
تم اعتبار الصيدلي، الحدادين، الاسياد، وما شابه ذلك من وظائف، والتي أدت إلى فوائد تقنيات القتال وتدريب الفرد، كمسارات التسعة العليا التقليدية. من ناحية أخرى، يمكن اعتبار الذواق مجرد مهنة غير تقليدية، وبالتالي يتم تصنيفها تحت المسارات التسعة الادنى.
“تشان بى، ماذا تنوي القيام به؟” شين باى رو لم تتوقع منه أن يأتي في السعي لإثارة المشاكل. وقفت أمام تشانغ شوان لحمايته من تشانغ بى.
عند النظر إلى رأي شين باى رو، نظرًا إلى قدرة الشاب على الإشارة إلى العيوب الموجودة في تلك الأطباق والنبيذ، كان عليه أن يكون خبيرًا في التذوق.
كان هذا بشكل خاص بالنسبة لـ تشانغ بى. إصاباته من الصباح لم تشفى بعد، لكنه عانى من ركلة عنيفة أخرى. في هذه اللحظة، كان فمه ملتويًا إلى الجانب وكانت شفاهه تشبه نقانق عملاقة، مما جعله بعيدًا عن مفهوم الوسامة.
“يمكنك ان تقولي ذلك!” لم يفسر تشانغ شوان.
كمنتقل، مالذي لم يره من قبل؟ بشرة سميكة؟
عملت مكتبة مسار السماء أكثر مما تعكس تدريب المرء. طالما كان قد جرب الطبق، فإن عيوبه ستنعكس في المكتبة. مع هذا، كانت مهمة بسيطة بالنسبة له للاهتمام بالمدير وو.
رؤية كيف كان الشاب وقح، كانت شين باى رو أيضا عاجزة.
“شكرا لمساعدتك اليوم… ” رؤية الطرف الآخر يعترف بالأمر، شكرته شين باى رو.
كيف يمكنه تحمل مثل هذا الموقف!
إذا لم تكن لهذه القدرة على تمييز الأطباق الشهية، فسيكون الأمر محرجًا لها اليوم.
36 – ذواق
“إنه لا شيء!” لوح تشانغ شوان يده.
“تعزمني مرة أخرى؟” تأمل تشانغ شوان وهز رأسه: “من الأفضل لا فأنا أقدر حياتي!”
“لقد حلت المشكلة منذ قليل، لذا لا يمكن اعتباره من جهتي. سأعزمك مرة أخرى في المرة القادمة! ” قالت شين باى رو.
رأى شانغ شوان كيف أن زميله قبله فقد عقلانيته، وسع عينيه وقال: “ماذا لو كنت أختبئ وراء امرأة؟ هذا جزء من قدراتي. إذا كنت قادرًا، فابحث عن شخص تختبئ وراءه أيضا! “
“تعزمني مرة أخرى؟” تأمل تشانغ شوان وهز رأسه: “من الأفضل لا فأنا أقدر حياتي!”
ليس ذلك فقط، سيعاني من حسد الآخرين. إذا كان الأمر كذلك، فسيتعين عليه الخروج بأفكار للتعامل مع مرقبيها. ومع ذلك، كان لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي كان عليه فعلها في الوقت الحالي ولم يكن لديه وقت الفراغ لمثل هذه الأمور.
الأكل بجمال قد يكون حدثا ممتعا، لكنه عرف نفسه . نظرًا لسمعته، قد يكون الطرف الآخر ببساطة يظهر من الأدب على الرغم من تأمله من خلال الفكرة!
كان هذا بشكل خاص بالنسبة لـ تشانغ بى. إصاباته من الصباح لم تشفى بعد، لكنه عانى من ركلة عنيفة أخرى. في هذه اللحظة، كان فمه ملتويًا إلى الجانب وكانت شفاهه تشبه نقانق عملاقة، مما جعله بعيدًا عن مفهوم الوسامة.
ليس ذلك فقط، سيعاني من حسد الآخرين. إذا كان الأمر كذلك، فسيتعين عليه الخروج بأفكار للتعامل مع مرقبيها. ومع ذلك، كان لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي كان عليه فعلها في الوقت الحالي ولم يكن لديه وقت الفراغ لمثل هذه الأمور.
في المجمعات، تم منع المعلمين من قتل بعضهم البعض. للقيام بذلك كان انتهاكا لقواعد المدرسة، فضلا عن جريمة شديدة.
“أنت…”
“تشان بى، ماذا تنوي القيام به؟” شين باى رو لم تتوقع منه أن يأتي في السعي لإثارة المشاكل. وقفت أمام تشانغ شوان لحمايته من تشانغ بى.
فقط عندما اعتقدت أن تشانغ شوان يمكن أن يتكلم بشكل طبيعي، سمعت تلك الكلمات وشعرت بالضيق في صدرها مرة أخرى حيث أتت الرغبة بالهيجان مرة اخرى.
ومع ذلك، كان هذا المجال أقل احترامًا، كان يمكن اعتباره فقط أحد المسارات التسعة الأدنى.
كان كثير من الناس قد طلبوا منها تناول الطعام، لكنها رفضت جميعهم. ومع ذلك، عندما أخذت زمام المبادرة لدعوته، شعرت كما لو كانت تتسول أحد كبار السن العنيدين.
في الواقع، سمع الأسد وعوده، أضيئت عيونه.
[مقيت!]
تم اعتبار الصيدلي، الحدادين، الاسياد، وما شابه ذلك من وظائف، والتي أدت إلى فوائد تقنيات القتال وتدريب الفرد، كمسارات التسعة العليا التقليدية. من ناحية أخرى، يمكن اعتبار الذواق مجرد مهنة غير تقليدية، وبالتالي يتم تصنيفها تحت المسارات التسعة الادنى.
“حسنا، نظرا لأننا قد أكلنا بالفعل، إذا لم يكن هناك شيء آخر، فسأغادر أولا. لا يزال لدي الكثير من الأشياء لأحضرها! ” لم يلاحظ غضبها، لوح بالتأهب لأخذ مغادرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أمكن استفزاز هذا الزميل، فستتمكن حتى الأبقار من تسلق الأشجار!
“انتظر، أنا لم انتهي بعد!” قمعت غضبها، وهدأت من تنفسها ونظرت إليه بعيونها الجميلة: “ربما تكون قد حللت هذه المشكلة عوضا عني اليوم، وقد اديت مهنتك كذواق كبير، لكن… في النهاية، لا يزال احتيال غير تقليدي. بعد كل شيء، يجب على المقاتل التركيز على تدريبه… “
عند النظر إلى رأي شين باى رو، نظرًا إلى قدرة الشاب على الإشارة إلى العيوب الموجودة في تلك الأطباق والنبيذ، كان عليه أن يكون خبيرًا في التذوق.
كان بمقدور المقاتلين، عند تدريبهم الى مجال معين، البقاء على قيد الحياة دون تناول الطعام، لذلك لم يكن للشهية الكثير من الاستخدام. حتى لو كان قادراً على الاستفادة من التخصص في الوقت الراهن، فإنه لم يكن مسارا مناسبا يجب على المقاتل أن يتقدم عليه.
رؤية موقف الشاب، أصبح تشانغ بى أكثر غاضبة. خرجت الأوردة من صدعه وتحول وجهه إلى ظل أخضر. رؤية أن شين باى رو ليس لديها نية للسماح له بالمرور، وقال بتهدد: ” الأسد، اقتله! طالما كنت تفعل ذلك، سوف أحضر لك طعام كل يوم! وعلاوة على ذلك، سأقدم لك حبوب مهدئة التي وعدني جدي بها! “
بعد التفاعل معه، استطاعت أن تقول أن تشانغ شوان لم يكن عديم الفائدة كما قالت الشائعات. قد يكون من الممكن أنه قد كرس جهوده لدراسة الطعام، لهذا السبب انتهت نتائج اختبارات تأهيل المعلمين له بشكل مريع.
بواسطة :
على مثل هذه الأفكار، وعلى الرغم من غضبها الساحق، لم تستطع مقاومة تقديم المشورة له.
في الواقع، سمع الأسد وعوده، أضيئت عيونه.
“حسنا!” مع العلم أنها قالت تلك الكلمات من حسن النية، أومأ تشانغ شوان رأسه. تماما كما كان على وشك الرحيل، بدا خطى سريعة من ظهره.
كانوا تشانغ بى وشاو شيونغ.
“تشانغ شوان، دعنا نرى إلى أين يمكنك الهروب إلى اليوم! اليوم، لا تحلم حتى بالفرار! “
“أنت…”
بعد ذلك، صدى صوت استياء في المناطق المحيطة بهم. قام رجلان ووحش واحد بسد طريقه.
كيف يمكنه تحمل مثل هذا الموقف!
كانوا تشانغ بى وشاو شيونغ.
كان هناك العديد من المهن في هذا العالم وكان الذواق واحد منهم. غالبًا ما يولد الذواق بحساسية تجاه الذوق، وقدرته على تمييز النكهات تفوق بكثير البشر العاديين.
في هذه اللحظة، يمتلكان بصمة عملاقة مطبوعة على وجوههم، الخطوط العريضة واضحة للرؤية. وكان نصف وجههم متورماً باللون الأحمر والدم يتدفق من حواف الفم. لم يتبقى تلميحًا واحدًا عن مظهرهم السابق البائس.
عملت مكتبة مسار السماء أكثر مما تعكس تدريب المرء. طالما كان قد جرب الطبق، فإن عيوبه ستنعكس في المكتبة. مع هذا، كانت مهمة بسيطة بالنسبة له للاهتمام بالمدير وو.
كان هذا بشكل خاص بالنسبة لـ تشانغ بى. إصاباته من الصباح لم تشفى بعد، لكنه عانى من ركلة عنيفة أخرى. في هذه اللحظة، كان فمه ملتويًا إلى الجانب وكانت شفاهه تشبه نقانق عملاقة، مما جعله بعيدًا عن مفهوم الوسامة.
في المجمعات، تم منع المعلمين من قتل بعضهم البعض. للقيام بذلك كان انتهاكا لقواعد المدرسة، فضلا عن جريمة شديدة.
كان قد خطط لكل شيء بشكل مثالي بحيث يبدوا باردا أمام رغبته. من عرف أنه لن يفشل فقط، حتى أنه تعرض للضرب حتى لمثل هذه الحالة، وقطعت علاقته مع الجناح نتيجة لذلك. إذا سارت الأمور على نحو خاطئ، فربما يكون قد يتعرض لتوبيخ من قبل جده. كيف يمكن أن يأخذ هذا الإذلال؟
كان قد خطط لكل شيء بشكل مثالي بحيث يبدوا باردا أمام رغبته. من عرف أنه لن يفشل فقط، حتى أنه تعرض للضرب حتى لمثل هذه الحالة، وقطعت علاقته مع الجناح نتيجة لذلك. إذا سارت الأمور على نحو خاطئ، فربما يكون قد يتعرض لتوبيخ من قبل جده. كيف يمكن أن يأخذ هذا الإذلال؟
كلما فكر في ذلك، الغضب الذي حصل عليه. وهكذا، اندفع مباشرة نحو تشانغ شوان!
مخجل جدا!
“تشان بى، ماذا تنوي القيام به؟” شين باى رو لم تتوقع منه أن يأتي في السعي لإثارة المشاكل. وقفت أمام تشانغ شوان لحمايته من تشانغ بى.
عند النظر إلى رأي شين باى رو، نظرًا إلى قدرة الشاب على الإشارة إلى العيوب الموجودة في تلك الأطباق والنبيذ، كان عليه أن يكون خبيرًا في التذوق.
“المعلمة شين، لا تمنع طريقي! هذا هو ضغينة شخصية بيني وتشانغ شوان! “
بعد كل شيء، كان وحش طبقة 6. لم يكن خبراء الدان-6 العاديين حتى منافسين له. كيف يمكن للمرء الذي كان الأخير في امتحان تأهيل المعلم تحمله؟
كان شيئًا واحدًا إذا لم يراه، لكن عندما شاهدها تحمي القمامة الشائنة للأكاديمية، تشانغ بى استفز حيث كانت عيناه مائلة إلى الجانبين مع الغضب العارم.
بعد التفاعل معه، استطاعت أن تقول أن تشانغ شوان لم يكن عديم الفائدة كما قالت الشائعات. قد يكون من الممكن أنه قد كرس جهوده لدراسة الطعام، لهذا السبب انتهت نتائج اختبارات تأهيل المعلمين له بشكل مريع.
الحقد الشديد الذي غمر عقله جعله يهيج. كان يحدق ببرود في ذلك الشاب وصرخ: “تشانغ شوان، هل أنت رجل؟ إذا كنت واحدا، توقف عن الاختباء وراء امرأة واخرج لمبارزة عادلة للموت معي! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدير!”
رأى شانغ شوان كيف أن زميله قبله فقد عقلانيته، وسع عينيه وقال: “ماذا لو كنت أختبئ وراء امرأة؟ هذا جزء من قدراتي. إذا كنت قادرًا، فابحث عن شخص تختبئ وراءه أيضا! “
إذا لم يتخلص من تشانغ شوان اليوم، فإنه يخشى أنه لن يتمكن من الحفاظ على كرامته في الأكاديمية بعد الآن.
“أنت…” كاد تشانغ بى تقريبا يتقيأ دما.
“حسنا!” مع العلم أنها قالت تلك الكلمات من حسن النية، أومأ تشانغ شوان رأسه. تماما كما كان على وشك الرحيل، بدا خطى سريعة من ظهره.
طالما كان رجلا، إذا قام أحدهم بإهانته بالقول إنه كان جبان واختبأ خلف امرأة، ألن يشعر بالإحراج والإذلال حتى أنه سيسارع إلى الأمام للانتقام من السخط؟
“إنه لا شيء!” لوح تشانغ شوان يده.
[لماذا لا ينطبق الحس السليم على هذا الزميل؟ كيف يمكن أن يتكلم عن شيء مخزي بشكل لا يمكن فهمه بشكل طبيعي؟ كيف يمكن أن يكون ذو بشرة سميكة؟]
[لماذا لا ينطبق الحس السليم على هذا الزميل؟ كيف يمكن أن يتكلم عن شيء مخزي بشكل لا يمكن فهمه بشكل طبيعي؟ كيف يمكن أن يكون ذو بشرة سميكة؟]
“المعلمة شين، سأترك هذين الشخصين لتتعامل معهم. لا يزال لدي شيء ما، لذا سأغادر أول! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدير!”
كمنتقل، مالذي لم يره من قبل؟ بشرة سميكة؟
فقط عندما اعتقدت أن تشانغ شوان يمكن أن يتكلم بشكل طبيعي، سمعت تلك الكلمات وشعرت بالضيق في صدرها مرة أخرى حيث أتت الرغبة بالهيجان مرة اخرى.
يا لها من مزحة. في حياته السابقة، في عصر المعلومات… هل رأيتم أي شخص يخجل؟
“…”
لا يمكن إزعاج نفسه للتعامل مع مشكلة أخذها شخص ما لحلها.
مخجل جدا!
لم يكن هذا خوفا. بدلاً من ذلك، لم يكن الوقت مناسبًا له ليكشف عن مستوى تدريبه. علاوة على ذلك، كان جد تشانغ بى شيخا. إذا كان سيضطر إلى تحطيمه، فسوف يضطر تشانغ شوان إلى إهدار وقت ثمين في التعامل مع المشاكل التي قد تترتب على ذلك. وبما أن شخصًا ما كان يحميه، فقد كان سعيدا أيضا لكونه لا يدخر اي الجهد.
“…”
لم يكن هذا خوفا. بدلاً من ذلك، لم يكن الوقت مناسبًا له ليكشف عن مستوى تدريبه. علاوة على ذلك، كان جد تشانغ بى شيخا. إذا كان سيضطر إلى تحطيمه، فسوف يضطر تشانغ شوان إلى إهدار وقت ثمين في التعامل مع المشاكل التي قد تترتب على ذلك. وبما أن شخصًا ما كان يحميه، فقد كان سعيدا أيضا لكونه لا يدخر اي الجهد.
رؤية كيف كان الشاب وقح، كانت شين باى رو أيضا عاجزة.
“أنت…”
قبل لحظات فقط، كانت لا تزال خائفة من أن يستفزه تهكم تشانغ بى والمبارزة معه. الآن، يبدو أنها كانت تفكر في ذلك…
“لقد حلت المشكلة منذ قليل، لذا لا يمكن اعتباره من جهتي. سأعزمك مرة أخرى في المرة القادمة! ” قالت شين باى رو.
إذا أمكن استفزاز هذا الزميل، فستتمكن حتى الأبقار من تسلق الأشجار!
يمكن أن يموت تشانغ شوان هنا!
“تشانغ شوان، توقف هناك! إذا لم أستطع قتلك اليوم، فلن يتم تسميتي بـ تشانغ بى! “
[لماذا لا ينطبق الحس السليم على هذا الزميل؟ كيف يمكن أن يتكلم عن شيء مخزي بشكل لا يمكن فهمه بشكل طبيعي؟ كيف يمكن أن يكون ذو بشرة سميكة؟]
رؤية موقف الشاب، أصبح تشانغ بى أكثر غاضبة. خرجت الأوردة من صدعه وتحول وجهه إلى ظل أخضر. رؤية أن شين باى رو ليس لديها نية للسماح له بالمرور، وقال بتهدد: ” الأسد، اقتله! طالما كنت تفعل ذلك، سوف أحضر لك طعام كل يوم! وعلاوة على ذلك، سأقدم لك حبوب مهدئة التي وعدني جدي بها! “
كمنتقل، مالذي لم يره من قبل؟ بشرة سميكة؟
كحيوان من الدرجة 6 تم ترويضه من قبل البشر، كان أسد قادرًا على فهم الكلمات البشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة:King.Ahmed تدقيق: Archer
كحيوان أليف لجده، طالما تم منع تشانغ بى من الأذى، لا يمكن إزعاجه بأوامره. من أجل الحصول على خطوة، وعد جميع أنواع الفوائد له في لحظة.
“تشانغ شوان، توقف هناك! إذا لم أستطع قتلك اليوم، فلن يتم تسميتي بـ تشانغ بى! “
“هدير!”
كان هذا بشكل خاص بالنسبة لـ تشانغ بى. إصاباته من الصباح لم تشفى بعد، لكنه عانى من ركلة عنيفة أخرى. في هذه اللحظة، كان فمه ملتويًا إلى الجانب وكانت شفاهه تشبه نقانق عملاقة، مما جعله بعيدًا عن مفهوم الوسامة.
في الواقع، سمع الأسد وعوده، أضيئت عيونه.
الوحوش البري الذين وصلوا إلى الدان-6، على عكس البشر، لم يتمكنوا من استخدام تدفق الجوهر لكسر نقاط الوخز. يمكن أن يعتمدوا فقط على نمو أجسامهم للتغلب على قوتهم تدريجيا. إذا كانت نقاط الوخز تستهلك الحبوب المهدئة في هذه اللحظة، مع آثارها، من المؤكد أن قوته سوف ترتفع بشكل ملحوظ!
قبل لحظات فقط، كانت لا تزال خائفة من أن يستفزه تهكم تشانغ بى والمبارزة معه. الآن، يبدو أنها كانت تفكر في ذلك…
كانت حبوب نقاط الوخز المهدئة صنعت خصيصًا لخبراء الدان-6. كانت تمتلك تأثير نقاط الوخز المهدئة، مما يسمح للشخص بالتقدم أكثر في الدان-6.
“تشان بى، ماذا تنوي القيام به؟” شين باى رو لم تتوقع منه أن يأتي في السعي لإثارة المشاكل. وقفت أمام تشانغ شوان لحمايته من تشانغ بى.
في هذه اللحظة، وصلت قوة تشانغ بى بالفعل إلى مقاتل الدان-5، على بعد خطوات من الدان-6. وهكذا، أنفق جده مبلغًا كبيرًا للحصول على هذا الدواء، حتى يقدم له دفعة.
“حسنا!” مع العلم أنها قالت تلك الكلمات من حسن النية، أومأ تشانغ شوان رأسه. تماما كما كان على وشك الرحيل، بدا خطى سريعة من ظهره.
في البداية، كان تشانغ بى مترددا في إخراجه. ومع ذلك، بعد أن تذكر كيف تعرض للإهانة من سلة المهملات، وجد نفسه غير قادر على قمع مشاعره!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعلمة شين، لا تمنع طريقي! هذا هو ضغينة شخصية بيني وتشانغ شوان! “
إذا لم يتخلص من تشانغ شوان اليوم، فإنه يخشى أنه لن يتمكن من الحفاظ على كرامته في الأكاديمية بعد الآن.
“يمكنك ان تقولي ذلك!” لم يفسر تشانغ شوان.
كان هذا ينطبق بشكل خاص على الإلهة التي امامه، ربما لن تكن تفتقر إلى النظر إليه!
“تعزمني مرة أخرى؟” تأمل تشانغ شوان وهز رأسه: “من الأفضل لا فأنا أقدر حياتي!”
كيف يمكنه تحمل مثل هذا الموقف!
رأى شانغ شوان كيف أن زميله قبله فقد عقلانيته، وسع عينيه وقال: “ماذا لو كنت أختبئ وراء امرأة؟ هذا جزء من قدراتي. إذا كنت قادرًا، فابحث عن شخص تختبئ وراءه أيضا! “
“تشانغ بى، ماذا تنوي أن تفعل؟ قتل زميل في مجمعات الأكاديمية جريمة ضخمة… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعلمة شين، لا تمنع طريقي! هذا هو ضغينة شخصية بيني وتشانغ شوان! “
لم تكن تتوقع أن يكون تشانغ بى مجنونا إلى حد أن يأمر الاسد للقيام بخطوة. ضيقت عيون شين باى رو. أرادت أن تسرع إلى الأمام لحماية تشانغ شوان، لكن تم حظرها من قبل تشانغ بى.
فقط عندما اعتقدت أن تشانغ شوان يمكن أن يتكلم بشكل طبيعي، سمعت تلك الكلمات وشعرت بالضيق في صدرها مرة أخرى حيث أتت الرغبة بالهيجان مرة اخرى.
في المجمعات، تم منع المعلمين من قتل بعضهم البعض. للقيام بذلك كان انتهاكا لقواعد المدرسة، فضلا عن جريمة شديدة.
كمنتقل، مالذي لم يره من قبل؟ بشرة سميكة؟
” تشانغ شوان هو الشخص الذي أراد أن يقتلني. لحمايتي، انتقم الأسد. ما فعلته هو الدفاع الشرعي عن النفس، ما الذي يمكن أن يقوله الآخرون عن ذلك؟ ” تحول عيون تشانغ بى للحمرة من الجنون. هدر: “الاسد، لماذا تتردد؟ افعلها!”
“تعزمني مرة أخرى؟” تأمل تشانغ شوان وهز رأسه: “من الأفضل لا فأنا أقدر حياتي!”
“أنت…” شعرت شين باى رو بقلبها يتحول للبرودة.
“هدير!”
مخجل جدا!
كان هذا بشكل خاص بالنسبة لـ تشانغ بى. إصاباته من الصباح لم تشفى بعد، لكنه عانى من ركلة عنيفة أخرى. في هذه اللحظة، كان فمه ملتويًا إلى الجانب وكانت شفاهه تشبه نقانق عملاقة، مما جعله بعيدًا عن مفهوم الوسامة.
إذا كان سيستخدم ذلك فعلاً كواجهة، مع تدخل جده في هذه المسألة، فقد يفلت حقًا من ذلك! في الواقع، كان من الممكن له أن يفلت من العقاب تمامًا!
عملت مكتبة مسار السماء أكثر مما تعكس تدريب المرء. طالما كان قد جرب الطبق، فإن عيوبه ستنعكس في المكتبة. مع هذا، كانت مهمة بسيطة بالنسبة له للاهتمام بالمدير وو.
يمكن أن يموت تشانغ شوان هنا!
ومع ذلك، كان هذا المجال أقل احترامًا، كان يمكن اعتباره فقط أحد المسارات التسعة الأدنى.
بعد كل شيء، كان وحش طبقة 6. لم يكن خبراء الدان-6 العاديين حتى منافسين له. كيف يمكن للمرء الذي كان الأخير في امتحان تأهيل المعلم تحمله؟
يمكن أن يموت تشانغ شوان هنا!
“هدير!”
فقط عندما كانت لا تزال مرتبكة، هدر الاسد وانطلق. قبل أن يتلامس معه، خلق هالة قوية أجبرت العشب والأوراق المحيطة به لتنحني.
“…”
ترجمة:King.Ahmed
تدقيق: Archer
“لقد حلت المشكلة منذ قليل، لذا لا يمكن اعتباره من جهتي. سأعزمك مرة أخرى في المرة القادمة! ” قالت شين باى رو.
بواسطة :
كانت حبوب نقاط الوخز المهدئة صنعت خصيصًا لخبراء الدان-6. كانت تمتلك تأثير نقاط الوخز المهدئة، مما يسمح للشخص بالتقدم أكثر في الدان-6.
يمكن أن يموت تشانغ شوان هنا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
