الضابط الكبير القوي البنية
الفصل 30: الضابط الكبير قوي البنية
انا ضحكت.
بعد أسبوع من حل قضية البيانو الملعون ، اتصلت بي هوانغ شياوتاو وقالت إنها تلقت تأكيدا رسميًا بمساهمتها في القضية ، بالإضافة إلى مجموعة ضخمة من المكافآت النقدية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا المكان يبدو مألوفًا حقًا …” تمتم دالي في نفسه. “حق! إنها منطقة الضوء الأحمر ! “(لا داعي للشرح صح).
في التقرير الذي سلمته هوانغ شياوتاو ، أوضحت نقطة الثناء على أساليب تشريح الجثة والمساهمات التي لا تقدر بثمن في حل القضية. وهكذا ، تلقيت مكافأة أيضًا. نظرًا لأنني لم أكن ضابط شرطة ، فقد تقدمت بطلب للحصول على منصب يسمى المستشار الخاص بالنسبة لي ، والذي يجب أن أعترف أنه بدا رائعًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي سيارة؟” سأل دالي. “ألن نعود إلى المسكن؟”
بعد فترة وجيزة ، تم تحويل 18000 يوان إلى حسابي. بالنسبة لطالب جامعي فقير ، لم يكن هذا مبلغًا ضئيلًا على الإطلاق. أعطيت نصفها لدالي الذي استلمها على مضض.
توهجت سيجارته في الظلام وهو يتحدث ، بدت وكأنها كرة نارية صغيرة.
“يا صاح ، هذا كثير جدًا! ليس الأمر وكأنه ساعدك كثيرًا على الإطلاق “.
“اركب السيارة!” انا قلت.
“فكر في الأمر على أنها ثروة غير متوقعة. ومع استمرار ثروات غير متوقعة ، من الأفضل مشاركتها بدلاً من الاحتفاظ بها لنفسي. بالمناسبة ، أحتاج إلى منح لاو ياو ألف يوان أيضًا “.
“يا صاح!” صرخ. “ما الذي تفعله هنا؟ أوه ، أراهن أنك لا تستطيع النوم لذا أتيت إلى هنا لتصفح الإنترنت ، أليس كذلك؟ هيا ، هناك جهاز كمبيوتر مجاني هنا ، سأعلمك كيفية لعب بطولة Demacia! ”
قال دالي: “لا ، لا ، لا”. “اسمح لي أن أعطيه ذلك من نصيبي! يا صاح ، لقد قمت بمعظم العمل. لا توجد طريقة يمكنني من خلالها السماح لنفسي بالحصول على أموال أكثر منك! لذا ، توقف عن الجدال ، أنا أصر! في الواقع ، سأذهب لإعطائه المال الآن “.
قلت: “لقد حللنا قضية واحدة فقط يا صاح”. “والمجرم الوحيد الذي ألقي القبض عليه هو دينغ تشاو ، طالب جامعي. لا توجد طريقة يمكن لأي شخص أن ينتقم منا الآن. انت تقلق كثيرا. اركب السيارة.”
نظرًا لأن دالي لم يتراجع ، لم يكن لدي خيار سوى الموافقة . بعد فترة ، عاد دالي وقال ، “لقد وصفك لاو ياو بالرجل الشرير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي سيارة؟” سأل دالي. “ألن نعود إلى المسكن؟”
“لماذا ا؟” انا سألت. “ألم يكن يريد المال؟”
قال دالي: “لا ، لا ، لا”. “اسمح لي أن أعطيه ذلك من نصيبي! يا صاح ، لقد قمت بمعظم العمل. لا توجد طريقة يمكنني من خلالها السماح لنفسي بالحصول على أموال أكثر منك! لذا ، توقف عن الجدال ، أنا أصر! في الواقع ، سأذهب لإعطائه المال الآن “.
“قال إنه كان يساعدك منذ البداية لذا كان يجب أن يحصل على أكثر من ألف يوان.”
“مستحيل، يا رجل!” نفى بشدة. “أنا لست هذا النوع من الرجل! لقد سمعت عن ذلك للتو من تلك السمينة – أنت تعرفه ، إنه يظل في نفس الطابق الذي نعيش فيه! ألم تلاحظ كم هو مشبوه هذا الرجل؟ ”
“هذا اللقيط الجشع ،” سخرت. “كما لو أن المال مهم في تحقيق جنائي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا اللقيط الجشع ،” سخرت. “كما لو أن المال مهم في تحقيق جنائي …”
لم يكن مبلغ 9000 يوان كثيرًا على الإطلاق ، ولكنه كان كافياً بالنسبة لي لشراء بعض المواد وحتى توفير البعض عندما أحتاج المزيد لاحقًا.
قال ، “يا صاح ، هل أنت متأكد من أن هذا الرجل ضابط شرطة؟ انظر اليه! أشعر بشيء خاطئ معه. لماذا لا تطلب منه شارة الشرطة قبل أن نذهب معه؟ قد يكون مجرمًا يحاول الانتقام منا “.
اشتريت كومة من الأعشاب الطبية ، واستعرت معملًا من أستاذ في قسم الهندسة الكيميائية لصنع بعض الإكسير السري. عندما انتهى كل شيء ، كنت قد صرفت كل الأموال . لكن ، لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة لي ، لأن كل ما أردته حقًا هو فرصة لحل القضية.
“هذا صحيح” ، ردد دالي ، المليء بالفضول ، “لقد أيقظتنا من الفراش في وقت متأخر جدًا من الليل ، لذلك أعتقد أنها قضية ضخمة ، أليس كذلك؟”
حقيقة أنه يمكنني الآن استخدام ما تعلمته لتبرئة أولئك المتهمين ظلما كما فعل سلفي سونغ سي، وفي نفس الوقت اكتسب المزيد من الخبرة والمزيد من المعرفة، هذا كل ما يمكنني طلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سونغ يانغ ، هل يمكنك القدوم الآن؟” هي سألت. “نحن نحقق في قضية استثنائية هنا ، ونحتاج بشدة إلى مساعدتك.”
بعد يومين ، تلقيت مكالمة من هوانغ شياوتاو في منتصف الليل.
“لقبي هو وانغ.”
“سونغ يانغ ، هل يمكنك القدوم الآن؟” هي سألت. “نحن نحقق في قضية استثنائية هنا ، ونحتاج بشدة إلى مساعدتك.”
“اللعنة ، يا صاح!” صاح. “كيف يمكنك أن تخون صديقك القديم هكذا؟ لم أقل وداعًا للفتاة حتى الآن! لا مفر ، يجب أن أشرح ذلك لها “. ثم أخرج هاتفه الخلوي و دخل تطبيق QQ.
“الآن؟” سألت ، متفاجئا لسماع صوتها القلق . “لكنها 11 بالفعل ، ولن يكون هناك المزيد من الحافلات خارج بوابة الحرم الجامعي الآن.”
هززت رأسي وقلت لا. على الرغم من أنني كنت أدرس هنا لمدة أربع سنوات ، إلا أنني نادرًا ما أخرج واستكشف المكان ، لذلك ظلت معظم المنطقة المحيطة بكليتي غريبة عني.
قالت هوانغ شياوتاو: “لا تقلق بشأن ذلك”. “يمكنني تجهيز شخص ما في فريقي ليقلك على الفور. انتظر خارج بوابة الحرم الجامعي بعد نصف ساعة من الآن. “.
“هل كنت هنا من قبل؟” سأل دالي.
قبل أن أقول أي شيء ، أغلقت الخط.
نقرت على كتفه. استدار وصُدم لرؤيتي.
قمت برش الماء البارد على وجهي لإيقاظ نفسي وإنعاش ذهني ، ثم حاولت إيقاظ دالي. لكن عندما لمست بطانيته شعرت بشيئ غريب – سحبت بطانيته بعيدًا ورأيت أن الأحمق لم يكن حتى في السرير! حشا وسادته تحت بطانيته ليبدو وكأنه نائم هناك. شتمت دالي تحت أنفاسي. خمنت أنه يستخدم الأموال التي حصل عليها للتو من القضية للعب League of Legends مرة أخرى.
قلت: “لا ، لقد كذبت”. “هوانغ شياوتاو اتصلت للتو ويبدو أن هناك قضية جديدة. كنت أعلم أنه إذا لم أكذب عليك بهذه الطريقة ، فلا توجد طريقة لتأتي معي “.
ارتديت ملابسي ووضعت كل شيء شعرت أنني قد أحتاجه في حقيبة ظهري ، ثم خرجت من المسكن.(خخخخخ والله ذكرتني الجملة دي بمنزل أهوالي).
“يا صاح ، هذا كثير جدًا! ليس الأمر وكأنه ساعدك كثيرًا على الإطلاق “.
عندما وصلت خارج البوابة الرئيسية للكلية ، وجدت الغبي في مقهى إنترنت الذي كان يتردد عليه كثيرًا. كان يرتدي سماعات الرأس ، و يدردش مع فتاة دون اهتمام بالعالم. كانت أمامه أطباق ورقية فارغة عليها أسياخ من الخيزران وبعض زجاجات المشروبات الفارغة.
“هذا صحيح” ، ردد دالي ، المليء بالفضول ، “لقد أيقظتنا من الفراش في وقت متأخر جدًا من الليل ، لذلك أعتقد أنها قضية ضخمة ، أليس كذلك؟”
نقرت على كتفه. استدار وصُدم لرؤيتي.
لم يكن مبلغ 9000 يوان كثيرًا على الإطلاق ، ولكنه كان كافياً بالنسبة لي لشراء بعض المواد وحتى توفير البعض عندما أحتاج المزيد لاحقًا.
“يا صاح!” صرخ. “ما الذي تفعله هنا؟ أوه ، أراهن أنك لا تستطيع النوم لذا أتيت إلى هنا لتصفح الإنترنت ، أليس كذلك؟ هيا ، هناك جهاز كمبيوتر مجاني هنا ، سأعلمك كيفية لعب بطولة Demacia! ”
حقيقة أنه يمكنني الآن استخدام ما تعلمته لتبرئة أولئك المتهمين ظلما كما فعل سلفي سونغ سي، وفي نفس الوقت اكتسب المزيد من الخبرة والمزيد من المعرفة، هذا كل ما يمكنني طلبه.
“انسى لعبتك المرعبة يا صاح!” انا قلت. “سيكون هناك تفتيش لغرف النوم في أي دقيقة الآن!”
نقرت على كتفه. استدار وصُدم لرؤيتي.
“ماذا؟!” صاح دالي. “سيحل منتصف الليل قريبًا ، هل هم مجانين؟”
قالت هوانغ شياوتاو: “لا تقلق بشأن ذلك”. “يمكنني تجهيز شخص ما في فريقي ليقلك على الفور. انتظر خارج بوابة الحرم الجامعي بعد نصف ساعة من الآن. “.
“لماذا يسمونهم عمليات تفتيش للغرف ، أيها الأحمق؟” جادلت. “تعال بسرعة! سمعت أنهم إذا اكتشفوا أنك لست في غرفتك فلن يسمحوا لك بالتخرج أبدًا! ”
الفصل 30: الضابط الكبير قوي البنية
ترك دالي كل شيء وخرج معي من مقهى الإنترنت. في طريقنا ظل يتمتم بشأن العذر الذي يمكننا استخدامه لشرح غيابنا. عندما وصلنا إلى البوابة الرئيسية للكلية ، رأيت سيارة مرسيدس سوداء متوقفة هناك مع رجل ضخم قوي البنية يقف على الرصيف متكئًا على السيارة. كانت لديه سيجارة في فمه ، وكانت تلمع في الظلام.
“هذا صحيح” ، ردد دالي ، المليء بالفضول ، “لقد أيقظتنا من الفراش في وقت متأخر جدًا من الليل ، لذلك أعتقد أنها قضية ضخمة ، أليس كذلك؟”
يجب أن يكون هذا هو ضابط الشرطة الذي أرسلته هوانغ شياوتاو لاصطحابنا.
لم أجرؤ على مقابلة عينيه ، لأنني شعرت وكأنهما يخترقانني مثل زوج من الخناجر. يمكنني أن أتخيله يجبر المجرمين على الاعتراف دون أن ينبس ببنت شفة إذا كان يحدق بهم بتلك العيون.
“اركب السيارة!” انا قلت.
“قال إنه كان يساعدك منذ البداية لذا كان يجب أن يحصل على أكثر من ألف يوان.”
“أي سيارة؟” سأل دالي. “ألن نعود إلى المسكن؟”
ترك دالي كل شيء وخرج معي من مقهى الإنترنت. في طريقنا ظل يتمتم بشأن العذر الذي يمكننا استخدامه لشرح غيابنا. عندما وصلنا إلى البوابة الرئيسية للكلية ، رأيت سيارة مرسيدس سوداء متوقفة هناك مع رجل ضخم قوي البنية يقف على الرصيف متكئًا على السيارة. كانت لديه سيجارة في فمه ، وكانت تلمع في الظلام.
قلت: “لا ، لقد كذبت”. “هوانغ شياوتاو اتصلت للتو ويبدو أن هناك قضية جديدة. كنت أعلم أنه إذا لم أكذب عليك بهذه الطريقة ، فلا توجد طريقة لتأتي معي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فكر في الأمر على أنها ثروة غير متوقعة. ومع استمرار ثروات غير متوقعة ، من الأفضل مشاركتها بدلاً من الاحتفاظ بها لنفسي. بالمناسبة ، أحتاج إلى منح لاو ياو ألف يوان أيضًا “.
“اللعنة ، يا صاح!” صاح. “كيف يمكنك أن تخون صديقك القديم هكذا؟ لم أقل وداعًا للفتاة حتى الآن! لا مفر ، يجب أن أشرح ذلك لها “. ثم أخرج هاتفه الخلوي و دخل تطبيق QQ.
“لقبي هو وانغ.”
عندما وصلنا إلى السيارة ، رأيت رجلاً ضخم البنية ربما كان في أوائل الأربعينيات من عمره. كان لديه سيجارة في فمه. بدا جسده قويا مثل جسد الملاكم. كان وجهه باردا وخشنا. كان ذقنه ممتلئا بالشعر. لكن أكثر الأشياء رعباً فيه كانت عيناه – كانتا مخيفتين ، مثل عيني حيوان مفترس ، كنت أعرف عندما نظرت إلى عينيه أنه قتل شخصًا من قبل. إذا لم أجري تلك المحادثة الهاتفية مع هوانغ شياوتاو في وقت سابق ، كنت سأفترض أنه رجل عصابات يتجول في منتصف الليل .
“اللعنة ، يا صاح!” صاح. “كيف يمكنك أن تخون صديقك القديم هكذا؟ لم أقل وداعًا للفتاة حتى الآن! لا مفر ، يجب أن أشرح ذلك لها “. ثم أخرج هاتفه الخلوي و دخل تطبيق QQ.
في الثانية التي رأى فيها دالي الرجل ، ارتعد على الفور واختبأ ورائي.
قلت: “لا ، لقد كذبت”. “هوانغ شياوتاو اتصلت للتو ويبدو أن هناك قضية جديدة. كنت أعلم أنه إذا لم أكذب عليك بهذه الطريقة ، فلا توجد طريقة لتأتي معي “.
“هل أنت سونغ يانغ؟” سأل الرجل القوي البنية ، صوته أجش ومنخفض.
هززت رأسي وقلت لا. على الرغم من أنني كنت أدرس هنا لمدة أربع سنوات ، إلا أنني نادرًا ما أخرج واستكشف المكان ، لذلك ظلت معظم المنطقة المحيطة بكليتي غريبة عني.
أجبت “نعم”.
بعد يومين ، تلقيت مكالمة من هوانغ شياوتاو في منتصف الليل.
لم أجرؤ على مقابلة عينيه ، لأنني شعرت وكأنهما يخترقانني مثل زوج من الخناجر. يمكنني أن أتخيله يجبر المجرمين على الاعتراف دون أن ينبس ببنت شفة إذا كان يحدق بهم بتلك العيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت سونغ يانغ؟” سأل الرجل القوي البنية ، صوته أجش ومنخفض.
قال ، “طلبت مني قائدة الفريق هوانغ أن أصطحبك ” ، ثم مدّ ذراعه لفتح باب السيارة لنا. “اركب السيارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي سيارة؟” سأل دالي. “ألن نعود إلى المسكن؟”
توهجت سيجارته في الظلام وهو يتحدث ، بدت وكأنها كرة نارية صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا المكان يبدو مألوفًا حقًا …” تمتم دالي في نفسه. “حق! إنها منطقة الضوء الأحمر ! “(لا داعي للشرح صح).
كنت على وشك ركوب السيارة ، لكن دالي أمسك بذراعي وأوقفني.
قال ، “يا صاح ، هل أنت متأكد من أن هذا الرجل ضابط شرطة؟ انظر اليه! أشعر بشيء خاطئ معه. لماذا لا تطلب منه شارة الشرطة قبل أن نذهب معه؟ قد يكون مجرمًا يحاول الانتقام منا “.
عندما وصلت خارج البوابة الرئيسية للكلية ، وجدت الغبي في مقهى إنترنت الذي كان يتردد عليه كثيرًا. كان يرتدي سماعات الرأس ، و يدردش مع فتاة دون اهتمام بالعالم. كانت أمامه أطباق ورقية فارغة عليها أسياخ من الخيزران وبعض زجاجات المشروبات الفارغة.
انا ضحكت.
“قال إنه كان يساعدك منذ البداية لذا كان يجب أن يحصل على أكثر من ألف يوان.”
قلت: “لقد حللنا قضية واحدة فقط يا صاح”. “والمجرم الوحيد الذي ألقي القبض عليه هو دينغ تشاو ، طالب جامعي. لا توجد طريقة يمكن لأي شخص أن ينتقم منا الآن. انت تقلق كثيرا. اركب السيارة.”
يجب أن يكون هذا هو ضابط الشرطة الذي أرسلته هوانغ شياوتاو لاصطحابنا.
تبعني دالي على مضض إلى السيارة ، جالسًا بجانبي في المقعد الخلفي. رأيت ضابط الشرطة يلقي نظرة سريعة علينا من خلال مرآة الرؤية الخلفية قبل قيادة السيارة إلى الأمام.
قال ، “طلبت مني قائدة الفريق هوانغ أن أصطحبك ” ، ثم مدّ ذراعه لفتح باب السيارة لنا. “اركب السيارة.”
“كيف لي أن أخاطبك؟” لقد سالته.
“كيف عرفت؟” لقد سالته. “لا تقل لي أنك كنت هنا من قبل!”
“لقبي هو وانغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك ركوب السيارة ، لكن دالي أمسك بذراعي وأوقفني.
قلت “الضابط وانغ” ، “ما نوع القضية التي سنحقق فيها؟ هل يمكنك على الأقل أن تعطينا بعض التفاصيل التقريبية لما حدث؟ ”
تبعني دالي على مضض إلى السيارة ، جالسًا بجانبي في المقعد الخلفي. رأيت ضابط الشرطة يلقي نظرة سريعة علينا من خلال مرآة الرؤية الخلفية قبل قيادة السيارة إلى الأمام.
“هذا صحيح” ، ردد دالي ، المليء بالفضول ، “لقد أيقظتنا من الفراش في وقت متأخر جدًا من الليل ، لذلك أعتقد أنها قضية ضخمة ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل أي شيء آخر لبقية الرحلة. بدأت أتساءل لماذا يجب أن يكون هذا الرجل قيل الكلام . ثم شككت ، مثل دالي ، في ما إذا كان بالفعل ضابط شرطة أم لا.
“سترى عندما تصل إلى هناك …” رد الضابط قوي البنية بلا مبالاة .
توهجت سيجارته في الظلام وهو يتحدث ، بدت وكأنها كرة نارية صغيرة.
لم يقل أي شيء آخر لبقية الرحلة. بدأت أتساءل لماذا يجب أن يكون هذا الرجل قيل الكلام . ثم شككت ، مثل دالي ، في ما إذا كان بالفعل ضابط شرطة أم لا.
لم أجرؤ على مقابلة عينيه ، لأنني شعرت وكأنهما يخترقانني مثل زوج من الخناجر. يمكنني أن أتخيله يجبر المجرمين على الاعتراف دون أن ينبس ببنت شفة إذا كان يحدق بهم بتلك العيون.
بعد نصف ساعة ، كنا نسير في شارع فيه متاجر على كلا الجانبين. تم إغلاق معظمها بالفعل ، وكانت الستائر كلها مغطاة بالإعلانات بكثافة. قمت بفحصها ورأيت العديد من العلامات التي تقول “رعاية صحية للبالغين” و “مستلزمات جنسية”. كان الشارع نفسه مليئًا بالقمامة وتدفقت مياه الصرف الصحي القذرة من المجاري المكشوفة. انطلاقًا من انطباعي الأول فقط ، لم يكن هذا الحي لطيفًا على الإطلاق.
ترك دالي كل شيء وخرج معي من مقهى الإنترنت. في طريقنا ظل يتمتم بشأن العذر الذي يمكننا استخدامه لشرح غيابنا. عندما وصلنا إلى البوابة الرئيسية للكلية ، رأيت سيارة مرسيدس سوداء متوقفة هناك مع رجل ضخم قوي البنية يقف على الرصيف متكئًا على السيارة. كانت لديه سيجارة في فمه ، وكانت تلمع في الظلام.
ثم دخلت السيارة إلى زقاق ضيق امتلأ بالعديد من الفنادق الصغيرة ذات اللافتات المضيئة . واحد من هؤلاء كان يسمى فندق يونلاي . تم إيقاف عدد قليل من سيارات الشرطة حول هذا الفندق ، وأضاء ضوء منارة الشرطة الزقاق. كان هناك حشد متجمع هناك أيضا.
تبعني دالي على مضض إلى السيارة ، جالسًا بجانبي في المقعد الخلفي. رأيت ضابط الشرطة يلقي نظرة سريعة علينا من خلال مرآة الرؤية الخلفية قبل قيادة السيارة إلى الأمام.
“هل كنت هنا من قبل؟” سأل دالي.
هززت رأسي وقلت لا. على الرغم من أنني كنت أدرس هنا لمدة أربع سنوات ، إلا أنني نادرًا ما أخرج واستكشف المكان ، لذلك ظلت معظم المنطقة المحيطة بكليتي غريبة عني.
هززت رأسي وقلت لا. على الرغم من أنني كنت أدرس هنا لمدة أربع سنوات ، إلا أنني نادرًا ما أخرج واستكشف المكان ، لذلك ظلت معظم المنطقة المحيطة بكليتي غريبة عني.
عندما وصلنا إلى السيارة ، رأيت رجلاً ضخم البنية ربما كان في أوائل الأربعينيات من عمره. كان لديه سيجارة في فمه. بدا جسده قويا مثل جسد الملاكم. كان وجهه باردا وخشنا. كان ذقنه ممتلئا بالشعر. لكن أكثر الأشياء رعباً فيه كانت عيناه – كانتا مخيفتين ، مثل عيني حيوان مفترس ، كنت أعرف عندما نظرت إلى عينيه أنه قتل شخصًا من قبل. إذا لم أجري تلك المحادثة الهاتفية مع هوانغ شياوتاو في وقت سابق ، كنت سأفترض أنه رجل عصابات يتجول في منتصف الليل .
“هذا المكان يبدو مألوفًا حقًا …” تمتم دالي في نفسه. “حق! إنها منطقة الضوء الأحمر ! “(لا داعي للشرح صح).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك ركوب السيارة ، لكن دالي أمسك بذراعي وأوقفني.
“كيف عرفت؟” لقد سالته. “لا تقل لي أنك كنت هنا من قبل!”
“اللعنة ، يا صاح!” صاح. “كيف يمكنك أن تخون صديقك القديم هكذا؟ لم أقل وداعًا للفتاة حتى الآن! لا مفر ، يجب أن أشرح ذلك لها “. ثم أخرج هاتفه الخلوي و دخل تطبيق QQ.
“مستحيل، يا رجل!” نفى بشدة. “أنا لست هذا النوع من الرجل! لقد سمعت عن ذلك للتو من تلك السمينة – أنت تعرفه ، إنه يظل في نفس الطابق الذي نعيش فيه! ألم تلاحظ كم هو مشبوه هذا الرجل؟ ”
ثم دخلت السيارة إلى زقاق ضيق امتلأ بالعديد من الفنادق الصغيرة ذات اللافتات المضيئة . واحد من هؤلاء كان يسمى فندق يونلاي . تم إيقاف عدد قليل من سيارات الشرطة حول هذا الفندق ، وأضاء ضوء منارة الشرطة الزقاق. كان هناك حشد متجمع هناك أيضا.
“لا أستطيع أن أقول ، أنا لا أتحدث عادة مع أشخاص من هذا القبيل.”
“لا أستطيع أن أقول ، أنا لا أتحدث عادة مع أشخاص من هذا القبيل.”
عندما ذكر دالي عبارة منطقة الضوء الأحمر ، تذكرت المنطقة المحرمة بالقرب من مدينة نانجيانغ. كانت بالقرب من محطة للحافلات ، لذلك كان هناك العديد من الأشخاص الذين يقومون بأعمال تجارية ، سواء كانت قانونية أو غير ذلك. كانت المعارك العنيفة بين المشاغبين أمرًا شائعًا في تلك المنطقة ، وغالبًا ما كانت تنتهي بمقتل عدد قليل من الأشخاص. كانت هناك بعض الشركات المشبوهة حقًا التي خدعت النساء من بلدان أخرى بوعود كاذبة بوظائف ذات رواتب عالية للذهاب إلى العمل هناك ، ولكن في النهاية ، تم خداعهن ليصبحوا عاهرات. لذلك كان هذا هو نوع المكان الذي كنا نتجه إليه.
“يا صاح!” صرخ. “ما الذي تفعله هنا؟ أوه ، أراهن أنك لا تستطيع النوم لذا أتيت إلى هنا لتصفح الإنترنت ، أليس كذلك؟ هيا ، هناك جهاز كمبيوتر مجاني هنا ، سأعلمك كيفية لعب بطولة Demacia! ”
أوقف الضابط قوي البنية السيارة أخيرًا. في اللحظة التي خرجنا فيها ، رأيت هوانغ شياوتاو تركض نحوي.
”سونغ يانغ ! الحمد لله أنك هنا أخيرًا! ” قالت. “نحن عاجزون ولا نعرف ما يجب القيام به!”
“ماذا حدث هنا؟” انا سألت.
وأوضحت: “عثر أحد عملاء الفندق على جثة امرأة تحت السرير في غرفته”. “هناك شيء غريب في الطريقة التي ماتت بها.”
“لا أستطيع أن أقول ، أنا لا أتحدث عادة مع أشخاص من هذا القبيل.”
قلت “الضابط وانغ” ، “ما نوع القضية التي سنحقق فيها؟ هل يمكنك على الأقل أن تعطينا بعض التفاصيل التقريبية لما حدث؟ ”
“مستحيل، يا رجل!” نفى بشدة. “أنا لست هذا النوع من الرجل! لقد سمعت عن ذلك للتو من تلك السمينة – أنت تعرفه ، إنه يظل في نفس الطابق الذي نعيش فيه! ألم تلاحظ كم هو مشبوه هذا الرجل؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات