㊎عَوْدَة الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“أنْتَ فِيْ الوَاقِع لَا تزَاَلَ غَيْرَ مـَـيِّــت!” بنغ ، فُتِحَ غِطَاء التَابُوت و ظَهَرَ جَسَدُ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ . سرعان مـَـا اشتعلت نَظَراته نَحْوَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هـُــوَ يبعثُ بَعْضَ البرد المُخِيِف ، “هذه المَرَة ، سيجَعَلَك هَذَا الإمبِرَاطُوُرُ تختفِيْ تَمَاماً!”
㊎عَوْدَة الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
سَقَطَت الهَجَمَات عَلَيْ تَوَابِيِتِ الجُثُث الثَلَاثَة ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، تَمَ تفعيل أداه الرُوُح هَذِهِ . خُطُوُط تُشْبِهُ الأَورِدَة تتألق كَمَا لـَــوْ كَانَ التَابُوتُ بأكْمَلِهِ يَأتِي إِلَي الحَيَاة . شوا ☄ ، عمود مِنْ الضَوْء إنْطَلَقَ إِلَي الخَارِجَ وَ تحول إِلَي جندي هيكل عظمي مَعَ مِنْجَلٍ فِيْ اليد ، وَ توَجْه نَحْو النُخْبَة مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]
كَانَت المَعَركة العَظِيِمة مُسْتَمِرة . كَانَ كُلْ مِنْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ وَ إمْبِرَاطُورُ المَطَر مِنْ المَجَانِيِن ذَوِيِ الإرَادَة القَوِيةِ وَ الـمُقَاتِلِيِن ؛ القِتَال مَعَ القِرْدُ الشَيْطَاني الذِيْ كَانَ مَلِكا بَيْنَ الوُحُوش سيَكُوْن لـَـهُ فَائِدَة هَائِلَة فِيْ المُسْتَقْبَل عَلَيْ طُرُقهم فِيْ الفُنُوُن القِتَالِية .
بِالنِسبَة للأخَرِيِن ، كَانَ التشِي الشَيْطَاني هَوَ السُمُ الذِيْ لَا يَجِب الإتِصَال بـِـهِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِالنِسبَة لِلإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، كَانَ هَذَا الشَيئِ مُنَشِطاً للغَايَة . إِذَا كَانَ هُنَاْكَ حَقَاً حَجَرٌ أسْوَد ضَخْم تَمَ الحُصُول عَلَيْه مِنْ قَبِلَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، أَيّ نَوْع مِنْ الكَارِثَة سَيَحْدُثُ؟
ولذَلِكَ ، فَإِنَّهُم يفضلَون المُحَارِبة بِيَأسٍ وَ الإصَابَات الشَدِيِدة وَ يَسْتَمِرَّون فِيْ القِتَال ، مَعَتقدين أَنْ المَنَافِع وَ المَكَاسِب سَتَكُوُن أَكْبَرَ بالتَأكِيد .
بِالنِسبَة للأخَرِيِن ، كَانَ التشِي الشَيْطَاني هَوَ السُمُ الذِيْ لَا يَجِب الإتِصَال بـِـهِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِالنِسبَة لِلإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، كَانَ هَذَا الشَيئِ مُنَشِطاً للغَايَة . إِذَا كَانَ هُنَاْكَ حَقَاً حَجَرٌ أسْوَد ضَخْم تَمَ الحُصُول عَلَيْه مِنْ قَبِلَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، أَيّ نَوْع مِنْ الكَارِثَة سَيَحْدُثُ؟
و مَعَ ذَلِكَ ، تَرَاجَعَ القِرْدُ الشَيْطَانِي . لَمْ يَكُنْ غبياً لِلقِتَال بِيَأسٍ هُنَاْ بِلَا فَائِدَة . تَرَاجَع ! وَ إسْتَدَار عَلَيْ الفَوْر وَ إنطَلَقَ باتجاه الوَادِي الجَبَلي.
من كَانَ يظن أَنَّه تَحْتَ حَجَرِ الحَظِ السَمَاوِي ، كَانَ قِطْعَة حَجَرٍ شَيْطَانية!
صَاحَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْي وَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، بَعْدَهُ وَ دَخَلَا الكَهْفِ الجَبَلي . بِرُؤيَة هَذَا ، فَإِنَّ المُتَدَرِبِيِنَ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] الأخَرِيِن بطَبِيِعةِ الحـَـال لَمْ يَرْغَبُوا فِيْ التأخَرُ ؛ مُطَارَدَة وَ قَتْل القِرْدُ الشَيْطَاني كَانَت ثَانَوِية ، كَانَ المفتاح أَنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي بدَاخلِ الكَهفِ .
“أنْتَ فِيْ الوَاقِع لَا تزَاَلَ غَيْرَ مـَـيِّــت!” بنغ ، فُتِحَ غِطَاء التَابُوت و ظَهَرَ جَسَدُ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ . سرعان مـَـا اشتعلت نَظَراته نَحْوَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هـُــوَ يبعثُ بَعْضَ البرد المُخِيِف ، “هذه المَرَة ، سيجَعَلَك هَذَا الإمبِرَاطُوُرُ تختفِيْ تَمَاماً!”
بنغ?بنغ?بنغ?
التشِي الشَيْطَاني !
بَعدَ دُخُولِ الكَهْفِ ، كَانَ الجَمِيْعُ بطَبِيِعةِ الحـَـالِ لَا يُمْكِن أَنْ يري الوَضْع القِتَالِي وَ يجْرُؤ عَلَيْ عَدَمُ الدُخُولُ لِلمُشَاَهَدَةِ ، لأَنـَّـها سَوْفَ تقَتْلهم حَقَاً . كَانَ بإمكَانَّهُم فَقَطْ سماع أصوات القصف الرَعْدية ، وَ تحريكِ الأرْضِ ، وَ هَزِ الجَبَل كَمَا لـَــوْ كَانَ العَالَم عَلَيْ وَشَكِ الأَنـَّـهيار .
التشِي الشَيْطَاني !
مرت نِصْف ساعة عَلَيْ الأقل . تَمَ إرْسَالُ الجَبَل بأكْمَله مُحِلِقَاً وَ تَحَطَمَ عَلَيْ بَعْدِ خَمْسَةَ أَلَافِ قَدَمٍ مَعَ بنغ ? . عَلَيْ الفَوْر ، كَانَ الأثر القَوِي يجرف الأوساخ بَيْنَما تقترب الأرْضَ مِنْ بَعِيِد عَلَيْ إِرْتِفَاع قَدَمَيْنِ وَ توَجْه نَحْو الوَادِي الجَبَلي .
㊎عَوْدَة الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بِالنِسبَة إِلَي المُتَدَرِبِيِنَ بـ [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] وَ [طَبَةِ المُحِيِطِ الرُوُحِي] ، كَانَ هَذَا التَأثِيِر تافهاً . نَظَروا إلَيْهِ مَرَّة وَاحِدَة فَقَطْ وَ حولوا نَظَرتهم نَحْو الدَاخلِ مِنْ الوَادِي الجَبَلي مَرَّة أُخْرَي .
الثَلَاثَة تَوَابِيِت الجُثَة البرُونزِيَة ، رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ !
تم إرْسَالُ الجَبَل بأكْمَله يُحلق ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال تَرَك وَرَاءهُ فَقَطْ أرْضً مُقْفِرَةً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إرْتَفَعَت النُخْبُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فِيْ الهَوَاْء وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرَ كَمَا لـَــوْ كَانَوا يركضون مِنْ أجْلِ حَيَاتِهم .
كَانَ جَسَدْه الرَئِيِسي بالتَأكِيد لَا يَتَضرر ، وَ لكنَّ لَحْمه كَانَ هشاً للغَايَة ، فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] . لَا يُمْكِن أَنْ يقاوم هَجَمَات مُحَارِب مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .
اختفِيْ الجَبَل وَ ترَكَ حُفْرَةً عَمِيِقةً وَ وَاسِعَةً . كَانَت هَذِهِ الحُفْرَةُ عِبَارَةً عَن نهرٍ مملوءٍ بسَدِيِمٍ أسْوَد كَثِيْف وَ غَيرَ قابلٍ للإنسداد ، وَ ظَلَّ مُتَطَوِراً فِيْ جَمِيْع الأشْكَال مِثْل الوُحُوش وَ البَشَرُ وَ الأسْلِحَة .
كَانَ كِلَاهُمَا أدَوَاتٍ رُوُحِيِةٍ بِالمُسْتَوَ العَاشِر ، لذَلِكَ لَا يُمْكِن مُوَاجَهَتُهَا دُونَ إِسْتِخْدَام سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) .
كَانَ هَذَا الضَبَاب الأسْوَد بَالضَبْط هـُــوَ الذِيْ جَعَلَ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] تهرب مِنْ المكان .
“غاغاغا ، تُريْدُ أَنْ تَقَتْل هَذَا السـَـيِّـد ؟ أنْتَ مـَـازِلْتَ عَشَرَة أَلَاف عَام مُبَكِرَاً جِدَاً! ضَحِكَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ بِصَوْتٍ عَالِ ، لكنَّه إندَفْعَ إِلَي أحد تَوَايِتِ الجُثَة الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة .
التشِي الشَيْطَاني !
كَانَ كِلَاهُمَا أدَوَاتٍ رُوُحِيِةٍ بِالمُسْتَوَ العَاشِر ، لذَلِكَ لَا يُمْكِن مُوَاجَهَتُهَا دُونَ إِسْتِخْدَام سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ تَفاجأ بمِثْل هَذِهِ الكثافة الشَيْطَانية الكَثِيْفَة ، فهَل يُمْكِن أَنْ يَتِمُ قَمَعَ جُزْء مِنْ جَسَدْ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا تَحْتَه ؟ أم كَانَ حَجَراً أسْوَداً ضَخْماً ؟
㊎عَوْدَة الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
فِيْ مُوَاجَهة هَذَا التْشِي الأسْوَد ، خاف حَتَي القِرْدُ الشَيْطَاني غريزيِاً ، وَ أرَادَ الـهُرُوبَ بِسُرْعَةٍ وَ عَدَمُ الرَغبَة فِيْ الإتِصَال بـِـهِ عَلَيْ الإطْلَاٌق .
كَانَت المَعَركة العَظِيِمة مُسْتَمِرة . كَانَ كُلْ مِنْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ وَ إمْبِرَاطُورُ المَطَر مِنْ المَجَانِيِن ذَوِيِ الإرَادَة القَوِيةِ وَ الـمُقَاتِلِيِن ؛ القِتَال مَعَ القِرْدُ الشَيْطَاني الذِيْ كَانَ مَلِكا بَيْنَ الوُحُوش سيَكُوْن لـَـهُ فَائِدَة هَائِلَة فِيْ المُسْتَقْبَل عَلَيْ طُرُقهم فِيْ الفُنُوُن القِتَالِية .
من كَانَ يظن أَنَّه تَحْتَ حَجَرِ الحَظِ السَمَاوِي ، كَانَ قِطْعَة حَجَرٍ شَيْطَانية!
◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“هَل كَانَ هَذَا هُوَ مَصْدَرُ التشِي الشَيْطَاني غَابَةُ شَيْطَان الظَلَام ؟ “
ترجمة
“بِمِثْلِ هَذَا التَشَاؤُم مِنَ التشِي الشَيطَانِي ، حَتَي مِنْ هَذَا الأنَ , يجَعَلَني أشعر بالحَاجَة إِلَي الجُنُونْ” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرْسَالُ الجَبَل بأكْمَله يُحلق ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال تَرَك وَرَاءهُ فَقَطْ أرْضً مُقْفِرَةً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إرْتَفَعَت النُخْبُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فِيْ الهَوَاْء وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرَ كَمَا لـَــوْ كَانَوا يركضون مِنْ أجْلِ حَيَاتِهم .
“خَطْوَة إِلَي الوَرَاء أكثَرَ قَلِيِلَا . إِذَا دَخَلَ الكَثِيِر مِنْ التشِي الشَيْطَاني الجسم ، فعَندَها سَوْفَ نَكُوْن فِي فَوْضَي تَمَاماً ، وَ نَتَحَوَلَ إِلَي دمية لِلذَبْح فَقَطْ ” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغَيْرَ تَعْبِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا حَيْثُ عرف هَذَا التَابُوت البرونزي .
تَرَاجَعَ الجَمِيْع وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرَ ، تَدَفَقَ التشي الشَيْطَانِي إلي الخَارِجَ مِنْ دُونَ حسيب وَ لَا رقيب كَمَا لـَــوْ كَانَ سيغطي كَامِلِ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام)
“هَل كَانَ هَذَا هُوَ مَصْدَرُ التشِي الشَيْطَاني غَابَةُ شَيْطَان الظَلَام ؟ “
“غاغاغا ، شكرا للجَمِيْع!” صَوتٌ خَشِنٌ بَدَا مَتْبُوُعَاً بِصَوْتٍ مقضب . انَزَلَق التَابُوت البرونزي كَمَا لـَــوْ كَانَ لَدَيْه أقْدَام .
بَعدَ دُخُولِ الكَهْفِ ، كَانَ الجَمِيْعُ بطَبِيِعةِ الحـَـالِ لَا يُمْكِن أَنْ يري الوَضْع القِتَالِي وَ يجْرُؤ عَلَيْ عَدَمُ الدُخُولُ لِلمُشَاَهَدَةِ ، لأَنـَّـها سَوْفَ تقَتْلهم حَقَاً . كَانَ بإمكَانَّهُم فَقَطْ سماع أصوات القصف الرَعْدية ، وَ تحريكِ الأرْضِ ، وَ هَزِ الجَبَل كَمَا لـَــوْ كَانَ العَالَم عَلَيْ وَشَكِ الأَنـَّـهيار .
“(طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة)!” شَخْص مـَـا صرخ عَلَيْ الفَوْر وَ كَانَ الجَمِيْع عَلَيْ الفَوْر يَصرُوُحُوُنَ . هَذِهِ الطَائِفَة كَانَت تكره بالتَأكِيد الجَمِيْع و جَذَبّت الجَمِيْع إِلَي ضَرْبِهِم . كَانَوا خَجِلِيِنَ جِدَاً وَ غَيْرَ أخلاقيين ، يسرقون جُثُث المُقَاتِلِيِن لصَقْلِهِم إِلَي جُنُود الجُثُث ، هَل مـَـا زَاَلَ لَدَيْهم أيُّ إنْسَانية؟
“أنْتَ فِيْ الوَاقِع لَا تزَاَلَ غَيْرَ مـَـيِّــت!” بنغ ، فُتِحَ غِطَاء التَابُوت و ظَهَرَ جَسَدُ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ . سرعان مـَـا اشتعلت نَظَراته نَحْوَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هـُــوَ يبعثُ بَعْضَ البرد المُخِيِف ، “هذه المَرَة ، سيجَعَلَك هَذَا الإمبِرَاطُوُرُ تختفِيْ تَمَاماً!”
كَانَ شَيْخُ الغيوم التِسْعَةِ أيْضَاً مِنْ بَيْنَ الحُشُود ، حَيْثُ ظَهَرَ لعَدَمُ القيام بأي شَيئِ لأَنـَّـه بِمُجَرَدِ مهَاجَمته بالقُوَة الكَامِلِة ، لَمْ يَسْتَطِعْ إخفاء تشِي الجُثَة خَاصَتِهِ عَلَيْ الإطْلَاٌق . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ أتباع طَائِفَة (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) أقْوِيَاءَ فَقَطْ مَعَ جُنُود الجُثُث . بَرَاعَة المَعَركةِ الخَاْصةِ بِهِمْ كَانَت فِعَلَيْا طَبِيِعيةً جِدَاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغَيْرَ تَعْبِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا حَيْثُ عرف هَذَا التَابُوت البرونزي .
لم يَسْتَطِعْ أَنْ يَشْعُر إلَا بالتهيج . أَيّ أحمق كَانَ هَذَا دَاخلِ الطَائِفَة ، يَظَهَرَ فِيْ الوَاقِع أمَامَ العَالَم بمِثْل هَذَا الإتِزَان – ألن يجلب هَذَا الكراهية إِلَي الطَائِفَة؟
اختفِيْ الجَبَل وَ ترَكَ حُفْرَةً عَمِيِقةً وَ وَاسِعَةً . كَانَت هَذِهِ الحُفْرَةُ عِبَارَةً عَن نهرٍ مملوءٍ بسَدِيِمٍ أسْوَد كَثِيْف وَ غَيرَ قابلٍ للإنسداد ، وَ ظَلَّ مُتَطَوِراً فِيْ جَمِيْع الأشْكَال مِثْل الوُحُوش وَ البَشَرُ وَ الأسْلِحَة .
تغَيْرَ تَعْبِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا حَيْثُ عرف هَذَا التَابُوت البرونزي .
هَبَطَ السَيْف تشِي وَ تَمَ إجْبَار تَوَايِتِ الجُثَة الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة عَلَيْ التَوَقُف .
الثَلَاثَة تَوَابِيِت الجُثَة البرُونزِيَة ، رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ !
بِالنِسبَة للأخَرِيِن ، كَانَ التشِي الشَيْطَاني هَوَ السُمُ الذِيْ لَا يَجِب الإتِصَال بـِـهِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِالنِسبَة لِلإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، كَانَ هَذَا الشَيئِ مُنَشِطاً للغَايَة . إِذَا كَانَ هُنَاْكَ حَقَاً حَجَرٌ أسْوَد ضَخْم تَمَ الحُصُول عَلَيْه مِنْ قَبِلَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، أَيّ نَوْع مِنْ الكَارِثَة سَيَحْدُثُ؟
لَا ، الأنْ لَمْ يَكُنْ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ ، وَ لكنَّ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا .
اختفِيْ الجَبَل وَ ترَكَ حُفْرَةً عَمِيِقةً وَ وَاسِعَةً . كَانَت هَذِهِ الحُفْرَةُ عِبَارَةً عَن نهرٍ مملوءٍ بسَدِيِمٍ أسْوَد كَثِيْف وَ غَيرَ قابلٍ للإنسداد ، وَ ظَلَّ مُتَطَوِراً فِيْ جَمِيْع الأشْكَال مِثْل الوُحُوش وَ البَشَرُ وَ الأسْلِحَة .
إِذَا كَانَ هـُــوَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ الحَقِيْقِيْ ، يَجِب عَلَيْه أَنْ يَرْغَب فِيْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي وَ تجَنْب التشِي الشَيْطَاني مِثْل الطَاعُوُن . وَ لكنَّ الأنَ , مَعَ سَيْطَرِة الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا عَلَيْ جَسَدِهِ ، كَانَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ يهتَم بالتَأكِيد فِيْ التشِي الشَيْطَاني – وَ إلتِقَاطِ الحَجَر الأسْوَد .
لم يَسْتَطِعْ أَنْ يَشْعُر إلَا بالتهيج . أَيّ أحمق كَانَ هَذَا دَاخلِ الطَائِفَة ، يَظَهَرَ فِيْ الوَاقِع أمَامَ العَالَم بمِثْل هَذَا الإتِزَان – ألن يجلب هَذَا الكراهية إِلَي الطَائِفَة؟
بِالنِسبَة للأخَرِيِن ، كَانَ التشِي الشَيْطَاني هَوَ السُمُ الذِيْ لَا يَجِب الإتِصَال بـِـهِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِالنِسبَة لِلإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، كَانَ هَذَا الشَيئِ مُنَشِطاً للغَايَة . إِذَا كَانَ هُنَاْكَ حَقَاً حَجَرٌ أسْوَد ضَخْم تَمَ الحُصُول عَلَيْه مِنْ قَبِلَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، أَيّ نَوْع مِنْ الكَارِثَة سَيَحْدُثُ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتَرَدُد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لثَانِية وَاحِدَة . قَفَزَ لأعْلَي ، وَ أطْلَقَ العَنان لِسَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، وضَرْبَ فِيْ تَوَايِتِ الجُثَة الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة .
لم يتَرَدُد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لثَانِية وَاحِدَة . قَفَزَ لأعْلَي ، وَ أطْلَقَ العَنان لِسَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، وضَرْبَ فِيْ تَوَايِتِ الجُثَة الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة .
لم يَسْتَطِعْ أَنْ يَشْعُر إلَا بالتهيج . أَيّ أحمق كَانَ هَذَا دَاخلِ الطَائِفَة ، يَظَهَرَ فِيْ الوَاقِع أمَامَ العَالَم بمِثْل هَذَا الإتِزَان – ألن يجلب هَذَا الكراهية إِلَي الطَائِفَة؟
كَانَ كِلَاهُمَا أدَوَاتٍ رُوُحِيِةٍ بِالمُسْتَوَ العَاشِر ، لذَلِكَ لَا يُمْكِن مُوَاجَهَتُهَا دُونَ إِسْتِخْدَام سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) .
كَانَ جَسَدْه الرَئِيِسي بالتَأكِيد لَا يَتَضرر ، وَ لكنَّ لَحْمه كَانَ هشاً للغَايَة ، فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] . لَا يُمْكِن أَنْ يقاوم هَجَمَات مُحَارِب مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .
هَبَطَ السَيْف تشِي وَ تَمَ إجْبَار تَوَايِتِ الجُثَة الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة عَلَيْ التَوَقُف .
اختفِيْ الجَبَل وَ ترَكَ حُفْرَةً عَمِيِقةً وَ وَاسِعَةً . كَانَت هَذِهِ الحُفْرَةُ عِبَارَةً عَن نهرٍ مملوءٍ بسَدِيِمٍ أسْوَد كَثِيْف وَ غَيرَ قابلٍ للإنسداد ، وَ ظَلَّ مُتَطَوِراً فِيْ جَمِيْع الأشْكَال مِثْل الوُحُوش وَ البَشَرُ وَ الأسْلِحَة .
“أنْتَ فِيْ الوَاقِع لَا تزَاَلَ غَيْرَ مـَـيِّــت!” بنغ ، فُتِحَ غِطَاء التَابُوت و ظَهَرَ جَسَدُ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ . سرعان مـَـا اشتعلت نَظَراته نَحْوَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هـُــوَ يبعثُ بَعْضَ البرد المُخِيِف ، “هذه المَرَة ، سيجَعَلَك هَذَا الإمبِرَاطُوُرُ تختفِيْ تَمَاماً!”
“هَل كَانَ هَذَا هُوَ مَصْدَرُ التشِي الشَيْطَاني غَابَةُ شَيْطَان الظَلَام ؟ “
“أنْتُم مِن (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) !!! ، كَيْفَ تجْرُؤوا عَلَيْ المَجِيِئ إِلَي هُنَاْ؟” هَاجَمت نُخْبَةٌ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، تِجَاهَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ .
“غاغاغا ، شكرا للجَمِيْع!” صَوتٌ خَشِنٌ بَدَا مَتْبُوُعَاً بِصَوْتٍ مقضب . انَزَلَق التَابُوت البرونزي كَمَا لـَــوْ كَانَ لَدَيْه أقْدَام .
لكل فرد الحق فِيْ قَتْلِ أَحَدِ تَلَامِيِذِ هَذِهِ الطَائِفَةَ الشِرْيِرة مُهِما كَانَ عَالِيَاً أو مُنْخَفِضَاً ؛ حَتَي لـَــوْ كَانَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ يحَمَلَ لَقَبَ الخِيِمْيَائِي ، فسيَكُوْن هـُــوَ نَفَسْه . وَ يُمْكِن الإسْتِدْلَال عَلَيْ مَدَيْ حَقَارَة وَ دَنَاوَة (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) . حَتَي بَعْدَ عَشَرَةِ ألَافِ عَام ، لَا يزَاَلُ مَشْهَدُ هَذِهِ الطَائِفَة يعطي الَنَاس الرَغبَة فِيْ القَتْل .
هَبَطَ السَيْف تشِي وَ تَمَ إجْبَار تَوَايِتِ الجُثَة الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة عَلَيْ التَوَقُف .
“غاغاغا ، تُريْدُ أَنْ تَقَتْل هَذَا السـَـيِّـد ؟ أنْتَ مـَـازِلْتَ عَشَرَة أَلَاف عَام مُبَكِرَاً جِدَاً! ضَحِكَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ بِصَوْتٍ عَالِ ، لكنَّه إندَفْعَ إِلَي أحد تَوَايِتِ الجُثَة الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة .
بِالنِسبَة إِلَي المُتَدَرِبِيِنَ بـ [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] وَ [طَبَةِ المُحِيِطِ الرُوُحِي] ، كَانَ هَذَا التَأثِيِر تافهاً . نَظَروا إلَيْهِ مَرَّة وَاحِدَة فَقَطْ وَ حولوا نَظَرتهم نَحْو الدَاخلِ مِنْ الوَادِي الجَبَلي مَرَّة أُخْرَي .
كَانَ جَسَدْه الرَئِيِسي بالتَأكِيد لَا يَتَضرر ، وَ لكنَّ لَحْمه كَانَ هشاً للغَايَة ، فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] . لَا يُمْكِن أَنْ يقاوم هَجَمَات مُحَارِب مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كَانَ شَيْخُ الغيوم التِسْعَةِ أيْضَاً مِنْ بَيْنَ الحُشُود ، حَيْثُ ظَهَرَ لعَدَمُ القيام بأي شَيئِ لأَنـَّـه بِمُجَرَدِ مهَاجَمته بالقُوَة الكَامِلِة ، لَمْ يَسْتَطِعْ إخفاء تشِي الجُثَة خَاصَتِهِ عَلَيْ الإطْلَاٌق . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ أتباع طَائِفَة (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) أقْوِيَاءَ فَقَطْ مَعَ جُنُود الجُثُث . بَرَاعَة المَعَركةِ الخَاْصةِ بِهِمْ كَانَت فِعَلَيْا طَبِيِعيةً جِدَاً .
ونغ! ونغ! ونغ!
بَعدَ دُخُولِ الكَهْفِ ، كَانَ الجَمِيْعُ بطَبِيِعةِ الحـَـالِ لَا يُمْكِن أَنْ يري الوَضْع القِتَالِي وَ يجْرُؤ عَلَيْ عَدَمُ الدُخُولُ لِلمُشَاَهَدَةِ ، لأَنـَّـها سَوْفَ تقَتْلهم حَقَاً . كَانَ بإمكَانَّهُم فَقَطْ سماع أصوات القصف الرَعْدية ، وَ تحريكِ الأرْضِ ، وَ هَزِ الجَبَل كَمَا لـَــوْ كَانَ العَالَم عَلَيْ وَشَكِ الأَنـَّـهيار .
سَقَطَت الهَجَمَات عَلَيْ تَوَابِيِتِ الجُثُث الثَلَاثَة ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، تَمَ تفعيل أداه الرُوُح هَذِهِ . خُطُوُط تُشْبِهُ الأَورِدَة تتألق كَمَا لـَــوْ كَانَ التَابُوتُ بأكْمَلِهِ يَأتِي إِلَي الحَيَاة . شوا ☄ ، عمود مِنْ الضَوْء إنْطَلَقَ إِلَي الخَارِجَ وَ تحول إِلَي جندي هيكل عظمي مَعَ مِنْجَلٍ فِيْ اليد ، وَ توَجْه نَحْو النُخْبَة مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]
“غاغاغا ، شكرا للجَمِيْع!” صَوتٌ خَشِنٌ بَدَا مَتْبُوُعَاً بِصَوْتٍ مقضب . انَزَلَق التَابُوت البرونزي كَمَا لـَــوْ كَانَ لَدَيْه أقْدَام .
بو ، مَعَ دَفْعَ الرُمْحُ ، إخْتَرَقَ الكتف الأَيْسَر لـ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]!
الثَلَاثَة تَوَابِيِت الجُثَة البرُونزِيَة ، رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ !
بِرُؤيَة هَذَا المَشْهَد ، كَانَ الجَمِيْع مذُهُوُل .
لم يَسْتَطِعْ أَنْ يَشْعُر إلَا بالتهيج . أَيّ أحمق كَانَ هَذَا دَاخلِ الطَائِفَة ، يَظَهَرَ فِيْ الوَاقِع أمَامَ العَالَم بمِثْل هَذَا الإتِزَان – ألن يجلب هَذَا الكراهية إِلَي الطَائِفَة؟
◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
هَبَطَ السَيْف تشِي وَ تَمَ إجْبَار تَوَايِتِ الجُثَة الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة عَلَيْ التَوَقُف .
ترجمة
◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
◉ℍ???????◉
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كَانَ شَيْخُ الغيوم التِسْعَةِ أيْضَاً مِنْ بَيْنَ الحُشُود ، حَيْثُ ظَهَرَ لعَدَمُ القيام بأي شَيئِ لأَنـَّـه بِمُجَرَدِ مهَاجَمته بالقُوَة الكَامِلِة ، لَمْ يَسْتَطِعْ إخفاء تشِي الجُثَة خَاصَتِهِ عَلَيْ الإطْلَاٌق . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ أتباع طَائِفَة (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) أقْوِيَاءَ فَقَطْ مَعَ جُنُود الجُثُث . بَرَاعَة المَعَركةِ الخَاْصةِ بِهِمْ كَانَت فِعَلَيْا طَبِيِعيةً جِدَاً .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات