نزاع
سرعان ما حان دور أكادمية غابة العظام السحيقة ، قاد دوروت الطريق وخطى من الباب أولاً.
في الوقت الحالي ، كانت القاعة 1 مليئة بالمساعدين ، لكن ليلين لم ير أيًا من الأساتذة هناك.
تبعه المساعدون على عجل.
“تحملي ، لم يتبق سوى نصف شهر آخر! ، لقد كانت مسافة كبيرة من منزلك إلى المخيم ، فكيف قضيت وقتك كل ذلك الوقت؟ ” شجعها ليلين وكان فضوليًا بعض الشيء.
عندما وضع ليلين مزيدًا من القوة في ساقيه ، تردد صدى من الأرض أسفل حذائه كما لو كان يدوس على أرضية من الحجر الجيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر هذا الملل خمسة عشر يومًا كاملة.
“يا لها من مادة غريبة! يبدو مثل الخشب لكنه أكثر ثباتًا ، هل هو نوع من السبائك؟ “.
“بيروت ما بك؟” نظر ليلين إلى بيروت التي بدت في حالة انزعاج طفيف وسأل.
نظر ليلين إلى الأرضية الرمادية المنقوشة ولم يسعه إلا التفكير في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر إليهم تقلصت ليلين إلى حجم الإبرة “عاصفة رعدية؟ ، أين الماجوس المرشد؟ “.
“نحن هنا! ، هذا الجزء من الممر ، من الرقم 13 إلى 32 هي المنطقة المخصصة لأكاديمية غابة العظام السحيقة ويمكنكم جميعًا تخصيصها ، تذكروا ، رقم غرفتي هو 14 ، ابحثوا عني إذا كنتم بحاجة إلى أي شيء! “.
“أيهتا الحشرات الصغيرة ، أنتم تجرؤن على التعدي على مجلس بيندرا العظيم!”
بعد أن أنهى حديثه استدار دوروت ورفرفت عباءته السوداء عندما دخل غرفته مع الخادمين.
بصفته نبيلًا ، فقد تدرب بشكل طبيعي على تقنيات الفارس. أيضًا ، يبدو أنه قد أشعل بالفعل طاقة حياته الداخلية ، وبالتالي أصبح فارسًا مناسبًا.
” الآن اسمحوا لي أن أحدد الغرف! ” وقف كاليوير وقال.
استدار ليلين ورأى كاليوير يصرخ وشعره يقف قليلاً مثل أسد غاضب.
“همف!” سخر جايدن وانتقى عرضًا غرفة رقمها ’18’ وسار نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه النافذة بحجم كرة قدم وكانت سميكة جدًا ، لذلك كان من الصعب رؤية ما كان بالخارج.
تحول وجه كاليوير إلى اللون الأحمر ثم الأبيض.
”بيليس دوواشا! ، المخلوق الأخضر! ، إستمع إلى نداءات الإستدعاء الخاصة بي وأخرج إلى العالم الفاني! ” هتف جايدن بصوت غريب.
شد قبضته عدة مرات ، فقط ليضعها على الأرض“حسناً! اختار جايدن الغرفة 18 ، بعد ذلك بيروت ستكون في الغرفة 15 ، رينور أنت في الغرفة رقم 16 …… “.
تسبب هذا فقط في زيادة احمرار وجه كاليوير.
غادر جايدن وكان الأتباع الباقون بيروت ورينور وليلين في نفس زمرة كاليوير.
ومع ذلك يبدو أن الأمور خرجت عن السيطرة الآن.
أما غوريشا ومجموعته فلم يجرؤوا على الإعتراض على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر إليهم تقلصت ليلين إلى حجم الإبرة “عاصفة رعدية؟ ، أين الماجوس المرشد؟ “.
خُصص لـ ليلين الغرفة رقم 20.
في إحدى الأمسيات ، لم ترغب المجموعات في العودة إلى غرفة الكابينة الصغيرة هذه بعد تناول العشاء ، فجلسوا حول الطاولة وبدأوا في الدردشة.
لم يقل أي شيء وهرع إلى غرفته.
لم يوقفهم الحشد فحسب ، بل بدا أنهم جميعًا ينتظرون مشاهدة عرض جيد
كانت الغرفة صغيرة نوعا ما ، مجرد قسم.
في إحدى الأمسيات ، لم ترغب المجموعات في العودة إلى غرفة الكابينة الصغيرة هذه بعد تناول العشاء ، فجلسوا حول الطاولة وبدأوا في الدردشة.
كان هناك مساحة كافية لسرير ولكن لم يكن هناك مساحة كافية للوقوف على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك القليل من الإعلانات المذكرة ، بصرف النظر عن الأساتذة ، لا يُسمح للبقية بالسير على الطوابق إلا إذا كنت ترغب في الطيران في السماء! …… الكافتيريا في القاعة 1 ، والقاعة 2 هي الحمامات ، أما القاعة 3 فهي صالة ، الجميع مدعوون للذهاب إلى هناك! “.
ذكّر هذا ليلين بالأسرة الموجودة في القطارات في عالمه السابق ، والتي كانت أيضًا ضيقة ، مع مساحة كافية بالكاد لمد أطرافه.
جلس ليلين وابتلع نصف زجاجة من عصير التفاح “نعم ، لقد أفرطت في النوم قليلاً!”.
“الحصول على سرير يعتبر أمرًا جيدًا ؛ كنت أنام في مقعدي عندما أسافر في سهول الموت العظيمة! ” أراح ليلين نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! ما زلت أريد الإستماع إلى علاقاتك السابقة! ” بدأ راينور في السخرية.
“سيداتي وسادتي! ، مرحبًا بكم ، أنا الكابتن – كيركوول كروفت ليبار ، أتمنى لكم جميعًا رحلة ممتعة في المستقبل! “.
صرخ الحشد ونظروا إلى جايدن بنظرات من الإحترام.
“هناك القليل من الإعلانات المذكرة ، بصرف النظر عن الأساتذة ، لا يُسمح للبقية بالسير على الطوابق إلا إذا كنت ترغب في الطيران في السماء! …… الكافتيريا في القاعة 1 ، والقاعة 2 هي الحمامات ، أما القاعة 3 فهي صالة ، الجميع مدعوون للذهاب إلى هناك! “.
“جايدن ، هذا شيء رأيته أولاً ، ماذا تريد؟” قوعت صينية فضية على الأرض مما أطلق ضوضاء واضحة.
رن صوت ذكر منخفض في جميع أنحاء الغرفة.
لم يقل أي شيء وهرع إلى غرفته.
نظر ليلين حوله ولاحظ أن الصوت قادم من أنبوب برونزي أصفر ، لكنه لم يعرف ما إذا كان مجرى هواء أم مكبر صوت.
هرع بسرعة نحو النافذة.
“نحن نتحرك!” شعر ليلين بإنعدام الوزن للحظة وتمايل المنطاد.
”بيليس دوواشا! ، المخلوق الأخضر! ، إستمع إلى نداءات الإستدعاء الخاصة بي وأخرج إلى العالم الفاني! ” هتف جايدن بصوت غريب.
هرع بسرعة نحو النافذة.
“مصدر إشعاع؟ ، هل يمكن أن يكون الماجوس قد اتخذ إجراءً؟“.
كانت هذه النافذة بحجم كرة قدم وكانت سميكة جدًا ، لذلك كان من الصعب رؤية ما كان بالخارج.
بعد صعود النطاد ، أصبحت الأرض أصغر وأصغر ، وبالتدريج تحول المعسكر في عين ليلين إلى نقطة سوداء.
بعد صعود النطاد ، أصبحت الأرض أصغر وأصغر ، وبالتدريج تحول المعسكر في عين ليلين إلى نقطة سوداء.
“لقد انتهيت من قول كل شيء!” قلبت بيروت عينيها “لا أستطيع التفكير فيما أتحدث عنه بعد الآن!”.
وضع ليلين سيفه والقوس جانبًا وجلس على السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمايل المنطاد وخفت الضوء.
“سمعت الأستاذ دوروت يقول إن الرحلة ستستمر لمدة شهر تقريبًا ، يا لها من فترة طويلة من الوقت! ، لقد مر نصف عام بالفعل منذ أن تركت عائلتي ، لكننا لم نصل بعد إلى الأكاديمية بعد! “.
بدا أن بعض عظام كاليوير قد كُسرت.
فكر ليلين وأغمض عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الغرفة صغيرة نوعا ما ، مجرد قسم.
دينغ!! دينغ!! دينغ!!
ذكّر هذا ليلين بالأسرة الموجودة في القطارات في عالمه السابق ، والتي كانت أيضًا ضيقة ، مع مساحة كافية بالكاد لمد أطرافه.
رنَّت نغمة شنيعة وأيقظت ليلين من نومه.
صرخ الحشد ونظروا إلى جايدن بنظرات من الإحترام.
صعد ليلين من السرير ونظر من النافذة ورأى ظلام الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! ما زلت أريد الإستماع إلى علاقاتك السابقة! ” بدأ راينور في السخرية.
“لقد حل المساء بالفعل!”
هو! هو!
“سيداتي وسادتي ، مساء الخير! ، الآن الكافتيريا تقدم العشاء ، قائمة طعام اليوم عبارة عن فطائر مع دجاج مشوي ، خبز أبيض ، لحم سنجاب … “.
“يا لها من مادة غريبة! يبدو مثل الخشب لكنه أكثر ثباتًا ، هل هو نوع من السبائك؟ “.
هذه المرة ، كان الصوت اللطيف هو صوت الأنثى.
كل يوم بصرف النظر عن تناول الوجبات والنوم ، لا يبدو أن هناك أي شيء آخر للقيام به.
فرك ليلين بطنه ووقف على عجل ، قام بتعديل ملابسه وركض نحو الكافتيريا.
في الوقت الحالي ، كانت القاعة 1 مليئة بالمساعدين ، لكن ليلين لم ير أيًا من الأساتذة هناك.
كان الممر معتمًا نوعًا ما وعُلق مصباح صغير كل بضعة أمتار مما أدى إلى توهج أصفر في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح ، نحن على نفس المسار مع كوخ جوثام وعدد قليل من الأكاديميات الأخرى! ، أما بالنسبة لبرج خاتم إينيا ، فهم يتجهون في إتجاه مختلف تمامًا عنا ، لذلك يمكننا فقط السير في طريقنا المنفصل! ” وأوضح رينور.
انفتحت أبواب الكابينة الخشبية وخرج منها المساعدين.
جلس ليلين وابتلع نصف زجاجة من عصير التفاح “نعم ، لقد أفرطت في النوم قليلاً!”.
في الوقت الحالي ، كانت القاعة 1 مليئة بالمساعدين ، لكن ليلين لم ير أيًا من الأساتذة هناك.
بعد تناول العشاء عاد المساعدين إلى غرفهم للراحة.
تساءل عما إذا كان هناك غرفة خاصة لهم.
“سمعت الأستاذ دوروت يقول إن الرحلة ستستمر لمدة شهر تقريبًا ، يا لها من فترة طويلة من الوقت! ، لقد مر نصف عام بالفعل منذ أن تركت عائلتي ، لكننا لم نصل بعد إلى الأكاديمية بعد! “.
على سقف القاعة صخرة بيضاء كبيرة الحجم ينبعث منها ضوء أبيض ساطع مثل الشمس المصغرة.
رنصوت مصحوب بعاصفة رعدية عنيفة.
كانت الكافتيريا مليئة بالطاولات الطويلة والكراسي البيضاء وبدت وكأنها مقصف جامعي.
لم يستطع المساعدون المحيطون المشاهدة أكثر من ذلك وكانوا على وشك إيقاف جايدن.
” ليلين ، هنا! ” في إحدى الزوايا ، أشارت إليه بيروت حيث جلست مع عدد قليل من المساعدين الآخرين من أكاديمية غابة العظام السحيقة.
[رقاقة! ، مسح!]
“حسناً!” جمع ليلين صينية وأدوات مائدة فضية اللون ، وبعد المداولة ، التقط شريحة من الخبز الأبيض وعصا دجاج مقلي وسلطة فواكه وزجاجة من عصير التفاح وجلس بجانب بيروت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ!! دينغ!! دينغ!!
“من المؤكد أنكم مبكرين يا رفاق!” استقبلهم ليلين.
رنَّت نغمة شنيعة وأيقظت ليلين من نومه.
“أنت من تأخر ، أيمكن أنك نمت أكثر من اللازم؟” قالت بيروت.
لقد تكيف ليلين والبقية بالفعل.
جلس ليلين وابتلع نصف زجاجة من عصير التفاح “نعم ، لقد أفرطت في النوم قليلاً!”.
رقصت الكروم بينما كانت تحمي جايدن من الأمام وتم إرسال كرمة واحدة إلى الأمام ثم تعثير كاليوير على الأرض.
بالنظر إلى المناطق المحيطة مرة أخرى “هل سنسافر أيضًا مع هؤلاء المساعدين؟“.
لم يستطع المساعدون المحيطون المشاهدة أكثر من ذلك وكانوا على وشك إيقاف جايدن.
في هذه اللحظة إلى جانب مساعدي أكادمية غابة العظام السحيقة ، كانت القاعة مليئة أيضًا بالمساعدين من الأكاديميات الأخرى. جلس هؤلاء الأولاد والبنات معًا وفقًا لأكاديمياتهم الخاصة وبدو بعيدين عن بعضهم البعض.
في الوقت الحالي ، كانت القاعة 1 مليئة بالمساعدين ، لكن ليلين لم ير أيًا من الأساتذة هناك.
“صحيح ، نحن على نفس المسار مع كوخ جوثام وعدد قليل من الأكاديميات الأخرى! ، أما بالنسبة لبرج خاتم إينيا ، فهم يتجهون في إتجاه مختلف تمامًا عنا ، لذلك يمكننا فقط السير في طريقنا المنفصل! ” وأوضح رينور.
انفتحت أبواب الكابينة الخشبية وخرج منها المساعدين.
“لذا فالأمر هكذا!” قال ليلين بنبرة من الأسف.
كل يوم بصرف النظر عن تناول الوجبات والنوم ، لا يبدو أن هناك أي شيء آخر للقيام به.
“لقد صعد جورج والآخرون جميعًا إلى المسار على اليمين ، يبدو أن المسافة من أكاديمية غابة العظام السحيقة بعيدة نوعًا ما ، أعتقد أنه ستكون هناك مشكلة في التواصل في المرة القادمة! “.
ذكّر هذا ليلين بالأسرة الموجودة في القطارات في عالمه السابق ، والتي كانت أيضًا ضيقة ، مع مساحة كافية بالكاد لمد أطرافه.
بعد تناول العشاء عاد المساعدين إلى غرفهم للراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد قبضته عدة مرات ، فقط ليضعها على الأرض“حسناً! اختار جايدن الغرفة 18 ، بعد ذلك بيروت ستكون في الغرفة 15 ، رينور أنت في الغرفة رقم 16 …… “.
كل يوم بصرف النظر عن تناول الوجبات والنوم ، لا يبدو أن هناك أي شيء آخر للقيام به.
لقد ضبطوا أنفسهم في النزاعات السابقة بسبب الخوف ، حيث كان الماجوس حولهم.
استمر هذا الملل خمسة عشر يومًا كاملة.
“حسناً!” جمع ليلين صينية وأدوات مائدة فضية اللون ، وبعد المداولة ، التقط شريحة من الخبز الأبيض وعصا دجاج مقلي وسلطة فواكه وزجاجة من عصير التفاح وجلس بجانب بيروت.
في إحدى الأمسيات ، لم ترغب المجموعات في العودة إلى غرفة الكابينة الصغيرة هذه بعد تناول العشاء ، فجلسوا حول الطاولة وبدأوا في الدردشة.
“لتتمكن من إستخدام الأداة السحرية يجب أن يكون المرء على الأقل مساعدًا من المستوى الأول! ، هو ….. صعد بالفعل إلى مساعد من المستوى الأول ؟ “.
“بيروت ما بك؟” نظر ليلين إلى بيروت التي بدت في حالة انزعاج طفيف وسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل عما إذا كان هناك غرفة خاصة لهم.
في هذه الأيام العشرة تحدثت بيروت التي كانت تجسيدًا لصندوق ثرثرة عن مواضيع تتراوح من شجرة عائلتها إلى كيفية صنع طبق في العاصمة كما لو كانت تتحدث بإعتزاز إلى حبيب.
رقصت الكروم بينما كانت تحمي جايدن من الأمام وتم إرسال كرمة واحدة إلى الأمام ثم تعثير كاليوير على الأرض.
لقد تكيف ليلين والبقية بالفعل.
تشي تشي!
“نعم! ما زلت أريد الإستماع إلى علاقاتك السابقة! ” بدأ راينور في السخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه النافذة بحجم كرة قدم وكانت سميكة جدًا ، لذلك كان من الصعب رؤية ما كان بالخارج.
“لقد انتهيت من قول كل شيء!” قلبت بيروت عينيها “لا أستطيع التفكير فيما أتحدث عنه بعد الآن!”.
“لقد صعد جورج والآخرون جميعًا إلى المسار على اليمين ، يبدو أن المسافة من أكاديمية غابة العظام السحيقة بعيدة نوعًا ما ، أعتقد أنه ستكون هناك مشكلة في التواصل في المرة القادمة! “.
“اشعر بالملل!” زفرت بيروت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا عجب!” هز ليلين رأسه.
“تحملي ، لم يتبق سوى نصف شهر آخر! ، لقد كانت مسافة كبيرة من منزلك إلى المخيم ، فكيف قضيت وقتك كل ذلك الوقت؟ ” شجعها ليلين وكان فضوليًا بعض الشيء.
“سمعت الأستاذ دوروت يقول إن الرحلة ستستمر لمدة شهر تقريبًا ، يا لها من فترة طويلة من الوقت! ، لقد مر نصف عام بالفعل منذ أن تركت عائلتي ، لكننا لم نصل بعد إلى الأكاديمية بعد! “.
“بيتي يقع في مملكة بورتر على حافة سهول الموت العظيمة ، لذلك وصلنا إلى المخيمات بعد المشي لمدة نصف شهر! ” قالت بيروت بلا حول ولا قوة وهي تلف عينيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، كان الصوت اللطيف هو صوت الأنثى.
“لا عجب!” هز ليلين رأسه.
لقد تكيف ليلين والبقية بالفعل.
“جايدن ، هذا شيء رأيته أولاً ، ماذا تريد؟” قوعت صينية فضية على الأرض مما أطلق ضوضاء واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد قبضته عدة مرات ، فقط ليضعها على الأرض“حسناً! اختار جايدن الغرفة 18 ، بعد ذلك بيروت ستكون في الغرفة 15 ، رينور أنت في الغرفة رقم 16 …… “.
استدار ليلين ورأى كاليوير يصرخ وشعره يقف قليلاً مثل أسد غاضب.
“تحملي ، لم يتبق سوى نصف شهر آخر! ، لقد كانت مسافة كبيرة من منزلك إلى المخيم ، فكيف قضيت وقتك كل ذلك الوقت؟ ” شجعها ليلين وكان فضوليًا بعض الشيء.
على الجانب الآخر اخترق جايدن أفخاذ دجاجة ذهبية مشوية بشوكة “إنها تخص من يأخذها أولاً!”.
هرع بسرعة نحو النافذة.
لم يوقفهم الحشد فحسب ، بل بدا أنهم جميعًا ينتظرون مشاهدة عرض جيد
انفتحت أبواب الكابينة الخشبية وخرج منها المساعدين.
في هذه الرحلة المتعبة ، شعر كاليوير و جايدن أن الطرف الآخر كان مزعجًا لأعينهم ، خاصة عندما حاول جايدن استقبال اثنين من أتباعه.
نظر ليلين إلى الأرضية الرمادية المنقوشة ولم يسعه إلا التفكير في الأمر.
لقد ضبطوا أنفسهم في النزاعات السابقة بسبب الخوف ، حيث كان الماجوس حولهم.
“سيداتي وسادتي! ، مرحبًا بكم ، أنا الكابتن – كيركوول كروفت ليبار ، أتمنى لكم جميعًا رحلة ممتعة في المستقبل! “.
ومع ذلك يبدو أن الأمور خرجت عن السيطرة الآن.
“اشعر بالملل!” زفرت بيروت.
جعد ليلين حواجبه.
“نحن نتحرك!” شعر ليلين بإنعدام الوزن للحظة وتمايل المنطاد.
“أنت الذي أجبرني على القيام بذلك!” صرخ كاليوير وشد عضلات جسده.
جعد ليلين حواجبه.
يبدو أنه أضاف طبقة من العضلات على جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما استخدمه كان لغة نادرة جدًا ولكن من المدهش أن ليلين قد فهم بالفعل كل كلمة قالها.
بصفته نبيلًا ، فقد تدرب بشكل طبيعي على تقنيات الفارس. أيضًا ، يبدو أنه قد أشعل بالفعل طاقة حياته الداخلية ، وبالتالي أصبح فارسًا مناسبًا.
فكر ليلين وأغمض عينيه.
[رقاقة! ، مسح!]
“بيروت ما بك؟” نظر ليلين إلى بيروت التي بدت في حالة انزعاج طفيف وسأل.
[بيب! ، كاليوير ، القوة: 2.5 ، الرشاقة: 2.7 ، الحيوية: 3.0 ، الحالة: يستخدم حاليًا تقنية سرية]
رنَّت نغمة شنيعة وأيقظت ليلين من نومه.
[فحص التقنية السرية: بعد التفعيل ستزداد القوة والرشاقة!]
فكر ليلين وأغمض عينيه.
“اليوم ، سأعلمك أنه يجب عليك أن تخفض رأسك بطاعة أمام أسد فخور!” صرخ كاليوير وأندفع نحو جايدن.
[انذار! ، انذار! ، تم الكشف عن إشعاع! ، يُوصى بالإبتعاد عن المصدر!] رن صوت رقاقة AI في أذني ليلين .
[انذار! ، انذار! ، تم الكشف عن إشعاع! ، يُوصى بالإبتعاد عن المصدر!] رن صوت رقاقة AI في أذني ليلين .
“بيتي يقع في مملكة بورتر على حافة سهول الموت العظيمة ، لذلك وصلنا إلى المخيمات بعد المشي لمدة نصف شهر! ” قالت بيروت بلا حول ولا قوة وهي تلف عينيها .
“مصدر إشعاع؟ ، هل يمكن أن يكون الماجوس قد اتخذ إجراءً؟“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليوم ، سأعلمك أنه يجب عليك أن تخفض رأسك بطاعة أمام أسد فخور!” صرخ كاليوير وأندفع نحو جايدن.
“هاها! ، سأُعلمك اليوم من هو بالضبط رقم واحد بين الطلاب الجدد! ” ضحك جايدن بصوت عالٍ وأخرج شارة خضراء من جيب صدره.
في هذه اللحظة إلى جانب مساعدي أكادمية غابة العظام السحيقة ، كانت القاعة مليئة أيضًا بالمساعدين من الأكاديميات الأخرى. جلس هؤلاء الأولاد والبنات معًا وفقًا لأكاديمياتهم الخاصة وبدو بعيدين عن بعضهم البعض.
”بيليس دوواشا! ، المخلوق الأخضر! ، إستمع إلى نداءات الإستدعاء الخاصة بي وأخرج إلى العالم الفاني! ” هتف جايدن بصوت غريب.
أنتشر عدد لا يحصى من التيارات الكهربائية الزرقاء في جميع الاتجاهات.
ما استخدمه كان لغة نادرة جدًا ولكن من المدهش أن ليلين قد فهم بالفعل كل كلمة قالها.
”بيليس دوواشا! ، المخلوق الأخضر! ، إستمع إلى نداءات الإستدعاء الخاصة بي وأخرج إلى العالم الفاني! ” هتف جايدن بصوت غريب.
بعد ترديد التعويذة ظهرت طبقة من الضوء من الشارة الخضراء وظهر بعض الكروم البني من الأرض وأمتدت مثل ثعبان يرقص بعنف.
نظر ليلين حوله ولاحظ أن الصوت قادم من أنبوب برونزي أصفر ، لكنه لم يعرف ما إذا كان مجرى هواء أم مكبر صوت.
تشي تشي!
جعد ليلين حواجبه.
رقصت الكروم بينما كانت تحمي جايدن من الأمام وتم إرسال كرمة واحدة إلى الأمام ثم تعثير كاليوير على الأرض.
“لتتمكن من إستخدام الأداة السحرية يجب أن يكون المرء على الأقل مساعدًا من المستوى الأول! ، هو ….. صعد بالفعل إلى مساعد من المستوى الأول ؟ “.
استمرت طبقات الكروم حوله في الإتفاف وسرعان ما تم لف كاليوير بالكامل ولم يظهر سوى وجهه.
“سيداتي وسادتي! ، مرحبًا بكم ، أنا الكابتن – كيركوول كروفت ليبار ، أتمنى لكم جميعًا رحلة ممتعة في المستقبل! “.
“قطعة أثرية سحرية!” صرخ المساعدون المحيطون بدهشة.
“جايدن ، هذا شيء رأيته أولاً ، ماذا تريد؟” قوعت صينية فضية على الأرض مما أطلق ضوضاء واضحة.
“لتتمكن من إستخدام الأداة السحرية يجب أن يكون المرء على الأقل مساعدًا من المستوى الأول! ، هو ….. صعد بالفعل إلى مساعد من المستوى الأول ؟ “.
كان هناك مساحة كافية لسرير ولكن لم يكن هناك مساحة كافية للوقوف على الإطلاق.
صرخ الحشد ونظروا إلى جايدن بنظرات من الإحترام.
رنَّت نغمة شنيعة وأيقظت ليلين من نومه.
تسبب هذا فقط في زيادة احمرار وجه كاليوير.
بعد أن أنهى حديثه استدار دوروت ورفرفت عباءته السوداء عندما دخل غرفته مع الخادمين.
“كيف هذا؟ ، طالما أقسمت أن تطيعني ، سأُطلق سراحك! ” مشى جايدن نحو كاليوير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قطعة أثرية سحرية!” صرخ المساعدون المحيطون بدهشة.
“لا …… أبداً! ، لن يُهان فخر عائلة الأسد الذهبي على يدي! ” ظهرت عروق كاليوير وكأنها ستنفجر في أي وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر إليهم تقلصت ليلين إلى حجم الإبرة “عاصفة رعدية؟ ، أين الماجوس المرشد؟ “.
“إذا كان الأمر كذلك فلا خيار لدي!” هز جايدن كتفيه وشد الكروم ، لم يكن هناك سوى القليل من أصوات التكسير التي جاءت من الداخل.
بعد تناول العشاء عاد المساعدين إلى غرفهم للراحة.
بدا أن بعض عظام كاليوير قد كُسرت.
جلس ليلين وابتلع نصف زجاجة من عصير التفاح “نعم ، لقد أفرطت في النوم قليلاً!”.
لم يستطع المساعدون المحيطون المشاهدة أكثر من ذلك وكانوا على وشك إيقاف جايدن.
” ليلين ، هنا! ” في إحدى الزوايا ، أشارت إليه بيروت حيث جلست مع عدد قليل من المساعدين الآخرين من أكاديمية غابة العظام السحيقة.
بووم!!
“بيروت ما بك؟” نظر ليلين إلى بيروت التي بدت في حالة انزعاج طفيف وسأل.
تمايل المنطاد وخفت الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! ما زلت أريد الإستماع إلى علاقاتك السابقة! ” بدأ راينور في السخرية.
سقط عدد قليل من المساعدين على الأرض “ماذا يحدث؟ ، هل واجهنا بعض الإضطرابات الشديدة؟ ” ومضت عيون ليلين.
“أيهتا الحشرات الصغيرة ، أنتم تجرؤن على التعدي على مجلس بيندرا العظيم!”
هو! هو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمايل المنطاد وخفت الضوء.
فُتحت النوافذ وهبت رياح عنيفة.
خُصص لـ ليلين الغرفة رقم 20.
أنتشر عدد لا يحصى من التيارات الكهربائية الزرقاء في جميع الاتجاهات.
رنصوت مصحوب بعاصفة رعدية عنيفة.
عند النظر إليهم تقلصت ليلين إلى حجم الإبرة “عاصفة رعدية؟ ، أين الماجوس المرشد؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح ، نحن على نفس المسار مع كوخ جوثام وعدد قليل من الأكاديميات الأخرى! ، أما بالنسبة لبرج خاتم إينيا ، فهم يتجهون في إتجاه مختلف تمامًا عنا ، لذلك يمكننا فقط السير في طريقنا المنفصل! ” وأوضح رينور.
“أيهتا الحشرات الصغيرة ، أنتم تجرؤن على التعدي على مجلس بيندرا العظيم!”
“إذا كان الأمر كذلك فلا خيار لدي!” هز جايدن كتفيه وشد الكروم ، لم يكن هناك سوى القليل من أصوات التكسير التي جاءت من الداخل.
رنصوت مصحوب بعاصفة رعدية عنيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ!! دينغ!! دينغ!!
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“سيداتي وسادتي ، مساء الخير! ، الآن الكافتيريا تقدم العشاء ، قائمة طعام اليوم عبارة عن فطائر مع دجاج مشوي ، خبز أبيض ، لحم سنجاب … “.
ترجمة : Sadegyptian
بدا أن بعض عظام كاليوير قد كُسرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا …… أبداً! ، لن يُهان فخر عائلة الأسد الذهبي على يدي! ” ظهرت عروق كاليوير وكأنها ستنفجر في أي وقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
