الفصل 1283
الفصل 1283
“هناك شعلة ساخنة حقًا. إنه يذكرني بزوجتي عندما تشهد ظلمًا”.
كان من الممكن لتاج و خوذة جريد أن يتداخلا. هذا يعني أنه يمكنه ارتداء قطعة واحدة من المعدات أكثر من أي شخص آخر. كان التدجج بالعتاد. في الواقع ، كان ذلك ممكنًا بسبب تأثير عنوان الملك الأول.
“اممم ، إنه أنيق”.
فحص جريد مظهره في المرآة مرة أخرى و ابتسم بسعادة. خوذة بقرون ماعز – اختفى المظهر الشبيه بالشيطان ، ولم يزين رأسه سوى تاج فضي.
يبدو أنه كان متحمسًا جدًا. جثم بيارو الواعي و فحص تربة الغابة. “حبيبات الرمل سميكة للغاية.”
“هناك شعلة ساخنة حقًا. إنه يذكرني بزوجتي عندما تشهد ظلمًا”.
“دعنا نرحل.”
كان الخارج أبيض مثل الثلج. كان بيارو مفتونًا بجمال شجرة الفوسفور الأبيض وألقى نظرة فاحصة.
أرسل العصي إشارة و وقف بيارو و جريد في الدائرة السحرية. أومأ جريد برأسه و اختفى الثلاثة دون أن يتركوا أثراً.
“هذا كافي. شعب مملكة تشو محمي بواسطة طائر العنقاء الحمراء. إذا تسبب شخص خارجي في حدوث مشاكل هنا ، فسيتم تحطيمهم حتى قبل أن يتقدم الجنود”.
بدت أشجار الفسفور الأبيض باردة في البداية لأنها كانت بيضاء مثل الثلج. ومع ذلك ، كانت الحقيقة أن الجو كان حارًا جدًا. تسببت الحرارة في انفجار هائل لحظة قطعهم.
***
“ما هذا الحزم؟ إنه مثل رؤية زوجتي”.
“ما الأمر؟”
منطقة المبتدئين في القارة الشرقية ، بانجيا.
فحص جريد مظهره في المرآة مرة أخرى و ابتسم بسعادة. خوذة بقرون ماعز – اختفى المظهر الشبيه بالشيطان ، ولم يزين رأسه سوى تاج فضي.
في المرة الثالثة التي زار فيها جريد هذا المكان ، كان الجيش يسيطر عليه. الآن عادت إلى كونها مدينة عادية. امتلأت العديد من المنازل المهجورة التي فقدت أصحابها بسكان جدد. تم إصلاح الطرق المدمرة و كانت العربات تسير ذهابًا و إيابًا.
***
“هذا هو المكان الذي كان يحكمه هان سيوك بونغ.”
“هذا رمل يتكون من تجوية الجرانيت. تمتص كمية أقل من الماء من التربة العادية. ومع ذلك ، هذه الرمال ليست فقط على السطح. لقد وصلت إلى النقطة التي توجد فيها جذور أشجار الفوسفور الأبيض”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أظهر بيارو الاهتمام. لاحظ باهتمام بدلاً من كره الثقافة غير المألوفة الموجودة في كل مكان.
“ماذا يشبه طعم الحبوب؟”
“…”
خدش بيارو رأسه و شرح لجريد القاسي ، “لن أتمكن من الارتقاء إلى مستوى اسمي إذا تركت ابنتي تتزوج من صبي مستهتر لديه بالفعل المئات من العشاق.”
“…”
في النهاية ، توقفوا أمام حقول الأرز. رأى جريد حقول الأرز المتهالكة مقارنة براينهاردت وابتسم بمرارة. “كانت هذه في الأصل مدينة. مدينة عظيمة.”
“…”
كان هناك عشرات الآلاف من السكان وأربعة حدادين. كان هؤلاء الناس يعيشون الآن كأشخاص في مملكة مدجج بالعتاد و يتم تنشيطهم. اصطف الغرباء من أجل شراء الأدوات التي صنعها الحرفيون و تعرضوا للغش من فم يانغ فاي لتناول طعام عيدان.
“من الجيد أن تكون لديك علاقة ممتازة ، لكنك تحتاج إلى تعديلها إلى حد ما. كيف يكون قائد الجيش هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ومع ذلك ، في هذه الأيام ، طعام عيدان صالح للأكل.’
‘ومع ذلك ، في هذه الأيام ، طعام عيدان صالح للأكل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Don Kol
لقد كبر عيدان عن رئيس لا يمكنه إلا أن يصنع طعامًا سامًا. اشتهر بكونه سيد السم و قام بتسميم جنود مملكة مدجج بالعتاد ، مما ساعد بشكل غير متوقع مملكة مدجج بالعتاد. استمر جنود مدجج بالعتاد في تناول أطباق عيدان و أصبحوا مقاومين للسم. سمح لهم ذلك بالعمل بسهولة في الأماكن الملوثة. لقد كان موضوعًا ساخنًا عندما دمر جنود مملكة مدجج بالعتاد ‘معبد الثعبان’ الذي كان يسمى الجحيم على الأرض لأنه سمم عددًا لا يحصى من اللاعبين.
في ذلك الوقت ، صُدمت إليزابيث عندما تم توفير كمية كبيرة من جلد الثعبان إلى ورشتها.
دعونا نترك هذا حتى وقت لاحق للتفكير فيه. هز جريد رأسه وركز على الحطب. في غضون ذلك ، جمع بيارو كل شتلات الفسفور الأبيض و لف الجذور بقطعة قماش. كان هناك أكثر من 50 شتلة.
غمغم بيارو ، “يبدو أن هناك عددًا قليلاً جدًا من القوات المتمركزة هنا. أنا قلق من انخفاض الأمن إذا كان فقط على هذا المستوى”.
بدأ بيارو يفكر في الأمر. في مرحلة ما ، نسي الحديث وهو يفحص بدقة أشجار الفسفور الأبيض و البيئة المحيطة. اطمأن جريد عندما رأى بيارو يبحث عن إجابات بمفرده. كان لديه إيمان بأن بيارو يمكن أن يزرع هذه الشجرة في القارة الغربية. كان الأمر كما توقع.
“هذا كافي. شعب مملكة تشو محمي بواسطة طائر العنقاء الحمراء. إذا تسبب شخص خارجي في حدوث مشاكل هنا ، فسيتم تحطيمهم حتى قبل أن يتقدم الجنود”.
“اممم ، إنه أنيق”.
“من الجيد أن تكون لديك علاقة ممتازة ، لكنك تحتاج إلى تعديلها إلى حد ما. كيف يكون قائد الجيش هكذا؟”
كان تفسير جريد معقولًا ، لكنه كان خاطئًا. كانت بانجيا مكانًا يجب أن يمر به الأجانب من القارة الغربية. كانت قاعدة مهمة جدًا لمملكة تشو. أظهرت حقيقة وجود عدد أقل من القوات المتمركزة هنا أن هناك مشكلة خطيرة.
“ماذا يشبه طعم الحبوب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Don Kol
في الواقع ، كان سبب انخفاض قوات بانجيا هو تجنيدهم كتعزيزات للعاصمة. ومع ذلك ، كذب تشو كينغ بشأن سبب تجنيد القوات حتى لا يشعر الناس بالقلق. لقد أخبروا الناس فقط أن القوات المساندة ضرورية لاحتفال معين. نتيجة لهذا ، لم يكن سكان بانجيا على دراية بالتغيير في العاصمة. لم يكن لديهم أي قلق على وجوههم و كانوا مملوءين بالحماس فقط لإعادة بناء المدينة. لذلك ، لم يكن لدى جريد شك في الوضع.
تذكرها بيارو بوضوح – كان جريد يعانق و يقبّل إيرين بغض النظر عما إذا كان الجنود قد رأوه أم لا. لم يكن الأمر مجرد مرة أو مرتين عندما جرب إصرار أذنيه عندما امتدح جريد إيرين لمدة ثلاث ساعات متتالية. في الواقع ، كان آخر حدث قبل يومين فقط. ومع ذلك ، كيف يمكن أن يقول ذلك؟ كان من المستحيل الشكوى من ملكه.
“بالتأكيد… قوتهم الجسدية هائلة.” وجد بيارو أنه من السهل الفهم. في نظر المزارع الأسطوري ، كان مزارعو بانجيا يتمتعون بقوة بدنية ممتازة. لم يكونوا أقل شأنا على الإطلاق مقارنة بجنود مملكة مدجج بالعتاد ، الذين كانوا من أقوى الجنود في القارة الغربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
“هناك غابة الفسفور الأبيض.” تمكن جريد من نقل بيارو بعيدًا عن الحقول. “أريد أن تنمو هذه الشجرة في مملكة مدجج بالعتاد. هل هو ممكن؟”
بدت أشجار الفسفور الأبيض باردة في البداية لأنها كانت بيضاء مثل الثلج. ومع ذلك ، كانت الحقيقة أن الجو كان حارًا جدًا. تسببت الحرارة في انفجار هائل لحظة قطعهم.
في الوقت الحالي ، كان تركيز بيارو ينصب على الجوز الذهبي. ومع ذلك ، بالنسبة إلى جريد ، كانت الحاجة الملحة لخشب الفسفور الأبيض أعلى من الجوز الذهبي. كان بحاجة إلى زيارة القارة الشرقية كلما احتاج إلى خشب الفوسفور الأبيض. بصراحة ، كان ذلك مصدر إزعاج. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكتشف جريد مكان زراعة الجوز الذهبي. كان من الصواب التركيز على شجرة الفوسفور الأبيض أولاً.
في المرة الثالثة التي زار فيها جريد هذا المكان ، كان الجيش يسيطر عليه. الآن عادت إلى كونها مدينة عادية. امتلأت العديد من المنازل المهجورة التي فقدت أصحابها بسكان جدد. تم إصلاح الطرق المدمرة و كانت العربات تسير ذهابًا و إيابًا.
“هوه…”
“…”
كان الخارج أبيض مثل الثلج. كان بيارو مفتونًا بجمال شجرة الفوسفور الأبيض وألقى نظرة فاحصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه أبيض وجميل مثل قلب زوجتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…..”
“…..”
“لا… المزارع الأسطوري رائع حقًا…”
“ما هذا الحزم؟ إنه مثل رؤية زوجتي”.
“من الجيد أن تكون لديك علاقة ممتازة ، لكنك تحتاج إلى تعديلها إلى حد ما. كيف يكون قائد الجيش هكذا؟”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك شعلة ساخنة حقًا. إنه يذكرني بزوجتي عندما تشهد ظلمًا”.
تغيرت الآن مشاعر الفراغ و الحزن التي شعر بها عندما أصبح بيارو مزارعًا. حتى أن جريد اعتقد أنه من حسن الحظ أن بيارو كان مزارعًا و ليس قديس سيف. لم تكن القوة هي الشيء الوحيد المهم في هذا العالم. في هذه المرحلة ، بدا من الجيد أن يكون لورد رفيق مزارع.
“… افعلها باعتدال.” سمع جريد مؤخرًا أن بنيارو كانت حاملاً. كان جريد سعيدًا بذلك ، لكن ألم يُظهر بيارو حبه كثيرًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خدش بيارو رأسه و شرح لجريد القاسي ، “لن أتمكن من الارتقاء إلى مستوى اسمي إذا تركت ابنتي تتزوج من صبي مستهتر لديه بالفعل المئات من العشاق.”
بيارو ، الذي تجاوز حبه لزوجته الحد الأقصى ، استيقظ متأخرا و سعل. “هممم ، أنا آسف.”
“ما هذا الحزم؟ إنه مثل رؤية زوجتي”.
“من الجيد أن تكون لديك علاقة ممتازة ، لكنك تحتاج إلى تعديلها إلى حد ما. كيف يكون قائد الجيش هكذا؟”
“لنذهب و نبحث عن مزرعة الجوز الذهبي.”
يبدو أنه كان متحمسًا جدًا. جثم بيارو الواعي و فحص تربة الغابة. “حبيبات الرمل سميكة للغاية.”
“نعم.”
“…”
تذكرها بيارو بوضوح – كان جريد يعانق و يقبّل إيرين بغض النظر عما إذا كان الجنود قد رأوه أم لا. لم يكن الأمر مجرد مرة أو مرتين عندما جرب إصرار أذنيه عندما امتدح جريد إيرين لمدة ثلاث ساعات متتالية. في الواقع ، كان آخر حدث قبل يومين فقط. ومع ذلك ، كيف يمكن أن يقول ذلك؟ كان من المستحيل الشكوى من ملكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“كلماتك صحيحة… يجب أن أكون حذرا في المستقبل.”
“لنذهب و نبحث عن مزرعة الجوز الذهبي.”
يبدو أنه كان متحمسًا جدًا. جثم بيارو الواعي و فحص تربة الغابة. “حبيبات الرمل سميكة للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حقق جريد و بيارو هدفهم الأول و غادروا بانجيا. سافر الاثنان لفترة طويلة و هما يتذكران ماضيهما. منذ أكثر من 10 سنوات ، سافر الاثنان معًا عندما أصبح جريد للتو سيد ريدان. لقد كانت ذكرى لـ جريد و كابوسًا لبيارو.
“أممم…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ومع ذلك ، في هذه الأيام ، طعام عيدان صالح للأكل.’
حتى الآن ، كان جريد ينظر فقط إلى الأشجار وليس الغابة. كان هدفه هو الحصول على خشب الفوسفور الأبيض لذلك كانت وجهة نظره محدودة.
“أممم…؟”
“تربة رملية خشنة” ، تحدث بيارو بينما كان يلمس التربة و اتسعت عيون جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تفسير جريد معقولًا ، لكنه كان خاطئًا. كانت بانجيا مكانًا يجب أن يمر به الأجانب من القارة الغربية. كانت قاعدة مهمة جدًا لمملكة تشو. أظهرت حقيقة وجود عدد أقل من القوات المتمركزة هنا أن هناك مشكلة خطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التربة الرملية الخشنة. لقد كان مصطلحًا صادفه جريد عندما كان يعمل في موقع بناء. كانت التربة الرملية الخشنة هي التربة المستخدمة في أرض التدريب العسكري. جاءت من كلمة أجنبية وكان من الصواب تسميتها بالرمل الخشن بعد تنقيته.
في النهاية ، توقفوا أمام حقول الأرز. رأى جريد حقول الأرز المتهالكة مقارنة براينهاردت وابتسم بمرارة. “كانت هذه في الأصل مدينة. مدينة عظيمة.”
“هذا رمل يتكون من تجوية الجرانيت. تمتص كمية أقل من الماء من التربة العادية. ومع ذلك ، هذه الرمال ليست فقط على السطح. لقد وصلت إلى النقطة التي توجد فيها جذور أشجار الفوسفور الأبيض”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر بيارو الاهتمام. لاحظ باهتمام بدلاً من كره الثقافة غير المألوفة الموجودة في كل مكان.
“…”
لم يستجب جريد و أوضح بيارو ، “هذا يعني أنه من الأفضل عدم وجود رطوبة زائدة عند زراعة أشجار الفوسفور الأبيض.”
“آه ، هذا صحيح. من الطبيعي التفكير بهذه الطريقة”.
“اممم ، إنه أنيق”.
بدت أشجار الفسفور الأبيض باردة في البداية لأنها كانت بيضاء مثل الثلج. ومع ذلك ، كانت الحقيقة أن الجو كان حارًا جدًا. تسببت الحرارة في انفجار هائل لحظة قطعهم.
“سبب اللون الأبيض للسطح هو اختلاط الملح بنسيم البحر…”
“أممم…؟”
هز جريد رأسه. “هذا ليس هو الحال. تنمو هذه الشجرة حتى في المناطق التي لا يوجد فيها بحر”.
التربة الرملية الخشنة. لقد كان مصطلحًا صادفه جريد عندما كان يعمل في موقع بناء. كانت التربة الرملية الخشنة هي التربة المستخدمة في أرض التدريب العسكري. جاءت من كلمة أجنبية وكان من الصواب تسميتها بالرمل الخشن بعد تنقيته.
“فهمت…”
بدأ بيارو يفكر في الأمر. في مرحلة ما ، نسي الحديث وهو يفحص بدقة أشجار الفسفور الأبيض و البيئة المحيطة. اطمأن جريد عندما رأى بيارو يبحث عن إجابات بمفرده. كان لديه إيمان بأن بيارو يمكن أن يزرع هذه الشجرة في القارة الغربية. كان الأمر كما توقع.
بدأ بيارو يفكر في الأمر. في مرحلة ما ، نسي الحديث وهو يفحص بدقة أشجار الفسفور الأبيض و البيئة المحيطة. اطمأن جريد عندما رأى بيارو يبحث عن إجابات بمفرده. كان لديه إيمان بأن بيارو يمكن أن يزرع هذه الشجرة في القارة الغربية. كان الأمر كما توقع.
“… افعلها باعتدال.” سمع جريد مؤخرًا أن بنيارو كانت حاملاً. كان جريد سعيدًا بذلك ، لكن ألم يُظهر بيارو حبه كثيرًا؟
“…”
مر وقت طويل قبل أن يفتح بيارو فمه مرة أخرى بتعبير ساطع للغاية ، “أعتقد أن لدي فكرة غامضة. هناك عدد قليل من الشتلات ، لذلك دعونا نأخذها معنا”.
“لنذهب و نبحث عن مزرعة الجوز الذهبي.”
“انتظر!” صرخ جريد عندما رأى بيارو يسحب المجرفة و المحراث اليدوي ، لكن تصرفات بيارو كانت سريعة للغاية.
أراد جريد أن تكون ابنة بيارو رفيقة لورد. سيشعر بالارتياح إذا كانت ابنة بيارو مع لورد. والمثير للدهشة أن بيارو رفض. “سيكون ذلك صعبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا ولدت بنتاً ، فلتتزوج لورد”.
لم يكن لدى جريد فرصة لإيقافه عندما حفر بيارو في التربة حول شجرة الفوسفور الأبيض الصغيرة واستخرج الجذور. لم يكن هناك انفجار ، وقد قام بيارو بإخراج شجرة الفوسفور الأبيض ، التي لا يستطيع أحد جمعها بصرف النظر عن جريد.
“انتظر!” صرخ جريد عندما رأى بيارو يسحب المجرفة و المحراث اليدوي ، لكن تصرفات بيارو كانت سريعة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Don Kol
“…!”
في المرة الثالثة التي زار فيها جريد هذا المكان ، كان الجيش يسيطر عليه. الآن عادت إلى كونها مدينة عادية. امتلأت العديد من المنازل المهجورة التي فقدت أصحابها بسكان جدد. تم إصلاح الطرق المدمرة و كانت العربات تسير ذهابًا و إيابًا.
هز جريد رأسه. “هذا ليس هو الحال. تنمو هذه الشجرة حتى في المناطق التي لا يوجد فيها بحر”.
“ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
“لا… المزارع الأسطوري رائع حقًا…”
في اليوم التالي.
“ما الأمر؟”
تغيرت الآن مشاعر الفراغ و الحزن التي شعر بها عندما أصبح بيارو مزارعًا. حتى أن جريد اعتقد أنه من حسن الحظ أن بيارو كان مزارعًا و ليس قديس سيف. لم تكن القوة هي الشيء الوحيد المهم في هذا العالم. في هذه المرحلة ، بدا من الجيد أن يكون لورد رفيق مزارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون أطفال بيارو بالتأكيد موهوبين بموهبة كبيرة. يأمل جريد أن يقف أطفال بيارو إلى جانب لورد. إذا كان ابنا ، ثم كصديق ، وإذا كان ابنة ، فعندئذ كزوجة. ابتسم بيارو و هز رأسه في سؤال جريد الجاد.
“هل ستربي طفلك الذي سيولد قريباً كمزارع؟”
“آه… آه ، نعم.”
سيكون أطفال بيارو بالتأكيد موهوبين بموهبة كبيرة. يأمل جريد أن يقف أطفال بيارو إلى جانب لورد. إذا كان ابنا ، ثم كصديق ، وإذا كان ابنة ، فعندئذ كزوجة. ابتسم بيارو و هز رأسه في سؤال جريد الجاد.
غمغم بيارو ، “يبدو أن هناك عددًا قليلاً جدًا من القوات المتمركزة هنا. أنا قلق من انخفاض الأمن إذا كان فقط على هذا المستوى”.
“لا ، سأدع طفلي يتخذ قراراته بنفسه.”
“ماذا يشبه طعم الحبوب؟”
وُلد بيارو كطفل لأحد أشهر السيوف في الإمبراطورية ، وسار بشكل طبيعي في طريق السيف ، وحلم بأن يصبح قديس السيف. ومع ذلك ، في النهاية ، أصبح مزارعًا. بالإضافة إلى ذلك ، لم يندم على هذا الاختيار لقد أدرك بيارو ذلك خلال حياته الخاصة. لا ينبغي على الآباء فرض الأحلام على أطفالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ومع ذلك ، في هذه الأيام ، طعام عيدان صالح للأكل.’
“أفهم…”
“لنذهب و نبحث عن مزرعة الجوز الذهبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر جريد بنفس الطريقة. كما أنه رسم طريقه الخاص. في الواقع ، لم يجبر لورد ليتبع طريقه ، كان لديه رغبة واحدة فقط.
“دعنا نرحل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوه…”
“إذا ولدت بنتاً ، فلتتزوج لورد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد جريد أن تكون ابنة بيارو رفيقة لورد. سيشعر بالارتياح إذا كانت ابنة بيارو مع لورد. والمثير للدهشة أن بيارو رفض. “سيكون ذلك صعبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…؟”
كان هناك عشرات الآلاف من السكان وأربعة حدادين. كان هؤلاء الناس يعيشون الآن كأشخاص في مملكة مدجج بالعتاد و يتم تنشيطهم. اصطف الغرباء من أجل شراء الأدوات التي صنعها الحرفيون و تعرضوا للغش من فم يانغ فاي لتناول طعام عيدان.
كان رد فعل غير متوقع. اعتقد جريد أن بيارو سيكون سعيدًا لذلك شعر بالارتباك عندما كان الرفض. كان بيارو هو الأكثر ولاءً بين الموالين. لم يسبق له أن عصى جريد حتى عندما أُمر بحماية خواندر. ومع ذلك رفض هذا الزواج؟
“اممم ، إنه أنيق”.
خدش بيارو رأسه و شرح لجريد القاسي ، “لن أتمكن من الارتقاء إلى مستوى اسمي إذا تركت ابنتي تتزوج من صبي مستهتر لديه بالفعل المئات من العشاق.”
“…”
خدش بيارو رأسه و شرح لجريد القاسي ، “لن أتمكن من الارتقاء إلى مستوى اسمي إذا تركت ابنتي تتزوج من صبي مستهتر لديه بالفعل المئات من العشاق.”
“… افعلها باعتدال.” سمع جريد مؤخرًا أن بنيارو كانت حاملاً. كان جريد سعيدًا بذلك ، لكن ألم يُظهر بيارو حبه كثيرًا؟
لقد نسي للحظة أن الآخرين يقدرون أطفالهم بقدر ما يقدر طفله. كان جريد صامت دون دحض أي شيء. ثم أعطاه بيارو الأمل.
“ماذا يشبه طعم الحبوب؟”
“سألد ولدا. سألد ولدا و أربيه على أنه الصديق المخلص للأمير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه… آه ، نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“هل ستربي طفلك الذي سيولد قريباً كمزارع؟”
نعم ، كان جريد يأمل أن ينجب بيارو ابنًا بكل الوسائل. ابتسم جريد بشكل مشرق للفكرة ، لكن فجأة أصبح غير مرتاح. لقد فكر في كيفية تطور الأشياء حتى الآن ووجد أن هناك فرصة بنسبة 199.9٪ أن يكون طفل بيارو ابنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “تربة رملية خشنة” ، تحدث بيارو بينما كان يلمس التربة و اتسعت عيون جريد.
‘… حسنًا ، لا يوجد قانون يقول إنه لا يمكن أن يكونوا أصدقاء لمجرد أن لديهم جنسًا مختلفًا.’
دعونا نترك هذا حتى وقت لاحق للتفكير فيه. هز جريد رأسه وركز على الحطب. في غضون ذلك ، جمع بيارو كل شتلات الفسفور الأبيض و لف الجذور بقطعة قماش. كان هناك أكثر من 50 شتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تفسير جريد معقولًا ، لكنه كان خاطئًا. كانت بانجيا مكانًا يجب أن يمر به الأجانب من القارة الغربية. كانت قاعدة مهمة جدًا لمملكة تشو. أظهرت حقيقة وجود عدد أقل من القوات المتمركزة هنا أن هناك مشكلة خطيرة.
مر وقت طويل قبل أن يفتح بيارو فمه مرة أخرى بتعبير ساطع للغاية ، “أعتقد أن لدي فكرة غامضة. هناك عدد قليل من الشتلات ، لذلك دعونا نأخذها معنا”.
“لنذهب و نبحث عن مزرعة الجوز الذهبي.”
كان رد فعل غير متوقع. اعتقد جريد أن بيارو سيكون سعيدًا لذلك شعر بالارتباك عندما كان الرفض. كان بيارو هو الأكثر ولاءً بين الموالين. لم يسبق له أن عصى جريد حتى عندما أُمر بحماية خواندر. ومع ذلك رفض هذا الزواج؟
حقق جريد و بيارو هدفهم الأول و غادروا بانجيا. سافر الاثنان لفترة طويلة و هما يتذكران ماضيهما. منذ أكثر من 10 سنوات ، سافر الاثنان معًا عندما أصبح جريد للتو سيد ريدان. لقد كانت ذكرى لـ جريد و كابوسًا لبيارو.
شعر جريد بنفس الطريقة. كما أنه رسم طريقه الخاص. في الواقع ، لم يجبر لورد ليتبع طريقه ، كان لديه رغبة واحدة فقط.
ترجمة : Don Kol
حقق جريد و بيارو هدفهم الأول و غادروا بانجيا. سافر الاثنان لفترة طويلة و هما يتذكران ماضيهما. منذ أكثر من 10 سنوات ، سافر الاثنان معًا عندما أصبح جريد للتو سيد ريدان. لقد كانت ذكرى لـ جريد و كابوسًا لبيارو.
“سبب اللون الأبيض للسطح هو اختلاط الملح بنسيم البحر…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات