فان باي
الفصل 3551: فان باي
لم يقل لي تشي أي شيء آخر وذهب يهتف أمام اللوحة الجدارية.
“أريد أن أغير قدري.” عضت الفتاة شفتيها وشدّت أكمامها بإحكام. نظرت إلى لي تشي وتحدثت في النهاية بتردد.
بدأت الفتاة تستوعب أحداث اليوم. أدركت أن هذا كان واقعها الجديد الآن. بدا أن كل التعاسة التي في الماضي قد اختفت، على الأقل في الوقت الحالي. كان لديها منزل الآن وفرصة عظيمة للتدريب.
كان الأمر محزنًا للغاية لأنها كانت طفلة صغيرة تتجول في فقر مدقع. كانت حياتها نحيفة مثل قطعة من الورق.
اختلف لي تشي معها وابتسم: “التدريب يدور حول الذهاب ضد السماء، والتمرد عليها. من يهتم بهذه النجمة التي مقدّر لها الدمار؟ إذا كنتِ تخشين شيئًا كهذا، فلا فائدة من الحديث عن التدريب.”
“لماذا؟” ابتسم لي تشي.
(بيت هنا بمثل معنى بيت الشعر)
كانت الفتاة لا تزال لديها بعض الخوف، ولم تجرؤ على النظر إلى لي تشي لفترة طويلة. أجابت بهدوء: “أتمنى فقط أن أبقى على قيد الحياة مع بعض الكرامة.”
“السيد الشاب.” انحنت، ولم تعرف ماذا تقول بينما كانت تقف أمام لي تشي.
كان صوتها ضعيفًا مثل شمعة في مهب الريح على وشك الانطفاء. ومع ذلك، كانت مصممة على الاستمرار حتى مع بقاء شرارة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تصدق ذلك. كان الناس دائمًا يهربون منها بدافع الاشمئزاز. حتى أن البعض طردها لكن لي تشي لم يمانع.
“هذا ممكن. هل تريدين حقًا أن تتدربي؟ ” أومأ لي تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، أصبح مفهوم الوطن غريبًا عليها. للأسف، لا تزال الرغبة في ذلك موجودة في أعمق شقوق عقلها.
“نعم!” قالت دون أي تردد هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، أصبح مفهوم الوطن غريبًا عليها. للأسف، لا تزال الرغبة في ذلك موجودة في أعمق شقوق عقلها.
“ممتاز. اذهبي واغسلي وجهكِ. سنبدأ غدًا.” لوح لي تشي بيده.
وقف الخادم القديم في الجانب لأن لي تشي لم يمنعه صراحة. كما أنه استمع بعناية إلى الهتافات.
“حق.. حقًا؟” لم تصدق أذنيها.
توقفت الفتاة مؤقتًا لكنها قررت أن تقول الحقيقة: “الجميع ينادونني بالنجمة التي مقدّر لها الدمار، التي تقتل كل من حولها… وهذا سيحدث لك أيضًا إذا استقبلتني.”
بعد العديد من المصائب، أصبحت نذير مشؤوم في عيون الجميع. طردوها بعيدًا ولم يكن لديها مكان للإقامة.
“إذا كان مثل هذا الشيء يمكن أن يقتلني، فلن أجلس هنا الآن. اذهبي واغسلي وجهك.” هز لي تشي رأسه.
لم تجرؤ على القدوم إلى المدينة لأنه بمجرد رصدها، سيسخر منها الآخرون أو حتى يضربونها.
في الماضي، كانت تفعل كل ما في وسعها بأبيات التدريب التي وجدتها، وكررتها عدة مرات. كان لديها قلب يتوق إلى التعلم، لذا استوعبت كل ما علمها إياه.
(لو تشبه البنت الي في بالي احب اقول للمتنمرين ذول طوائفكم هتاكل خرا، هذا ليس حرق فقط توقع)
لقد كان عبقريًا حقيقيًا، على عكس فان باي، لذلك كان قادرًا على تعلم أفضل قوانين الجدارة. الجمع بين الأبيات والحركة فتح له عالمًا جديدًا. كل نفس أخذه خلال هذه العملية كان مفيدًا للغاية له.
ولهذا السبب ، كان عليها أن تنام بالخارج في البرية، حيث تفتقر إلى الطعام والمأوى. ومع ذلك، كان هذا أفضل من التواجد في المدينة. على الأقل لم يكن عليها أن تواجه ازدراء وتسلط المتنمرين.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مسحت سرًا الدموع في عينيها وأخذت نفسًا عميقًا. انحنت وقالت: “علم، أيها السيد الشاب.”
أرادت مكانًا يمكنها العيش فيه على الرغم من معرفة مدى استحالة ذلك. لن يأخذها أحد في العالم أو يترك لها مكانًا خاصًا بها.
“السيد الشاب.” انحنت، ولم تعرف ماذا تقول بينما كانت تقف أمام لي تشي.
وهكذا، أصبح مفهوم الوطن غريبًا عليها. للأسف، لا تزال الرغبة في ذلك موجودة في أعمق شقوق عقلها.
“استرحي جيدًا الليلة، سنبدأ غدًا.” وصل لي تشي مباشرة إلى النقطة.
نظرًا لعدم وجود مكان تذهب إليه، أصبح التدريب مستحيلًا. لم يعلمها أحد أبدًا حتى الآن.
توقفت للراحة وشرب الماء كلما شعرت بالتعب والعطش. لقد صمدت على هذا النحو لأيام بعد أيام.
أخذها لي تشي ووافق على تعليمها. اعتقدت أن هذا كان مجرد حلم. ضغطت على فخذها سراً وأخبرها الألم بخلاف ذلك.
“ممتاز. اذهبي واغسلي وجهكِ. سنبدأ غدًا.” لوح لي تشي بيده.
“أنا رجل في كلماتي.” أجاب لي تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، أصبح مفهوم الوطن غريبًا عليها. للأسف، لا تزال الرغبة في ذلك موجودة في أعمق شقوق عقلها.
توقفت الفتاة مؤقتًا لكنها قررت أن تقول الحقيقة: “الجميع ينادونني بالنجمة التي مقدّر لها الدمار، التي تقتل كل من حولها… وهذا سيحدث لك أيضًا إذا استقبلتني.”
“حق.. حقًا؟” لم تصدق أذنيها.
لقد واجهت صعوبة في التعامل مع هذا الواقع القاسي. لقد حدث ذلك عدة مرات من قبل لذا لم تستطع إخفاء ذلك حتى لا تؤذي شخصًا جيدًا.
أرادت مكانًا يمكنها العيش فيه على الرغم من معرفة مدى استحالة ذلك. لن يأخذها أحد في العالم أو يترك لها مكانًا خاصًا بها.
اختلف لي تشي معها وابتسم: “التدريب يدور حول الذهاب ضد السماء، والتمرد عليها. من يهتم بهذه النجمة التي مقدّر لها الدمار؟ إذا كنتِ تخشين شيئًا كهذا، فلا فائدة من الحديث عن التدريب.”
“سأحاول قصارى جهدي.” أومأت برأسها بتصميم.
حتى الخادم العجوز أومأ برأسه موافقًا بعد سماع ذلك.
بدأت الفتاة تستوعب أحداث اليوم. أدركت أن هذا كان واقعها الجديد الآن. بدا أن كل التعاسة التي في الماضي قد اختفت، على الأقل في الوقت الحالي. كان لديها منزل الآن وفرصة عظيمة للتدريب.
“لكن.. لكن سأسبب لك الموت حقًا. لقد مات الكثير بالفعل.” كشفت عن ماضيها المؤلم.
اختلف لي تشي معها وابتسم: “التدريب يدور حول الذهاب ضد السماء، والتمرد عليها. من يهتم بهذه النجمة التي مقدّر لها الدمار؟ إذا كنتِ تخشين شيئًا كهذا، فلا فائدة من الحديث عن التدريب.”
“إذا كان مثل هذا الشيء يمكن أن يقتلني، فلن أجلس هنا الآن. اذهبي واغسلي وجهك.” هز لي تشي رأسه.
اختلف لي تشي معها وابتسم: “التدريب يدور حول الذهاب ضد السماء، والتمرد عليها. من يهتم بهذه النجمة التي مقدّر لها الدمار؟ إذا كنتِ تخشين شيئًا كهذا، فلا فائدة من الحديث عن التدريب.”
لم تصدق ذلك. كان الناس دائمًا يهربون منها بدافع الاشمئزاز. حتى أن البعض طردها لكن لي تشي لم يمانع.
توقفت للراحة وشرب الماء كلما شعرت بالتعب والعطش. لقد صمدت على هذا النحو لأيام بعد أيام.
“أنا…” هذا جعلها تبكي. حاولت التحدث ولكن لم يخرج شيء من فمها.
“أريد أن أغير قدري.” عضت الفتاة شفتيها وشدّت أكمامها بإحكام. نظرت إلى لي تشي وتحدثت في النهاية بتردد.
“ناديني السيد الشاب.” قال لي تشي.
لم تجرؤ على القدوم إلى المدينة لأنه بمجرد رصدها، سيسخر منها الآخرون أو حتى يضربونها.
مسحت سرًا الدموع في عينيها وأخذت نفسًا عميقًا. انحنت وقالت: “علم، أيها السيد الشاب.”
أخذها لي تشي ووافق على تعليمها. اعتقدت أن هذا كان مجرد حلم. ضغطت على فخذها سراً وأخبرها الألم بخلاف ذلك.
ثم أخذها الخادم العجوز بعيدًا وأعد لها مكانًا لتقيم فيه.
في البداية، وجد الخادم القديم أن الأبيات بسيطة للغاية، نفس الشيء مع الحركة. يمكن اعتبار هذا مانترا ابتدائية للمتعلمين الجدد.
بمجرد ظهورها مرة أخرى أمام لي تشي، كانت قد انتهت من الاستحمام ولديها هالة منعشة. كان شعرها لا يزال فوضويًا منذ أن قصته بنفسها. ومع ذلك، بدا لطيفًا.
في الماضي، كانت تفعل كل ما في وسعها بأبيات التدريب التي وجدتها، وكررتها عدة مرات. كان لديها قلب يتوق إلى التعلم، لذا استوعبت كل ما علمها إياه.
كانت بشرتها سمراء بسبب التعرض للشمس لفترة طويلة ولكن هذا لم يقلل من ميزاتها الجيدة. كانت عيناها مستديرة وطويلة. يمكن بسهولة رؤية عواطفها من خلالهم، وخاصة الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العديد من المصائب، أصبحت نذير مشؤوم في عيون الجميع. طردوها بعيدًا ولم يكن لديها مكان للإقامة.
“السيد الشاب.” انحنت، ولم تعرف ماذا تقول بينما كانت تقف أمام لي تشي.
شعر وكأنه يتعلم من كتاب مقدس. كان الأمر متروكًا للمتعلم لمعرفة عدد الصفحات التي يمكنه فتحها.
“استرحي جيدًا الليلة، سنبدأ غدًا.” وصل لي تشي مباشرة إلى النقطة.
كانت هذه الأبيات بسيطة للغاية. لم تكن الفتاة موهوبة للغاية أو أي شيء آخر لكنها حفظت الكلمات بعناية.
بدأت الفتاة تستوعب أحداث اليوم. أدركت أن هذا كان واقعها الجديد الآن. بدا أن كل التعاسة التي في الماضي قد اختفت، على الأقل في الوقت الحالي. كان لديها منزل الآن وفرصة عظيمة للتدريب.
اختلف لي تشي معها وابتسم: “التدريب يدور حول الذهاب ضد السماء، والتمرد عليها. من يهتم بهذه النجمة التي مقدّر لها الدمار؟ إذا كنتِ تخشين شيئًا كهذا، فلا فائدة من الحديث عن التدريب.”
وهكذا، استيقظت في وقت مبكر جدًا من اليوم التالي، في انتظار لي تشي. كانت تعتز بهذه الفرصة التي تحدث مرة كل عشرة آلاف سنة.
في النهاية، كانت حركتها خالية من العيوب ويمكنها بسهولة قراءة الأبيات.
“هيا بنا نبدأ.” ابتسم لي تشي وأخذها إلى مكان مفتوح أعلى القمة. علمها بعض الهتافات لتبدأ.
شعر وكأنه يتعلم من كتاب مقدس. كان الأمر متروكًا للمتعلم لمعرفة عدد الصفحات التي يمكنه فتحها.
كانت هذه الأبيات بسيطة للغاية. لم تكن الفتاة موهوبة للغاية أو أي شيء آخر لكنها حفظت الكلمات بعناية.
كانت الفتاة لا تزال لديها بعض الخوف، ولم تجرؤ على النظر إلى لي تشي لفترة طويلة. أجابت بهدوء: “أتمنى فقط أن أبقى على قيد الحياة مع بعض الكرامة.”
في الماضي، كانت تفعل كل ما في وسعها بأبيات التدريب التي وجدتها، وكررتها عدة مرات. كان لديها قلب يتوق إلى التعلم، لذا استوعبت كل ما علمها إياه.
“أنا رجل في كلماتي.” أجاب لي تشي.
وقف الخادم القديم في الجانب لأن لي تشي لم يمنعه صراحة. كما أنه استمع بعناية إلى الهتافات.
كانت هذه الأبيات بسيطة للغاية. لم تكن الفتاة موهوبة للغاية أو أي شيء آخر لكنها حفظت الكلمات بعناية.
بعد أن انتهت من حفظ بيت واحد، علمها حركة بسيطة. ومع ذلك، سيستغرق الأمر عدة مرات قبل أن تتمكن من نسخ الحركة بسبب مواهبها المتوسطة.
“استرحي جيدًا الليلة، سنبدأ غدًا.” وصل لي تشي مباشرة إلى النقطة.
(بيت هنا بمثل معنى بيت الشعر)
“لكن.. لكن سأسبب لك الموت حقًا. لقد مات الكثير بالفعل.” كشفت عن ماضيها المؤلم.
الغريب أن لي تشي تحلى بالصبر هذه المرة وكرر هذه الخطوة لها. بعد ذلك قال: “إن الأبيات والحركة تجري في انسجام، لذا ادرسيها معًا. خذي وقتكِ.”
“إذا كان مثل هذا الشيء يمكن أن يقتلني، فلن أجلس هنا الآن. اذهبي واغسلي وجهك.” هز لي تشي رأسه.
“سأحاول قصارى جهدي.” أومأت برأسها بتصميم.
“أنا…” هذا جعلها تبكي. حاولت التحدث ولكن لم يخرج شيء من فمها.
لم يقل لي تشي أي شيء آخر وذهب يهتف أمام اللوحة الجدارية.
نظرًا لعدم وجود مكان تذهب إليه، أصبح التدريب مستحيلًا. لم يعلمها أحد أبدًا حتى الآن.
تم تحريرها من أي إلهاء وتدربت بجدية.
لم تجرؤ على القدوم إلى المدينة لأنه بمجرد رصدها، سيسخر منها الآخرون أو حتى يضربونها.
في البداية، وجد الخادم القديم أن الأبيات بسيطة للغاية، نفس الشيء مع الحركة. يمكن اعتبار هذا مانترا ابتدائية للمتعلمين الجدد.
في البداية، وجد الخادم القديم أن الأبيات بسيطة للغاية، نفس الشيء مع الحركة. يمكن اعتبار هذا مانترا ابتدائية للمتعلمين الجدد.
ومع ذلك، جذب الجزء الأخير انتباهه. عندما جمع كل من الأبيات والحركة، لاحظ على الفور العمق الفطري فيها.
“أريد أن أغير قدري.” عضت الفتاة شفتيها وشدّت أكمامها بإحكام. نظرت إلى لي تشي وتحدثت في النهاية بتردد.
لقد كان عبقريًا حقيقيًا، على عكس فان باي، لذلك كان قادرًا على تعلم أفضل قوانين الجدارة. الجمع بين الأبيات والحركة فتح له عالمًا جديدًا. كل نفس أخذه خلال هذه العملية كان مفيدًا للغاية له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن انتهت من حفظ بيت واحد، علمها حركة بسيطة. ومع ذلك، سيستغرق الأمر عدة مرات قبل أن تتمكن من نسخ الحركة بسبب مواهبها المتوسطة.
شعر وكأنه يتعلم من كتاب مقدس. كان الأمر متروكًا للمتعلم لمعرفة عدد الصفحات التي يمكنه فتحها.
“إذا كان مثل هذا الشيء يمكن أن يقتلني، فلن أجلس هنا الآن. اذهبي واغسلي وجهك.” هز لي تشي رأسه.
لم يعلمها لي تشي أي شيء آخر غير ذلك. لم تسأل أبدًا عن أي شيء آخر وكررت التدريب دون أن تجده مملًا.
الفصل 3551: فان باي
توقفت للراحة وشرب الماء كلما شعرت بالتعب والعطش. لقد صمدت على هذا النحو لأيام بعد أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العديد من المصائب، أصبحت نذير مشؤوم في عيون الجميع. طردوها بعيدًا ولم يكن لديها مكان للإقامة.
في النهاية، كانت حركتها خالية من العيوب ويمكنها بسهولة قراءة الأبيات.
بدأت الفتاة تستوعب أحداث اليوم. أدركت أن هذا كان واقعها الجديد الآن. بدا أن كل التعاسة التي في الماضي قد اختفت، على الأقل في الوقت الحالي. كان لديها منزل الآن وفرصة عظيمة للتدريب.
________________
ومع ذلك، جذب الجزء الأخير انتباهه. عندما جمع كل من الأبيات والحركة، لاحظ على الفور العمق الفطري فيها.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العديد من المصائب، أصبحت نذير مشؤوم في عيون الجميع. طردوها بعيدًا ولم يكن لديها مكان للإقامة.
في البداية، وجد الخادم القديم أن الأبيات بسيطة للغاية، نفس الشيء مع الحركة. يمكن اعتبار هذا مانترا ابتدائية للمتعلمين الجدد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
