التاجر
الفصل 3542: التاجر
كان تاجرًا صغيرًا يرتب بضاعته ومستعدًا للصراخ للعملاء. كانت هذه بالفعل مسألة محيرة.
قلة من الناس تمكنوا من الخروج من الأرض المهجورة، ناهيك عن عبور كل شيء.
دخل الخيمة عرضًا وجلس على كرسي. تم حجب الشمس القاسية أخيرًا لذا كان هذا شعورًا منعشًا.
وبالتالي، فإن الحجم الهائل لهذه المنطقة استعصى على الناس العاديين. ومع ذلك، هذا فقط لا ينطبق على لي تشي.
كانت الشمس قاسية في هذه الصحراء المقفرة. وقد اختبأت جميع الطيور والأسماك من درجة الحرارة الحارقة. يمكن للمرء أن يرى أحيانًا بعض النباتات ذو الورقة أو الورقتين، لكنها كانت بالفعل على وشك الذبول.
بالطبع، لم يسافر كثيرًا للعثور على كنز أو لخوض مغامرة. كان الهدف هو العثور على إجابة لأسئلة معينة.
وبالتالي، فإن الحجم الهائل لهذه المنطقة استعصى على الناس العاديين. ومع ذلك، هذا فقط لا ينطبق على لي تشي.
كانت لديه فكرة جيدة بعد رؤية العالم المكسور. على الرغم من أنها لم تحل جميع الألغاز، إلا أنها كانت جيدة بما فيه الكفاية. وهكذا، أصبح هدفه التالي هو المنطقة الجنوبية من ملك الغرب.
وهكذا، بدا وكأنه جزار لحم بدلاً من تاجر، بدا دهنيًا ومتهورًا.
إذا كان بإمكان المرء بالفعل السفر عبر الأرض المهجورة، فسيصل إلى الحدود الجنوبية.
“تنهد، من الصعب التواجد في المدينة هذه الأيام، سكان المدينة أشرار وجشعون. إذا لم أكن حذرًا، فسأكون وجبة في معدة شخص ما. قد أتضور جوعًا هنا ولكن على الأقل سأعيش.” اشتكى التاجر.
بالطبع، كان فقط لوردات الداو وعدد قليل من الأسلاف الساميين قادرين على ذلك.
“من أين أنت أيها العميل؟” كشف عن ابتسامة تجاه لي تشي، تشبه ابتسامة جزار قبل ذبح فريسته.
تتكون المنطقة الخارجية من الأرض المهجورة من الرمال والحرارة. سبصبح فم الناس جافًا ولن يتمكنوا من لعق شفاههم.
بالطبع، كان يمكن أن يسافر بقفزة مكانية واحدة لكنه اختار عكس ذلك. بدلًا من ذلك قام بعمل كشف كامل للأرض المهجورة.
كانت الشمس قاسية في هذه الصحراء المقفرة. وقد اختبأت جميع الطيور والأسماك من درجة الحرارة الحارقة. يمكن للمرء أن يرى أحيانًا بعض النباتات ذو الورقة أو الورقتين، لكنها كانت بالفعل على وشك الذبول.
وبالتالي، فإن الحجم الهائل لهذه المنطقة استعصى على الناس العاديين. ومع ذلك، هذا فقط لا ينطبق على لي تشي.
ظهر أحد الأشخاص في النهاية، وهو يمشي عبر الرمال بتعبير ترفيهي. على الرغم من أن رداءه قد اتسخ وأن الريح جعلت شعره غير منظم، إلا أنه ما زال يمشي إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد سيجرؤ على شرب هذا الماء بدافع الشك، لكن لي تشي أمسك الكأس وشرب كل شيء.
لم يكن المسافر سوى لي تشي الذي وصل إلى الجانب الآخر من ملك الغرب. الرحلة المحفوفة بالمخاطر لم تؤثر عليه على الإطلاق.
“لطيف وبارد.” ضحك لي تشي وأعاد الكأس.
بالطبع، كان يمكن أن يسافر بقفزة مكانية واحدة لكنه اختار عكس ذلك. بدلًا من ذلك قام بعمل كشف كامل للأرض المهجورة.
“تنهد، ليس من السهل اجتياز هذا المكان الشيطاني. إنه الأمر مدهش أكثر عندما تمشي.” كان الأمر كما لو أن التاجر لم ير شخصًا على قيد الحياة لفترة طويلة.
في النهاية صعد على قمة سهل رملي مرتفع للغاية. رأى جدارًا مكسورًا وخيمة في الأعلى. كان الداخل في الواقع عبارة عن منصة بائع.
أخذ التاجر كأس مليئ بالماء البارد من جرة قريبة وسلمه إلى لي تشي . قال: “هذا الطقس لا يطاق، أرجوك اشرب شرابًا لتروي عطشك.”
كان تاجرًا صغيرًا يرتب بضاعته ومستعدًا للصراخ للعملاء. كانت هذه بالفعل مسألة محيرة.
بالطبع، لم يسافر كثيرًا للعثور على كنز أو لخوض مغامرة. كان الهدف هو العثور على إجابة لأسئلة معينة.
بالتأكيد لم يكن هناك أحد قريب ضمن دائرة نصف قطرها عشرة آلاف ميل. سيتعرض المرء لضغوط شديدة لرؤية روح أخرى حية مرة كل ألف عام هنا. في حالة وجود مسافر، فإنهم سيطيرون في الهواء عبر هذه الصحراء.
“أحسنت القول.” صفق التاجر باستحسان وضحك: “تبدو مثل عالِم، على عكس شخص غير مهذب مثلي. لا أستطيع أن أكون بليغًا.”
ناهيك عن بقائه على قيد الحياة، كيف يمكنه الحصول على أي زبون هنا؟
“أحسنت القول.” صفق التاجر باستحسان وضحك: “تبدو مثل عالِم، على عكس شخص غير مهذب مثلي. لا أستطيع أن أكون بليغًا.”
“أيها العميل، من فضلك، تعال واسترح قليلاً.” رأى التاجر لي تشي ولوح له بابتسامة.
كان التاجر طويلًا وقويًا. لن يكون من المبالغة القول إنه بدا بغيضًا بعض الشيء بوجه شرس وصدر مكشوف على الرغم من ارتدائه رداء أسود؛ كانت لحيته أشعثًا وتشبه ريش القنفذ.
عادة ما يكون الشذوذ علامة على وجود مشكلة. سيكون أي شخص حذرًا تجاه هذا التاجر في ظل هذه الظروف. كان لي تشي استثناءً.
دخل الخيمة عرضًا وجلس على كرسي. تم حجب الشمس القاسية أخيرًا لذا كان هذا شعورًا منعشًا.
سيشير ظهوره إلى أنه لم يكن شيئًا غير لائق. علاوة على ذلك، أراد أن يبدو وكأنه راهب حكيم ولكن بسبب تعابيره، بدا الأمر كما لو كان شيطانًا متنكرًا في زي راهب، على وشك فتح فمه الدموي.
أخذ التاجر كأس مليئ بالماء البارد من جرة قريبة وسلمه إلى لي تشي . قال: “هذا الطقس لا يطاق، أرجوك اشرب شرابًا لتروي عطشك.”
“ليس سهلًا؟ أنا أتضور جوعًا حتى الموت.” بصق التاجر على الأرض: “لا يوجد عميل واحد على مدار العام، لذا لا يمكنني حتى شراء وجبة مطبوخة.”
لا أحد سيجرؤ على شرب هذا الماء بدافع الشك، لكن لي تشي أمسك الكأس وشرب كل شيء.
سيشير ظهوره إلى أنه لم يكن شيئًا غير لائق. علاوة على ذلك، أراد أن يبدو وكأنه راهب حكيم ولكن بسبب تعابيره، بدا الأمر كما لو كان شيطانًا متنكرًا في زي راهب، على وشك فتح فمه الدموي.
“لطيف وبارد.” ضحك لي تشي وأعاد الكأس.
لم يحاول الإعلان عن بضاعته واستغل هذه الفرصة النادرة للدردشة.
“واحد آخر.” أحضر التاجر كأسًا أخر لـ لي تشي.
كان تاجرًا صغيرًا يرتب بضاعته ومستعدًا للصراخ للعملاء. كانت هذه بالفعل مسألة محيرة.
هذا الأخير لا يزال يشرب كل شيء دون خوف قبل التجشؤ بارتياح. ثم تمدد ببطء بعد طرد الحرارة بعيدًا.
“إلى حيث يجب أن أكون.” رد لي تشي، ولم يظهر أي تحيز تجاه المظهر الوحشي للتاجر.
“هل تريد واحدًا آخر، أيها العميل؟” ظل التاجر متحمسًا.
“تنهد، من الصعب التواجد في المدينة هذه الأيام، سكان المدينة أشرار وجشعون. إذا لم أكن حذرًا، فسأكون وجبة في معدة شخص ما. قد أتضور جوعًا هنا ولكن على الأقل سأعيش.” اشتكى التاجر.
ضع في اعتبارك أن الماء يمكن اعتباره لا يقدر بثمن في هذه الصحراء. ومع ذلك، لا يبدو أن هذا التاجر يمانع على الإطلاق.
“من أين أنت أيها العميل؟” كشف عن ابتسامة تجاه لي تشي، تشبه ابتسامة جزار قبل ذبح فريسته.
“انا ممتلئ.” ابتسم لي تشي وأخيراً ألقى نظرة على التاجر.
سيشير ظهوره إلى أنه لم يكن شيئًا غير لائق. علاوة على ذلك، أراد أن يبدو وكأنه راهب حكيم ولكن بسبب تعابيره، بدا الأمر كما لو كان شيطانًا متنكرًا في زي راهب، على وشك فتح فمه الدموي.
كان التاجر طويلًا وقويًا. لن يكون من المبالغة القول إنه بدا بغيضًا بعض الشيء بوجه شرس وصدر مكشوف على الرغم من ارتدائه رداء أسود؛ كانت لحيته أشعثًا وتشبه ريش القنفذ.
“إلى حيث يجب أن أكون.” رد لي تشي، ولم يظهر أي تحيز تجاه المظهر الوحشي للتاجر.
وهكذا، بدا وكأنه جزار لحم بدلاً من تاجر، بدا دهنيًا ومتهورًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هل تريد واحدًا آخر، أيها العميل؟” ظل التاجر متحمسًا.
“من أين أنت أيها العميل؟” كشف عن ابتسامة تجاه لي تشي، تشبه ابتسامة جزار قبل ذبح فريسته.
“تنهد، من الصعب التواجد في المدينة هذه الأيام، سكان المدينة أشرار وجشعون. إذا لم أكن حذرًا، فسأكون وجبة في معدة شخص ما. قد أتضور جوعًا هنا ولكن على الأقل سأعيش.” اشتكى التاجر.
“من حيث يجب أن أكون.” قال لي تشي.
بالطبع، لم يسافر كثيرًا للعثور على كنز أو لخوض مغامرة. كان الهدف هو العثور على إجابة لأسئلة معينة.
“إلى أين أنت ذاهب أيها العميل؟” كان يبدو ودودًا، لكن هذا لم يغير الزحف المرعب في ابتسامته.
ضحك لي تشي فقط ردًا على ذلك.
“إلى حيث يجب أن أكون.” رد لي تشي، ولم يظهر أي تحيز تجاه المظهر الوحشي للتاجر.
بالطبع، كان فقط لوردات الداو وعدد قليل من الأسلاف الساميين قادرين على ذلك.
“تنهد، ليس من السهل اجتياز هذا المكان الشيطاني. إنه الأمر مدهش أكثر عندما تمشي.” كان الأمر كما لو أن التاجر لم ير شخصًا على قيد الحياة لفترة طويلة.
وهكذا، بدا وكأنه جزار لحم بدلاً من تاجر، بدا دهنيًا ومتهورًا.
لم يحاول الإعلان عن بضاعته واستغل هذه الفرصة النادرة للدردشة.
عادة ما يكون الشذوذ علامة على وجود مشكلة. سيكون أي شخص حذرًا تجاه هذا التاجر في ظل هذه الظروف. كان لي تشي استثناءً.
“الأمر ليس سيئًا للغاية، تكمن الصعوبة في قلب الداو، وليس في الرمال والحرارة.” أجاب لي تشي.
“أحسنت القول.” صفق التاجر باستحسان وضحك: “تبدو مثل عالِم، على عكس شخص غير مهذب مثلي. لا أستطيع أن أكون بليغًا.”
“أحسنت القول.” صفق التاجر باستحسان وضحك: “تبدو مثل عالِم، على عكس شخص غير مهذب مثلي. لا أستطيع أن أكون بليغًا.”
في النهاية صعد على قمة سهل رملي مرتفع للغاية. رأى جدارًا مكسورًا وخيمة في الأعلى. كان الداخل في الواقع عبارة عن منصة بائع.
“حقًا؟ فلماذا يوجد شخص غير مهذب مثلك هنا في هذا المكان حيث حتى الطيور لا تريد حتى قضاء حاجتها؟ ليس من السهل كسب العيش هنا.”
بالتأكيد لم يكن هناك أحد قريب ضمن دائرة نصف قطرها عشرة آلاف ميل. سيتعرض المرء لضغوط شديدة لرؤية روح أخرى حية مرة كل ألف عام هنا. في حالة وجود مسافر، فإنهم سيطيرون في الهواء عبر هذه الصحراء.
“ليس سهلًا؟ أنا أتضور جوعًا حتى الموت.” بصق التاجر على الأرض: “لا يوجد عميل واحد على مدار العام، لذا لا يمكنني حتى شراء وجبة مطبوخة.”
“أيها العميل، من فضلك، تعال واسترح قليلاً.” رأى التاجر لي تشي ولوح له بابتسامة.
“تأكل أكلًا نيئًا إذن.” قال لي تشي.
“إلى حيث يجب أن أكون.” رد لي تشي، ولم يظهر أي تحيز تجاه المظهر الوحشي للتاجر.
“أميتابها، أنت مضحك، أيها العميل. أنا شخص لائق لا يقتل أبدًا.” وضع التاجر راحتيه معًا.
أخذ التاجر كأس مليئ بالماء البارد من جرة قريبة وسلمه إلى لي تشي . قال: “هذا الطقس لا يطاق، أرجوك اشرب شرابًا لتروي عطشك.”
سيشير ظهوره إلى أنه لم يكن شيئًا غير لائق. علاوة على ذلك، أراد أن يبدو وكأنه راهب حكيم ولكن بسبب تعابيره، بدا الأمر كما لو كان شيطانًا متنكرًا في زي راهب، على وشك فتح فمه الدموي.
“تأكل أكلًا نيئًا إذن.” قال لي تشي.
ضحك لي تشي فقط ردًا على ذلك.
____________
“تنهد، من الصعب التواجد في المدينة هذه الأيام، سكان المدينة أشرار وجشعون. إذا لم أكن حذرًا، فسأكون وجبة في معدة شخص ما. قد أتضور جوعًا هنا ولكن على الأقل سأعيش.” اشتكى التاجر.
أخذ التاجر كأس مليئ بالماء البارد من جرة قريبة وسلمه إلى لي تشي . قال: “هذا الطقس لا يطاق، أرجوك اشرب شرابًا لتروي عطشك.”
____________
تتكون المنطقة الخارجية من الأرض المهجورة من الرمال والحرارة. سبصبح فم الناس جافًا ولن يتمكنوا من لعق شفاههم.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان بإمكان المرء بالفعل السفر عبر الأرض المهجورة، فسيصل إلى الحدود الجنوبية.
سيشير ظهوره إلى أنه لم يكن شيئًا غير لائق. علاوة على ذلك، أراد أن يبدو وكأنه راهب حكيم ولكن بسبب تعابيره، بدا الأمر كما لو كان شيطانًا متنكرًا في زي راهب، على وشك فتح فمه الدموي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
