You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1275

الفصل 1275

الفصل 1275

1111111111

 

***

الفصل 1275

 

“هل أكلت أولاً اليوم؟ آسف ، كان يجب أن أستيقظ قبل ذلك بقليل”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  

 

“هل هذا عمل إنسان مثلنا…؟”

ابتسامة عريضة و نبرة هادئة – من كان ليصدق أن أجنوس كان صاحب العيون التي كانت أكثر دفئًا من الشمس؟ قد يكون عنوانه ‘الكلب المسعور’ قاسيًا جدًا بالنسبة له.

ومع ذلك ، لم تهرب هيرا من آجنوس. في الأسبوع الأول ، كان ذلك بسبب خوفها. في وقت لاحق ، أصبحت مهتمة. لماذا بحق الأرض كان يحب دمية متعفنة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

‘… ماذا؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اكتمل سيف تنين النار.]

 

 

شاهدت الطبيبة هيرا لطف أجنوس و هزت رأسها. هل كان من الطبيعي أن يعامل الإنسان الموتى كعاشق؟ لقد كان حقًا مجنونًا مثل الشائعات.

شهر – كانت هذه هي المدة التي قبض فيها أجنوس على الطبيبة هيرا. بالطبع يمكن أن تهرب في أي وقت. كانت لاعبة و الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحد من حرية اللاعب هو قوانين الأمة و قوة بعض الـ NPC.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… هل ستضايق الناس الليلة؟”

“آه… آه…”

 

“أوه…!”

شهر – كانت هذه هي المدة التي قبض فيها أجنوس على الطبيبة هيرا. بالطبع يمكن أن تهرب في أي وقت. كانت لاعبة و الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحد من حرية اللاعب هو قوانين الأمة و قوة بعض الـ NPC.

كان الحداد الأول ، بانمير – حتى أنه لم يستطع تحمل ذلك و كان عليه أن يتراجع خطوة إلى الوراء. لقد حُرم من قدرته على التنفس في هذا الفضاء الدافئ و أراد أن ينفد مثل الحدادين الآخرين. ومع ذلك ، فقد تحملها و ظل يراقب. أفضل لهب الذي صنعه أفضل حداد طبع في عينيه و عقله. تم إصلاح هدف حياته في هذه اللحظة.

 

شهر – كانت هذه هي المدة التي قبض فيها أجنوس على الطبيبة هيرا. بالطبع يمكن أن تهرب في أي وقت. كانت لاعبة و الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحد من حرية اللاعب هو قوانين الأمة و قوة بعض الـ NPC.

ومع ذلك ، لم تهرب هيرا من آجنوس. في الأسبوع الأول ، كان ذلك بسبب خوفها. في وقت لاحق ، أصبحت مهتمة. لماذا بحق الأرض كان يحب دمية متعفنة؟

– الإنسان الذي جعلني أستسلم عندما لم أستسلم لتنين النار ، حتى لو كنت بعيدًا ، فأنت سيدي الوحيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

في غرفة الطعام النتنة هذه ، قبل أجنوس الخد المتعفن لدمية في رداء جميل. ثم التفت إلى هيرا. بردت العيون التي بدت مثل أشعة الشمس مثل الزئبق. “أنتِ تسئلِ شيئًا واضحًا. لن تتوقف مسيرة الليل حتى يصبح الأشخاص الوحيدون الذين يعيشون على هذه الأرض هم نحن الثلاثة”.

 

 

 

“ثلاثة… أنت وأنا ومن آيضا؟” سألت هيرا بشجاعة و هي تتناوب على النظر بين الدمية التي تحدق في السقف بلا تركيز ، و الليتش المختبئ في ظل شجرة و ينحت جوهرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كانت الحرارة لا مثيل لها. لم تكن الحرارة في عالم يمكن أن يتحمله حداد أسطوري. على الأقل ، إذا لم يكن جريد هو دوق النار و لم يكن لديه حماية طائر العنقاء الحمراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب آجنوس وكأنه كان أمرًا سخيفًا ، “هل تمزحِ؟”

ألقى آجنوس بقايا الطعام و الأواني في سلة المهملات و وجه انتباهه إلى الليتش بولد. لم يكن مظهر بولد مختلفًا عما كان عليه عندما كان على قيد الحياة باستثناء أن بشرته كانت بيضاء و باردة بشكل غريب. لقد كان شابًا أبديًا بصرف النظر عن حقيقة أنه لم يكن يتنفس.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بدا وكأنه لم يفهم. رأت هيرا يده على كتف الدمية و أجبرت على الاعتراف بذلك – اعتقد أجنوس أن الدمية التي تحمل اسم ‘لونا كارلين’ فوق رأسها ما زالت حية. سقطت الشوكة ، التي كانت في حالة خطرة لبعض الوقت ، تحت الطاولة. كانت الشوكة في يد لونا كارلين. الطبق أمامها لم يمس.

ضرب جريد ببطء بسيف تنين النار نحو السماء ذات اللون الأحمر. “دعنا نتعايش بشكل جيد في المستقبل.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ومع ذلك ، بدا الأمر مختلفًا في عيون أجنوس. “لقد أكلت كل شيء. ثم سأتخلص من الباقي”.

هدأت المنطقة بأكملها و كأنها تحبس أنفاسها. بدأت الخطوط العريضة للحدادة التي ابتلعتها النيران تظهر ببطء. مبنى به هيكل عظمي فقط. وقف جريد في وسط الأنقاض السوداء. جذب الحجر المنصهر البرتقالي المتدفق مثل مياه الينابيع من الفرن انتباه الناس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ألقى آجنوس بقايا الطعام و الأواني في سلة المهملات و وجه انتباهه إلى الليتش بولد. لم يكن مظهر بولد مختلفًا عما كان عليه عندما كان على قيد الحياة باستثناء أن بشرته كانت بيضاء و باردة بشكل غريب. لقد كان شابًا أبديًا بصرف النظر عن حقيقة أنه لم يكن يتنفس.

 

 

 

سأل آجنوس ، “هل انتهيت؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاانج! كاانج! كاانج! ببطء ولكن بثبات ، أصبح الشكل مثاليًا. بعد تبريده عدة مرات ، بردت الشفرة الساخنة تدريجياً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم.”

“…!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعال ، سعال…!” في النهاية لم يستطع بانمير الوقوف و ترك الحدادة.

أعطى بولد آجنوس الخاتم الذي كان يصنعه بعناية خلال الأسبوع الماضي. خاتم العبث – تم إحياء تحفة بولد الفنية التي قللت من استهلاك جميع الموارد بشكل أكثر ذكاءً لتعكس العصر الجديد. وضع أجنوس الخاتم الجميل اللامع على إصبعه و ضحك. “يمكنني أن أفعل المزيد الليلة.”

قطع السيف الخفيف في الهواء. كان سيف تنين النار الشفاف مصبوغًا باللون الأحمر و ظل أثر الضوء الأحمر بمثابة تأثير لاحق. اشتعلت النيران في الضوء المتبقي. ثم تحول إلى شعلة شرسة ضخمة تصعد إلى السماء. بدت السماء و كأنها تتساقط.

 

“…!”

كان من المؤكد أن الليل سيأتي. ليلة باردة أخمدت اللهب الإلهي الذي غمر هذه الأرض. بمجرد أن يأتي الموتى يزحفون و يلحقون الأذى بالأحياء. كل يوم ، سينخفض ​​عدد الأحياء و سيزداد عدد الموتى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في غرفة الطعام النتنة هذه ، قبل أجنوس الخد المتعفن لدمية في رداء جميل. ثم التفت إلى هيرا. بردت العيون التي بدت مثل أشعة الشمس مثل الزئبق. “أنتِ تسئلِ شيئًا واضحًا. لن تتوقف مسيرة الليل حتى يصبح الأشخاص الوحيدون الذين يعيشون على هذه الأرض هم نحن الثلاثة”.

ابتسم أجنوس ببرود و حدق في القصر البعيد. “كان يجب أن تعطيه لي فقط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب آجنوس وكأنه كان أمرًا سخيفًا ، “هل تمزحِ؟”

 

في الصمت الذي استمر مرة أخرى بعد الإعجاب ، طعن جريد الشفرة بإصبعه وصدى صوت واضح. لقد كان صدًا واضحًا أنهم لن يسمعوه مرة أخرى في المستقبل. بدأ الناس العاديون و الحدادين يرتجفون. عشرات الآلاف من الناس الذين تجمعوا في الشوارع لم يجرؤوا على التكهن بقيمة العمل الذي ابتكره جريد للتو.

***

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الحدادين هم من يلمسون الحديد المملوء بالحرارة. لم يخاف الحدادون النار أبدًا. ومع ذلك ، حريق إلى هذا الحد…

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أوه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

بدء جريد في استخدام المنفاخ و أثر الفرن المحمر على الحدادة. لم يكن الجو حارًا حتى عند الوقوف في وسط صحراء ريدان. سرعان ما غمرت جثث الحدادين خلفه في العرق. خلع شخص ما ملابسه على الفور و رماها بعيدًا. كان يشعر بالقلق من أن ملابسه لن تكون قادرة على تحمل الحرارة و سوف تحترق. كانت الحرارة بهذا القدر من الحرارة.

ألقى آجنوس بقايا الطعام و الأواني في سلة المهملات و وجه انتباهه إلى الليتش بولد. لم يكن مظهر بولد مختلفًا عما كان عليه عندما كان على قيد الحياة باستثناء أن بشرته كانت بيضاء و باردة بشكل غريب. لقد كان شابًا أبديًا بصرف النظر عن حقيقة أنه لم يكن يتنفس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“هذا…”

كان لدى الحدادين في الشارع شعور غريزي. كل ليلة ، كانوا سيحلمون بصنع تلك الشفرة الجميلة بأيديهم. كانوا سيحلمون ثم يشعرون باليأس كل صباح عندما يدركوا أنه حلم بعيد المنال.

 

 

كان الحداد الأول ، بانمير – حتى أنه لم يستطع تحمل ذلك و كان عليه أن يتراجع خطوة إلى الوراء. لقد حُرم من قدرته على التنفس في هذا الفضاء الدافئ و أراد أن ينفد مثل الحدادين الآخرين. ومع ذلك ، فقد تحملها و ظل يراقب. أفضل لهب الذي صنعه أفضل حداد طبع في عينيه و عقله. تم إصلاح هدف حياته في هذه اللحظة.

 

 

لم يكتشف المشاهدون إلا بعد بضع ساعات أن الهوية كانت ‘سيفًا’. لقد كانت مهمة طويلة وشاقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سعال ، سعال…!” في النهاية لم يستطع بانمير الوقوف و ترك الحدادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

رنت الإنذارات في جميع أنحاء المدينة. تجمع المتفرجون حول الحدادين المذهولين. وصلت القوة الأمنية قبل ذلك بخطوة و حاولت منعهم من دخول مكان الانفجار ، لكنهم توقفوا. كان ذلك بسبب أمر الفارس رويمان ، “كونوا مستعدين”.

“لهاث… لهاث…”

 

 

ومع ذلك ، ابتسم جريد للتو. “دعونا نرى من سيفوز في النهاية.”

تسارع استخدام جريد للمنفاخ أكثر. الفرن أمامه كان برتقالي اللون و كان على وشك الذوبان. ومع ذلك ، فإن جريد لم يوقف المنفاخ. كانت حركات سريعة لكن منتظمة. داس على المنفاخ و كأنه رقصة سيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

حجر النار في الفرن لا يزال له شكله الأصلي. يبدو أنه كان يسخر منه لمحاولته السيطرة عليه بهذا القدر بعد أن تحمل نفس تنين النار لمدة 200 عام. بدأ سطح الفرن يذوب ، لكن حجر النار في الفرن كان لا يزال جيدًا. كان هذا الحجر بعيدًا عن اللهب. يبدو أنه يهمس لـ جريد لإحضار ما لديه.

ركز على هذه اللحظة دون التفكير في العواقب. كان مقتنعا أن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه بها التغلب على هذا الرجل. الحداد الأسطوري. لا ، لقد كان حسابًا ممكنًا لأنه كان حدادًا واجه إله.

 

ركز على هذه اللحظة دون التفكير في العواقب. كان مقتنعا أن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه بها التغلب على هذا الرجل. الحداد الأسطوري. لا ، لقد كان حسابًا ممكنًا لأنه كان حدادًا واجه إله.

ومع ذلك ، ابتسم جريد للتو. “دعونا نرى من سيفوز في النهاية.”

كانت الشفرة التي استعادت نورها بعد صقلها شفافة مثل الزجاج. كانت العلامات المتموجة التي تم إنشاؤها أثناء عملية الطرق مرئية بشكل ضعيف ، مما جعل الشفرة أكثر جمالًا.

 

الفصل 1275

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان لا يزال هناك الكثير من خشب الفوسفور الأبيض في مخزون جريد. كانت كمية يمكن أن تصنع 300 عنصر على الأقل. تم سكب المئات من الحطب في الفرن. كان من دون ترك واحدة ورائه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

 

 

ركز على هذه اللحظة دون التفكير في العواقب. كان مقتنعا أن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه بها التغلب على هذا الرجل. الحداد الأسطوري. لا ، لقد كان حسابًا ممكنًا لأنه كان حدادًا واجه إله.

“ثلاثة… أنت وأنا ومن آيضا؟” سألت هيرا بشجاعة و هي تتناوب على النظر بين الدمية التي تحدق في السقف بلا تركيز ، و الليتش المختبئ في ظل شجرة و ينحت جوهرة.

 

 

كانت الحرارة لا مثيل لها. لم تكن الحرارة في عالم يمكن أن يتحمله حداد أسطوري. على الأقل ، إذا لم يكن جريد هو دوق النار و لم يكن لديه حماية طائر العنقاء الحمراء.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

 

 

لن يكون هناك شخص واحد يمكنه البقاء في الحدادة الآن. انفجر الفرن. قد يكون قادرًا على احتواء حرارة عالية جدًا ، لكنه كان عملًا إنسانيًا فقط. لم يستطع عمل الإنسانية تحمل الحرارة الحقيقية لخشب الفسفور الأبيض الذي نمت من بذور زرعها الآلهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“…!”

خرجت النيران عن السيطرة. تحركت مثل تسونامي الذي ضرب جريد و ابتلع الحدادة بأكملها. ثم انفجرت الحدادة. تم تحويل الحدادة الأولى ، التي كانت تضم مئات الأفران و كانت أكبر حدادة في منطقة راينهاردت للحدادة ، بسهولة إلى رماد.

ألقى آجنوس بقايا الطعام و الأواني في سلة المهملات و وجه انتباهه إلى الليتش بولد. لم يكن مظهر بولد مختلفًا عما كان عليه عندما كان على قيد الحياة باستثناء أن بشرته كانت بيضاء و باردة بشكل غريب. لقد كان شابًا أبديًا بصرف النظر عن حقيقة أنه لم يكن يتنفس.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آااك!”

‘… ماذا؟’

 

كان الحداد الأول ، بانمير – حتى أنه لم يستطع تحمل ذلك و كان عليه أن يتراجع خطوة إلى الوراء. لقد حُرم من قدرته على التنفس في هذا الفضاء الدافئ و أراد أن ينفد مثل الحدادين الآخرين. ومع ذلك ، فقد تحملها و ظل يراقب. أفضل لهب الذي صنعه أفضل حداد طبع في عينيه و عقله. تم إصلاح هدف حياته في هذه اللحظة.

“هذا… هذا لا يصدق!”

 

 

“…!”

كان بانمير سعيدًا لسماع الأصوات. كان الحدادين الذين وقفوا عبر الشارع وشاهدوا الحدادة محظوظين بما يكفي لتجنب أي إصابات خطيرة. كان الأمر مجرد أن الصدمة العقلية التي عانوا منها كانت لا تطاق. ما هو حجم اللهب الذي تسبب في انفجار الحدادة؟

“ثلاثة… أنت وأنا ومن آيضا؟” سألت هيرا بشجاعة و هي تتناوب على النظر بين الدمية التي تحدق في السقف بلا تركيز ، و الليتش المختبئ في ظل شجرة و ينحت جوهرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لن يكون هناك شخص واحد يمكنه البقاء في الحدادة الآن. انفجر الفرن. قد يكون قادرًا على احتواء حرارة عالية جدًا ، لكنه كان عملًا إنسانيًا فقط. لم يستطع عمل الإنسانية تحمل الحرارة الحقيقية لخشب الفسفور الأبيض الذي نمت من بذور زرعها الآلهة.

صفير! صفير!

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بلع.”

رنت الإنذارات في جميع أنحاء المدينة. تجمع المتفرجون حول الحدادين المذهولين. وصلت القوة الأمنية قبل ذلك بخطوة و حاولت منعهم من دخول مكان الانفجار ، لكنهم توقفوا. كان ذلك بسبب أمر الفارس رويمان ، “كونوا مستعدين”.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

 

 

ركز على هذه اللحظة دون التفكير في العواقب. كان مقتنعا أن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه بها التغلب على هذا الرجل. الحداد الأسطوري. لا ، لقد كان حسابًا ممكنًا لأنه كان حدادًا واجه إله.

هدأت المنطقة بأكملها و كأنها تحبس أنفاسها. بدأت الخطوط العريضة للحدادة التي ابتلعتها النيران تظهر ببطء. مبنى به هيكل عظمي فقط. وقف جريد في وسط الأنقاض السوداء. جذب الحجر المنصهر البرتقالي المتدفق مثل مياه الينابيع من الفرن انتباه الناس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“لهاث… لهاث…”

ترنح.

كان الحداد الأول ، بانمير – حتى أنه لم يستطع تحمل ذلك و كان عليه أن يتراجع خطوة إلى الوراء. لقد حُرم من قدرته على التنفس في هذا الفضاء الدافئ و أراد أن ينفد مثل الحدادين الآخرين. ومع ذلك ، فقد تحملها و ظل يراقب. أفضل لهب الذي صنعه أفضل حداد طبع في عينيه و عقله. تم إصلاح هدف حياته في هذه اللحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كافح جريد لاتخاذ خطوات عندما أمسك بالحجر المنصهر و سحب سندانًا. لم يستخدم قالبًا كما هو الحال دائمًا. بدء في الطرق بصمت. تكررت عمليات الطرق و التبريد. تسببت كل ضربة في ظهور ألسنة اللهب الشرسة و تشكل الحجر المنصهر تدريجياً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل ستضايق الناس الليلة؟”

 

 

لم يكتشف المشاهدون إلا بعد بضع ساعات أن الهوية كانت ‘سيفًا’. لقد كانت مهمة طويلة وشاقة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كاانج! كاانج! كاانج! ببطء ولكن بثبات ، أصبح الشكل مثاليًا. بعد تبريده عدة مرات ، بردت الشفرة الساخنة تدريجياً.

 

 

 

كاانج! كاانج! كاانج! هدأت النيران. قبل حجر النار أخيرًا لمسة جريد و تم تحويله إلى شفرة. ثم بدء جريد في شحذه.

 

 

كانت الشفرة التي استعادت نورها بعد صقلها شفافة مثل الزجاج. كانت العلامات المتموجة التي تم إنشاؤها أثناء عملية الطرق مرئية بشكل ضعيف ، مما جعل الشفرة أكثر جمالًا.

“آه… آه…”

“…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

رنت الإنذارات في جميع أنحاء المدينة. تجمع المتفرجون حول الحدادين المذهولين. وصلت القوة الأمنية قبل ذلك بخطوة و حاولت منعهم من دخول مكان الانفجار ، لكنهم توقفوا. كان ذلك بسبب أمر الفارس رويمان ، “كونوا مستعدين”.

“هل هذا عمل إنسان مثلنا…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

 

 

كانت الشفرة التي استعادت نورها بعد صقلها شفافة مثل الزجاج. كانت العلامات المتموجة التي تم إنشاؤها أثناء عملية الطرق مرئية بشكل ضعيف ، مما جعل الشفرة أكثر جمالًا.

كان الحداد الأول ، بانمير – حتى أنه لم يستطع تحمل ذلك و كان عليه أن يتراجع خطوة إلى الوراء. لقد حُرم من قدرته على التنفس في هذا الفضاء الدافئ و أراد أن ينفد مثل الحدادين الآخرين. ومع ذلك ، فقد تحملها و ظل يراقب. أفضل لهب الذي صنعه أفضل حداد طبع في عينيه و عقله. تم إصلاح هدف حياته في هذه اللحظة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… بلع.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحدادين والجنود والفرسان وحتى الناس العاديين لم يتمكنوا من إغلاق أفواههم. السيف الجميل الذي أنشأه جريد للتو طاف حول جريد. فجأة ، تحرك جريد بالسيف نحو السماء. كانت تحيته أن يرحب بسيف تنين النار.

كان لدى الحدادين في الشارع شعور غريزي. كل ليلة ، كانوا سيحلمون بصنع تلك الشفرة الجميلة بأيديهم. كانوا سيحلمون ثم يشعرون باليأس كل صباح عندما يدركوا أنه حلم بعيد المنال.

ترجمة : Don Kol

 

حجر النار في الفرن لا يزال له شكله الأصلي. يبدو أنه كان يسخر منه لمحاولته السيطرة عليه بهذا القدر بعد أن تحمل نفس تنين النار لمدة 200 عام. بدأ سطح الفرن يذوب ، لكن حجر النار في الفرن كان لا يزال جيدًا. كان هذا الحجر بعيدًا عن اللهب. يبدو أنه يهمس لـ جريد لإحضار ما لديه.

في الصمت الذي استمر مرة أخرى بعد الإعجاب ، طعن جريد الشفرة بإصبعه وصدى صوت واضح. لقد كان صدًا واضحًا أنهم لن يسمعوه مرة أخرى في المستقبل. بدأ الناس العاديون و الحدادين يرتجفون. عشرات الآلاف من الناس الذين تجمعوا في الشوارع لم يجرؤوا على التكهن بقيمة العمل الذي ابتكره جريد للتو.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ثم تغلغل صوت غريب في آذان جريد. كان صوت السيف الجديد الذي سيسمعه جريد كثيرًا في المستقبل.

 

 

كانت الشفرة التي استعادت نورها بعد صقلها شفافة مثل الزجاج. كانت العلامات المتموجة التي تم إنشاؤها أثناء عملية الطرق مرئية بشكل ضعيف ، مما جعل الشفرة أكثر جمالًا.

– الإنسان الذي جعلني أستسلم عندما لم أستسلم لتنين النار ، حتى لو كنت بعيدًا ، فأنت سيدي الوحيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[اكتمل سيف تنين النار.]

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  

[أدى إنتاج عنصر ذو تصنيف خرافي إلى زيادة جميع الإحصائيات بشكل دائم بمقدار +20 و زادت السمعة في جميع أنحاء القارة بمقدار +1000.]

 

 

 

“…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ركز على هذه اللحظة دون التفكير في العواقب. كان مقتنعا أن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه بها التغلب على هذا الرجل. الحداد الأسطوري. لا ، لقد كان حسابًا ممكنًا لأنه كان حدادًا واجه إله.

“…!”

 

 

كان لدى الحدادين في الشارع شعور غريزي. كل ليلة ، كانوا سيحلمون بصنع تلك الشفرة الجميلة بأيديهم. كانوا سيحلمون ثم يشعرون باليأس كل صباح عندما يدركوا أنه حلم بعيد المنال.

“…!”

 

 

أعطى بولد آجنوس الخاتم الذي كان يصنعه بعناية خلال الأسبوع الماضي. خاتم العبث – تم إحياء تحفة بولد الفنية التي قللت من استهلاك جميع الموارد بشكل أكثر ذكاءً لتعكس العصر الجديد. وضع أجنوس الخاتم الجميل اللامع على إصبعه و ضحك. “يمكنني أن أفعل المزيد الليلة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الحدادين والجنود والفرسان وحتى الناس العاديين لم يتمكنوا من إغلاق أفواههم. السيف الجميل الذي أنشأه جريد للتو طاف حول جريد. فجأة ، تحرك جريد بالسيف نحو السماء. كانت تحيته أن يرحب بسيف تنين النار.

“…!”

 

خرجت النيران عن السيطرة. تحركت مثل تسونامي الذي ضرب جريد و ابتلع الحدادة بأكملها. ثم انفجرت الحدادة. تم تحويل الحدادة الأولى ، التي كانت تضم مئات الأفران و كانت أكبر حدادة في منطقة راينهاردت للحدادة ، بسهولة إلى رماد.

قطع السيف الخفيف في الهواء. كان سيف تنين النار الشفاف مصبوغًا باللون الأحمر و ظل أثر الضوء الأحمر بمثابة تأثير لاحق. اشتعلت النيران في الضوء المتبقي. ثم تحول إلى شعلة شرسة ضخمة تصعد إلى السماء. بدت السماء و كأنها تتساقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل ستضايق الناس الليلة؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ضرب جريد ببطء بسيف تنين النار نحو السماء ذات اللون الأحمر. “دعنا نتعايش بشكل جيد في المستقبل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ترجمة : Don Kol

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يزال هناك الكثير من خشب الفوسفور الأبيض في مخزون جريد. كانت كمية يمكن أن تصنع 300 عنصر على الأقل. تم سكب المئات من الحطب في الفرن. كان من دون ترك واحدة ورائه.

هذا الفصل برعاية ?NAZ?

بدا وكأنه لم يفهم. رأت هيرا يده على كتف الدمية و أجبرت على الاعتراف بذلك – اعتقد أجنوس أن الدمية التي تحمل اسم ‘لونا كارلين’ فوق رأسها ما زالت حية. سقطت الشوكة ، التي كانت في حالة خطرة لبعض الوقت ، تحت الطاولة. كانت الشوكة في يد لونا كارلين. الطبق أمامها لم يمس.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط