الفصل 1268
الفصل 1268
“صحيح.”
كانت هناك ثلاث طرق لصنع عناصر الأنا.
…
أولاً ، استخدم مهارة منح الأنا. كانت هذه هي الطريقة التي يمكن أن يستخدمها باجما و جريد فقط. لقد أعطت العنصر المستهدف الروح المختارة لذلك كان الحصول على النتيجة التي يريدها سريعًا و سهلاً للغاية. ومع ذلك ، ختم جريد هذه المهارة بسبب قضايا أخلاقية. كان هناك أيضًا عيب كبير للغاية و هو وجود عدد محدود من الاستخدامات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثانيًا ، نقل المشاعر إلى عنصر باستخدام إجراءات محددة. كانت طريقة متطرفة مثل إهانة عنصر يتم تصنيعه ، إلى آخره ، من أجل تحفيز العنصر ، وبث المشاعر السلبية. لم يكن معدل النجاح مرتفعًا. في الوقت الحالي ، كانت عناصر الأنا القليلة الموزعة بين اللاعبين عبارة عن عناصر آنا تم صنعها بهذه الطريقة في الغالب. كانت قيمتها منخفضة مقارنة بسعرها المرتفع.
“هاه؟ لماذا؟”
“نعم هذا صحيح.”
كانت الخصائص النموذجية لعنصر الأنا هي القدرة على التحرك و التفكير و التواصل بشكل مستقل. عنصر الأنا الذي تم إنشاؤه بهذه الطريقة لديه قدرة تفكير محدودة للغاية بسبب المشاعر التي يحملها. كان من السهل رؤيته استنادًا إلى شوكة المظالم العميقة. أرادت شوكة المظالم العميقة الإضرار بمنشئها. ومع ذلك ، كان هذا هو. لم يتمكنوا من التحرك بشكل مستقل. في الواقع ، كان من الصعب وضعها في فئة عناصر الأنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
* يتم تطبيق 40٪ من القوة و البراعة النقية للمالك.
[اكتمل إنتاج أيدي الإله.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من فقدان السرعة عن طريق التحويل من أمطار الشفرات والوقوع في حفرة طينية ، اعتمدت على متانتها الصلبة و تحركت عبر أمطار الشفرات ، باستخدام أقصر طريق للوصول إلى الكائن في أزمة. استغرق الأمر 5 دقائق و 47 ثانية فقط لإنقاذ الجسم.
اقتنع جريد بمجرد أن رأى المنتج النهائي. الطريقة الثالثة والأخيرة لعمل عنصر الآنا – مهارة صنع عنصر الأنا. فقط مهارة الأقزام هذه كانت الطريقة المثلى لصنع عناصر الآنا الحقيقية.
[يد الإله]
[يد الإله]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من فقدان السرعة عن طريق التحويل من أمطار الشفرات والوقوع في حفرة طينية ، اعتمدت على متانتها الصلبة و تحركت عبر أمطار الشفرات ، باستخدام أقصر طريق للوصول إلى الكائن في أزمة. استغرق الأمر 5 دقائق و 47 ثانية فقط لإنقاذ الجسم.
بالطبع ، كان هدفًا لن يتحقق لسنوات. لم يكن من السهل صنع الأنا ويمكن أن تكون جودة الأنا منخفضة.
[التصنيف: أسطوري (نامي)
“أنا مسؤول عن إدارة المهد ، لذا فإن وظيفتي هي أن أكون هنا في المهد.”
المتانة: لانهائية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، كما هو متوقع من حداد اعترف به الإله هيكسيتيا!”
كان هذا أفضل عمل حدادة اعترف به الإله هيكسيتيا. كان السبب وراء تمكنه من إنشاء هذا العمل هو تعاليم تاليما. ستكون إنجازات جريد مصدر فخر لتاليما.
قطعة أثرية تم إنشاؤها من ‘الجشع’ بواسطة جريد ، الذي أصبح أسطورة.
نظرًا لأنه تم تصميمه على غرار أيدي جريد الخاصة ، يمكن ارتداء جميع العناصر و استخدامها دون قيود. يمكن أن يكون أيضًا بمثابة حداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لن يستسلم. كانت المادة التي تتكون منها أيدي الإله ، الجشع ، لا نهائية. بالإضافة إلى ذلك ، كان جريد رجلًا لديه المثابرة للتغلب على أي تجربة. كان الجمع بين جريد و الجشع هو الأقوى. كان جريد واثقًا من أنه سيحقق أهدافه.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
هكسيتيا ، إله الحدادين ، مندهش من الأداء الاستثنائي و يطمح إليه.
الآن تغيرت الأمور. أعطت أيدي الإله مع أعلى مستوى من الذكاء أفضل نتيجة ، حتى لو لم يصدر جريد الأوامر. في المستقبل ، سيستمر جريد في إنتاج أيادي إله جديدة. في النهاية ، خطط لاستخدام العشرات أو ربما المئات من أيادي الإله التي تتمتع بأعلى جودة من الأنا.
* يتم تطبيق 40٪ من القوة و البراعة النقية للمالك.
أولاً ، استخدم مهارة منح الأنا. كانت هذه هي الطريقة التي يمكن أن يستخدمها باجما و جريد فقط. لقد أعطت العنصر المستهدف الروح المختارة لذلك كان الحصول على النتيجة التي يريدها سريعًا و سهلاً للغاية. ومع ذلك ، ختم جريد هذه المهارة بسبب قضايا أخلاقية. كان هناك أيضًا عيب كبير للغاية و هو وجود عدد محدود من الاستخدامات.
* يمكن استنساخ مهارات المالك الفريدة. ومع ذلك ، فإن قوة المهارات محدودة بنسبة 25٪ ، ويتم استهلاك مانا المالك عند استخدام المهارة.
“هل هو ملك عنصري؟” سأل أنترينو ، الذي قاد جريد إلى المهد ، فيلفيت و هو يشاهد الأداء وهو مطوي ذراعيه ، وأومأ فيلفيت برأسه.
“… لهذا السبب قمت بتوفير الكثير من خشب الفوسفور الأبيض.”
من ناحية أخرى ، يمكن عرض المهارات التي تنتمي إلى العناصر المجهزة بالكامل دون استهلاك الموارد. سوف تؤثر المهارات العالية المستخدمة على المالك.
* لديه مهارة حرفة الحداد المتقدمة.
كانت العناصر الاصطناعية كبيرة جدًا لدرجة أنهم أطلقوا عليها عنوان الملوك
* أتقن إتقان الأسلحة المتقدمة وإتقان الدرع
الاعتماد على الذات في المهارات الحركية والتفكير والاتصال. ارتعد جريد عندما نظر إلى أيدي الإله ، التي تلقت تأثيرات متعددة بناءً على علاقتها مع سيدها. كان جريد يشعر بسعادة غامرة. كان من الطبيعي أن يشعر بالإثارة عند ولادة عنصر الآنا المطلق الذي اعتبره جميع اللاعبين خيالًا.
…
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلخ.]
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلخ.]
“ماذا عن استخدام هذا؟”
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الاختلافات العددية وفقًا للتصنيف ولم يكن العرض التفصيلي لأيدي الإله الجديدة مختلفًا كثيرًا عن القديمة. ومع ذلك ، كانت هناك اختلافات واضحة في المجالات المتعلقة بالأنا. لم يكن لأيدي الإله الموجودة سوى الخصائص الأساسية للغاية ‘للحكم والتحرك من تلقاء نفسها’.
“ممتاز. جيد جدا! ما الذي يستحق الفرح أكثر من روح الاستقامة التي تسكن في عملك؟ إنه حقا الأفضل. أنت نموذج جميع الحدادين ، وفخر تاليما”.
[★ عنصر الأنا.
…
تتأثر الأنا بمظهر المالك الذي ولدها دون أن تستسلم حتى اللحظة الأخيرة. لقد تعهدت بالولاء المطلق لك. الآنا تريد أن تكون مثلك. كلما زاد عدد المحاكمات التي تواجهها ، ستطلق العنان لقوتها.
هز أنترينو كتفيه. “تم تدمير العش الأصلي لـ تنين النار تراوكا في القتال ضد التنين المجنون. استغل تراوكا هذه الفرصة للانتقال إلى هذا المكان الذي يحتوي على أهم تدفق للحمم البركانية في العالم. كما سمعتم للتو ، ليس لدينا خيار سوى أن نعيش في خنوع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من فقدان السرعة عن طريق التحويل من أمطار الشفرات والوقوع في حفرة طينية ، اعتمدت على متانتها الصلبة و تحركت عبر أمطار الشفرات ، باستخدام أقصر طريق للوصول إلى الكائن في أزمة. استغرق الأمر 5 دقائق و 47 ثانية فقط لإنقاذ الجسم.
* ستزداد سرعة الحركة بشكل ملحوظ مع انخفاض صحة المالك.
كان هذا أفضل عمل حدادة اعترف به الإله هيكسيتيا. كان السبب وراء تمكنه من إنشاء هذا العمل هو تعاليم تاليما. ستكون إنجازات جريد مصدر فخر لتاليما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك العديد من اليانغبان أقوى مني بكثير. بالإضافة إلى ذلك ، فإن خشب الفسفور الأبيض شائع جدًا.”
* من أجل حماية سيدها من الخطر ، ستدخل حالة من الشجاعة و ستزيد قوتها مؤقتًا.
* يمكن استنساخ مهارات المالك الفريدة. ومع ذلك ، فإن قوة المهارات محدودة بنسبة 25٪ ، ويتم استهلاك مانا المالك عند استخدام المهارة.
* يزيد من تأثير مهارات الصقل التي يستخدمها سيدها بنسبة 20٪.]
“هاه! لقد تغير العالم الخارجي كثيرا. لقد حان الوقت الذي أصبح فيه التبادل العابر للقارات عبر البحر الأحمر ممكنًا. ربما تكون هذه رغبة قلبنا.”
في هذه المرحلة ، طرح فيلفيت كلمات مثيرة للاهتمام أثناء إرسال جريد بعيدًا. “بالمناسبة ، تصنيف الأنا لعار تاليما ليس قابلاً للقياس.”
“…!!”
“كيف يمكن أن يكون؟ ألم يتم الحكم عليها على أنها انتصار أو هزيمة من قبل اليانغبان؟”
[التصنيف: أسطوري (نامي)
الاعتماد على الذات في المهارات الحركية والتفكير والاتصال. ارتعد جريد عندما نظر إلى أيدي الإله ، التي تلقت تأثيرات متعددة بناءً على علاقتها مع سيدها. كان جريد يشعر بسعادة غامرة. كان من الطبيعي أن يشعر بالإثارة عند ولادة عنصر الآنا المطلق الذي اعتبره جميع اللاعبين خيالًا.
…
المتانة: لانهائية
تصفيق. تصفيق تصفيق تصفيق.
أولاً ، استخدم مهارة منح الأنا. كانت هذه هي الطريقة التي يمكن أن يستخدمها باجما و جريد فقط. لقد أعطت العنصر المستهدف الروح المختارة لذلك كان الحصول على النتيجة التي يريدها سريعًا و سهلاً للغاية. ومع ذلك ، ختم جريد هذه المهارة بسبب قضايا أخلاقية. كان هناك أيضًا عيب كبير للغاية و هو وجود عدد محدود من الاستخدامات.
استيقظ جريد من أفكاره عندما سمع أحدهم يصفق. أدار رأسه ورأى أنترينو المبتسم.
“ممتاز. جيد جدا! ما الذي يستحق الفرح أكثر من روح الاستقامة التي تسكن في عملك؟ إنه حقا الأفضل. أنت نموذج جميع الحدادين ، وفخر تاليما”.
كان هذا أفضل عمل حدادة اعترف به الإله هيكسيتيا. كان السبب وراء تمكنه من إنشاء هذا العمل هو تعاليم تاليما. ستكون إنجازات جريد مصدر فخر لتاليما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من فقدان السرعة عن طريق التحويل من أمطار الشفرات والوقوع في حفرة طينية ، اعتمدت على متانتها الصلبة و تحركت عبر أمطار الشفرات ، باستخدام أقصر طريق للوصول إلى الكائن في أزمة. استغرق الأمر 5 دقائق و 47 ثانية فقط لإنقاذ الجسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“واااااههه!”
* أتقن إتقان الأسلحة المتقدمة وإتقان الدرع
“ربما لا؟”
كان كما هو متوقع. كان الحدادون لدى تاليما سعداء مثل جريد. و هلل الآلاف من الأقزام و صفروا. هذا جعل ابتسامة جريد أكثر إشراقًا. شعر جريد أن العلاقة بين تاليما و مملكة مدجج بالعتاد يمكن أن تكون أعمق مما كان متوقعًا. بالطبع ، كان هذا على أساس أن تراوكا لم يكن موجودًا.
* ستزداد سرعة الحركة بشكل ملحوظ مع انخفاض صحة المالك.
***
“أوه. أوه.”
كان فيلفيت يعبر عن إعجابه ، لكن أنترينو صب الماء البارد عليه. “كيف يمكن أن يكون؟ يجب أن يكون جريد قد سافر إلى القارة الشرقية بشكل منفصل”.
المهد – كانت منشأة الأبحاث واسعة النطاق في تاليما هي التي أنتجت و أدارت العناصر الاصطناعية و الغولم. جاء جريد هنا بعد سماع أن هناك موقعًا تجريبيًا يختبر قدرة الحركة للعناصر و الغولم. الآن أطلق تنهدات الإعجاب مرارًا و تكرارًا.
لقد سمع عنها من كي أونغ. كان هناك فرن رئيسي في تاليما يذيب أي معادن ويستخدمها كطاقة ، لكنه لا يعمل بشكل صحيح الأن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عينان ساطعتان تحدقان في يد الإله مليئة بالتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
كانت حركة يد الإله رشيقة حيث كانت تتحرك بحرية داخل المجال التجريبي المعقد ، و تكسر العقبات و تتجنب الفخاخ. كانت سرعة الملاحظة و الحكم على الموقف سريعة ، لذا كانت القدرة على الحركة أكثر إشراقًا. لقد استوعب بدقة نقاط القوة والضعف ، وتم اكتشاف معظم الحيل التي تتطلب مستوى عالٍ من الذكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لن يستسلم. كانت المادة التي تتكون منها أيدي الإله ، الجشع ، لا نهائية. بالإضافة إلى ذلك ، كان جريد رجلًا لديه المثابرة للتغلب على أي تجربة. كان الجمع بين جريد و الجشع هو الأقوى. كان جريد واثقًا من أنه سيحقق أهدافه.
بدلاً من فقدان السرعة عن طريق التحويل من أمطار الشفرات والوقوع في حفرة طينية ، اعتمدت على متانتها الصلبة و تحركت عبر أمطار الشفرات ، باستخدام أقصر طريق للوصول إلى الكائن في أزمة. استغرق الأمر 5 دقائق و 47 ثانية فقط لإنقاذ الجسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كانت كل من المهارات المعرفية والحركية عالية جدًا.” قام فيلفيت ، زعيم المهد ، بتقييمها.
“… لهذا السبب قمت بتوفير الكثير من خشب الفوسفور الأبيض.”
“سيكون عبقريا من الناحية الإنسانية. سيتم تنفيذ أي أمر على أكمل وجه. حتى بدون أمر ، ستحكم و تتصرف وفقًا لذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“……”
لم تكن هناك حاجة للاستماع إلى هذا. كان جريد مدركًا بالفعل أن مستوى يد الإله الجديدة كان بعيدًا عن أيدي الإله السابقة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
نظرًا لأنه تم تصميمه على غرار أيدي جريد الخاصة ، يمكن ارتداء جميع العناصر و استخدامها دون قيود. يمكن أن يكون أيضًا بمثابة حداد.
‘كان هذا هو الجواب الصحيح.’
الأقزام لم يكونوا مجانين. لم يكن من الضروري إيجاد مدينة بالقرب من عرين تراوكا. كان هذا يعني أن الأقزام احتلوا في الأصل البركان و أن تراوكا كان غير مدعو.
كانت العناصر الاصطناعية كبيرة جدًا لدرجة أنهم أطلقوا عليها عنوان الملوك
لم يكن هناك سبب للتشبث بروح الإمبراطورة.
[★ عنصر الأنا.
كان فيلفيت يعبر عن إعجابه ، لكن أنترينو صب الماء البارد عليه. “كيف يمكن أن يكون؟ يجب أن يكون جريد قد سافر إلى القارة الشرقية بشكل منفصل”.
قاتلت أيدي الإله القديمة مع سلامة السيد كأولوية قصوى وكانت موثوقة عندما يتعلق الأمر بالقدرة الدفاعية ، ومع ذلك ، كان حكمها العام مخيبًا للآمال إلى حد ما. على وجه الخصوص ، كلما كان العدو أقوى ، قل استخدام حكمه لتهديد الخصم. لذلك ، في كثير من الحالات ، احتاج جريد إلى نقل أوامر تفصيلية في الوقت الفعلي ، مما أدى إلى إثقال قدرة جريد على التفكير. كان هذا هو السبب وراء تفاقم أداء أيادي الإله مع اشتداد حدة المعركة ، والسبب في عدم قدرة جريد على زيادة عدد أيادي الإله.
الآن تغيرت الأمور. أعطت أيدي الإله مع أعلى مستوى من الذكاء أفضل نتيجة ، حتى لو لم يصدر جريد الأوامر. في المستقبل ، سيستمر جريد في إنتاج أيادي إله جديدة. في النهاية ، خطط لاستخدام العشرات أو ربما المئات من أيادي الإله التي تتمتع بأعلى جودة من الأنا.
اقتنع جريد بمجرد أن رأى المنتج النهائي. الطريقة الثالثة والأخيرة لعمل عنصر الآنا – مهارة صنع عنصر الأنا. فقط مهارة الأقزام هذه كانت الطريقة المثلى لصنع عناصر الآنا الحقيقية.
بالطبع ، كان هدفًا لن يتحقق لسنوات. لم يكن من السهل صنع الأنا ويمكن أن تكون جودة الأنا منخفضة.
“كيف يمكن أن يكون؟ ألم يتم الحكم عليها على أنها انتصار أو هزيمة من قبل اليانغبان؟”
‘أنا متأكد من أنه ستكون هناك عدة مرات عندما ألعن’.
كان فيلفيت يعبر عن إعجابه ، لكن أنترينو صب الماء البارد عليه. “كيف يمكن أن يكون؟ يجب أن يكون جريد قد سافر إلى القارة الشرقية بشكل منفصل”.
“نعم هذا صحيح.”
ومع ذلك ، لن يستسلم. كانت المادة التي تتكون منها أيدي الإله ، الجشع ، لا نهائية. بالإضافة إلى ذلك ، كان جريد رجلًا لديه المثابرة للتغلب على أي تجربة. كان الجمع بين جريد و الجشع هو الأقوى. كان جريد واثقًا من أنه سيحقق أهدافه.
* أتقن إتقان الأسلحة المتقدمة وإتقان الدرع
‘… بدلاً من ذلك ، سأضطر إلى تأجيل بناء القلعة الطائرة.’
كان فيلفيت يعبر عن إعجابه ، لكن أنترينو صب الماء البارد عليه. “كيف يمكن أن يكون؟ يجب أن يكون جريد قد سافر إلى القارة الشرقية بشكل منفصل”.
لقد كان مشروعًا كبيرًا ولم يكن هناك ما يضمن أنه سيعمل من البداية. كان من الصعب الشعور بالأسف بناءً على الإطار الزمني.
“هل هو ملك عنصري؟” سأل أنترينو ، الذي قاد جريد إلى المهد ، فيلفيت و هو يشاهد الأداء وهو مطوي ذراعيه ، وأومأ فيلفيت برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صحيح.”
في هذه المرحلة ، طرح فيلفيت كلمات مثيرة للاهتمام أثناء إرسال جريد بعيدًا. “بالمناسبة ، تصنيف الأنا لعار تاليما ليس قابلاً للقياس.”
لقد سمع عنها من كي أونغ. كان هناك فرن رئيسي في تاليما يذيب أي معادن ويستخدمها كطاقة ، لكنه لا يعمل بشكل صحيح الأن.
“إنه لأمر مدهش حقًا.”
ترجمة : Don Kol
تدخلت جريد. “ملك عنصري؟”
“إنه ليس ملك عنصري حقيقي. إنه يشير إلى أفضل أربعة عناصر اصطناعية. إنه مختلف عن الإحراج و عار تاليما المختومة في البانديمونيوم. أصبحت هذه العناصر الأربعة الاصطناعية بارزة في مختلف المجالات و أصبحت الأوصياء على تاليما. اليد التي صنعتها تعادلهما”.
ترجمة : Don Kol
“يمكنني مقابلتهما؟” تساءل جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كانت تاليما في مأمن من تاروكا؟ كانت هذه هي اللحظة التي تم فيها الكشف عن السبب. ارتجف جريد وسأل سؤالًا كان يتساءل عنه لفترة طويلة ، “إذن لماذا قام تراوكا ببناء عش هنا؟”
“أوه. أوه.”
استخدم جريد دون علم الكلمات الفخرية عند التحدث إلى أنترينو. جميع الأقزام في تاليما ، بما في ذلك فيلفيت ، عاملوا أنترينو باحترام. أظهر هذا أنه كان كبيرًا في السن. كان موقف أنترينو إيجابيًا أيضًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“الملوك العنصريين لم يعودوا في تاليما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه؟ لماذا؟”
اقتنع جريد بمجرد أن رأى المنتج النهائي. الطريقة الثالثة والأخيرة لعمل عنصر الآنا – مهارة صنع عنصر الأنا. فقط مهارة الأقزام هذه كانت الطريقة المثلى لصنع عناصر الآنا الحقيقية.
كانت العناصر الاصطناعية كبيرة جدًا لدرجة أنهم أطلقوا عليها عنوان الملوك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العنصريين. كان جريد مرتبك و ابتسم أنترينو بمرارة. ” لقد تم إعطاؤهم لتنين النار كإشادة. في الوقت الحالي ، يجب أن يكونوا مشغولين بتنظيف عرين التنين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لن يستسلم. كانت المادة التي تتكون منها أيدي الإله ، الجشع ، لا نهائية. بالإضافة إلى ذلك ، كان جريد رجلًا لديه المثابرة للتغلب على أي تجربة. كان الجمع بين جريد و الجشع هو الأقوى. كان جريد واثقًا من أنه سيحقق أهدافه.
“……”
“كيف يمكن أن يكون؟ ألم يتم الحكم عليها على أنها انتصار أو هزيمة من قبل اليانغبان؟”
لماذا كانت تاليما في مأمن من تاروكا؟ كانت هذه هي اللحظة التي تم فيها الكشف عن السبب. ارتجف جريد وسأل سؤالًا كان يتساءل عنه لفترة طويلة ، “إذن لماذا قام تراوكا ببناء عش هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داوي شرير؟ من كان هذا؟”
الأقزام لم يكونوا مجانين. لم يكن من الضروري إيجاد مدينة بالقرب من عرين تراوكا. كان هذا يعني أن الأقزام احتلوا في الأصل البركان و أن تراوكا كان غير مدعو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت هكذا؟ بدء جريد المقتنع بشكل غريب في سرد القصة الطويلة مرة أخرى. تحدث ببطء عما حدث في القارة الشرقية. ثم قام بجولة في جميع مرافق المهد وتعرف على العناصر الاصطناعية و الغولم. وقع اتفاقية للحصول على العناصر الاصطناعية بشكل دوري مقابل توفير خشب الفوسفور الأبيض إلى تاليما ، ثم قرر الذهاب إلى منجم إليتر تحت إشراف أنترينو.
هز أنترينو كتفيه. “تم تدمير العش الأصلي لـ تنين النار تراوكا في القتال ضد التنين المجنون. استغل تراوكا هذه الفرصة للانتقال إلى هذا المكان الذي يحتوي على أهم تدفق للحمم البركانية في العالم. كما سمعتم للتو ، ليس لدينا خيار سوى أن نعيش في خنوع”.
تنهد فيلفيت. “سخونة الحمم… كان الأمر كذلك في السابق.”
تساءل جريد ، “ليس الأمر كذلك الآن؟”
‘أنا متأكد من أنه ستكون هناك عدة مرات عندما ألعن’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، يمتص تراوكا كل نار الجبال و تضعف حرارة الحمم البركانية. ونتيجة لذلك ، خفت ألسنة اللهب مما تسبب في مشاكل مختلفة”.
لم تكن هناك حاجة للاستماع إلى هذا. كان جريد مدركًا بالفعل أن مستوى يد الإله الجديدة كان بعيدًا عن أيدي الإله السابقة.
‘نيران القلعة؟ آه…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان فيلفيت يعبر عن إعجابه ، لكن أنترينو صب الماء البارد عليه. “كيف يمكن أن يكون؟ يجب أن يكون جريد قد سافر إلى القارة الشرقية بشكل منفصل”.
لقد سمع عنها من كي أونغ. كان هناك فرن رئيسي في تاليما يذيب أي معادن ويستخدمها كطاقة ، لكنه لا يعمل بشكل صحيح الأن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[يد الإله]
“ماذا عن استخدام هذا؟”
سحب جريد بعض الحطب من مخزونه وسلمه إلى فيلفيت. كان من الخشب الأبيض – خشب الفوسفور الأبيض. ما فائدة الحطب عندما انخفضت حرارة الحمم البركانية نفسها؟ كان فيلفيت في حيرة من أمره وقام بفحص دقيق لخشب الفوسفور الأبيض. “هـ~هذا فقط في الشرق…؟ من أين لك بهذا الخشب الثمين؟”
هز أنترينو كتفيه. “تم تدمير العش الأصلي لـ تنين النار تراوكا في القتال ضد التنين المجنون. استغل تراوكا هذه الفرصة للانتقال إلى هذا المكان الذي يحتوي على أهم تدفق للحمم البركانية في العالم. كما سمعتم للتو ، ليس لدينا خيار سوى أن نعيش في خنوع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حصلت عليه من القارة الشرقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه! لقد تغير العالم الخارجي كثيرا. لقد حان الوقت الذي أصبح فيه التبادل العابر للقارات عبر البحر الأحمر ممكنًا. ربما تكون هذه رغبة قلبنا.”
كان فيلفيت يعبر عن إعجابه ، لكن أنترينو صب الماء البارد عليه. “كيف يمكن أن يكون؟ يجب أن يكون جريد قد سافر إلى القارة الشرقية بشكل منفصل”.
بالطبع ، كان هدفًا لن يتحقق لسنوات. لم يكن من السهل صنع الأنا ويمكن أن تكون جودة الأنا منخفضة.
لقد سمع عنها من كي أونغ. كان هناك فرن رئيسي في تاليما يذيب أي معادن ويستخدمها كطاقة ، لكنه لا يعمل بشكل صحيح الأن.
“نعم هذا صحيح.”
“هوو ، سمعت أن اليانغبان أقوياء جدًا ، لكنك سرقتهم. يبدو أنهم ليسوا خصومك”.
“هناك العديد من اليانغبان أقوى مني بكثير. بالإضافة إلى ذلك ، فإن خشب الفسفور الأبيض شائع جدًا.”
بدء جريد قصة طويلة. روى قصة كيف علم بخشب الفوسفور الأبيض من خلال قوس العنقاء الحمراء ، وكيف صنع فأسًا لقطعه.
“هوو ، سمعت أن اليانغبان أقوياء جدًا ، لكنك سرقتهم. يبدو أنهم ليسوا خصومك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * من أجل حماية سيدها من الخطر ، ستدخل حالة من الشجاعة و ستزيد قوتها مؤقتًا.
“… لهذا السبب قمت بتوفير الكثير من خشب الفوسفور الأبيض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، يمكن عرض المهارات التي تنتمي إلى العناصر المجهزة بالكامل دون استهلاك الموارد. سوف تؤثر المهارات العالية المستخدمة على المالك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول جريد إنهاء القصة. ومع ذلك ، كان أنترينو و فيلفيت يستمعان باهتمام وطلبا المزيد من التفاصيل. “ماذا حدث للعبة إنتاج قوس العنقاء الحمراء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا ربحت.”
“… لهذا السبب قمت بتوفير الكثير من خشب الفوسفور الأبيض.”
“أوه ، كما هو متوقع من حداد اعترف به الإله هيكسيتيا!”
كان هذا أفضل عمل حدادة اعترف به الإله هيكسيتيا. كان السبب وراء تمكنه من إنشاء هذا العمل هو تعاليم تاليما. ستكون إنجازات جريد مصدر فخر لتاليما.
“ماذا بعد أن صنعت قوس العنقاء الحمراء؟ هل عامله اليانغبان على أنه حقيقي؟”
كانت حركة يد الإله رشيقة حيث كانت تتحرك بحرية داخل المجال التجريبي المعقد ، و تكسر العقبات و تتجنب الفخاخ. كانت سرعة الملاحظة و الحكم على الموقف سريعة ، لذا كانت القدرة على الحركة أكثر إشراقًا. لقد استوعب بدقة نقاط القوة والضعف ، وتم اكتشاف معظم الحيل التي تتطلب مستوى عالٍ من الذكاء.
“ربما لا؟”
لقد كان مشروعًا كبيرًا ولم يكن هناك ما يضمن أنه سيعمل من البداية. كان من الصعب الشعور بالأسف بناءً على الإطار الزمني.
كانت الخصائص النموذجية لعنصر الأنا هي القدرة على التحرك و التفكير و التواصل بشكل مستقل. عنصر الأنا الذي تم إنشاؤه بهذه الطريقة لديه قدرة تفكير محدودة للغاية بسبب المشاعر التي يحملها. كان من السهل رؤيته استنادًا إلى شوكة المظالم العميقة. أرادت شوكة المظالم العميقة الإضرار بمنشئها. ومع ذلك ، كان هذا هو. لم يتمكنوا من التحرك بشكل مستقل. في الواقع ، كان من الصعب وضعها في فئة عناصر الأنا.
“كيف يمكن أن يكون؟ ألم يتم الحكم عليها على أنها انتصار أو هزيمة من قبل اليانغبان؟”
“هل هو ملك عنصري؟” سأل أنترينو ، الذي قاد جريد إلى المهد ، فيلفيت و هو يشاهد الأداء وهو مطوي ذراعيه ، وأومأ فيلفيت برأسه.
“نعم هذا صحيح.”
“لم يكن هناك يانغبانيين موجودين. إلى جانب ذلك ، أتذكر أنني كنت متورطًا مع داوي شرير بعد ذلك.”
“……”
هز أنترينو كتفيه. “تم تدمير العش الأصلي لـ تنين النار تراوكا في القتال ضد التنين المجنون. استغل تراوكا هذه الفرصة للانتقال إلى هذا المكان الذي يحتوي على أهم تدفق للحمم البركانية في العالم. كما سمعتم للتو ، ليس لدينا خيار سوى أن نعيش في خنوع”.
“داوي شرير؟ من كان هذا؟”
حاول جريد إنهاء القصة. ومع ذلك ، كان أنترينو و فيلفيت يستمعان باهتمام وطلبا المزيد من التفاصيل. “ماذا حدث للعبة إنتاج قوس العنقاء الحمراء؟”
الفصل 1268
أشيع أن الأقزام كانوا مجتهدين للغاية. قيل له إنهم يعملون فقط دون أي وقت فراغ. الآن كان أنترينو و فيلفيت ينثران حصيرة للاستماع إلى قصة جريد. سألهم جريد ، “… أليس على كلاكما العمل؟”
أشيع أن الأقزام كانوا مجتهدين للغاية. قيل له إنهم يعملون فقط دون أي وقت فراغ. الآن كان أنترينو و فيلفيت ينثران حصيرة للاستماع إلى قصة جريد. سألهم جريد ، “… أليس على كلاكما العمل؟”
“ألا أعمل الآن؟ وظيفتي هي إرشادك و مرافقتك حول تاليما”.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الاختلافات العددية وفقًا للتصنيف ولم يكن العرض التفصيلي لأيدي الإله الجديدة مختلفًا كثيرًا عن القديمة. ومع ذلك ، كانت هناك اختلافات واضحة في المجالات المتعلقة بالأنا. لم يكن لأيدي الإله الموجودة سوى الخصائص الأساسية للغاية ‘للحكم والتحرك من تلقاء نفسها’.
“أنا مسؤول عن إدارة المهد ، لذا فإن وظيفتي هي أن أكون هنا في المهد.”
[★ عنصر الأنا.
تتأثر الأنا بمظهر المالك الذي ولدها دون أن تستسلم حتى اللحظة الأخيرة. لقد تعهدت بالولاء المطلق لك. الآنا تريد أن تكون مثلك. كلما زاد عدد المحاكمات التي تواجهها ، ستطلق العنان لقوتها.
“……”
العنصريين. كان جريد مرتبك و ابتسم أنترينو بمرارة. ” لقد تم إعطاؤهم لتنين النار كإشادة. في الوقت الحالي ، يجب أن يكونوا مشغولين بتنظيف عرين التنين.”
[يد الإله]
هل كانت هكذا؟ بدء جريد المقتنع بشكل غريب في سرد القصة الطويلة مرة أخرى. تحدث ببطء عما حدث في القارة الشرقية. ثم قام بجولة في جميع مرافق المهد وتعرف على العناصر الاصطناعية و الغولم. وقع اتفاقية للحصول على العناصر الاصطناعية بشكل دوري مقابل توفير خشب الفوسفور الأبيض إلى تاليما ، ثم قرر الذهاب إلى منجم إليتر تحت إشراف أنترينو.
في هذه المرحلة ، طرح فيلفيت كلمات مثيرة للاهتمام أثناء إرسال جريد بعيدًا. “بالمناسبة ، تصنيف الأنا لعار تاليما ليس قابلاً للقياس.”
“هل هو ملك عنصري؟” سأل أنترينو ، الذي قاد جريد إلى المهد ، فيلفيت و هو يشاهد الأداء وهو مطوي ذراعيه ، وأومأ فيلفيت برأسه.
‘… بدلاً من ذلك ، سأضطر إلى تأجيل بناء القلعة الطائرة.’
ترجمة : Don Kol
الأقزام لم يكونوا مجانين. لم يكن من الضروري إيجاد مدينة بالقرب من عرين تراوكا. كان هذا يعني أن الأقزام احتلوا في الأصل البركان و أن تراوكا كان غير مدعو.
كانت العناصر الاصطناعية كبيرة جدًا لدرجة أنهم أطلقوا عليها عنوان الملوك
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
تنهد فيلفيت. “سخونة الحمم… كان الأمر كذلك في السابق.”
أولاً ، استخدم مهارة منح الأنا. كانت هذه هي الطريقة التي يمكن أن يستخدمها باجما و جريد فقط. لقد أعطت العنصر المستهدف الروح المختارة لذلك كان الحصول على النتيجة التي يريدها سريعًا و سهلاً للغاية. ومع ذلك ، ختم جريد هذه المهارة بسبب قضايا أخلاقية. كان هناك أيضًا عيب كبير للغاية و هو وجود عدد محدود من الاستخدامات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
