1958
1958
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما شكلت وفاة والديه نهاية التناسخ الأول للين مينغ ، والذي استمر لأكثر من 1600 عام.
…
كانوا يعيشون في منزلين عشبيين منفصلين. كانوا يكنسون قبور الزوجين المسنين ويحرقون لهما البخور ويدعون لهما كل يوم.
…
استمرت سيتو مينجيوى مع العائلة. على الرغم من أن علاقتها مع لين مينغ كانت فقط علاقة معلم ومتدرب ، وكانت علاقة مؤقتة أيضا ، لكن كان هذا شيئًا لم يعرفه والدا لين مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يشعروا بأي ندم.
في الواقع ، في عيون لين مو ولين فو ، كان هناك أهمية عميقة لبقاء سيتو مينجيوى .
………….
وقف وقال لـ سيتو مينجيوى من ورائه ، “وفقًا لاتفاقنا ، انتهت علاقتنا بصفتنا سيد ومتدرب. يمكنك الآن البدء في السير في طريقك الخاص “.
كان الزوجان العجوز يأملان في أن يكون هناك أشخاص يرافقونهما في سن الشيخوخة ، لكنهما تمنيا أيضًا أن يتزوج ابنهما ويعيش حياة سعيدة مليئة بالنعيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع نهاية فترة الحداد ، اضطر لين مينغ إلى المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقدم لين مينغ تفسيرا لسوء الفهم هذا. السبب في أنه طلب من سيتو مينجيوى البقاء في مكانه لمرافقة والديه لأنه كان يرغب في أن يعيش والديه بسلام في شيخوختهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في معظم الأوقات لم يتحدث مع سيتو مينجيوى. كان ينقل إليها فقط أساليب التدريب التي كانت مناسبة لها لممارستها والسماح لها بإدراكها بمفردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بالنسبة للحبوب ، كان لدى لين مينغ حبوب أكثر من كافية. سوف تذوب كل حبة دواء في مياه الينابيع ، وسوف تشرب ماء الينابيع ببطء وتنقي الدواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت 20 سنة أخرى.
كانت الآثار ملحوظة.
كان كل شيء دافئًا ومتناغمًا. عوضت السعادة الحالية العائلة بأكملها عن الندم الأخير الذي شعر به الزوجان المسنان في الحياة.
اقتحم الفضاء ، وحلّق بعمق في الكون.
استخدمت سيتو مينجيوى 10 سنوات فقط لتقترب من عالم التحول الإلهي.
كانت حواجب سيتو مينجيوى تتجمع معًا لأنها ببساطة لم تكن قادرة على العثور على أي دليل حول ما يجب القيام به.
اقتحم الفضاء ، وحلّق بعمق في الكون.
الحقيقة هي أن موهبتها لم تكن سيئة للغاية حتى عند وضعها في العالم الإلهي. كانت المشكلة أنها تفتقر إلى المعلمين المهرة في العوالم الدنيا مما أدى إلى تأخير تدريبها. ومع ذلك ، تم تعويض هذا كله في الوقت الحالي. على الرغم من أنه كان من المستحيل عليها تحقيق أي إنجازات ضخمة ، إلا أنه مع توجيهات لين مينغ ، لن يكون من الصعب عليها أن تتطور إلى عالم اللورد الإلهي.
وفقًا لإرادة والديه ، قام لين مينغ بدفنهم في الجبال حول مدينة التوت الأخضر.
في بعض الأحيان ، كان لين مينغ يخرج مع سيتو مينجيوى. وكانوا يغامرون بعمق في الفضاء المرصع بالنجوم ، وهنا يقوم لين مينغ بتعليم سيتو مينجيوى بعض القوانين وطرق التدريب المتقدمة.
وهكذا أومأت ببطء.
حتى أن لين مينغ أعطى سيتو مينجيوى جزءًا غير مكتمل من القوة الإلهية الفائقة. على الرغم من أنه لم يكن لديه الكثير من الأمل في أنها ستكون قادرة على إدراك أي شيء منها ، إلا أنها على الأقل يمكن أن تتعامل مع قوانين الداو العظيمة ، مما يوسع آفاقها حتى تحصل على المزيد من الإلهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في معظم الأوقات لم يتحدث مع سيتو مينجيوى. كان ينقل إليها فقط أساليب التدريب التي كانت مناسبة لها لممارستها والسماح لها بإدراكها بمفردها.
بالنسبة للحبوب ، كان لدى لين مينغ حبوب أكثر من كافية. سوف تذوب كل حبة دواء في مياه الينابيع ، وسوف تشرب ماء الينابيع ببطء وتنقي الدواء.
كانت حواجب سيتو مينجيوى تتجمع معًا لأنها ببساطة لم تكن قادرة على العثور على أي دليل حول ما يجب القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو التناسخ الثاني للين مينغ. خلال هذه السنوات ، أصبح مزاج لين مينغ وتدريبه مثالي بشكل متزايد. لم يزد تدريبه بسرعة ، لكن فهمه للداو السماوي نما بوتيرة متزايده .
كانت قلقة من أن لين مينغ سيعتقد أنها كانت غبية للغاية وكانت تأمل بشدة أن تفعل شيئًا يرضيه. ومع ذلك ، كانت آثار الداو العظيمة هذه معقدة للغاية ومتنوعة. مهما حاولت جاهدة ، كان من الصعب عليها أن تدرك أي شيء.
كانت هذه الأيام بطيئة وفاترة. ولكن سواء كان لين مينغ أو سيتو مينجيوى ، فقد وجدوا السلام الداخلي والهدوء في هذه الأيام البطيئة والفاترة.
لم يقل لين مينغ أي شيء. سألها ببساطة عن التقدم الذي أحرزته ثم غادر بصمت.
قبل مغادرتهم مباشرة ، امتلأت وجوههم بالابتسامات وكانت تعابيرهم هادئة. لقد ماتوا في الفراش من الشيخوخة.
هكذا مرت 50 سنة.
كبر لين فو ولين مو. لكن في نفس الوقت ، ابتسموا أكثر فأكثر.
لم يقل لين مينغ أي شيء. سألها ببساطة عن التقدم الذي أحرزته ثم غادر بصمت.
كبر لين فو ولين مو. لكن في نفس الوقت ، ابتسموا أكثر فأكثر.
ذهب الربيع وجاء الخريف. مرت 20 سنة أخرى. اعتمد كل من لين فو ولين مو على عصي المشي. أصبح من الصعب بعض الشيء السير في الشارع حتى .
عندما لم تكن سيتو مينجيوى تتدرب فقد كانت تقضي بقية وقتها في مرافقة والدي لين مينغ. غالبًا ما كانت تذهب إلى المطبخ لمساعدة لين مو في تحضير الطعام وستخرج لوحة شطرنج لتلعب مع لين فو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدث لين مينغ ، صعد إلى الفراغ. ببساطة لم يكن بحاجة إلى فتح الفراغ ، لكنه دخل فيه مباشرة واختفى عن الأنظار.
استمرت سيتو مينجيوى مع العائلة. على الرغم من أن علاقتها مع لين مينغ كانت فقط علاقة معلم ومتدرب ، وكانت علاقة مؤقتة أيضا ، لكن كان هذا شيئًا لم يعرفه والدا لين مينغ.
كان كل شيء دافئًا ومتناغمًا. عوضت السعادة الحالية العائلة بأكملها عن الندم الأخير الذي شعر به الزوجان المسنان في الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا أيضًا ما أراده لين مينغ.
…
مرت ثلاث سنوات بسرعة.
في هذه الحياة ، أراد أن يمنح والديه السلام والسعادة . لهذا السبب ، حتى لو اضطر إلى تلويث نفسه ببعض الكارما ، فلا يهم على الإطلاق.
تبعت سيتو مينجيوى لين مينغ. كانت تلبس ثياباً بيضاء واقامت معه فترة الحداد.
ذهب الربيع وجاء الخريف. مرت 20 سنة أخرى. اعتمد كل من لين فو ولين مو على عصي المشي. أصبح من الصعب بعض الشيء السير في الشارع حتى .
………….
ومع ذلك ، لم يكن هناك خدم في أسرهم. في كل مرة ذهبوا فيها لشراء البقالة ، كانت سيتو مينجيوى تساعد لين مو في الخروج من مطعم عائلة لين حيث كانوا يسيرون ببطء في الشوارع المألوفة.
في الواقع ، في عيون لين مو ولين فو ، كان هناك أهمية عميقة لبقاء سيتو مينجيوى .
خلال هذه الأوقات ، كانت لين مو يمشي ببطء. كانت تتجول ، تشعر بالشمس على وجهها ، وتشعر بمباهج الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفقًا لإرادة والديه ، قام لين مينغ بدفنهم في الجبال حول مدينة التوت الأخضر.
كان لين فو ولين مو ، الاثنان قد ذاقوا طعم الفقر ، وعاشوا في فخامة ، عاشوا حياة يعبدهم فيها الملايين والمليارات من الناس. الآن في سن الشيخوخة ، مع مرافقة سيتو مينجيوى و لين مينغ ، شعروا بالدفء والسعادة.
ومع ذلك ، لم يكن هناك خدم في أسرهم. في كل مرة ذهبوا فيها لشراء البقالة ، كانت سيتو مينجيوى تساعد لين مو في الخروج من مطعم عائلة لين حيث كانوا يسيرون ببطء في الشوارع المألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه حياتهم ، حياة مباركة.
وهكذا أومأت ببطء.
كان الزوجان العجوز يأملان في أن يكون هناك أشخاص يرافقونهما في سن الشيخوخة ، لكنهما تمنيا أيضًا أن يتزوج ابنهما ويعيش حياة سعيدة مليئة بالنعيم.
لم يشعروا بأي ندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك بعامين ، تمامًا كما بدأ الصيف ، في يوم مشمس توفي لين فو ولين مو واحدًا تلو الآخر.
في السنة التي سبقت وفاة لين فو ولين مو ، اقتحم سيتو مينجيوى عالم التحول الإلهي. علاوة على ذلك ، مع تعاليم لين مينغ ودعم الموارد التي تركها لها ، شكلت أساسًا متينًا. لن يكون وصولها إلى عالم اللورد الإلهي في المستقبل مشكلة.
قبل مغادرتهم مباشرة ، امتلأت وجوههم بالابتسامات وكانت تعابيرهم هادئة. لقد ماتوا في الفراش من الشيخوخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في معظم الأوقات لم يتحدث مع سيتو مينجيوى. كان ينقل إليها فقط أساليب التدريب التي كانت مناسبة لها لممارستها والسماح لها بإدراكها بمفردها.
كما شكلت وفاة والديه نهاية التناسخ الأول للين مينغ ، والذي استمر لأكثر من 1600 عام.
أشعل لين مينغ البخور لوالديه وركع بعمق على ركبتيه ، وانحنى ووصلت جبهته إلى الأرض. كان هذا أيضًا انحناءه الأخير.
كان يمثل نهاية كاملة لهذا الوقت.
كانت حواجب سيتو مينجيوى تتجمع معًا لأنها ببساطة لم تكن قادرة على العثور على أي دليل حول ما يجب القيام به.
وفقًا لإرادة والديه ، قام لين مينغ بدفنهم في الجبال حول مدينة التوت الأخضر.
كان هذا هو المصير الذي تم تحديده بالفعل.
بعد الموت يصبح ترابًا ويعود إلى الأرض. كانت هذه رغبة بسيطة لمعظم البشر.
أشعل لين مينغ البخور لوالديه وركع بعمق على ركبتيه ، وانحنى ووصلت جبهته إلى الأرض. كان هذا أيضًا انحناءه الأخير.
خلال هذه الأوقات ، كانت لين مو يمشي ببطء. كانت تتجول ، تشعر بالشمس على وجهها ، وتشعر بمباهج الحياة.
وفقًا للعرف ، أقام لين مينغ بيوتًا عشبية في سفح الجبل. كان يرتدي ملابس حداد بسيطة وحزن على والديه لمدة ثلاث سنوات.
تبعت سيتو مينجيوى لين مينغ. كانت تلبس ثياباً بيضاء واقامت معه فترة الحداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا يعيشون في منزلين عشبيين منفصلين. كانوا يكنسون قبور الزوجين المسنين ويحرقون لهما البخور ويدعون لهما كل يوم.
استخدمت سيتو مينجيوى 10 سنوات فقط لتقترب من عالم التحول الإلهي.
كانت هذه الأيام بطيئة وفاترة. ولكن سواء كان لين مينغ أو سيتو مينجيوى ، فقد وجدوا السلام الداخلي والهدوء في هذه الأيام البطيئة والفاترة.
على الرغم من أنه كان متسولًا ، إلا أنه لم يتوسل للناس أبدًا. كان يتجول فقط ، واستمر هذا التجوال لعشرات السنين.
مرت ثلاث سنوات بسرعة.
مع نهاية فترة الحداد ، اضطر لين مينغ إلى المغادرة.
كانت الآثار ملحوظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في وقت مبكر من صباح أحد الأيام ، أشرقت الشمس الساطعة. تناثر ضباب الصباح لجبل التوت الأخضر وتبخرت قطرات الندى المعلقة على العشب ببطء.
لكن لم يجلب لها هذا أي فرحة في الوقت الحالي. استدارت بهدوء ، ودخلت المنزل العشبي الذي عاشت فيه لمدة ثلاث سنوات وأغلقت الباب برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لين فو ولين مو ، الاثنان قد ذاقوا طعم الفقر ، وعاشوا في فخامة ، عاشوا حياة يعبدهم فيها الملايين والمليارات من الناس. الآن في سن الشيخوخة ، مع مرافقة سيتو مينجيوى و لين مينغ ، شعروا بالدفء والسعادة.
أشعل لين مينغ البخور لوالديه وركع بعمق على ركبتيه ، وانحنى ووصلت جبهته إلى الأرض. كان هذا أيضًا انحناءه الأخير.
أشعل لين مينغ البخور لوالديه وركع بعمق على ركبتيه ، وانحنى ووصلت جبهته إلى الأرض. كان هذا أيضًا انحناءه الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لين فو ولين مو ، الاثنان قد ذاقوا طعم الفقر ، وعاشوا في فخامة ، عاشوا حياة يعبدهم فيها الملايين والمليارات من الناس. الآن في سن الشيخوخة ، مع مرافقة سيتو مينجيوى و لين مينغ ، شعروا بالدفء والسعادة.
وقف وقال لـ سيتو مينجيوى من ورائه ، “وفقًا لاتفاقنا ، انتهت علاقتنا بصفتنا سيد ومتدرب. يمكنك الآن البدء في السير في طريقك الخاص “.
كبر لين فو ولين مو. لكن في نفس الوقت ، ابتسموا أكثر فأكثر.
تحدث لين مينغ بهدوء. ولكن عندما سقطت هذه الكلمات في آذان سيتو مينجيوى ، شعرت بالعنف اللامتناهي والكآبة اللامتناهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك شعور لا يوصف في قلبها. كانت تعلم أن هذا اليوم سيأتي وقد استعدت له ذهنيًا. ولكن عندما حدث ذلك حقًا ، كانت في حيرة لا يمكن تفسيرها.
لم يشعروا بأي ندم.
لكنها كانت تدرك جيدًا أنها ولين مينغ كانا في الأصل خطين مستقيمين لم يتقاطعا أبدًا. فقط بسبب والدي لين مينغ فقد اقتربوا لفترة وجيزة من الزمن – وكان ذلك اقتراب فقط.
سرعان ما اندفع عبر الكون ووصل إلى كوكب أسود ضخم. ثم انغمس في أعماق قلب الكوكب.
…
بعد ذلك ، مع استمرار هذه الخطوط المستقيمة ، فإنها تنفصل ببطء ، وتبتعد بشكل تدريجي أكثر فأكثر.
وهكذا أومأت ببطء.
كان هذا هو المصير الذي تم تحديده بالفعل.
على الرغم من أنه كان متسولًا ، إلا أنه لم يتوسل للناس أبدًا. كان يتجول فقط ، واستمر هذا التجوال لعشرات السنين.
بغض النظر عما فعلته ، لن يتغير ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا للعرف ، أقام لين مينغ بيوتًا عشبية في سفح الجبل. كان يرتدي ملابس حداد بسيطة وحزن على والديه لمدة ثلاث سنوات.
وهكذا أومأت ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا للعرف ، أقام لين مينغ بيوتًا عشبية في سفح الجبل. كان يرتدي ملابس حداد بسيطة وحزن على والديه لمدة ثلاث سنوات.
“اذا الوداع. إذا قدر لنا أن نلتقي مرة أخرى. ”
…
عندما تحدث لين مينغ ، صعد إلى الفراغ. ببساطة لم يكن بحاجة إلى فتح الفراغ ، لكنه دخل فيه مباشرة واختفى عن الأنظار.
على الرغم من أنه كان متسولًا ، إلا أنه لم يتوسل للناس أبدًا. كان يتجول فقط ، واستمر هذا التجوال لعشرات السنين.
كان هذا هو المصير الذي تم تحديده بالفعل.
وقفت سيتو مينجيوى في حالة ذهول حيث كانت صامتة لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في السنة التي سبقت وفاة لين فو ولين مو ، اقتحم سيتو مينجيوى عالم التحول الإلهي. علاوة على ذلك ، مع تعاليم لين مينغ ودعم الموارد التي تركها لها ، شكلت أساسًا متينًا. لن يكون وصولها إلى عالم اللورد الإلهي في المستقبل مشكلة.
في هذه الحياة ، أراد أن يمنح والديه السلام والسعادة . لهذا السبب ، حتى لو اضطر إلى تلويث نفسه ببعض الكارما ، فلا يهم على الإطلاق.
لكن لم يجلب لها هذا أي فرحة في الوقت الحالي. استدارت بهدوء ، ودخلت المنزل العشبي الذي عاشت فيه لمدة ثلاث سنوات وأغلقت الباب برفق.
لكن لم يجلب لها هذا أي فرحة في الوقت الحالي. استدارت بهدوء ، ودخلت المنزل العشبي الذي عاشت فيه لمدة ثلاث سنوات وأغلقت الباب برفق.
ومع ذلك ، لم يكن هناك خدم في أسرهم. في كل مرة ذهبوا فيها لشراء البقالة ، كانت سيتو مينجيوى تساعد لين مو في الخروج من مطعم عائلة لين حيث كانوا يسيرون ببطء في الشوارع المألوفة.
كان يمثل نهاية كاملة لهذا الوقت.
………….
مرت 20 سنة أخرى.
كانت الآثار ملحوظة.
سرعان ما اندفع عبر الكون ووصل إلى كوكب أسود ضخم. ثم انغمس في أعماق قلب الكوكب.
في جزء من هذا الكون ، داخل مدينة إمبراطورية على كوكب مجهول ، ظهر شحاذ صغير في زاوية المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قصيرا وجسمه كله مغطى بالتراب ، لكن عينيه كانتا ساطعتين بشكل مذهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع نهاية فترة الحداد ، اضطر لين مينغ إلى المغادرة.
على الرغم من أنه كان متسولًا ، إلا أنه لم يتوسل للناس أبدًا. كان يتجول فقط ، واستمر هذا التجوال لعشرات السنين.
وقفت سيتو مينجيوى في حالة ذهول حيث كانت صامتة لفترة طويلة.
نما هذا المتسول الشاب ببطء شديد ، لكن لأنه كان متسولًا ، لم يلاحظه أحد.
مرت ثلاث سنوات بسرعة.
حتى اختفى ذات يوم من المدينة.
اقتحم الفضاء ، وحلّق بعمق في الكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الموت يصبح ترابًا ويعود إلى الأرض. كانت هذه رغبة بسيطة لمعظم البشر.
كان هذا هو التناسخ الثاني للين مينغ. خلال هذه السنوات ، أصبح مزاج لين مينغ وتدريبه مثالي بشكل متزايد. لم يزد تدريبه بسرعة ، لكن فهمه للداو السماوي نما بوتيرة متزايده .
ذهب الربيع وجاء الخريف. مرت 20 سنة أخرى. اعتمد كل من لين فو ولين مو على عصي المشي. أصبح من الصعب بعض الشيء السير في الشارع حتى .
سرعان ما اندفع عبر الكون ووصل إلى كوكب أسود ضخم. ثم انغمس في أعماق قلب الكوكب.
بغض النظر عما فعلته ، لن يتغير ذلك.
استخدمت سيتو مينجيوى 10 سنوات فقط لتقترب من عالم التحول الإلهي.
ذهب الربيع وجاء الخريف. مرت 20 سنة أخرى. اعتمد كل من لين فو ولين مو على عصي المشي. أصبح من الصعب بعض الشيء السير في الشارع حتى .
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أيضًا ما أراده لين مينغ.
على الرغم من أنه كان متسولًا ، إلا أنه لم يتوسل للناس أبدًا. كان يتجول فقط ، واستمر هذا التجوال لعشرات السنين.
كما شكلت وفاة والديه نهاية التناسخ الأول للين مينغ ، والذي استمر لأكثر من 1600 عام.
ترجمة : PEKA
…..
في هذه الحياة ، أراد أن يمنح والديه السلام والسعادة . لهذا السبب ، حتى لو اضطر إلى تلويث نفسه ببعض الكارما ، فلا يهم على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أيضًا ما أراده لين مينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		