وصول الجد السلف
الفصل 3530: وصول الجد السلف
لم يكن السيادي السماوي تشان يانغ أقل من أسطورة في الشمال. مجرد ذكر لقبه وحده كان له دائمًا تأثير سحري على المستمعين.
كانت حياة الأسلاف معلقة بخيط رفيع. إذا زاد لي تشي من قوته أكثر سيموتوا – أمر مرعب حقًا لمجرد التفكير فيه.
كانت حياة الأسلاف معلقة بخيط رفيع. إذا زاد لي تشي من قوته أكثر سيموتوا – أمر مرعب حقًا لمجرد التفكير فيه.
فجأة، يمكن للمرء أن يسمع الأصوات العالية للعجلات المتدحرجة من عربة في الأفق.
على الرغم من أن الجميع قد سمعوا عنه، إلا أن قلة قليلة منهم حظوا بميزة رؤيته شخصيًا. وشمل ذلك أولئك من بوابة الين يانغ. فقط الأسلاف رفيعو المستوى مثل الشمس الذهبية كانوا محظوظين بما فيه الكفاية.
اجتاح الين واليانغ عشرة ملايين ميل وبلغوا السماء في مسار مشرق نشأ من بوابة الين يانغ ووصل إلى بوابة الأسلاف.
لأن السيادي علم لورد الداو زن العتيق، أشار إليه البعض كمعلم إمبراطوري في وقت لاحق.
يبدو أن هناك عالمًا مشتقًا من أصوات العجلات المتدحرجة. وما زال الحشد مصدوماً لرؤية هذه الظاهرة رغم قلة الضغط المخيف. كانوا يعلمون أن وجودًا أسمى كان قادمًا.
فجأة، يمكن للمرء أن يسمع الأصوات العالية للعجلات المتدحرجة من عربة في الأفق.
شقت عربة قديمة طريقها ببطء عبر مسار من الين يانغ. يبدو أنها تدحرجت كعربة عادية ولكن مع كل دوران كامل للعجلة، سارت عبر ملايين الأميال. كان هذا نوعًا من القفزة المكانية.
“هناك أمل لبوابة الين يانغ.” تمتم أحد كبار السن: “ربما سيكون قادرًا على تغيير هذه النتيجة.”
تم صنعها من خشب الين القديم النادر للغاية والمدمج مع البرونز الخالد واليشم وأحجار الشمس والقمر…
كما سمعوا دوي وحش يجر العربة. كان يشبه الكيلين لكنه لم يكن واحدًا. كان يرتدي صفائح مدرعة فضية مع دخان أبيض يكسو قدميه. كان يفتقر إلى الألوهية الباسلة الموجودة في الكيلين.
كانت العربة نفسها مع الزخارف تنضح بهالة قديمة. يمكن أن يشعر المتفرجون بالسنوات التي مرت عليهم كما لو أن العربة جاءت من الماضي.
“الجد السلف!” لا يزال جنود الين يانغ يهتفون رغم تعرضهم للقمع على الأرض.
كان هناك الكثير من الأضرار على الجسم – ثقوب من السهام وجروح من السيوف. كانت بعض الأسهم المكسورة لا تزال عالقة هناك. يمكن للناس أن يقولوا في لمحة أنها شهدت العديد من المعارك والحروب.
“الدرع الفضي لين.” صرخ شخص ما في المقدمة مندهشًا لأن هذا كان فرعًا من وحش إلهي. كانت سلالته ستكون أثمن ما في هذا العالم إذا لم تكن الوحوش الإلهية موجودة.
كما سمعوا دوي وحش يجر العربة. كان يشبه الكيلين لكنه لم يكن واحدًا. كان يرتدي صفائح مدرعة فضية مع دخان أبيض يكسو قدميه. كان يفتقر إلى الألوهية الباسلة الموجودة في الكيلين.
“صرير.” توقفت العربة أخيرًا وحلقت في الهواء. لم يزعج السيادي السماوي تشان يانغ الجالس على العربة النظر إلى أي شخص، ولا حتى الأسلاف القدامى.
كانت عيناه تنضحان بصيصًا مخيفًا يشبه صواعق البرق القادرة على قتل أي شخص.
“إنه لا يمكن المساس به حقًا.” اهتز آخرون لسماع ذلك.
كان سائق العربة سلفًا من بوابة الين يانغ حتى أكبر سنًا من مجموعة الشمس الذهبية. كان لديه عيون مشرقة وحاجبان حادان. كان يرتدي زيًا من الطراز القديم؛ مجرد جلوسه هناك وحده أمر المتفرجين بوقار كما لو كان ملكًا بلا تاج.
“في رأيي، لا يزال لي تشي صغيرًا جدًا لذا يجب أن تكون هناك فجوة صغيرة بينهما. لكن هذا لا يهم، لقد عزز بالفعل مكانته في التاريخ.” تكهنت شخصية كبيرة.
“الدرع الفضي لين.” صرخ شخص ما في المقدمة مندهشًا لأن هذا كان فرعًا من وحش إلهي. كانت سلالته ستكون أثمن ما في هذا العالم إذا لم تكن الوحوش الإلهية موجودة.
على الرغم من أن الجميع قد سمعوا عنه، إلا أن قلة قليلة منهم حظوا بميزة رؤيته شخصيًا. وشمل ذلك أولئك من بوابة الين يانغ. فقط الأسلاف رفيعو المستوى مثل الشمس الذهبية كانوا محظوظين بما فيه الكفاية.
وبالتالي، فإن هذا يعني أن سيد العربة يجب أن يكون مرموقًا للغاية لامتلاك وحش مثل هذا.
ومع ذلك، في مطعم حساء الدجاج داخل مدينة الأسلاف، ألقى صاحب المتجر العجوز نظرة سريعة عليه قبل أن يهز رأسه: “إنه لا يكفي.”
“هذا، هذا، السيادي السماوي تشان يانغ، أليس كذلك؟” قال أحد الأسلاف بعدم اليقين بعد رؤية سائق العربة.
“صرير!” انقطع الجو المتوتر فجأة بواسطة صرير طائر العنقاء. مُزِقت الغيوم القريبة. ظهر طائر عملاق. كانت أجنحته ذات الألوان الخمسة كبيرة بما يكفي لطمس السماء.
“الجد السلف!” أصبح الشمس الذهبية والآخرون متحمسين.
الشخصية المميزة للشمال كانت هنا شخصيًا. كانت كل العيون على العربة.
“الجد السلف!” لا يزال جنود الين يانغ يهتفون رغم تعرضهم للقمع على الأرض.
تساءلوا عن معركة بين هذين واعتقدوا أن لي تشي كان المستضعف.
“يجب أن يكون هذا هو السيادي السماوي تشان يانغ.” ظن المتفرجون أن هذا هو الحال بعد رؤية رد الجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجد السلف!” أصبح الشمس الذهبية والآخرون متحمسين.
“نعم، إنه هو.” أخذ الكثيرون نفسًا عميقًا ليهدأوا.
________________
لم يكن السيادي السماوي تشان يانغ أقل من أسطورة في الشمال. مجرد ذكر لقبه وحده كان له دائمًا تأثير سحري على المستمعين.
كانت العربة نفسها مع الزخارف تنضح بهالة قديمة. يمكن أن يشعر المتفرجون بالسنوات التي مرت عليهم كما لو أن العربة جاءت من الماضي.
لن يكون من المبالغة القول أنه حتى طفل في الثالثة من عمره سمع بلقبه. لقد كان مثل الشمس المعلقة فوق الشمال، تنير الجميع بهيبته.
“يجب أن يكون هذا هو السيادي السماوي تشان يانغ.” ظن المتفرجون أن هذا هو الحال بعد رؤية رد الجيش.
على الرغم من أن الجميع قد سمعوا عنه، إلا أن قلة قليلة منهم حظوا بميزة رؤيته شخصيًا. وشمل ذلك أولئك من بوابة الين يانغ. فقط الأسلاف رفيعو المستوى مثل الشمس الذهبية كانوا محظوظين بما فيه الكفاية.
“صرير!” انقطع الجو المتوتر فجأة بواسطة صرير طائر العنقاء. مُزِقت الغيوم القريبة. ظهر طائر عملاق. كانت أجنحته ذات الألوان الخمسة كبيرة بما يكفي لطمس السماء.
وبالتالي، فإن التمكن من رؤيته اليوم كان شرفاً عظيماً للجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
“لا أصدق أنني سأراه في هذه الحياة. لا يوجد لدي أي ندم.” أصبح سلف ما عاطفيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيادي السماوي تشان يانغ…” في الواقع، كان لدى بعض الصغار دموع تنهمر على خدودهم.
(أجل لو قابلت خالق الحقبة هذه؟ اوه صح نسيت انك شفته)
ومع ذلك، في مطعم حساء الدجاج داخل مدينة الأسلاف، ألقى صاحب المتجر العجوز نظرة سريعة عليه قبل أن يهز رأسه: “إنه لا يكفي.”
“السيادي السماوي تشان يانغ…” في الواقع، كان لدى بعض الصغار دموع تنهمر على خدودهم.
“صرير.” توقفت العربة أخيرًا وحلقت في الهواء. لم يزعج السيادي السماوي تشان يانغ الجالس على العربة النظر إلى أي شخص، ولا حتى الأسلاف القدامى.
الشخصية المميزة للشمال كانت هنا شخصيًا. كانت كل العيون على العربة.
وبالتالي، فإن هذا يعني أن سيد العربة يجب أن يكون مرموقًا للغاية لامتلاك وحش مثل هذا.
“هناك أمل لبوابة الين يانغ.” تمتم أحد كبار السن: “ربما سيكون قادرًا على تغيير هذه النتيجة.”
فجأة، يمكن للمرء أن يسمع الأصوات العالية للعجلات المتدحرجة من عربة في الأفق.
“نعم، على الأقل سينجون.” اتفق العديد من الأسلاف: “لي تشي قوي حقًا ولكن لا توجد وسيلة ليكون أقوى من السيادي. سيكون مساويًا في أحسن الأحوال.”
ومع ذلك، في مطعم حساء الدجاج داخل مدينة الأسلاف، ألقى صاحب المتجر العجوز نظرة سريعة عليه قبل أن يهز رأسه: “إنه لا يكفي.”
“في رأيي، لا يزال لي تشي صغيرًا جدًا لذا يجب أن تكون هناك فجوة صغيرة بينهما. لكن هذا لا يهم، لقد عزز بالفعل مكانته في التاريخ.” تكهنت شخصية كبيرة.
لم تكن تعليقاتهم تهدف إلى التقليل من شأن لي تشي على الإطلاق. في الواقع، يمكن اعتباره مديحًا. بعد كل شيء، كم عدد الشباب في التاريخ الذين يمكن ذكرهم في نفس الوقت الذي يُذكر فيه السيادي؟
“يجب أن يكون هذا هو السيادي السماوي تشان يانغ.” ظن المتفرجون أن هذا هو الحال بعد رؤية رد الجيش.
“الجد السلف هنا من أجلنا.” ناهيك عن التلاميذ العاديين من الين يانغ، حتى أسلافهم المنتظمين كانوا مرتبكين. كانوا سيسجدون له لولا القمع الذي يجمدهم.
“نعم، إنه هو.” أخذ الكثيرون نفسًا عميقًا ليهدأوا.
“هذه هي القوة الحقيقية لبوابة الين يانغ. من سيكون قادرًا على إيقاف السيادي؟” سأل خبير.
“حسنًا، حتى لورد الداو سيحتاج إلى منحه بعض الوجه. كان يتخذ العديد من لوردات الداو موقف الصغير أثناء زيارته.” علق شخص آخر.
وقعت عيناه على الفور على لي تشي. شاهد الحشد بفارغ الصبر خلال هذا الاجتماع.
لأن السيادي علم لورد الداو زن العتيق، أشار إليه البعض كمعلم إمبراطوري في وقت لاحق.
الفصل 3530: وصول الجد السلف
“لا تنسوا أن السيادي دخل المنطقة المحرمة وخرج حياً، وهو واحد من القلائل الذين فعلوا ذلك. هذا يتطلب قوة هائلة.” قال باحث باحترام.
على الرغم من أن الجميع قد سمعوا عنه، إلا أن قلة قليلة منهم حظوا بميزة رؤيته شخصيًا. وشمل ذلك أولئك من بوابة الين يانغ. فقط الأسلاف رفيعو المستوى مثل الشمس الذهبية كانوا محظوظين بما فيه الكفاية.
“إنه لا يمكن المساس به حقًا.” اهتز آخرون لسماع ذلك.
“هذه هي القوة الحقيقية لبوابة الين يانغ. من سيكون قادرًا على إيقاف السيادي؟” سأل خبير.
“صرير.” توقفت العربة أخيرًا وحلقت في الهواء. لم يزعج السيادي السماوي تشان يانغ الجالس على العربة النظر إلى أي شخص، ولا حتى الأسلاف القدامى.
“إنه لا يمكن المساس به حقًا.” اهتز آخرون لسماع ذلك.
وقعت عيناه على الفور على لي تشي. شاهد الحشد بفارغ الصبر خلال هذا الاجتماع.
وبالتالي، فإن التمكن من رؤيته اليوم كان شرفاً عظيماً للجميع.
تساءلوا عن معركة بين هذين واعتقدوا أن لي تشي كان المستضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيادي السماوي تشان يانغ…” في الواقع، كان لدى بعض الصغار دموع تنهمر على خدودهم.
كان التلاميذ من اليين يانغ منتشين، معتقدين أنهم قد نالوا الخلاص. لا أحد في هذا العالم يمكن أن يوقف جدهم السلف. كانت هذه هي البطاقة المرابحة الحقيقية لطائفتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
ومع ذلك، في مطعم حساء الدجاج داخل مدينة الأسلاف، ألقى صاحب المتجر العجوز نظرة سريعة عليه قبل أن يهز رأسه: “إنه لا يكفي.”
كانت حياة الأسلاف معلقة بخيط رفيع. إذا زاد لي تشي من قوته أكثر سيموتوا – أمر مرعب حقًا لمجرد التفكير فيه.
“صرير!” انقطع الجو المتوتر فجأة بواسطة صرير طائر العنقاء. مُزِقت الغيوم القريبة. ظهر طائر عملاق. كانت أجنحته ذات الألوان الخمسة كبيرة بما يكفي لطمس السماء.
وبالتالي، فإن التمكن من رؤيته اليوم كان شرفاً عظيماً للجميع.
“ما هذا؟!” تحول كل شيء إلى الظلام وأصبح الناس مذهولين.
“الجد السلف!” لا يزال جنود الين يانغ يهتفون رغم تعرضهم للقمع على الأرض.
________________
ومع ذلك، في مطعم حساء الدجاج داخل مدينة الأسلاف، ألقى صاحب المتجر العجوز نظرة سريعة عليه قبل أن يهز رأسه: “إنه لا يكفي.”
ترجمة: Scrub
“الدرع الفضي لين.” صرخ شخص ما في المقدمة مندهشًا لأن هذا كان فرعًا من وحش إلهي. كانت سلالته ستكون أثمن ما في هذا العالم إذا لم تكن الوحوش الإلهية موجودة.
الفصل 3530: وصول الجد السلف
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
