1935 B
1935 B
على مدار المائة عام الماضية ، بسبب لين مينغ ، أصبحوا العشيرة الأولى البشرية في مملكة ثروة السماء بأكملها وحتى منطقة الأفق الجنوبي بأكملها.
…
…
…
كانت هذه المدينة مفعمة بالحيوية والنشاط. كانت الشوارع واسعة ومليئة بحشود الناس الصاخبين.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غادر لين مينغ. جعلته زيارة جبل السيف بشعر بشئ لا يمكن تفسيره.
بشكل غير محسوس ، وصل لين مينغ إلى وسط مدينة التوت الأخضر. هنا كان مكان عائلة لين.
على الرغم من أنه خلال هذه الفترة لم يكن يدرك طرق التدريب ، أو ينور نفسه على الداو السماوي ، أو حتى يجلس في التأمل ، كان لين مينغ يعلم أن قلبه قد مر بمعمودية غير مسبوقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
ذاب الطعم اللطيف في فمه ، حاملاً معه رائحة فريدة من نوعها.
إذا كانت نيران روحه لا تزال نابضة بالحياة ، فإن هذه المشاعر ستجلب له إنجازات لا يمكن تصورها في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكل لين مينغ بحذر.
ومع ذلك ، لم يجد حتى الآن طريقة لاستعادة مصدر قوته الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبر جبل السيف ، ومر ببرية شاسعة ثم وصل إلى مملكة ثروة السماء.
مملكة ثروة السماء – الأرض التي ولد وترعرع فيها.
حتى العائلات الملكية في الدول العظيمة لم تكن بارزة أو مرموقة مثل عائلة لين.
حملت هذه الأرض الكثير من الذكريات.
التفت لين مينغ لرؤيتها. كان وجهها ملفوفًا في وشاح. احمر جلدها المكشوف من سنوات من التعرض للشمس والرياح القاسية. كانت ترتدي ملابس بسيطة وخشنة ، وزوجًا من الأحذية البالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف لين مينغ على جبل ينظر إلى الأسفل . في اتساع الكون اللانهائي ، كانت هذه الدوله صغيرة جدًا. لا يمكن حتى وصفها بأنها حبة رمل في الصحراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حمل لين مينغ كعكة السمسم في يديه ورفعها ببطء إلى فمه. أخذ قضمه صغيرة.
ولكن مع ذلك ، كانت هذه الأرض الصغيرة مليئه بذكريات لين مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكل لين مينغ بحذر.
يمكن رؤية العربات الفاخرة في كل مكان. جاءت العربات الرائعة واحدة تلو الأخرى.
نشر إحساسه ، وغطى الدوله بأكملها بسهولة.
ركب بعض الناس الخيول الشاهقة إلى المدينة. دخل بعض الناس ورؤوسهم مرفوعة ، وجلس البعض عند مدخل المدينة مرتدين خرقًا وتسولوا فوق حصائرهم المصنوعة من القش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجد مدينة التوت الأخضر ؛ كانت هذه هي المدينة التي نشأ فيها عندما كان طفلاً.
يجب أن تكون عائلة لين قادرة على العيش بشكل مزدهر لآلاف السنين ، ولكن في هذا العالم ، لم يكن هناك شيء مثل الثروة والمجد الأبديين.
ابتسمت ، “أخي الصغير ، هل نسيت إحضار المال؟ إنه الظهر بالفعل ، ربما لم تأكل بعد. خذ كعكة السمسم ، إنها مجانية “.
في الماضي ، كانت مدينة التوت الأخضر مدينة صغيرة. كان ارتفاع أسوارها 200 قدم وكان يعيش بها أقل من مائة ألف مواطن.
كان هذا طعامًا فريدًا للبشر. لسنوات عديدة ، كان لين مينغ قد أكل مواد سماوية لا حصر لها. فقط القليل مما أكله في وجبة واحدة لا يمكن حتى أن توفره ثروة الدولة بأكملها. لكن. لم يستطع تذكر أي مواد سماوية طعمها جيد مثل كعكة السمسم هذه . أكل لين مينغ الكعكه
ولكن في العصر الحالي ، تجاوزت مدينة التوت الأخضر د العاصمة ، وأصبحت المدينة الأولى في مملكة ثروة السماء.
يمكن رؤية العربات الفاخرة في كل مكان. جاءت العربات الرائعة واحدة تلو الأخرى.
كانت هذه المدينة مفعمة بالحيوية والنشاط. كانت الشوارع واسعة ومليئة بحشود الناس الصاخبين.
يجب أن تكون عائلة لين قادرة على العيش بشكل مزدهر لآلاف السنين ، ولكن في هذا العالم ، لم يكن هناك شيء مثل الثروة والمجد الأبديين.
كان هذا التغيير الذي قلب العالم بشكل طبيعي بسبب لين مينغ. جاء لين مينغ من هذه المدينة وكان البطل الأسطوري لمدينة التوت الأخضر. وبسبب هذا ، جاء عدد لا يحصى من الفنانين للزيارة ، وكان هؤلاء الفنانين القتاليين يمتلكون قدرًا هائلاً من الثروة التي عززت النمو السريع للمدينة.
في الماضي ، أخذ لين مينغ والديه بعيدًا عن عائلة لين وأنهى الكارما معهم. اليوم ، عاد لين مينغ إلى عائلة لين لكنه وقف بهدوء عند البوابات الأمامية.
عند مدخل المدينة كان هناك ثلاثة منحوتات صخرية بارتفاع 30 قدمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع إخراج أي شيء من خاتمه المكاني. أي قطعة واحدة يتم إخراجها ووضعها في العالم الفاني من شأنها أن تسبب كارثة.
كان النحت في المدينة يمثل لين مينغ. أمسك تمثال لين مينغ برمح طويل يشير مباشرة إلى السماء الزرقاء الساطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلف لين مينغ ، كان هناك تمثالان لإمرأتين منقطعتى النظير. ؛ كانوا مو تشيان يو و تشين شينغ شوان.
…..
كان عدد لا يحصى من الناس يعبدون هذه التماثيل الثلاثة كل عام.
من وجهة نظر لين مينغ ، كانت هذه هى السامسارا. لم تكن هناك حاجة لتغييرها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف لين مينغ عند مدخل المدينة لفترة طويلة وهو ينظر حوله.
لمدة ساعتين ، شاهد لين مينغ جميع أنواع الأفراد المشهورين والأقوياء يدخلون ويخرجون من عائلة لين. كان كل واحد منهم محترمًا أثناء دخوله ، ولم يجرؤ على التعجيل بخطواته.
غادر لين مينغ. جعلته زيارة جبل السيف بشعر بشئ لا يمكن تفسيره.
أخيرًا ، دخل إلى المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا التغيير الذي قلب العالم بشكل طبيعي بسبب لين مينغ. جاء لين مينغ من هذه المدينة وكان البطل الأسطوري لمدينة التوت الأخضر. وبسبب هذا ، جاء عدد لا يحصى من الفنانين للزيارة ، وكان هؤلاء الفنانين القتاليين يمتلكون قدرًا هائلاً من الثروة التي عززت النمو السريع للمدينة.
ذاب الطعم اللطيف في فمه ، حاملاً معه رائحة فريدة من نوعها.
في الحشود المزدحمة كان هناك كل شخص يمكن للمرء أن يفكر فيه: الطلاب وفناني القتال والممثلون والخادمات وحاملو الكراسي وأصحاب الأكشاك يبيعون كعك السمسم.
التفت لين مينغ لرؤيتها. كان وجهها ملفوفًا في وشاح. احمر جلدها المكشوف من سنوات من التعرض للشمس والرياح القاسية. كانت ترتدي ملابس بسيطة وخشنة ، وزوجًا من الأحذية البالية.
أخيرًا ، دخل إلى المدينة.
“تعال ، ألق نظرة! إلق نظرة! لا تفوت هذا! أستطيع كسر حجر على صدري وجرة على رأسي! أولئك الذين يملكون المال يأتون ويحاولون ، أولئك الذين ليس لديهم مال ، تعال وانظر! ” صرخ رجل عاري الجسم بحماس أمام الحشد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكل لين مينغ بحذر.
لم يستطع إخراج أي شيء من خاتمه المكاني. أي قطعة واحدة يتم إخراجها ووضعها في العالم الفاني من شأنها أن تسبب كارثة.
“فنغ شوي يمكنه معرفة حظك. إذا كنت تؤمن ، تعال وجرب ذلك . “أقام أحد العرافين كشكًا للتنبؤ بمستقبل العملاء الساذجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كانت نيران روحه لا تزال نابضة بالحياة ، فإن هذه المشاعر ستجلب له إنجازات لا يمكن تصورها في المستقبل.
استمع لين مينغ إلى الأصوات من حوله. اندمج في الحشد ، وأصبح فردًا شائعًا وغير واضح. فقط القناع الذي غطى وجهه جعل الناس يلاحظونه.
يمكن رؤية العربات الفاخرة في كل مكان. جاءت العربات الرائعة واحدة تلو الأخرى.
ركب بعض الناس الخيول الشاهقة إلى المدينة. دخل بعض الناس ورؤوسهم مرفوعة ، وجلس البعض عند مدخل المدينة مرتدين خرقًا وتسولوا فوق حصائرهم المصنوعة من القش.
ركب بعض الناس الخيول الشاهقة إلى المدينة. دخل بعض الناس ورؤوسهم مرفوعة ، وجلس البعض عند مدخل المدينة مرتدين خرقًا وتسولوا فوق حصائرهم المصنوعة من القش.
كانت هذه المدينة مفعمة بالحيوية والنشاط. كانت الشوارع واسعة ومليئة بحشود الناس الصاخبين.
”شراء كعكة السمسم! هذه كعكات سمسم طازجة خرجت للتو من الفرن! بنس واحد ! طازجة ، مصنوعة من الوصفة السرية لأسلافي! أخي الصغير ، ماذا عن تجربة واحدة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الحشود المزدحمة كان هناك كل شخص يمكن للمرء أن يفكر فيه: الطلاب وفناني القتال والممثلون والخادمات وحاملو الكراسي وأصحاب الأكشاك يبيعون كعك السمسم.
عندما مر لين مينغ فوق جسر حجري ، صرخت له عمه تبيع كعك السمسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لين مينغ بصمت إلى كل هذا ثم غادر بصمت. من البداية إلى النهاية ، لم يدخل أبدًا عبر أبواب عائلة لين.
ركب بعض الناس الخيول الشاهقة إلى المدينة. دخل بعض الناس ورؤوسهم مرفوعة ، وجلس البعض عند مدخل المدينة مرتدين خرقًا وتسولوا فوق حصائرهم المصنوعة من القش.
التفت لين مينغ لرؤيتها. كان وجهها ملفوفًا في وشاح. احمر جلدها المكشوف من سنوات من التعرض للشمس والرياح القاسية. كانت ترتدي ملابس بسيطة وخشنة ، وزوجًا من الأحذية البالية.
في الماضي ، أخذ لين مينغ والديه بعيدًا عن عائلة لين وأنهى الكارما معهم. اليوم ، عاد لين مينغ إلى عائلة لين لكنه وقف بهدوء عند البوابات الأمامية.
في هذا الوقت ، كانت قد لفت كعكة السمسم بقطعة من الورق. كانت الأيدي التي كانت تحمل كعكة السمسم متشابكة مع تقدم العمر.
على مدار المائة عام الماضية ، بسبب لين مينغ ، أصبحوا العشيرة الأولى البشرية في مملكة ثروة السماء بأكملها وحتى منطقة الأفق الجنوبي بأكملها.
نظر لين مينغ إلى هذه المرأة وشعر بإحساس حارق في أنفه. فحص جسده ، لكنه كان يعلم أنه ليس لديه أي عملات نحاسية أو حتى ذهبية أو فضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع إخراج أي شيء من خاتمه المكاني. أي قطعة واحدة يتم إخراجها ووضعها في العالم الفاني من شأنها أن تسبب كارثة.
ومع ذلك ، لم يجد حتى الآن طريقة لاستعادة مصدر قوته الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشر إحساسه ، وغطى الدوله بأكملها بسهولة.
وهكذا هز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الحشود المزدحمة كان هناك كل شخص يمكن للمرء أن يفكر فيه: الطلاب وفناني القتال والممثلون والخادمات وحاملو الكراسي وأصحاب الأكشاك يبيعون كعك السمسم.
نظرت العمّة إلى ملابس لين مينغ. لم يكن يبدو فقيرًا ، لكن لم يكن لديه فلس واحد معه. ربما نسي جلب المال.
التفت لين مينغ لرؤيتها. كان وجهها ملفوفًا في وشاح. احمر جلدها المكشوف من سنوات من التعرض للشمس والرياح القاسية. كانت ترتدي ملابس بسيطة وخشنة ، وزوجًا من الأحذية البالية.
ابتسمت ، “أخي الصغير ، هل نسيت إحضار المال؟ إنه الظهر بالفعل ، ربما لم تأكل بعد. خذ كعكة السمسم ، إنها مجانية “.
“لا ، أنا بخير. شكرا لك عمتي. ”
كان عدد لا يحصى من الناس يعبدون هذه التماثيل الثلاثة كل عام.
وضعت المرأة كعكة السمسم المغلفة بالورق في يدي لين مينغ.
يمكن رؤية العربات الفاخرة في كل مكان. جاءت العربات الرائعة واحدة تلو الأخرى.
أخذ لين مينغ كعكة السمسم. وقف هناك ، لا يعرف ما الشعور الذي كان في قلبه.
كانت هذه المدينة مفعمة بالحيوية والنشاط. كانت الشوارع واسعة ومليئة بحشود الناس الصاخبين.
كانت حياة الإنسان أقل من مائة عام. من الصغر إلى الكبر ، ولدوا وماتوا ، ويعيشون في السعادة والمعاناة.
في الماضي عندما كان لين مينغ كان لا يزال طفلاً ، لم تكن ظروف عائلته سيئة أو جيدة. كان والديه يديران مطعمًا لعشيرتهما ويحصلان على المال كل عام. عندما أعطته والدته مصروف الجيب ، كان لين مينغ يتجول في كثير من الأحيان في الشوارع ، ويشترى كعك السمسم والفواكه المسكرة.
في الماضي ، أخذ لين مينغ والديه بعيدًا عن عائلة لين وأنهى الكارما معهم. اليوم ، عاد لين مينغ إلى عائلة لين لكنه وقف بهدوء عند البوابات الأمامية.
أخذ لين مينغ كعكة السمسم. وقف هناك ، لا يعرف ما الشعور الذي كان في قلبه.
حمل لين مينغ كعكة السمسم في يديه ورفعها ببطء إلى فمه. أخذ قضمه صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي الصغير ، ما رأيك؟”
ذاب الطعم اللطيف في فمه ، حاملاً معه رائحة فريدة من نوعها.
ابتسمت ، “أخي الصغير ، هل نسيت إحضار المال؟ إنه الظهر بالفعل ، ربما لم تأكل بعد. خذ كعكة السمسم ، إنها مجانية “.
النكهة لم تتغير ، حتى بعد أكثر من 100 عام.
التغيير الوحيد كان. أولئك الذين أكلوا كعكة السمسم.
رأت العمّة الدموع تتشكل في زوايا عيون لين مينغ بينما كان يأكل كعكة السمسم ، وكانت مرتبكة قليلاً. ”هل الكعكة ليست جيدة ؟ أو هل واجهت بعض المشاكل مع عائلتك وهربت. ؟ ”
أكل لين مينغ بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن التأثير الذي أتوا منه ، لم يجرؤ أحد على استفزاز عائلة لين.
حملت هذه الأرض الكثير من الذكريات.
كان هذا طعامًا فريدًا للبشر. لسنوات عديدة ، كان لين مينغ قد أكل مواد سماوية لا حصر لها. فقط القليل مما أكله في وجبة واحدة لا يمكن حتى أن توفره ثروة الدولة بأكملها. لكن. لم يستطع تذكر أي مواد سماوية طعمها جيد مثل كعكة السمسم هذه . أكل لين مينغ الكعكه
…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخي الصغير ، ما رأيك؟”
في الماضي ، أخذ لين مينغ والديه بعيدًا عن عائلة لين وأنهى الكارما معهم. اليوم ، عاد لين مينغ إلى عائلة لين لكنه وقف بهدوء عند البوابات الأمامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشر إحساسه ، وغطى الدوله بأكملها بسهولة.
رأت العمّة الدموع تتشكل في زوايا عيون لين مينغ بينما كان يأكل كعكة السمسم ، وكانت مرتبكة قليلاً. ”هل الكعكة ليست جيدة ؟ أو هل واجهت بعض المشاكل مع عائلتك وهربت. ؟ ”
النكهة لم تتغير ، حتى بعد أكثر من 100 عام.
“لا ، أنا بخير. شكرا لك عمتي. ”
ترجمة : PEKA
هز لين مينغ رأسه. انحنى باحترام ثم استدار ليغادر.
على الرغم من أنه خلال هذه الفترة لم يكن يدرك طرق التدريب ، أو ينور نفسه على الداو السماوي ، أو حتى يجلس في التأمل ، كان لين مينغ يعلم أن قلبه قد مر بمعمودية غير مسبوقة.
مشى لين مينغ إلى الأمام خطوة بخطوة. على طول الطريق ، رأى العديد من الشخصيات والنبلاء. لقد رأى السادة الشباب يركبون الخيول ويخطئون في عرباتهم الخاصه
نظر لين مينغ إلى هذه المرأة وشعر بإحساس حارق في أنفه. فحص جسده ، لكنه كان يعلم أنه ليس لديه أي عملات نحاسية أو حتى ذهبية أو فضية.
لقد رأى المزيد من الفقراء. رأى المومسات يعرضن أجسادهن أمام بيوت الدعارة ورأى المتسولين يتسولون في الشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت حياة الإنسان أقل من مائة عام. من الصغر إلى الكبر ، ولدوا وماتوا ، ويعيشون في السعادة والمعاناة.
التفت لين مينغ لرؤيتها. كان وجهها ملفوفًا في وشاح. احمر جلدها المكشوف من سنوات من التعرض للشمس والرياح القاسية. كانت ترتدي ملابس بسيطة وخشنة ، وزوجًا من الأحذية البالية.
حتى العائلات الملكية في الدول العظيمة لم تكن بارزة أو مرموقة مثل عائلة لين.
رأى لين مينغ هذه المشاهد في شبابه. لكنه لم يختبرها أبدًا.
عندما قام فنانو القتال بفهم الداو السماوي ، كان ذلك نوعًا من التنوير.
عندما قام فنانو القتال بفهم الداو السماوي ، كان ذلك نوعًا من التنوير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والعودة إلى العالم الفاني والشعور بالتربة ، كان ذلك أيضًا نوعًا آخر من التنوير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر جبل السيف ، ومر ببرية شاسعة ثم وصل إلى مملكة ثروة السماء.
ومع ذلك ، كان هناك الكثير من الناس الذين فهموا الداو السماوي وعدد قليل جدًا من الناس الذين فهموا مصاعب البشر.
رأت العمّة الدموع تتشكل في زوايا عيون لين مينغ بينما كان يأكل كعكة السمسم ، وكانت مرتبكة قليلاً. ”هل الكعكة ليست جيدة ؟ أو هل واجهت بعض المشاكل مع عائلتك وهربت. ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الفنان القتالي يقف على ارتفاع عالٍ جدًا. بالمقارنة مع شخص عادي ، كان هناك خندق طبيعي كبير مثل السماء يفصل بينهما ؛ كانوا بطبيعة الحال غير قادرين على الشعور بالطعم الحلو والحامض والتوابل وجميع الأذواق الأخرى لحياة البشر.
على الرغم من أنه خلال هذه الفترة لم يكن يدرك طرق التدريب ، أو ينور نفسه على الداو السماوي ، أو حتى يجلس في التأمل ، كان لين مينغ يعلم أن قلبه قد مر بمعمودية غير مسبوقة.
بشكل غير محسوس ، وصل لين مينغ إلى وسط مدينة التوت الأخضر. هنا كان مكان عائلة لين.
مملكة ثروة السماء – الأرض التي ولد وترعرع فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا التغيير الذي قلب العالم بشكل طبيعي بسبب لين مينغ. جاء لين مينغ من هذه المدينة وكان البطل الأسطوري لمدينة التوت الأخضر. وبسبب هذا ، جاء عدد لا يحصى من الفنانين للزيارة ، وكان هؤلاء الفنانين القتاليين يمتلكون قدرًا هائلاً من الثروة التي عززت النمو السريع للمدينة.
على مدار المائة عام الماضية ، بسبب لين مينغ ، أصبحوا العشيرة الأولى البشرية في مملكة ثروة السماء بأكملها وحتى منطقة الأفق الجنوبي بأكملها.
كان عدد لا يحصى من الناس يعبدون هذه التماثيل الثلاثة كل عام.
حتى العائلات الملكية في الدول العظيمة لم تكن بارزة أو مرموقة مثل عائلة لين.
بشكل غير محسوس ، وصل لين مينغ إلى وسط مدينة التوت الأخضر. هنا كان مكان عائلة لين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشر إحساسه ، وغطى الدوله بأكملها بسهولة.
بغض النظر عن التأثير الذي أتوا منه ، لم يجرؤ أحد على استفزاز عائلة لين.
والعودة إلى العالم الفاني والشعور بالتربة ، كان ذلك أيضًا نوعًا آخر من التنوير.
عندما قام فنانو القتال بفهم الداو السماوي ، كان ذلك نوعًا من التنوير.
في الماضي ، أخذ لين مينغ والديه بعيدًا عن عائلة لين وأنهى الكارما معهم. اليوم ، عاد لين مينغ إلى عائلة لين لكنه وقف بهدوء عند البوابات الأمامية.
ومع ذلك ، لم يجد حتى الآن طريقة لاستعادة مصدر قوته الروحية.
النكهة لم تتغير ، حتى بعد أكثر من 100 عام.
لمدة ساعتين ، شاهد لين مينغ جميع أنواع الأفراد المشهورين والأقوياء يدخلون ويخرجون من عائلة لين. كان كل واحد منهم محترمًا أثناء دخوله ، ولم يجرؤ على التعجيل بخطواته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما مر لين مينغ فوق جسر حجري ، صرخت له عمه تبيع كعك السمسم.
استمع لين مينغ إلى الأصوات من حوله. اندمج في الحشد ، وأصبح فردًا شائعًا وغير واضح. فقط القناع الذي غطى وجهه جعل الناس يلاحظونه.
كما رأى بعض تلاميذ عائلة لين يمارسون فنونهم القتاليه في المجال القتالى ، وكانت حركاتهم مكثفة وقوية.
كان الرئيس الحالي لعائلة لين فردًا ذكيًا. لقد فهم أن قوة المرء هي أهم شيء.
ولكن مع ذلك ، كانت هذه الأرض الصغيرة مليئه بذكريات لين مينغ.
نظر لين مينغ بصمت إلى كل هذا ثم غادر بصمت. من البداية إلى النهاية ، لم يدخل أبدًا عبر أبواب عائلة لين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يجب أن تكون عائلة لين قادرة على العيش بشكل مزدهر لآلاف السنين ، ولكن في هذا العالم ، لم يكن هناك شيء مثل الثروة والمجد الأبديين.
لمدة ساعتين ، شاهد لين مينغ جميع أنواع الأفراد المشهورين والأقوياء يدخلون ويخرجون من عائلة لين. كان كل واحد منهم محترمًا أثناء دخوله ، ولم يجرؤ على التعجيل بخطواته.
هز لين مينغ رأسه. انحنى باحترام ثم استدار ليغادر.
ربما في المستقبل ، ستدمر هذه العائلة ، في يوم من الأيام ستعود إلى عائلة عادية.
بشكل غير محسوس ، وصل لين مينغ إلى وسط مدينة التوت الأخضر. هنا كان مكان عائلة لين.
من وجهة نظر لين مينغ ، كانت هذه هى السامسارا. لم تكن هناك حاجة لتغييرها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى لين مينغ هذه المشاهد في شبابه. لكنه لم يختبرها أبدًا.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما مر لين مينغ فوق جسر حجري ، صرخت له عمه تبيع كعك السمسم.
عند مدخل المدينة كان هناك ثلاثة منحوتات صخرية بارتفاع 30 قدمًا.
كان النحت في المدينة يمثل لين مينغ. أمسك تمثال لين مينغ برمح طويل يشير مباشرة إلى السماء الزرقاء الساطعة.
ترجمة : PEKA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات