الفصل 1238
الفصل 1238
“أنا الدوق ستيم ، الذي عهد به الملك جريد العظيم لهذه الأرض.”
“انظر إلى ارتفاع الجدران. كيف يمكنهم العيش في مثل هذا المكان المغلق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بونهيلير؟”
“كلما أضعف المخلوق ، زاد قلقهم. لا يمكنهم الراحة بسهولة ما لم يعتمدوا على مرفق من هذا القبيل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!”
عبس أنصاف التنانين عن رؤية الناس في الميدان – فقد انهار بعضهم في مكانه بينما كان الآخرون يرتجفون. كما عبس الناس الذين رأوهم يشخرون و يرجعون أجنحتهم.
“هههه ، هذا لا يعني أي شيء.”
تحولت نظرة جاد عن المنصة ، فرأى رجلاً عجوزًا ، لم تكن ملابسه فاخرة ، لكن بدا و كأنه سيد الأرض من حيث الحراس المحيطين به ، كما كان متوقعًا.
كان الصراخ متأخرا جدا. تم إرجاع جميع السهام الستة التي أطلقت في السماء على حالها وضربت الجنود.
كان الثلج يشرق تحت أشعة الشمس الغائمة.
في المقام الأول ، كان هناك تحذير من الدوق ستيم. الليلة الماضية ، أعلن الدوق ستيم الوضع وألحقه بشدة بجنود وسكان فرونتير. كانت مهمة لادن هي طرد أنصاف التنانين ، لذا لا ينبغي لأحد أن يعترض طريقهم. لم يكونوا يعرفون ما هي العقوبة إذا تجاهلوا التحذير لذلك قرر اللاعبون المشاهدة بدلاً من التصرف بتهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفرفة.
“إذا فاز ممثلنا على ممثلك ، فهذا يعني أننا أقوى. إذا فزنا ، يجب أن تكونوا المستعبدين وليس شعبنا. أليس هذا رهانًا عادلًا؟”
ثلاثة من أنصاف التنانين بأجنحة واسعة كانوا يعبرون أسوار فرونتير. تم لف أجساد الجنود في نقاط الحراسة بجلد ** اليتي وأطلقوا أقواسهم بشكل انعكاسي ، مما تسبب في صراخ قائد الأمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم برابا الارتداد من الترس للدوران بسرعة ونقر ذيله.
** اليتي :- يتي Yeti أو الإنسان الجليدي المقيت Abominable Snowman هو مخلوق خرافي يشاع بأنه يعيش في جبل إفرست، وجبال أخرى من سلسلة جبال الهيملايا بقارة آسيا. جاءت تقارير حول مخلوقٍ كهذا أيضًا من أطراف بعيدة بالصين، والاتحاد السوفيتي
“اتركهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الصراخ متأخرا جدا. تم إرجاع جميع السهام الستة التي أطلقت في السماء على حالها وضربت الجنود.
الفصل 1238
“اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آه.”
لقد أطلقوا أقواسهم بشكل انعكاسي. أصبح تدريبهم المستمر سمًا. احمرت عين قائد الأمن من مقتل الجنود الشباب و سارع بدق الجرس. لقد أشارت إلى هجوم للعدو ولكن الجزء الداخلي من الحدود كان هادئًا بشكل مدهش. كان هناك عدد قليل من الناس المضطربين. كان ذلك لأن الدوق ستيم أعلن مقدمًا أن العدو سيأتي قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلق مئات الآلاف من السكان أبوابهم بالفعل وبقوا في منازلهم. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك الآلاف من السكان تجمعوا في الميدان لانتظار أنصاف التنانين. صلى كل منهم من أجل انتصار لادن. كانوا يرغبون في أن يكون لادن قدوة لهؤلاء الغزاة الأشرار ، ولكن في اللحظة التي ظهر فيها الغزاة في الميدان ، توقفت صلاة السكان. تمامًا مثل الأرنب المتجمد أمام نمر ، كان جميع السكان خائفين من أنصاف التنانين.
في المقام الأول ، كان هناك تحذير من الدوق ستيم. الليلة الماضية ، أعلن الدوق ستيم الوضع وألحقه بشدة بجنود وسكان فرونتير. كانت مهمة لادن هي طرد أنصاف التنانين ، لذا لا ينبغي لأحد أن يعترض طريقهم. لم يكونوا يعرفون ما هي العقوبة إذا تجاهلوا التحذير لذلك قرر اللاعبون المشاهدة بدلاً من التصرف بتهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الاختلاف في العرق. كان للنصف تنيني الذين ظهروا في السماء نفس مظهر الإنسان باستثناء الأجنحة على ظهورهم ، لكنهم ما زالوا يصدرون ضغطًا خانقًا.
“مـ~ماذا…؟”
“فماذا يعني تغيير مضمون الوعد؟”
“لادن… السيد لادن في خطر!”
تحولت نظرة جاد عن المنصة ، فرأى رجلاً عجوزًا ، لم تكن ملابسه فاخرة ، لكن بدا و كأنه سيد الأرض من حيث الحراس المحيطين به ، كما كان متوقعًا.
كان المحاربون ذوو الدرجة المنخفضة أنصاف التنانين يتحركون إلى جانب جاد عندما صعد إنسان إلى المسرح. كان لادن. أقوى شخص في فرونتير ، والذي كان يحسده الناس ويثقوا به.
حتى الأشخاص العاديين الذين لا يعرفون شيئًا عن القتال كانت لديهم هذه الفكرة. لقد كان نوعًا من الحدس. في الساعات الأولى من الصباح ، نزل ثلاثة أنصاف تنانين تدريجيًا إلى المسرح الجديد وسيطروا على المدينة بحضورهم فقط.
“مـ~مفهوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل لادن حفنة من الدم لكنه لم يبطئ. انطلق بشكل مستقيم للأمام و أرجح القضيب الحديدي في عنق برابا السميك. الحراشف التي انكسرت و تناثرت مثل الزجاج ملأت رؤية برابا. أصيب برابا بقشعريرة في عموده الفقري وهو يلوح بقبضته بعنف ولكم صدر لادن.
“باه ، كم هو مزعج.”
“أتساءل ما إذا كان هذا هو المكان المناسب.”
قام لادن بحجبه بواسطة ترس الضوء المقدس. كان أحد الترسين اللذين صنعهما جريد لـ لادن قبل هذه المعركة.
عبس أنصاف التنانين عن رؤية الناس في الميدان – فقد انهار بعضهم في مكانه بينما كان الآخرون يرتجفون. كما عبس الناس الذين رأوهم يشخرون و يرجعون أجنحتهم.
كان أنصاف التنانين من نسل تنين. كانت العيون هي من أقنعت الناس. وصرح جاد إلى سكان فرونتير ، الذين كانوا صامتين من الخوف ، “… كما وعدنا ، سنقتل نصفكم ونترك فقط ما يناسب ذوقنا للاستعباد. سيكون أكثر كفاءة”.
‘أشخاص وقحين’.
“… أنت مجنون.”
‘كنت سأتقدم إذا كان بإمكاني.’
“اتركهم!”
كان هناك شيء مميز عن مسقط رأسهم. اللاعبون الذين اختاروا فرونتير كمدينة البداية وكانوا نشطين هناك لسنوات كانوا مستائين للغاية من هذا. ومع ذلك لا يمكن لأحد أن يفعل ذلك. كان ذلك لأنه لا معنى لتحدي الـ NPC بمستوى أعلى بكثير من هاو عندما لم يتمكنوا حتى من الوصول إلى هاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المقام الأول ، كان هناك تحذير من الدوق ستيم. الليلة الماضية ، أعلن الدوق ستيم الوضع وألحقه بشدة بجنود وسكان فرونتير. كانت مهمة لادن هي طرد أنصاف التنانين ، لذا لا ينبغي لأحد أن يعترض طريقهم. لم يكونوا يعرفون ما هي العقوبة إذا تجاهلوا التحذير لذلك قرر اللاعبون المشاهدة بدلاً من التصرف بتهور.
“أنا جاد. أنا أخدم هيلينا ، سليل بونهيلير الشرعي”.
ثلاثة من أنصاف التنانين بأجنحة واسعة كانوا يعبرون أسوار فرونتير. تم لف أجساد الجنود في نقاط الحراسة بجلد ** اليتي وأطلقوا أقواسهم بشكل انعكاسي ، مما تسبب في صراخ قائد الأمن.
“بونهيلير؟”
“هل يتحدث عن التنين الشرير بونهيلير؟”
في المقام الأول ، كان هناك تحذير من الدوق ستيم. الليلة الماضية ، أعلن الدوق ستيم الوضع وألحقه بشدة بجنود وسكان فرونتير. كانت مهمة لادن هي طرد أنصاف التنانين ، لذا لا ينبغي لأحد أن يعترض طريقهم. لم يكونوا يعرفون ما هي العقوبة إذا تجاهلوا التحذير لذلك قرر اللاعبون المشاهدة بدلاً من التصرف بتهور.
طنين طنين.
تسبب الألم غير المتوقع في خروج صرخة من فم برابا. أمسك بذراعه المتدلية و تراجع ، وأطلق نفسًا على لادن فقط لكي يسحب لادن ترسًا ذهبيًا.
كان هناك اضطراب بمجرد أن تقدم أحد الثلاثة إلى الأمام وقدم نفسه. من وجهة نظر الأشخاص الذين طغى عليهم أنصاف التنانين ، لم يتمكنوا من دحض الادعاء بأن أنصاف التنانين كانوا من نسل تنين. ربما كانت الحقيقة. إذا كان هذا صحيحًا ، فقد كانوا مليئين بقلق غامض حول كيف يمكن للبشر محاربة أنصاف التنانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آه.”
كان المحاربون ذوو الدرجة المنخفضة أنصاف التنانين يتحركون إلى جانب جاد عندما صعد إنسان إلى المسرح. كان لادن. أقوى شخص في فرونتير ، والذي كان يحسده الناس ويثقوا به.
لقد كانت لحظة ضاعت فيها جهود الأباطرة السابقين للإمبراطورية الصحراوية ، الذين أعلنوا أن أنصاف التنانين هم أشرار وغير متحضرين. مئات السنين من الأكاذيب تحطمت في اللحظة التي ظهر فيها أنصاف التنانين في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كما هو متوقع ، تم إطلاق نفس.’
“سبب إرسالنا هيلينا إلى هنا هو إعطائكم فرصة. أثبتوا أن لديكم القدرة على إسعادنا. بعد ذلك ستعيشون جميعًا و تتمتعون بمجد كونكم عبيدًا لنا. ومع ذلك ، إذا تبين أنكم قمامة ليس لديها حتى القدرة على إسعادنا.”
عبس أنصاف التنانين عن رؤية الناس في الميدان – فقد انهار بعضهم في مكانه بينما كان الآخرون يرتجفون. كما عبس الناس الذين رأوهم يشخرون و يرجعون أجنحتهم.
توقف عن الحديث ونظر حوله إلى الناس في الساحة. كانت العيون الذهبية الأكثر برودة من الثلج تشبه الزواحف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا فاز ممثلنا على ممثلك ، فهذا يعني أننا أقوى. إذا فزنا ، يجب أن تكونوا المستعبدين وليس شعبنا. أليس هذا رهانًا عادلًا؟”
برد.
سحب برابا المفزع ذراعه على عجل ، لكن تصرفات لادن كانت أسرع بخطوة. في اللحظة التي أصيب فيها معصم برابا ، برزت شوكة حادة من نهاية القضيب الحديدي وثقبت جلد برابا الذي انكشف بعد أن فقدت الحراشف.
كان أنصاف التنانين من نسل تنين. كانت العيون هي من أقنعت الناس. وصرح جاد إلى سكان فرونتير ، الذين كانوا صامتين من الخوف ، “… كما وعدنا ، سنقتل نصفكم ونترك فقط ما يناسب ذوقنا للاستعباد. سيكون أكثر كفاءة”.
لم تعد الإمبراطورية مركز العالم – أدركت هيلينا التغيير و أعلنت استقلالها. ومع ذلك ، فإن أنصاف التنانين الذين تبعوها لم يدركوا التغيير بعد. كانوا لا يزالون يفكرون في الإمبراطورية. لقد اعتبروا البشر مخلوقات أقل شأنا بصرف النظر عن قلة مختارة من الإمبراطورية.
كان المحاربون ذوو الدرجة المنخفضة أنصاف التنانين يتحركون إلى جانب جاد عندما صعد إنسان إلى المسرح. كان لادن. أقوى شخص في فرونتير ، والذي كان يحسده الناس ويثقوا به.
“هل يتحدث عن التنين الشرير بونهيلير؟”
“… آه.”
عبس أنصاف التنانين عن رؤية الناس في الميدان – فقد انهار بعضهم في مكانه بينما كان الآخرون يرتجفون. كما عبس الناس الذين رأوهم يشخرون و يرجعون أجنحتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوااااااك!”
أعرب السكان عن أسفهم بعد رؤية ظهور لادن. في الأصل ، خططوا لتشجيع لادن بحرارة لكنهم أجبروا على التزام الصمت بمجرد مواجهة الواقع. بدا جسد لادن صغيرًا نسبيًا أمام نصف التنين الذي تباها بنسبة مثالية للجسم والعضلات المثالية للقتال. فقط بناءً على الاختلاف على السطح ، طغى نصف التنين على لادن تمامًا. لذلك ، لم يتمكن السكان من دعم لادن. شعروا أنهم سيدفعون لادن حتى الموت.
“فماذا يعني تغيير مضمون الوعد؟”
في النهاية صرخ أحد السكان بشجاعة ، “لادن! اهرب! ليس عليك التضحية بنفسك وحدك!”
توقف عن الحديث ونظر حوله إلى الناس في الساحة. كانت العيون الذهبية الأكثر برودة من الثلج تشبه الزواحف.
لقد أرادوا انتصار بطل لكنهم لم يريدوا أن يكون البطل بيدقًا. تضخم هذا الشعور المحموم مثل الحمى. حاول جميع السكان إخراج لادن من المنصة لكن لادن كان ثابتًا في صمته. كان يرتدي درعًا شائكًا ولم يتردد في فتح فمه على الرغم من مواجهة ثلاثة أنصاف التنانين جميعهم بمفرده ، “ماذا سيحدث إذا أعطيتك الموت بدلاً من السعادة؟”
“هـ~هيك!”
أجاب جاد نيابة عن المحاربين الضاحكين وهز لادن رأسه.
“كوكوك!”
برد.
أجاب جاد نيابة عن المحاربين الضاحكين وهز لادن رأسه.
كان سؤالًا لا يمكن الإجابة عليه إلا بضحكة. ومع ذلك ، لم يشك أنصاف التنانين في آذانهم. لديهم بالفعل خبرة مع البشر الخائفين الذين يقولون أشياء سخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل لادن حفنة من الدم لكنه لم يبطئ. انطلق بشكل مستقيم للأمام و أرجح القضيب الحديدي في عنق برابا السميك. الحراشف التي انكسرت و تناثرت مثل الزجاج ملأت رؤية برابا. أصيب برابا بقشعريرة في عموده الفقري وهو يلوح بقبضته بعنف ولكم صدر لادن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلق ، لن يحدث ذلك.”
“…؟!”
أجاب جاد نيابة عن المحاربين الضاحكين وهز لادن رأسه.
“هههه ، هذا لا يعني أي شيء.”
“انظر إلى ارتفاع الجدران. كيف يمكنهم العيش في مثل هذا المكان المغلق؟”
“أحب أن أسمع الجواب.”
كان هناك اضطراب بمجرد أن تقدم أحد الثلاثة إلى الأمام وقدم نفسه. من وجهة نظر الأشخاص الذين طغى عليهم أنصاف التنانين ، لم يتمكنوا من دحض الادعاء بأن أنصاف التنانين كانوا من نسل تنين. ربما كانت الحقيقة. إذا كان هذا صحيحًا ، فقد كانوا مليئين بقلق غامض حول كيف يمكن للبشر محاربة أنصاف التنانين.
كانت طبيعة جاد تعني أنه يريد ذبح كل إنسان على الفور. ومع ذلك ، فإن الأشياء التي يحتاجها أنصاف التنانين كانت الاقتصاد و القوى العاملة في فرونتير. لن يكون قادرًا على تحمل غضب هيلينا إذا دمر هذا المكان. بالكاد قمع جاد غضبه ونظر إلى برابا.
“هرمم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حوَّل جاد انتباهه إلى أحد المحاربين ذوي الرتب المنخفضة الواقفين بجانبه. كان اسمه برابا. و زار هنا صباح أمس بصفته مبعوثا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوااااااك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سبب إرسالنا هيلينا إلى هنا هو إعطائكم فرصة. أثبتوا أن لديكم القدرة على إسعادنا. بعد ذلك ستعيشون جميعًا و تتمتعون بمجد كونكم عبيدًا لنا. ومع ذلك ، إذا تبين أنكم قمامة ليس لديها حتى القدرة على إسعادنا.”
“برابا ، ماذا تريد منا أن نفعل إذا مت أثناء المواجهة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الشخص المشترك في المحادثة هو حاكم فرونتير.
“ابصقوا على جسدي الذي تحول إلى رماد. هذا ليس فارس الإمبراطورية من رقم فردي. لن أُقتل على يد جندي مجهول في مملكة صغيرة”.
“…؟!”
لم تعد الإمبراطورية مركز العالم – أدركت هيلينا التغيير و أعلنت استقلالها. ومع ذلك ، فإن أنصاف التنانين الذين تبعوها لم يدركوا التغيير بعد. كانوا لا يزالون يفكرون في الإمبراطورية. لقد اعتبروا البشر مخلوقات أقل شأنا بصرف النظر عن قلة مختارة من الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية صرخ أحد السكان بشجاعة ، “لادن! اهرب! ليس عليك التضحية بنفسك وحدك!”
أومأ جاد برأسه عندما سمع إجابة برابا و ابتسم بسعادة. “حسنا. لا داعي للقلق بشأن العواقب إذا قتلت شعبنا. لن ننتقم و سنشعر بالفرح عند الانعكاس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن عليك أن تغير مضمون وعدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…؟”
تحولت نظرة جاد عن المنصة ، فرأى رجلاً عجوزًا ، لم تكن ملابسه فاخرة ، لكن بدا و كأنه سيد الأرض من حيث الحراس المحيطين به ، كما كان متوقعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بونهيلير؟”
تحولت نظرة جاد عن المنصة ، فرأى رجلاً عجوزًا ، لم تكن ملابسه فاخرة ، لكن بدا و كأنه سيد الأرض من حيث الحراس المحيطين به ، كما كان متوقعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت لحظة ضاعت فيها جهود الأباطرة السابقين للإمبراطورية الصحراوية ، الذين أعلنوا أن أنصاف التنانين هم أشرار وغير متحضرين. مئات السنين من الأكاذيب تحطمت في اللحظة التي ظهر فيها أنصاف التنانين في العالم.
“أنا الدوق ستيم ، الذي عهد به الملك جريد العظيم لهذه الأرض.”
“… أنت مجنون.”
“ماذا…؟!”
كان الشخص المشترك في المحادثة هو حاكم فرونتير.
لقد أطلقوا أقواسهم بشكل انعكاسي. أصبح تدريبهم المستمر سمًا. احمرت عين قائد الأمن من مقتل الجنود الشباب و سارع بدق الجرس. لقد أشارت إلى هجوم للعدو ولكن الجزء الداخلي من الحدود كان هادئًا بشكل مدهش. كان هناك عدد قليل من الناس المضطربين. كان ذلك لأن الدوق ستيم أعلن مقدمًا أن العدو سيأتي قريبًا.
حدق جاد في وجهه. “ملكك عظيم؟ كن على علم بكلماتك”.
تسبب الألم غير المتوقع في خروج صرخة من فم برابا. أمسك بذراعه المتدلية و تراجع ، وأطلق نفسًا على لادن فقط لكي يسحب لادن ترسًا ذهبيًا.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!”
يمكن أن يتحرك ذيل نصف التنيني بحرية في أي زاوية. في اللحظة التي يسد فيها لادن الذيل بالترس ، يتحرك ذيل برابا حول الترس ويطعن لادن في القلب. ومع ذلك ، هذا لم يحدث. لادن لم يحجب ذيل برابا بالترس. بدلا من ذلك ، صعد على الذيل وقفز ليضرب رأس برابا بقضيب حديدي. ألم تكن حركة أظهرت أنه قاتل ضد أنصاف التنانين مرات عديدة؟
“فماذا يعني تغيير مضمون الوعد؟”
“إذا فاز ممثلنا على ممثلك ، فهذا يعني أننا أقوى. إذا فزنا ، يجب أن تكونوا المستعبدين وليس شعبنا. أليس هذا رهانًا عادلًا؟”
كانت طبيعة جاد تعني أنه يريد ذبح كل إنسان على الفور. ومع ذلك ، فإن الأشياء التي يحتاجها أنصاف التنانين كانت الاقتصاد و القوى العاملة في فرونتير. لن يكون قادرًا على تحمل غضب هيلينا إذا دمر هذا المكان. بالكاد قمع جاد غضبه ونظر إلى برابا.
“… أنت مجنون.”
“برابا ، ماذا تريد منا أن نفعل إذا مت أثناء المواجهة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انزعج جاد. قد يكونون مرعوبين ولكن كان التصرف بهذا الجنون أكثر من اللازم. في هذه المرحلة ، تجاوزت المستوى إلى ما بعد الجاذبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ برابا أن غضب جاد قد وصل إلى ذروته و سارع إلى الأمام. كما لو أعلن أنه لن يكون هناك مزيد من الحديث ، خلع معطفه وشرع في التحول. كان دوره هو إرهاب البشر من فرونتير. كان يجب أن يكون مدمرًا قدر الإمكان. اتسعت أكتاف برابا و أصبح صدره أكبر. تضاعفت الأيدي والأقدام في نهاية الذراعين و الساقين الطويلتين بسبب المخالب الحادة التي تشبه الشفرة التي تبرز منه.
كان الشخص المشترك في المحادثة هو حاكم فرونتير.
“أين بحق الجحيم لديك هذه الثقة ، هذه المخلوقات منخفضة الدرجة؟ هااه.”
كانت طبيعة جاد تعني أنه يريد ذبح كل إنسان على الفور. ومع ذلك ، فإن الأشياء التي يحتاجها أنصاف التنانين كانت الاقتصاد و القوى العاملة في فرونتير. لن يكون قادرًا على تحمل غضب هيلينا إذا دمر هذا المكان. بالكاد قمع جاد غضبه ونظر إلى برابا.
كان الثلج يشرق تحت أشعة الشمس الغائمة.
“…”
“إلى متى ستدع هذا الشخص يسخر منك؟ تعال ، لنبدأ الحدث”.
“اتركهم!”
كان المحاربون ذوو الدرجة المنخفضة أنصاف التنانين يتحركون إلى جانب جاد عندما صعد إنسان إلى المسرح. كان لادن. أقوى شخص في فرونتير ، والذي كان يحسده الناس ويثقوا به.
“مـ~مفهوم”.
“…”
لاحظ برابا أن غضب جاد قد وصل إلى ذروته و سارع إلى الأمام. كما لو أعلن أنه لن يكون هناك مزيد من الحديث ، خلع معطفه وشرع في التحول. كان دوره هو إرهاب البشر من فرونتير. كان يجب أن يكون مدمرًا قدر الإمكان. اتسعت أكتاف برابا و أصبح صدره أكبر. تضاعفت الأيدي والأقدام في نهاية الذراعين و الساقين الطويلتين بسبب المخالب الحادة التي تشبه الشفرة التي تبرز منه.
“كياك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هـ~هيك!”
أومأ جاد برأسه عندما سمع إجابة برابا و ابتسم بسعادة. “حسنا. لا داعي للقلق بشأن العواقب إذا قتلت شعبنا. لن ننتقم و سنشعر بالفرح عند الانعكاس.”
اتسعت عيون برابا. لقد كان محيرًا حقًا أن الترس الذهبي منع النفس بسهولة ثم قام آخر بإيقاف ركلته.
صرخ شعب فرونتير بينما كان جسد برابا مغطى بالكامل بحراشف سوداء وهو يفرد جناحيه. ابتسم برابا للاضطراب و فتح فمه. بعد ذلك ، تم إطلاق نفس أسود. لم تستطع الألواح الخشبية التي شكلت أرضية المسرح أن تصمد أمام صدمة النفس وتمزقت. لقد كانت ضربة أثبتت أن دم التنين كان يتدفق عبر عروق أنصاف التنانين.
تحولت نظرة جاد عن المنصة ، فرأى رجلاً عجوزًا ، لم تكن ملابسه فاخرة ، لكن بدا و كأنه سيد الأرض من حيث الحراس المحيطين به ، كما كان متوقعًا.
قام لادن بحجبه بواسطة ترس الضوء المقدس. كان أحد الترسين اللذين صنعهما جريد لـ لادن قبل هذه المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق جاد في وجهه. “ملكك عظيم؟ كن على علم بكلماتك”.
سحب برابا المفزع ذراعه على عجل ، لكن تصرفات لادن كانت أسرع بخطوة. في اللحظة التي أصيب فيها معصم برابا ، برزت شوكة حادة من نهاية القضيب الحديدي وثقبت جلد برابا الذي انكشف بعد أن فقدت الحراشف.
‘كما هو متوقع ، تم إطلاق نفس.’
اكتسب لادن خبرة مع نصف تنين افتراضي من خلال قتاله مئات المرات. تقدم برابا إلى الأمام كما هو متوقع واستعاد لادن بثقة درع الضوء المقدس وأخرج الدرع الثاني. اصطدمت ركلة برابا بالدرع.
سحب برابا المفزع ذراعه على عجل ، لكن تصرفات لادن كانت أسرع بخطوة. في اللحظة التي أصيب فيها معصم برابا ، برزت شوكة حادة من نهاية القضيب الحديدي وثقبت جلد برابا الذي انكشف بعد أن فقدت الحراشف.
“اتركهم!”
“…؟!”
اتسعت عيون برابا. لقد كان محيرًا حقًا أن الترس الذهبي منع النفس بسهولة ثم قام آخر بإيقاف ركلته.
فوجئ برابا بتحركات لادن التي بدت وكأنها قرأت حيلة ذيله. ومع ذلك ، سرعان ما رفض ذلك باعتباره مصادفة. إذا كان لادن معتادًا على القتال ضد أنصاف التنانين ، فلن يحلم أبدًا بكسر حراشف نصف تنيني بقضيب حديدي رفيع.
“أين بحق الجحيم لديك هذه الثقة ، هذه المخلوقات منخفضة الدرجة؟ هااه.”
“ما هي تلك التروس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم برابا الارتداد من الترس للدوران بسرعة ونقر ذيله.
استخدم برابا الارتداد من الترس للدوران بسرعة ونقر ذيله.
“باه ، كم هو مزعج.”
“استخدم هذا الترس لمنع هذا!”
تسبب الألم غير المتوقع في خروج صرخة من فم برابا. أمسك بذراعه المتدلية و تراجع ، وأطلق نفسًا على لادن فقط لكي يسحب لادن ترسًا ذهبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أشخاص وقحين’.
يمكن أن يتحرك ذيل نصف التنيني بحرية في أي زاوية. في اللحظة التي يسد فيها لادن الذيل بالترس ، يتحرك ذيل برابا حول الترس ويطعن لادن في القلب. ومع ذلك ، هذا لم يحدث. لادن لم يحجب ذيل برابا بالترس. بدلا من ذلك ، صعد على الذيل وقفز ليضرب رأس برابا بقضيب حديدي. ألم تكن حركة أظهرت أنه قاتل ضد أنصاف التنانين مرات عديدة؟
كانت طبيعة جاد تعني أنه يريد ذبح كل إنسان على الفور. ومع ذلك ، فإن الأشياء التي يحتاجها أنصاف التنانين كانت الاقتصاد و القوى العاملة في فرونتير. لن يكون قادرًا على تحمل غضب هيلينا إذا دمر هذا المكان. بالكاد قمع جاد غضبه ونظر إلى برابا.
“لا تقلق ، لن يحدث ذلك.”
فوجئ برابا بتحركات لادن التي بدت وكأنها قرأت حيلة ذيله. ومع ذلك ، سرعان ما رفض ذلك باعتباره مصادفة. إذا كان لادن معتادًا على القتال ضد أنصاف التنانين ، فلن يحلم أبدًا بكسر حراشف نصف تنيني بقضيب حديدي رفيع.
لقد كانت لحظة ضاعت فيها جهود الأباطرة السابقين للإمبراطورية الصحراوية ، الذين أعلنوا أن أنصاف التنانين هم أشرار وغير متحضرين. مئات السنين من الأكاذيب تحطمت في اللحظة التي ظهر فيها أنصاف التنانين في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ برابا أن غضب جاد قد وصل إلى ذروته و سارع إلى الأمام. كما لو أعلن أنه لن يكون هناك مزيد من الحديث ، خلع معطفه وشرع في التحول. كان دوره هو إرهاب البشر من فرونتير. كان يجب أن يكون مدمرًا قدر الإمكان. اتسعت أكتاف برابا و أصبح صدره أكبر. تضاعفت الأيدي والأقدام في نهاية الذراعين و الساقين الطويلتين بسبب المخالب الحادة التي تشبه الشفرة التي تبرز منه.
‘يجب أن تكون مستعدًا للتراجع عندما تقاتل ضدي! هاها!’
كانت هناك حاجة إلى سلاح حاد ثقيل لسحق حراشف أنصاف التنانين. لا يمكن قطعه بسيف ، ناهيك عن بقضيب حديدي رفيع. رفع برابا ذراعه لإيقاف القضيب الحديدي.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
“…!”
كان هناك صوت عال وقفز قلب برابا بشكل ملحوظ. كان ذلك بسبب سقوط الحراشف من معصمه في مكان ارتطام القضيب الحديدي.
“كياك!”
كان الاختلاف في العرق. كان للنصف تنيني الذين ظهروا في السماء نفس مظهر الإنسان باستثناء الأجنحة على ظهورهم ، لكنهم ما زالوا يصدرون ضغطًا خانقًا.
“ماذا…؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفرفة.
“هذا… اللعنة!”
سحب برابا المفزع ذراعه على عجل ، لكن تصرفات لادن كانت أسرع بخطوة. في اللحظة التي أصيب فيها معصم برابا ، برزت شوكة حادة من نهاية القضيب الحديدي وثقبت جلد برابا الذي انكشف بعد أن فقدت الحراشف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كوااااااك!”
لقد أطلقوا أقواسهم بشكل انعكاسي. أصبح تدريبهم المستمر سمًا. احمرت عين قائد الأمن من مقتل الجنود الشباب و سارع بدق الجرس. لقد أشارت إلى هجوم للعدو ولكن الجزء الداخلي من الحدود كان هادئًا بشكل مدهش. كان هناك عدد قليل من الناس المضطربين. كان ذلك لأن الدوق ستيم أعلن مقدمًا أن العدو سيأتي قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آه.”
تسبب الألم غير المتوقع في خروج صرخة من فم برابا. أمسك بذراعه المتدلية و تراجع ، وأطلق نفسًا على لادن فقط لكي يسحب لادن ترسًا ذهبيًا.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
لقد كانت لحظة ضاعت فيها جهود الأباطرة السابقين للإمبراطورية الصحراوية ، الذين أعلنوا أن أنصاف التنانين هم أشرار وغير متحضرين. مئات السنين من الأكاذيب تحطمت في اللحظة التي ظهر فيها أنصاف التنانين في العالم.
“هذا… اللعنة!”
“هرمم.”
توقف عن الحديث ونظر حوله إلى الناس في الساحة. كانت العيون الذهبية الأكثر برودة من الثلج تشبه الزواحف.
تم حظر النفس من قبل الترس مرة أخرى. برز ذيل برابا من خلال الدخان وضرب جانب لادن ، لكن الترس المليء بالمئات من الاشواك اللاذعة امتص معظم الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سبب إرسالنا هيلينا إلى هنا هو إعطائكم فرصة. أثبتوا أن لديكم القدرة على إسعادنا. بعد ذلك ستعيشون جميعًا و تتمتعون بمجد كونكم عبيدًا لنا. ومع ذلك ، إذا تبين أنكم قمامة ليس لديها حتى القدرة على إسعادنا.”
“سعال!”
أعرب السكان عن أسفهم بعد رؤية ظهور لادن. في الأصل ، خططوا لتشجيع لادن بحرارة لكنهم أجبروا على التزام الصمت بمجرد مواجهة الواقع. بدا جسد لادن صغيرًا نسبيًا أمام نصف التنين الذي تباها بنسبة مثالية للجسم والعضلات المثالية للقتال. فقط بناءً على الاختلاف على السطح ، طغى نصف التنين على لادن تمامًا. لذلك ، لم يتمكن السكان من دعم لادن. شعروا أنهم سيدفعون لادن حتى الموت.
سعل لادن حفنة من الدم لكنه لم يبطئ. انطلق بشكل مستقيم للأمام و أرجح القضيب الحديدي في عنق برابا السميك. الحراشف التي انكسرت و تناثرت مثل الزجاج ملأت رؤية برابا. أصيب برابا بقشعريرة في عموده الفقري وهو يلوح بقبضته بعنف ولكم صدر لادن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوااااااك!”
ومع ذلك ، لم يتوقف لادن. ضربت القبضة ثلاثية الطبقات وبدأ لادن ينزف من الفم والأنف ، لكن زخمه لم يتباطأ. اخترقت شوكة حادة حلق برابا. هلل أهل فرونتير و تصلب وجه جاد.
ثلاثة من أنصاف التنانين بأجنحة واسعة كانوا يعبرون أسوار فرونتير. تم لف أجساد الجنود في نقاط الحراسة بجلد ** اليتي وأطلقوا أقواسهم بشكل انعكاسي ، مما تسبب في صراخ قائد الأمن.
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : Don Kol
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
“اتركهم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
